انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعاد»

ط
سطر ١١٤: سطر ١١٤:
*قصة رجل من [[بني إسرائيل]] قُتل وأُعيد إلى الحياة بعدما تم ضرب بدنه بجزء من [[البقرة المذبوحة|بقرة مذبوحة]]. وقد ورد هذا الأمر في [[الآية 72 من سورة البقرة|الآية 72]] و[[الآية 73 من سورة البقرة|73 من سورة البقرة]]
*قصة رجل من [[بني إسرائيل]] قُتل وأُعيد إلى الحياة بعدما تم ضرب بدنه بجزء من [[البقرة المذبوحة|بقرة مذبوحة]]. وقد ورد هذا الأمر في [[الآية 72 من سورة البقرة|الآية 72]] و[[الآية 73 من سورة البقرة|73 من سورة البقرة]]
*قصة [[عزير]] أو إرميا في [[الآية 259 من سورة البقرة]]، والذي أماته الله مائة عام ثم بعثه
*قصة [[عزير]] أو إرميا في [[الآية 259 من سورة البقرة]]، والذي أماته الله مائة عام ثم بعثه
*قصة أصحاب الكهف الذين لجئوا إلى الكهف لكي يأمنوا من فتنة المشركين ويحفظون إيمانهم، فناموا (ماتوا) 309 سنوات ثم عادوا إلى الحياة.
*قصة [[أصحاب الكهف]] الذين لجئوا إلى الكهف، لكي يأمنوا من فتنة [[المشركين]] ويحفظون إيمانهم، فناموا (ماتوا) 309 سنوات ثم عادوا إلى الحياة.
*إحياء طيور إبراهيم الأربعة (أربعة طيور قطعها إبراهيم ووضعت كل قطعة منها على جبل ثم عادة إلى الحياة بإذن الله تعالى). ورد ذلك في الآية 260 من سورة البقرة
*إحياء [[طيور إبراهيم الأربعة]] (أربعة طيور قطعها إبراهيم ووضعت كل قطعة منها على جبل ثم عادة إلى الحياة بإذن الله تعالى). ورد ذلك في [[الآية 260 من سورة البقرة]]
*إحياء بعض الموتى بإعجاز من قبل عيسى، والتي تم ذكرها في الآية 49 من سورة آل عمران، والآية 110 سورة المائدة.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص80 ـ 89؛ مصباح اليزدي، دروس في العقيدة الإسلامية، ج3، ص47 ـ 50.</ref>
*إحياء بعض الموتى بإعجاز من قبل [[النبي عيسى]]{{اختصار/ع}}، والتي تم ذكرها في [[الآية 49 من سورة آل عمران]]، و<nowiki/>[[الآية 110 سورة المائدة]].<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص80 ـ 89؛ مصباح اليزدي، دروس في العقيدة الإسلامية، ج3، ص47 ـ 50.</ref>


==أدلة ضرورة ووقوع المعاد==  
==أدلة ضرورة ووقوع المعاد==  
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٣٢

تعديل