الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمام الحسين بن علي عليه السلام»

الإمام الحسين بن علي عليه السلام (عرض المصدر)

مراجعة ٠٩:١٢، ١٩ سبتمبر ٢٠٢٣

أُزيل ٢٧٩ بايت ، ١٩ سبتمبر ٢٠٢٣

Image-reviewer، مستخدمون مشرفون تلقائيون، autopatrolled، botadmin، بيروقراطيون، checkuser، confirmed، electionadmin، eliminator، import، إداريو الواجهة، ipblock-exempt، مشرفون، oversight، patroller، إداريو مصادقات التسليم، reviewer، rollbacker، steward، مزيلون، إداريون، templateeditor، translationadmin

٥٠٦

تعديل

@@ سطر ٤٧٣: / سطر ٤٧٣: @@
 فإنّ عدداً من هذه الرسائل كتبها ل[[معاوية]]، وبعض منها كتبها لبعض الشخصيات في مواضيع شتى.
+<div style="text-align: center;">
+'''بعض أشهر أقوال الحسين بن علي (ع)'''
+</div>
+{{جدول ریسپانسیو
+| label =
+{{*}} إن لم يكن لكم دين ولا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم.<ref>الإربلي، كشف الغمة في معرفة الأئمة، 1421 ق، ج 1، ص 592.</ref>
+{{*}} النَّاسُ عَبِيدُ الدُّنْيَا، وَالدِّينُ لَعِقٌ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ، يَحُوطُونَهُ مَا دَرَّتْ مَعَايِشُهُمْ، فَإِذَا مُحِّصُوا بِالْبَلَاءِ قَلَّ الدَّيَّانُون.<ref>ابن شعبة الحرّاني، تحف العقول، 1404 ق، ص 245.</ref>
+{{*}} إنّ حوائج الناس إليكم من نِعم الله عليكم، فلا تملّوا النّعم.<ref>الإربلي، كشف الغمة في معرفة الأئمة، 1421 ق، ج 1، ص 573.</ref>
-{| class="vcard vertical-navbox" style="width:100%; border-radius:15px; text-align:right; font-size:70%; font-weight:normal; font-color:#003300; {{linear-gradient|top|#EEEEEE, #EEEEEE}} ; titlestyle = background:#C9E38F; clear:left; float:no; margin:15px auto; padding:0.2em; z-index:-1;"
+| content =
-|-
+{{*}} موتٌ في عزّ خيرٌ من حياةٍ في ذلّ.<ref>ابن شهر آشوب، المناقب، 1379، ج 4، ص 68.</ref>
-|
+{{*}} إِنّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِرًا وَ لا بَطَرًا ولا مُفْسِدًا وَلا ظالِمًا وَإِنَّما خَرَجْتُ لِطَلَبِ الاِْصْلاحِ في أُمَّةِ جَدّي، أُريدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَأَنْهى عَنِ الْمُنْكَرِ.<ref>الخوارزمي، مقتل الحسين، 1423 ق، ج 1، ص 273.</ref>
-<div style="text-align: center;"><noinclude>
+{{*}} مَن حاوَلَ اَمراً بِمَعصِيَةِ اللهِ كانَ اَفوَتُ لِما يَرجو واَسرَعُ لِما يَحذَرُ. <ref>ابن شعبة الحرّاني، تحف العقول، 1404 ق، ص 248.</ref>
+}}
-'''بعض أشهر أقوال الحسين بن علي (ع):'''
-</noinclude>
-{{end}}
-{{Div col|2}}
-* إن لم يكن لكم دين ولا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم.<ref>الإربلي، كشف الغمة في معرفة الأئمة، 1421 ق، ج 1، ص 592.</ref>
-* النَّاسُ عَبِيدُ الدُّنْيَا، وَالدِّينُ لَعِقٌ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ، يَحُوطُونَهُ مَا دَرَّتْ مَعَايِشُهُمْ، فَإِذَا مُحِّصُوا بِالْبَلَاءِ قَلَّ الدَّيَّانُون.<ref>ابن شعبة الحرّاني، تحف العقول، 1404 ق، ص 245.</ref>
-* إنّ حوائج الناس إليكم من نِعم الله عليكم، فلا تملّوا النّعم.<ref>الإربلي، كشف الغمة في معرفة الأئمة، 1421 ق، ج 1، ص 573.</ref>
-* موتٌ في عزّ خيرٌ من حياةٍ في ذلّ.<ref>ابن شهر آشوب، المناقب، 1379، ج 4، ص 68.</ref>
-* إِنّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِرًا وَ لا بَطَرًا ولا مُفْسِدًا وَلا ظالِمًا وَإِنَّما خَرَجْتُ لِطَلَبِ الاِْصْلاحِ في أُمَّةِ جَدّي، أُريدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَأَنْهى عَنِ الْمُنْكَرِ.<ref>الخوارزمي، مقتل الحسين، 1423 ق، ج 1، ص 273.</ref>
-* مَن حاوَلَ اَمراً بِمَعصِيَةِ اللهِ كانَ اَفوَتُ لِما يَرجو واَسرَعُ لِما يَحذَرُ. <ref>ابن شعبة الحرّاني، تحف العقول، 1404 ق، ص 248.</ref>
-{{Div col end}}
-|-
-|}
 ==كتب حوله==