انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التوبة»

أُزيل ١ بايت ،  ١٩ يوليو ٢٠٢٠
ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٦: سطر ١٦:
#'''الاعتذار''': وهو إظهار ما يقتضي العذر وطلب قبوله، والفرق بينه وبين التوبة: أنّ التائب مقرّ بالذنب الذي يتوب منه معترف بعدم عذره فيه، والمعتذر يذكر أنّ له فيما أتاه من المكروه عذراً.<ref>أبو هلال العسكري، معجم الفروق اللغوية، ص 146.</ref>
#'''الاعتذار''': وهو إظهار ما يقتضي العذر وطلب قبوله، والفرق بينه وبين التوبة: أنّ التائب مقرّ بالذنب الذي يتوب منه معترف بعدم عذره فيه، والمعتذر يذكر أنّ له فيما أتاه من المكروه عذراً.<ref>أبو هلال العسكري، معجم الفروق اللغوية، ص 146.</ref>
#'''[[الاستغفار]]''': وهو بمعنى طلب المغفرة بقول والفعل.<ref>الأصفهاني، المفردات، ص 609.</ref>  
#'''[[الاستغفار]]''': وهو بمعنى طلب المغفرة بقول والفعل.<ref>الأصفهاني، المفردات، ص 609.</ref>  
#'''الإنابة''': وهي - لغةً - الرجوع إلى اللّه‏ {{عز وجل}} بالتوبة،<ref>ابن منظور، لسان العرب، ج 14، ص 319.</ref> وذكر بعض [[الفقهاء]] أنّ الإنابة غير التوبة؛ إذ الإنابة هي الرجوع حتى من [[المباحات]] إليه تعالى، ولكن التوبة هي الرجوع من الذنب فقط.<ref>الآملي، مصباح الهدى، ج 5، ص 319.</ref>
#'''الإنابة''': وهي - لغةً - الرجوع إلى اللّه‏{{عز وجل}} بالتوبة،<ref>ابن منظور، لسان العرب، ج 14، ص 319.</ref> وذكر بعض [[الفقهاء]] أنّ الإنابة غير التوبة؛ إذ الإنابة هي الرجوع حتى من [[المباحات]] إليه تعالى، ولكن التوبة هي الرجوع من الذنب فقط.<ref>الآملي، مصباح الهدى، ج 5، ص 319.</ref>


==الحكمة من تشريع التوبة==
==الحكمة من تشريع التوبة==
مستخدم مجهول