انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المختار الثقفي»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{صندوق معلومات حاكم
| العنوان            =
| الصورة            =
| حجم الصورة    =
| توضیح الصورة      =
|الاسم =
| اللقب  =
| مكان الولادة            =
| مكان الوفاة    =
| الأب=
| الأم  =
| الأولاد      =
| الزوجة/الزوجات=
| الدين  =
| المدفن =
| المنصب      =
| السلالة =
| حدود الدولة      =
| بداية الحكم=
| نهاية الحكم =
| التزامن مع          =
| مركز الدولة      =
| أهم الإجراءات    =
| المعالم =
| قبله    =
| بعده  =
}}
{{صندوق معلومات شخص
{{صندوق معلومات شخص
|سابقة تشريفية =
|سابقة تشريفية =
سطر ٢٢١: سطر ١٩٤:
*'''قال عنه [[الشيخ عبد الله المامقاني]]''': كان إمامي المذهب ومؤمناً [[إمامة الأئمة الاثني عشر عليهم السلام|بإمامة]] [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|الأئمة]] المعصومين {{هم}} وكانت ثورته وحركته بإذن من [[الإمام السجاد]] {{ع}}، وإن لم تثبت وثاقته إلا أن كلمات المدح والثناء عليه تضعه في الحسان. وإن لم يكن للرجل إلا ترحم [[الإمام الباقر]] {{ع}} عليه ثلاث مرّات في مجلس واحد لكفاه. <ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 206.</ref>
*'''قال عنه [[الشيخ عبد الله المامقاني]]''': كان إمامي المذهب ومؤمناً [[إمامة الأئمة الاثني عشر عليهم السلام|بإمامة]] [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|الأئمة]] المعصومين {{هم}} وكانت ثورته وحركته بإذن من [[الإمام السجاد]] {{ع}}، وإن لم تثبت وثاقته إلا أن كلمات المدح والثناء عليه تضعه في الحسان. وإن لم يكن للرجل إلا ترحم [[الإمام الباقر]] {{ع}} عليه ثلاث مرّات في مجلس واحد لكفاه. <ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 206.</ref>


*'''[[عند العلامة الحلي]]:''' بما أن [[العلامة الحلي]] خص القسم الأول من كتابه [[الإمامية|بالإمامية]] فقط ولم يذكر فيه من غير [[الإمامية]] أحداً مهما بلغ من الوثاقة <ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 206.</ref> ومن هنا نعرف أن إدراج العلامة للمختار ضمن قائمة الرجال الذين ترجم لهم في هذا القسم من كتابه بأنه يذهب إلى القول بكون المختار [[إمامي]] المذهب والمعتقد.
*'''عند العلامة الحلي:''' بما أن [[العلامة الحلي]] خص القسم الأول من كتابه [[الإمامية|بالإمامية]] فقط ولم يذكر فيه من غير [[الإمامية]] أحداً مهما بلغ من الوثاقة <ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 206.</ref> ومن هنا نعرف أن إدراج العلامة للمختار ضمن قائمة الرجال الذين ترجم لهم في هذا القسم من كتابه بأنه يذهب إلى القول بكون المختار [[إمامي]] المذهب والمعتقد.


*'''قال عنه [[العلامة المجلسي]]''' بعد استعراض [[الروايات]] الكثيرة المتعرّضة [[المختار|للمختار]]: إنه وإن لم يكن كاملاً في الإيمان واليقين ولا مأذوناً فيما فعله صريحاً من [[أئمة أهل البيت|أئمة الدين]]، لكن لما جرى على يديه الخيرات الكثيرة وشفي بها صدور قوم مؤمنين كانت عاقبة أمره آئلة إلى النجاة فدخل بذلك تحت قوله سبحانه {{قرآن|وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ}} (سورة التوبة) وأنا في شأنه من المتوقفين وإن كان الأشهر بين أصحابنا أنه من المشكورين.<ref>المجلسي، بحار الانوار، ج 45، ص 339.</ref>
*'''قال عنه [[العلامة المجلسي]]''' بعد استعراض [[الروايات]] الكثيرة المتعرّضة [[المختار|للمختار]]: إنه وإن لم يكن كاملاً في الإيمان واليقين ولا مأذوناً فيما فعله صريحاً من [[أئمة أهل البيت|أئمة الدين]]، لكن لما جرى على يديه الخيرات الكثيرة وشفي بها صدور قوم مؤمنين كانت عاقبة أمره آئلة إلى النجاة فدخل بذلك تحت قوله سبحانه {{قرآن|وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ}} (سورة التوبة) وأنا في شأنه من المتوقفين وإن كان الأشهر بين أصحابنا أنه من المشكورين.<ref>المجلسي، بحار الانوار، ج 45، ص 339.</ref>
مستخدم مجهول