الصحيفة السجادية، كتاب يشتمل على 54 من الأدعية والمناجيات التي أملاها الإمام السجاد عليه السلام على الإمام الباقر عليه السلام وزيد بن علي. وتعتبر من أهم الميراث الشيعي المكتوب بعد القرآن ونهج البلاغة وتعرف باسم "أخت القرآن" و "إنجيل أهل البيت". وقد ذُكر للصحيفة السجادية في بادئ الأمر 75 دعاء، لكن بعض الأدعية فُقدت في فترات لاحقة ولم يصلنا سوى 54 دعاء. كما نالت الصحيفة السجادية اهتمام علماء أهل السنة ونقلوا بعض أدعيتها.

الصحيفة السجادية
المؤلفالإمام السجاد عليه السلام
اللغةالعربية
الموضوعالدعاء، الأخلاق
الناشرمؤسسة الامام المهدي عليه السلام / مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر

يعتقد بعض المستشرقين أن الصحيفة السجادية يمكن أن تظهر للناس وجهاً جديداً للإسلام. وقد صاغ الإمام السجاد المبادئ الأخلاقية وأسلوب الحياة الاجتماعية والسياسية في الصحيفة السجادية؛ بنمط الأدعية والمناجيات. وبحسب الباحثين، فإنّ الإمام السجاد بيّن هذه المعارف بأسلوب الدعاء نظراً لظروف التقية التي رافقته معظم أيام حياته.

وتعتبر مسألة الإمامة من القضايا السياسية والدينية الهامة التي تتطرق لها الصحيفة. فمن الأمور التي أشير إليها ضمن طيّات الكتاب فضح مغتصبي الخلافة وتعزيز مبدأ حاكمية الأئمة والتأكيد على حفظ حرمة الدين ونصرة المظلومين ومواجهة الظالمين.

وتعتبر الصحيفة مقبولة ومشهورة لدى علماء الشيعة، وقد عدّها بعض علماء الحديث متواترة. وعلى الرغم من ذلك فإنّ بعض الفقهاء لا يقبلون صحّة جميع أدعية الصحيفة، حيث يشكلون على وثاقة المتوكل بن هارون. تُرجمت الصحيفة السجادية إلى لغات مختلفة كالفارسية والإنجليزية والفرنسية والإندونيسية والتركية والأردية والإسبانية والبوسنية والألبانية والتاميلية.

وقد كُتبت عشرات الشروح على هذه الصحيفة، أشهرها رياض السالكين للسيد علي خان كبير. كما قام بعض الباحثين بجمع أدعية أخرى للإمام السجاد كانت قد وردت في مصادر أخرى ضمن كتب مستقلة.

أهم كتاب عند الشيعة بعد نهج البلاغة

الصحيفة السجادية هي أهم وأبرز كتب الشيعة بعد نهج البلاغة،[١] يحتوي هذا الكتاب على أدعية منقولة عن الإمام السجاد  .[٢] ويقول ابن شهر آشوب (وفاة 588 هـ) إن الصحيفة السجادية من أوائل الكتب التي كُتبت بعد ظهور الإسلام.[٣]

اقتباس مما قاله الإمام الخميني حول الصحيفة السجادية


الصحيفة السجادية الكاملة، نموذج كامل للقرآن الصاعد،
ومن أعظم المناجاة العرفانية في خلوة الأنس التي تعجز
أيدينا عن نيل بركاتها .. إنه كتاب إلهي استمد وجوده من
معين نور الله، ويعلّم أصحاب الخلوة الإلهية طريقة سلوك
الأولياء العظام والأوصياء الكبار. كتاب شريف يوضح أسلوب
بيان المعارف الإلهية لأصحاب المعرفة، مثلما هو أسلوب
القرآن الكريم بعيداً عن تكلف الألفاظ، في قالب الدعاء
والمناجاة، للمتعطشين للمعارف الإلهية. إن هذا الكتاب
المقدس، كالقرآن الكريم، مائدة إلهية تضم جميع أنواع
الطعام ينهل منها كل شخص على قدر شهيته المعنوية ..



الخميني، روح الله، صحيفة الإمام، ج21، ص191.

يعرّف العالم الإسلامي الشيعي مرتضى المطهري الصحيفة السجادية بأنها أقدم كتاب شيعي بعد القرآن، ويعتقد أن أدعيتها موثوقة للغاية من ناحية السند أو المحتوى على حد سواء.[٤] ويقدم هذا الكتاب باعتباره الكتاب الوحيد الذي بقي في متناول اليد منذ نهاية القرن الأول وبداية القرن الهجري الثاني.[٥] وأشار الكاتب الشيعي آغا بزرگ الطهراني، بأن البعض أطلقوا على الصحيفة السجادية ألقاباً مثل "أخت القرآن"، و"إنجيل أهل البيت"، و"زبور آل محمد"، و"الصحيفة الكاملة".[٦] وبحسب عز الدين الجزائري فإن هذا الكتاب كان يُدرّس في الحوزات العلمية في الهند.[٧]

