قيام اليماني

مقالة مقبولة
دون صندوق معلومات
دون صورة
ذات مصادر ناقصة
منحازة
مقدمة ناقصة
من ويكي شيعة
معتقدات الشيعة
‌معرفة الله
التوحيدالتوحيد الذاتيالتوحيد الصفاتيالتوحيد الأفعاليالتوحيد العبادي
الفروعالتوسلالشفاعةالتبرك
العدل
الحسن والقبحالبداءالجبر والتفويض
النبوة
عصمة الأنبياءالخاتمية نبي الإسلامعلم الغيبالإعجازعدم تحريف القرآنالوحي
الإمامة
الاعتقاداتالعصمةعصمة الأئمةالولاية التكوينيةعلم الغيبالغيبةالغيبة الصغرىالغيبة الكبرىإنتظار الفرجالظهورالرجعةالولايةالبراءةأفضلية أهل البيت(ع)
الأئمةالإمام علي عليه السلام

الإمام الحسن عليه السلام
الإمام الحسين عليه السلام
الإمام السجاد عليه السلام
الإمام الباقر عليه السلام
الإمام الصادق عليه السلام
الإمام موسى الكاظم عليه السلام
الإمام الرضا عليه السلام
الإمام الجواد عليه السلام
الإمام الهادي عليه السلام
الإمام العسكري عليه السلام

الإمام المهدي عج
المعاد
البرزخالقبرالنفخ في الصورالمعاد الجسمانيالحشرالصراطتطاير الكتبالميزانيوم القيامةالثوابالعقابالجنةالنارالتناسخ
مسائل متعلقة بالإمامة
أهل البيت المعصومون الأربعة عشرالتقية المرجعية الدينية


قيام اليماني، أو القحطاني، هو إحدى العلائم الحتمية لظهور الإمام المهدي، حيث تُشير إلى رجل من نسل الإمام الحسينعليه السلام من أبناء اليمن. وبحسب روايات أهل البيتعليهم السلام تُعتبر راية اليماني من أهدى الرايات التي تسبق الظهور، حيث يخرج اليماني من اليمن، ويخوض مواجهة عسكرية شرسة ضدّ السفياني وجيشه. كما سيكون خروجه في نفس السنة التي يخرج فيها الخراساني والسفياني.

من إنجازاته دعوة الناس إلى الإمام المهدي وقتاله السفياني، وفتح الروم والقسطنطينية. وبحسب ما جاء في الروايات فإن بداية قيامه يكون من اليمن.

منذ القرن الهجري الأول، هناك من ادعى أنه هو اليماني، مثل عبد الرحمن بن محمد بن اشعث الكندي، الذي تمرد على الحجاج بن يوسف الثقفي،وأحمد بن إسماعيل البصري، المعروف باسم أحمد الحسن.

هويّة اليماني

اليماني لقب لرجل يسبق قيامه ظهور الإمام المهدي[١] ويدعو الناس إليه..[٢] لم تحدّد الروايات الواردة عن أهل البيتعليهم السلام عن نسب اليماني، أو اسمه الأصلي. لكنه يُعرف بأنه من نسل الإمام الحسينعليه السلام،[٣] أو من نسل زيد بن علي.[٤] ويقال في بعض المصادر السنية أن اسمه جهجاه أو حسن أو حسين.[٥] ذكر صاحب كتاب (رايات الهدى والضلال في عصر الظهور) أنه وإن لم يذكر نسب اليماني لأهل البيت صريحاً إلا أن هناك أدلة قطعية تفيد بأنه من أهل البيتعليهم السلام ومن ذرية الإمام الحسينعليه السلام.[٦]

في رواية عن النبي الأكرمصلی الله عليه وآله وسلم، ورد ذكر اليماني كالمنصور الذي ينصر الإمام المهدي،[٧] كما تسميه المصادر السنية بالقحطاني،[٨] والمنصور اليماني،[٩] ويُنسب القحطاني إلى شخص يُدعى قحطان،[١٠] ينحدر إليه العرب اليمنيون.[١١]

خروج اليماني من علامات الظهور

«قَبْلَ قِيَامِ الْقَائِمِ خَمْسُ عَلَامَاتٍ مَحْتُومَاتٍ الْيَمَانِيُّ وَ السُّفْيَانِيُّ وَ الصَّيْحَةُ وَ قَتْلُ النَّفْسِ الزَّكِيَّةِ وَ الْخَسْفُ بِالْبَيْدَاءِ.»
الشيخ الصدوق، كمال‌ الدين، 1395هـ، ج2، ص650.