الاسم الآخر: الصحيفة الكاملة

يقول أحد مفسري الصحيفة، وهو السيد علي خان كبير، بأنها تسمى "الصحيفة الكاملة" لأن أدعيتها شاملة لجميع حوائج الدنيا والآخرة، أو لأنها تشتمل على جميع خصائص الدعاء الكامل.[٨] كما احتمل البعض أنّ وجه تسميتها كان لتمييز نسخة صحيفة الإمامية عن نسخة الزيدية؛ لأن الزيدية أيضاً لديهم نسخة من الصحيفة تقارب في محتواها نصف ما نقله الإمامية في نسختهم.[٩]

عدد أدعية الصحيفة السجادية

الصحيفة السجادية هي في الأصل مجموعة من 75 دعاء ومناجاة، أملاها الإمام السجاد   على ولديه، وهما الإمام الباقر   وزيد بن علي، ولذلك دوّنت نسختها الأولية في نسختين.[١٠] وقد أعطى يحيى بن زيد نسخة أبيه زيد التي كان قد كتبها إلى المتوكل بن هارون البلخي (الراوي الأول للصحيفة السجادية).[١١] وأخذ المتوكل تلك النسخة أيضاً إلى الإمام الصادق  ، وقارنها بالنسخة التي تركها الإمام الباقر، فلم يجد فرقاً بينهما.[١٢] أملى الإمام الصادق ذلك الكتاب على المتوكل بن هارون، فكتبه؛ لكنه فوّت 11 دعاء منها، ولم يتبقّ إلا 64 دعاء.[١٣] بعض تلك الأدعية الـ 64 لم يُنقل إلى الفترات اللاحقة. ولهذا السبب فإن إصدارات الصحيفة السجادية تحتوي على 54 دعاء فقط.[١٤] وابن المتوكل الوحيد الذي نقل الصحيفة عن أبيه، ثم نقلها عنه رواة آخرون أمثال: أحمد بن مسلم المطهري وعلي بن النعمان الأعلم ومحمد بن صالح والحسين بن أشكيب المروزي وعبيد الله بن فضل النبهاني وعلي بن حماد بن العلاء.[١٥] وللصحيفة السجادية روايات عديدة، أشهرها رواية بهاء الشرف.[١٦] ونسختها كذلك بخط الكفعمي من إحدى النسخ القديمة، وتحوي أربعة أدعية إضافية عن الـ 54 دعاء المذكور في الكتب الأخرى.[١٧]

شهرة الصحيفة

وبحسب علماء الحديث، فقد اشتهرت الصحيفة السجادية في عهد المجلسي الأول، أي محمد تقي المجلسي.[١٨] وقد حصل على نسخة منها، عن طريق رؤيا أو مكاشفة التقى فيها بـإمام الزمان، وحاول جاهداً ترويجها، حتى صار هناك إضافة للـقرآن، نسخة من الصحيفة في بيوت الناس.[١٩] و بحسب قول محمد تقي المجلسي، فإن أكثر الناس في أصفهان أصبحوا مستجابي الدعوة، ببركة الأنس بالصحيفة السجادية.[٢٠]

وجهة نظر أهل السنة وعلماء الإسلام

من رسالة الطنطاوي الجوهري للسيد المرعشي النجفي

من الشقاوة إنّا إلى الآن لم نقف على هذا الأثر القيّم الخالد في مواريث النبوة وأهل البيت، وإنّي كلّما تأملتها رأيتها فوق كلام المخلوق، ودون كلام الخالق.

الأئمة الإثني عشر، الشيخ جعفر السبحاني، الصفحة ٩٦

اعتبر الباحث والمحلل المصري محمد زكي مبارك (وفاة 1371 هـ) في كتابه التصوف الإسلامي والأدب والأخلاق، أن الصحيفة السجادية تشبه الإنجيل المنزل على النبي عيسى (ليس الإنجيل المتداول بين المسحيين). وكتب أن المناجاة هي من فيض الله وقد جرت على لسان الإمام زين العابدين.[٢١] ويعتقد ابن الجوزي (وفاة 654 هـ) صاحب كتاب تذكرة الخواص أن للإمام السجاد الحق في تعليم المسلمين كيفية الكلام والتعبير عن حاجتهم أمام الله؛ لأنه علم الناس أدب استغفار ربهم من الذنوب، وطلب استسقاء المطر عند الحاجة، واللجوء إلى الله مع الخوف من العدو.[٢٢]

سليمان بن إبراهيم القندوزي (وفاة: 1294 هـ) أحد علماء أهل السنة، ذكر الصحيفة السجادية في كتابه ينابيع المودة، ونقل مقاطع من أدعيتها.[٢٣] كما مدح الطنطاوي الجوهري صاحب الجواهر في تفسير القرآن الصحيفة بعد حصوله على نسخة منها من قبل المرعشي النجفي سنة 1358هـ وأثنى عليها بعبارة "أنها فوق كلام المخلوق ودون كلام الخالق".[٢٤]

ووفقاً لعالم الإسلام الأمريكي ويليام چيتيك، فإن معظم الناس في الغرب ينظرون للإسلام نظرة ركود وسطحية وصرامة؛ لكن الصحيفة السجادية يمكنها أن تظهر للناس وجهة نظر جديدة تماماً، وتعبر عن تلك الرؤى الإنسانية التي تعتبر شرطاً لتحقيق المثل الإسلامية.[٢٥]

مكانة الكتاب

وفقًا لعلماء الحديث، كانت الصحيفة السجادية دائمًا شائعة ومقبولة لدى علماء الشيعة، وقد نقل علماء مثل الشيخ الطوسي وقطب الدين الراوندي والشهيد الأول والكفعمي أدعية منها في كتبهم.[٢٦] ويعتبر محمد باقر المجلسي، صاحب كتاب بحار الأنوار [٢٧] وآقا بزرگ الطهراني، بأن الصحيفة السجادية قد وصلت حد التواتر من حيث السند؛ لأنه جاز لرواتها قراءتها بكل الطبقات وفي جميع العصور.[٢٨] وقد كتب محمد تقي المجلسي أن للصحيفة السجادية أكثر من مليون سند[٢٩]، واعتبر محمد باقر المجلسي هذا الكتاب الأكثر تواتراً لدى الزيدية.[٣٠] ويرى أنه بالنظر إلى أن عبارة الصحيفة بمنتهى الفصاحة، وإلى إحاطة هذا الكتاب بالعلوم الإلهية، فلا شك بأن هذا الكتاب صادر عن الإمام السجاد .[٣١] وقد اعتبر بعض العلماء، في إشارة إلى كلام المجلسي، أن الصحيفة مستفيضة أو متواترة.[٣٢] إلا أن بعض المحققين يعتبرون ادعاء تواتر هذا الكتاب غير صحيح وذلك لقلة عدد رواة الطبقة الأولى.[٣٣] كما اعتبر أبو القاسم الخوئي أن المتوكل بن هارون (الراوي الأصلي للكتاب) مجهول الوثاقة.[٣٤] وبحسب الإمام الخميني، فرغم وضوح شدة بلاغة الصحيفة التي في متناول اليد، ومعانيها السامية، بما يدل على أن أصلها صادر عن الإمام السجاد، إلا أنه لا يمكن نسب جميع جملها إلى الإمام السجاد واتخاذها حجة.[٣٥]

وقد استند الفقهاء والمفسرون في كتبهم واستدلالاتهم لفقرات من الصحيفة السجادية.[٣٦] وقد كتب أبو المعالي الكلباسي (وفاة 1315 هـ) رسالة مستقلة في تحقيق سند الصحيفة السجادية.[٣٧] وقد طبعت ضمن كتاب الرسائل الرجالية.[٣٨]

النسخ والطبعات

 
الصفحة الأولى من أقدم نسخة للصحيفة السجادية

الصحيفة السجادية من الكتب التي لها مخوطات كثيرة،[٣٩] وقد تم تسجيل أكثر من ثلاثة آلاف نسخة خطية لها في إيران وحدها،[٤٠] ومن أقدمها النسخة المحفوظة في مكتبة آية الله المرعشي النجفي (تاريخ الكتابة: 695 هـ).[٤١] كما عُثر في عام 1390هـ وفي أثناء ترميم مرقد الإمام الرضا على نسخة قديمة من الصحيفة (سندها بأكمله من أهل السنة)[٤٢] كانت قد كتبت في عام 416 هـ.[٤٣] فقامت العتبة الرضوية (آستان قدس رضوي) بطباعة هذه النسخة الناقصة والمختلفة عن غيرها من النسخ المشهورة.[٤٤]

روي عن السيد مرتضى نجومي أن أحد أقاربه رأى النسخة الأصلية من الصحيفة السجادية التي كتبها زيد بن علي، في مكتبة الفاتيكان.[٤٥] ومن غير المستبعد أن تكون النسخة الأصلية الأخرى من الصحيفة التي دونها الإمام الباقر  ؛ من ودائع الإمامة لدى صاحب الزمان.[٤٦]

طُبعت الصحيفة السجادية لأول مرة عام 1248 هـ في مدينة كلكتا بالهند،[٤٧] وفي العقود اللاحقة، نُشرت ترجمة وشرح لهذه الصحيفة بلغات مختلفة في هذه المدينة،[٤٨] كما وطبعت إيران هذا الكتاب لأول مرة عام 1262 هـ ومصر عام 1322 هـ ودمشق عام 1330 هـ والعراق عام 1352هـ.[٤٩]

المحتوى

الإمام السجاد:

رَبِّ صَلِّ عَلَى أَطَايِبِ أَهْلِ بَيْتِهِ الَّذِينَ اخْتَرْتَهُمْ لِأَمْرِكَ، وَ جَعَلْتَهُمْ خَزَنَةَ عِلْمِكَ، وَ حَفَظَةَ دِينِكَ، وَ خُلَفَاءَكَ فِي أَرْضِكَ، وَ حُجَجَكَ عَلَى عِبَادِكَ، وَ طَهَّرْتَهُمْ مِنَ الرِّجْسِ وَ الدَّنَسِ تَطْهِيراً بِإِرَادَتِكَ، وَ جَعَلْتَهُمُ الْوَسِيلَةَ إِلَيْكَ، وَ الْمَسْلَكَ إِلَى جَنَّتِكَ‌

الصحيفة السجادية، الدعاء 47، الفقرة 56

وبحسب بعض الباحثين، فإن أكثر أدعية الصحيفة السجادية ذات مضمون توحيدي، وموضوعها الأساسي هو التضرع لله عز وجل.[٥٠] وقد صاغ الإمام السجاد   في صحيفته المبادئ الأخلاقية وأسلوب الحياة الإجتماعية والسياسية في قالب الدعاء والمناجاة؛[٥١] بحيث يتمكن الناس من التعرف على النظرة السياسية للإمام من خلال قراءة هذه الأدعية،[٥٢] وقد نحى الإمام السجاد منحى الدعاء للتعبير عن هذه المعارف، بسبب الظروف الخاصة التي عاشها (خاصة في عهد عبد الملك بن مروان[٥٣]) والتي عاش فيها التقية.[٥٤] ما من دعاء في هذه الصحيفة إلا ووردت فيه الصلاة على محمد وآل محمد،[٥٥] وبحسب رسول جعفريان فإن الصلاة والسلام على النبي   وأهل بيته لها الأولوية العظمى في التعبير عن معتقدات الشيعة.[٥٦]

تعتبر مسألة الإمامة من المضامين السياسية والدينية الهامة التي أثيرت في الصحيفة [٥٧] ويذكر الإمام السجاد   بالإضافة إلى شرعية أئمة الشيعة بالخلافة، بتمتع الأئمة بعلوم الأنبياء وعصمتهم.[٥٨] وفضح مغتصبي الخلافة، وتعزيز أهداف حكم الأئمة، والتأكيد على حماية حرمة الدين ومواجهة الباطل، ونصرة المظلومين ومواجهة الظالم، وغيرها من القضايا السياسية التي تطرق الصحيفة السجادية إليها.[٥٩] كتب جعفر السبحاني أن في الصحيفة السجادية بيان لبعض من الإعجاز العلمي الذي لم يكونوا يعلمونه في ذلك الوقت؛[٦٠] مثل انتقال الكوليرا عن طريق الماء في هذا الدعاء: "اللهم امزج مياه الأعداء بالوباء" [٦١]

قائمة أدعية الصحيفة السجادية

بعض أدعية الصحيفة السجادية مخصصة لأيام معينة (مثل دعاء عرفة ودعاء وداع شهر رمضان ودعاء رؤية الهلال) وبعضها ليست مخصصة بيوم معين لقراءتها.[٦٢] تحتوي الصحيفة السجادية على 54 دعاء، وقائمة عناوينها هي كالتالي:

  1. التَّحْمِيدُ للِّه عَزَّ وَجَلّ
  2. الصَّلاَةُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ
  3. الصَّلاَةُ عَلَى حَمَلَةِ الْعَرْش
  4. الصَّلاَةُ عَلَى مُصَدِّقي الرُّسُلِ
  5. دُعَاؤُهُ لِنَفْسِهِ وَ خَاصّتِهِ
  6. دُعَاؤُهُ عِنْدَ الصَّبَاحِ وَالْمَسَاءِ
  7. دُعَاؤُهُ فِي الْمُهِمَّاتِ
  8. دُعَاؤُهُ فِي الاسْتِعَاذَةِ
  9. دُعَاؤُهُ فِي الاِشْتِيَاقِ
  10. دُعَاؤُهُ فِي اللَجَأ إلَى اللِّه تَعالى
  11. دُعَاؤُهُ بِخَوَاتِمِ الْخَيْرِ
  12. دُعَاؤُهُ فِي الاِعْتِرَافِ
  13. دُعَاؤُهُ فِي طَلَبِ الْحَوَائِجِ
  14. دُعَاؤُهُ فِي الظُّلاَمَاتِ
  15. دُعَاؤُهُ عند المَرَضِ
  16. دُعَاؤُهُ في الاسْتِقَالَةِ
  17. دُعَاؤُهُ عَلَى الشَّيْطَانِ
  18. دُعَاؤُهُ فِي الْمحْذُورَاتِ
  19. دُعَاؤُهُ فِي الاسْتِسْقَآءِ
  20. دُعَاؤُهُ فِي مَكَارِمِ الاخْلاَقِ
  21. دُعَاؤُهُ إذَا حَزَنَهُ أمْرٌ
  22. دُعَاؤُهُ عِنْدَ الشِّدَّةِ
  23. دُعَاؤُهُ بِالْعَافِيَة
  24. دُعَاؤُه لاِبَويْهِ(ع)
  25. دُعَاؤُهُ لِوُلدِهِ(ع)
  26. دُعَاؤُهُ لِجِيْرَانِهِ وَأَوْلِيائِهِ
  27. دُعَاؤُهُ لاِهْلِ الثُّغُورِ
  28. دُعَاؤُهُ فِي التَّفَزُّعِ
  29. دُعَاؤُهُ إذَا قُتِّرَ عَلَيْهِ الرِّزقُ
  30. دُعَاؤُهُ فِي الْمَعُونَةِ على قضاءِ الدَّينِ
  31. دُعَاؤُهُ بِالتَّوْبَةِ
  32. دُعَاؤُهُ فِي صَلاَةِ اللّيلِ
  33. دُعَاؤُهُ فِي الاسْتِخَارَةِ
  34. دُعَاؤُهُ إذَا ابْتُلَي أَو رَأى مُبْتَلَىً بِفَضِيحَة أوْ بِذَنْب
  35. دُعَاؤُهُ فِي الرِّضَا بِالقَضَآء
  36. دُعَاؤُهُ عِنْدَ سَمَاعِ الرَّعْدِ
  37. دُعَاؤُهُ فِي الشُّكْرِ
  38. دُعَاؤُهُ فِي الاعْتِذَارِ
  39. دُعَاؤُهُ فِي طَلَب الْعَفْوِ
  40. دُعَاؤُهُ عِنْدَ ذِكْرِ الْمَوْتِ
  41. دُعَاؤُهُ فِي طَلَبِ السَّتْرِ وَالوِقايَةِ
  42. دُعَاؤُهُ عِنْدَ خَتْمِهِ الْقُرْآنَ
  43. دُعَاؤُهُ إذا نظرَ إلى الهِلال
  44. دُعَاؤُهُ لِدُخُولِ شَهْرِ رَمَضَانَ
  45. دُعَاؤُهُ لِوَدَاعِ شَهْرِ رَمَضَان
  46. دُعَاؤُهُ لِلْعِيدِ الْفِطْرِ الْجُمُعَةِ
  47. دُعَاؤُهُ في يوم عَرَفَةَ
  48. دُعَاؤهُ فِي يَوْمِ الاَضْحى وَالْجُمُعَةِ
  49. دُعَاؤُهُ فِي دَفْعِ كَيْدِ الاعْدَاءِ
  50. دُعَاؤُهُ فِي الرّهْبَة
  51. دُعَاؤُهُ فِي التَّضَرُّعِ والاسْتِكَانَةِ
  52. دُعَاؤُهُ فِي الالْحاحَ
  53. دُعَاؤُهُ فِي التَّذَلُّل للهِ عَزَّ وَجَلّ
  54. دُعَاؤُهُ فِي اسْتِكْشافِ الْهُمُومِ

التراجم

 
ترجمة الصحيفة السجادية إلى اللغة المالايوية بقلم جلال الدين رحمة

انتشرت الصحيفة السجادية بلغات مختلفة، كالفارسية والإنجليزية والفرنسية والإندونيسية والتركية والأردية والإسبانية والبوسنية والألبانية والتاميلية[٦٣] والروسية والبورمية والكرمانجية الكردية والرواندية.[٦٤] بعض هذه الترجمات هي:

الشرح والتعليق والملحق

 
صورة من كتاب رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين للسيد علي خان الشيرازي

وقد ذكر آغا بزرك الطهراني في كتابه الذريعة ما يقارب الـ70 شرحاً للصحيفة السجادية،[٧٠] أشهرها رياض السالكين للـسيد علي خان كبير. ويقال بأن أقدم شرح موجود هو الفوائد الشريفة في شرح الصحيفة، بقلم الكفعمي.[٧١] ومن التفسيرات الأخرى يمكن الإشارة لما يلي:

مجموع الأدعية الواردة عن الإمام السجاد أكثر بكثير من الأدعية الموجودة في الصحيفة السجادية.[٧٧] وقد حاول بعض العلماء جمع أدعية أخرى للإمام من مصادر أخرى ونشرها في كتاب مستقل،[٧٨] وهي معروفة بالعناوين التالية: "الصحيفة السجادية الثانية" (ـللشيخ الحر العاملي)، و"الصحيفة السجادية الثالثة" (لـعبد الله بن عيسى الأفندي) و"الصحيفة السجادية الرابعة" (للمحدث النوري الطبرسي) و"الصحيفة السجادية الخامسة" (للسيد محسن الأمين)، و"الصحيفة السجادية السادسة" (لـمحمد صالح حائري المازندراني).[٧٩] جمع السيد محمد باقر موحد الأبطحي 272 دعاء للإمام السجاد في كتاب اسمه "الصحيفة السجادية الكاملة". كما أضاف محمد باقر المجلسي المزيد من الأدعية عن الإمام السجاد إلى نهاية الصحيفة السجادية، والتي أصبحت تعرف باسم ملحقات الصحيفة،[٨٠] وتم تسجيل هذه المرفقات في معظم النسخات الخطية.[٨١]

مؤلفات مرتبطة بالصحيفة

 
المعجم المفهرس لألفاظ الصحيفة الكاملة، فهرسة موضوعية للصحيفة السجادية بقلم السيد علي أكبر القرشي

تم تأليف بعض الكتب في مجال فهرسة موضوعات الصحيفة السجادية، ومنها ما يلي:

إضافة لبعض الآثار الأخرى لبعض المؤلفين، أمثال: مصطفى درايتي والسيد كاظم أرفع ومجيد غلامي جليسة وغيرهم ممن كتب باللغة الفارسية.

الهوامش

  1. پيشوايي، سيرة پيشوايان، 1397 ش، ص 281.
  2. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، 1403 هـ، ج 15، ص 18-19.
  3. ابن‌ شهر آشوب، معالم العلماء، 1380 هـ، ص 2.
  4. المطهري، فلسفة الأخلاق، 1433 هـ، ص 36.
  5. المطهري، فلسفة الأخلاق، 1433 هـ، ص 36.
  6. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، 1403 هـ، ج 15، ص 18-19.
  7. الجزائري، شرح الصحيفة السجادية، 1402 هـ، ص 19.
  8. المدني، رياض السالكين، 1409 هـ، ج 1، ص 100.
  9. الحكيم، أعلام الهداية، 1425 هـ، ج 6، ص 211.
  10. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388 ش، ج 1، ص 134.
  11. الصحيفة السجادية، المقدمة.
  12. الصحيفة السجادية، المقدمة.
  13. الصحيفة السجادية، المقدمة.
  14. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1431 هـ، ج 1، ص 134.
  15. عماد الحائري، «الصحيفة السجادية»، ص 394-395.
  16. صدرايي خويي، فهرس النسخة الخطية للحديث، 1382 ش، ج 9، ص 456.
  17. وكالة ايكنا للأنباء، «الصحيفة السجادية للكفعمي في مشهد».
  18. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388ش، ج 1، ص 136.
  19. المجلسي، روضة المتقين، 1406 هـ، ج 14، ص 421.
  20. المجلسي، روضة المتقين، 1406 هـ، ج 14، ص 421-422.
  21. زكي مبارك، التصوف الإسلامي والأدب والأخلاق، ج 2، ص 65.
  22. منقول من مقدمة المرعشي في الصحيفة، ص 43-45.
  23. راجع: القندوزي، ينابيع المودة، 1422 هـ، ج 3، ص 411-430.
  24. بلاغي، ترجمة الصحيفة السجادية، 1369ق، ص249-252، منقول عن: حسيني الطهراني، امام‌ شناسي، 1425 هـ، ج 15، ص 41.
  25. چيتيك، «مقدمة الصحيفة السجادية»، ص 85-86.
  26. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1431 هـ، ج 1، ص 134.
  27. المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 107، ص 59.
  28. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، 1403 هـ، ج 15، ص 18–19.
  29. المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 107، ص 50.
  30. المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 107، ص 59.
  31. المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 107، ص 59.
  32. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1431 هـ، ج 1، ص 137.
  33. الطباطبائي، تاريخ حديث شيعة، 1431 هـ، ج 1، ص 137.
  34. الخوئي، معجم رجال الحديث، مؤسسة الخوئي الإسلامية، ج 15، ص 185.
  35. الخميني، المكاسب المحرمة، 1415 هـ، ج 1، ص 481.
  36. راجع: الشهيد الثاني، الروضة البهية، 1410 هـ، ج 2، ص 273؛ البحراني، الحدائق الناضرة، 1405 هـ، ج 16، ص 390؛ النجفي، جواهر الكلام، دار إحياء التراث العربي، ج 11، ص 158؛ الأنصاري، كتاب المكاسب، 1415 هـ، ج 1، ص 338؛ المشهدي، تفسير كنز الدقائق، 1368 ش، ج 2، ص 237؛ الطباطبائي، الميزان، 1417 هـ، ج 1، ص 409.
  37. الكلباسي، الرسائل الرجالية، 1422 هـ، ص 559-624.
  38. راجع: الكلباسي، الرسائل الرجالية، 1422 هـ، ص 559-624.
  39. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388 ش، ج 1، ص 136.
  40. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388 ش، ج 1، ص 136.
  41. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388 ش، ج 1، ص 136.
  42. الحسيني الطهراني، إمام‌ شناسي، 1425 هـ، ج 15، ص 110.
  43. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388 ش، ج 1، ص 136.
  44. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1388 ش، ج 1، ص 137.
  45. فهري الزنجاني، شرح وترجمة الصحيفة السجادية، 1388 ش، ج 1، ص 20.
  46. فهري الزنجاني، شرح وترجمة الصحيفة السجادية، 1388 ش، ج 1، ص 20.
  47. جليسة، «نظرة إجمالية لطبعة الصحيفة السجادية في العهد القاجاري والپهلوي»، ص 307.
  48. جليسة، «نظرة إجمالية لطبعة الصحيفة السجادية في العهد القاجاري والپهلوي»، ص307-308.
  49. جليسة، «نظرة إجمالية لطبعة الصحيفة السجادية في العهد القاجاري والپهلوي»، ص308.
  50. عمادي الحائري، «الصحيفة السجادية»، ص 392.
  51. السبحاني، فرهنگ عقايد و مذاهب إسلامي، 1395 ش، ج 6، ص 406.
  52. جعفريان، حيات فكري و سياسي إمامان شيعة، 1387 ش، ص 274.
  53. الأنصاري، أهل البيت (ع)، 1428 هـ، ص 279.
  54. خلجي، أسرار خاموشان، 1383 ش، ج 1، ص 127.
  55. جعفريان، حيات فكري و سياسي إمامان شيعة، 1387 ش، ص 274.
  56. جعفريان، حيات فكري و سياسي إمامان شيعة، 1387 ش، ص 274.
  57. جعفريان، حيات فكري و سياسي إمامان شيعة، 1387 ش، ص 275.
  58. راجع: الصحيفة السجادية، الدعاء 47، الفقرة 56؛ الدعاء 48، الفقرة 9-10؛ و الدعاء 34.
  59. الترابي، إمام سجاد (ع) جمال نيايشگران، 1373 ش، ص 286-287.
  60. السبحاني، فرهنگ عقائد و مذاهب إسلامي، 1395 ش، ج 6، ص 407.
  61. الصحیفة السجادیة، الدعاء السابع و العشرون.
  62. عمادي الحائري، «الصحيفة السجادية»، ص 392.
  63. حبيبي وشمس الديني، كتاب شناسي إمام سجاد، الصحيفه السجادية ورسالة الحقوق، 1394 ش، ص 273-293.
  64. الكرماني، آينة آثار، كارنامه ترجمة مجمع جهاني أهل‌ البيت، 1401 ش، ص 17.
  65. الشعراني، الصحيفة السجادية، 1393 ش.
  66. مهدوي دامغاني، Les Psaumes De L'islam، الهدی.
  67. حبيبي وشمس الديني، كتاب‌ شناسي إمام سجاد، الصحيفة السجادية ورسالة الحقوق، 1394 ش، ص 289.
  68. حبيبي وشمس‌ الديني، كتاب‌ شناسي إمام سجاد، الصحيفة السجادية ورسالة الحقوق، 1394 ش، ص 290.
  69. حبيبي وشمس‌ الديني، كتاب‌ شناسي إمام سجاد، الصحيفة السجادية ورسالة الحقوق، 1394 ش، ص 293.
  70. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، 1403 هـ، ج 3، ص 345-359.
  71. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1431 هـ، ج 1، ص 138.
  72. فيض الإسلام، ترجمة وشرح الصحيفة السجادية الكاملة، 1418 هـ.
  73. أنصاريان، تفسير وشرح الصحيفة السجادية، 1426 هـ.
  74. ممدوحي، شهود وشناخت، 1431 هـ.
  75. الدارابي، رياض العارفين في شرح صحيفة سيد الساجدين، 1421 هـ.
  76. حسيني الجلالي، شرح الصحيفة السجادية، 1436 هـ.
  77. الطباطبائي، تاريخ حديث الشيعة، 1431 هـ، ج 1، ص 134.
  78. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، 1403 هـ، ج 15، ص 19-21.
  79. آقا بزرگ الطهراني، الذريعة، 1403 هـ، ج 15، ص 19-21.
  80. صدرايي خويي، فهرستگان نسخهة هاي خطي حديث، 1382 ش، ج 9، ص 456.
  81. صدرايي خويي، فهرستگان نسخة هاي خطي حديث، 1382 ش، ج 9، ص 456.
  82. راجع: المظفر، الدليل إلى موضوعات الصحيفة السجادية، 1403 هـ.
  83. المظفر، الدليل إلى موضوعات الصحيفة السجادية، 1403 هـ.
  84. الأحمدي، المعجم المفهرس لألفاظ الصحيفة السجادية، 1437 هـ.

المصادر والمراجع

  • الصحيفة السجادية.
  • آقا بزرگ الطهراني، محمد محسن، الذريعة إلى تصانيف الشيعة، بيروت، دار الأضواء، 1403 هـ.
  • آيتي، عبد المحمد، ترجمة الصحيفة السجادية، طهران، 1375 ش.
  • ابن‌ شهر آشوب، محمد بن علي، معالم العلماء في فهرست كتب الشيعة وأسماء المصنفين منهم قديماً وحديثاً، النجف، المطبعة الحيدرية، 1380 هـ.
  • الأحمدي، فاطمة، المعجم المفهرس لألفاظ الصحيفة السجادية، طهران، نشر أسوه، 1437 هـ.
  • أرفع، سيد كاظم، حديث بندگي، طهران، الفيض الكاشاني، 1431هـ.
  • إلهي قمشة اي، مهدي، ترجمة الصحيفة السجادية، قم، طوباي محبت، 1432 هـ.
  • الإمام الخميني، السيد روح‌ الله، صحيفة الإمام، طهران، مؤسسه تنظيم ونشر آثار الإمام الخميني(ره)، 1432 هـ.
  • الأنصاري، محمد، أهل البيت (ع)، قم، مجمع الفكر الإسلامي، 1428 هـ.
  • الأنصاري، مرتضى، كتاب المكاسب، قم، المؤتمر العالمي لإحياء ذكرى الشيخ الأنصاري، 1415 هـ.
  • أنصاريان، حسين، تفسير وشرح الصحيفة السجادية، قم، دار العرفان، 1426 هـ.
  • البحراني، يوسف بن أحمد، الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، قم، دفتر انتشارات إسلامي، 1405 هـ.
  • پيشوايي، مهدي، سيره پيشوايان، قم، مؤسسه الإمام الصادق (ع)، 1440 هـ.
  • الترابي، أحمد، إمام سجاد(ع) جمال نيايشگران، مشهد، بنياد پژوهشهاي إسلامي، 1373 ش.
  • الجزائري، عز الدين، شرح الصحيفة السجادية، بيروت، دار التعارف للمطبوعات، 1402 هـ.
  • جعفريان، رسول، حيات فكري و سياسي إمامان شيعة، قم، أنصاريان، 1387ش.
  • جليسة، مجيد، «نگاهي اجمالي بر چاپهاي صحيفة سجادية در دوره قاجار و پهلوي»، نشرية آينة پژوهش، مكتب الدعوة الإسلامية، حوزة قم، ش187، فروردين وأرديبهشت 1400ش.
  • چيتيك، ويليام، «مقدمه‌ الصحيفة السجادية»، ترجمة: صفري، وحيد، مجلة علوم الحديث، رقم 41، خريف 1385ش.
  • حبيبي، سلمان ومختار شمس‌ الديني مطلق، كتاب‌ شناسي إمام سجاد (ع)، صحيفة سجادية ورسالة حقوق، قم، المجمع العالمي لأهل بيت، 1394ش.
  • حسيني الجلالي، محمد حسين، شرح الصحيفة السجادية، كربلاء، العتبة الحسينية المقدسة، 1436 هـ.
  • حسيني الطهراني، السيد محمد حسين، إمام‌ شناسي، مشهد، انتشارات العلامة الطباطبائي، 1425 هـ.
  • الحكيم، سيد منذر وآخرون، أعلام الهداية، قم، المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، 1425 هـ.
  • خلجي، محمد تقي، أسرار خاموشان، پرتو خورشيد، قم، 1383ش.
  • الخميني، السيد روح‌ الله، المكاسب المحرمة، مؤسسة تنظيم ونشر آثار الإمام الخميني (ره)، 1415هـ.
  • الخوئي، السيد أبو القاسم، معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة، قم، مؤسسة الخوئي الإسلامية، (د.ت).
  • دارابي، محمد، رياض العارفين في شرح صحيفة سيد الساجدين، طهران، نشر أسوة، 1421 هـ.
  • درايتي، مصطفى وآخرون، نمايه‌نامه موضوعي صحيفة سجادية، طهران، مركز المعلومات والوثائق العلمية في إيران، 1377ش.
  • زكي مبارك، محمد، التصوف الإسلامي والأدب والأخلاق، القاهرة، المكتبة الثقافية الدينية، 2004م.
  • السبحاني، جعفر، فرهنگ عقايد ومذاهب إسلامي، قم، توحيد، 1395ش.
  • السجادي، السيد أحمد وآخرون، فرهنگنامة موضوعي صحيفة سجادية، قم، مؤسسة الزهراء للبرامج الثقافية، 1385ش.
  • الشعراني، أبو الحسن، ترجمة الصحيفة السجادية، طهران، شركة الطباعة والنشر العالمية، 1436 هـ.
  • الشهيد الثاني، زين‌ الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، الحاشية: كلانتر، السيد محمد، قم، انتشارات داوري، 1410 هـ.
  • صدرايي الخوئي، علي، فهارس مخطوطات علوم الحديث الشيعي، قم، دار الحديث 1382ش.
  • الطباطبائي، السيد محمد كاظم، تاريخ حديث الشيعة، طهران، 1388ش.
  • الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1417 هـ.
  • عمادي الحائري، السيد محمد، «الصحيفة السجادية»، في موسوعة العالم الإسلامي، ج 29، طهران، بنياد دائرة المعارف الإسلامية، 1443 ش.
  • غلامي جليسة، مجيد، پژوهش‌ نامة صحيفة سجادية، قم، دليلنا، 1390ش.
  • فولادوند، محمد مهدي، پيشواي چهره بر خاك‌ ساي‌ ندگان، طهران، سورة مهر، 1379ش.
  • الفهري الزنجاني، أحمد، شرح وترجمة الصحيفة السجادية، طهران، نشر أسوة، 1431 هـ.
  • فيض الإسلام، السيد علي‌ نقي، ترجمة وشرح الصحيفة السجادية الكاملة، طهران، فقيه، 1418 هـ.
  • القرشي، السيد علي‌ أكبر، المعجم المفهرس لألفاظ الصحيفة الكاملة، قم، دار التبليغ الإسلامي، 1385 هـ.
  • القندوزي، سليمان بن إبراهيم، ينابيع المودة، تحقيق: علي جمال أشرف، طهران، نشر أسوة، 1422 هـ.
  • الكرماني، عبد الكريم وسيد علي روزبه، آينه آثار: كارنامة ترجمة مجمع جهاني أهل‌ البيت، قم، مجمع جهاني أهل‌ البيت، 1444هـ.
  • الكلباسي، محمد بن محمد إبراهيم، الرسائل الرجالية، قم، دار الحديث، 1422 هـ.
  • المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار لدرر أخبار الأئمة الأطهار، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1403 هـ.
  • المجلسي، محمد تقي، روضة المتقين، قم، مؤسسة فرهنگي إسلامي كوشانپور، 1406 هـ.
  • المدني، علي‌ خان بن أحمد، رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين، مؤسسة النشر الإسلامي، تحقيق محسن حسيني الأميني. 1409 هـ.
  • المشهدي، محمد بن محمد رضا، تفسير كنز الدقائق، طهران، هيئة الطباعة والنشر التابعة لوزارة الإرشاد الإسلامي، 1368 ش.
  • المطهري، مرتضى، فلسفة الأخلاق، طهران، صدرا، 1433 هـ.
  • المظفر، محمد حسين، الدليل إلى موضوعات الصحيفة السجادية، قم، دفتر انتشارات إسلامي، 1403 هـ.
  • الممدوحي، حسن، شهود وشناخت، قم، بوستان كتاب، 1388ش.
  • موحد الأبطحي، السيد محمد باقر، الصحيفة السجادية الكاملة، قم، مؤسسة الإمام المهدي (ع)، 1413هـ.
  • مهدوي الدامغاني، فريده، Les Psaumes De L'islam، طهران، الهدى، 2009 م.
  • النجفي، محمد حسن، جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، بيروت، دار إحياء التراث العربي، (د.ت).