جاء في الروايات أن قيام اليماني يُعدّ من علامات الظهور، وبحسب رواية ذكرت في كتاب كمال الدين للشيخ الصدوق عن الإمام الصادقعليه السلام، إن قيام اليماني والصيحة السماوية وخروج السفياني وقتل النفس الزكية والخسف في البيداء من العلامات القطعية للظهور. وبناءً على قول المحقّقين أن هناك 36 حديثاً ذكر في المصادر الشيعية والسنية حول قيام اليماني،[١٢] وفي معظم هذه الروايات لم يتم ذكره كدليل على الظهور، [١٣] وهناك في روايتين فقط من الروايات الشيعية ذكرت حتميته.[١٤] لذلك شك بعض العلماء والمحقّقين بأن قيام اليماني لا يعتبر من علامات الظهور، [١٥] واستندوا إلى بعض نسخ هاتين الرواتين التي لم تذكر حتمية الظهور، [١٦] كما أعطوا إمكانية زيادتها من الرواة إلى الحديث.[١٧]

زمان ومكان ظهوره

بحسب الروايات فإن قيام اليماني يتزامن مع خروج السفياني.[١٨] كما جاء في رواية عن [[الإمام محمد الباقر عليه السلام|الإمام باقر عليه السلام]] فإن خروج السفياني واليماني والخراساني سيكون في سنة وشهر ويوم واحد.[١٩]

وقد ورد في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام أن خروج السفياني في شهر رجب.[٢٠] وبناءً على الجمع بين هذه الروايتين قد اعتبروا أن خروج اليماني أيضاً في شهر رجب. ويعتبر بعض المؤلفين وقوع هذه الأحداث في يوم واحد كناية عن شدة الارتباط بين قیام اليماني وخروج السفیاني، ويرون أن ذلك لا ينافي فاصلة زمنية قليلة بينهما.[٢١]

كذلك وردت في بعض المصادر السنية أن خروج السيد المسيح، والمسيح الدجال يكونان في زمانه أيضاً،[٢٢] وفي بعضها خروجه يكون بعد الإمام المهدي،[٢٣] وبحسب وجهة نظر الكتّاب الشيعة إن هذه الروايات غير صحيحة؛ لأنها لم تصدر من المعصومينعليهم السلام.[٢٤]وأيضاً لأن الرواية التي تعتبر خروجه بعد ظهور الإمام المهدي تتعارض مع الأحاديث التي تقدمت من أن خروجه من علامات الظهور.[٢٥]

نقل الشيخ الصدوق في كتابه كمال الدين وتمام النعمة، روايةً تفيد أنّ ظهور وقيام اليماني يكون من اليمن، حيث قال: الإمام الباقرعليه السلام: « وإنّ من علامات خروجه خروج السفياني من الشّام، وخروج اليمانيّ ( من اليمن ) .... ».[٢٦]

وتشير الروايات الواردة في قيام اليماني إلى مدن صنعاء وعدن وكندة ومنطقة أبين،[٢٧] منها: عن عبيد بن زرارة، قال: « ذُكر عند أبي عبد الله عليه السلام السفياني فقال: أنّى يخرج ذالك؟ ولمّا يخرج كاسر عينه بصنعاء؟».[٢٨] وصنعاء هي مدينة تقع في الشمال الغربي لليمن ولا تجد في أرض العرب مدينة بهذا الاسم إلاّ في اليمن. ويعتقد البعض أن الأحاديث المتعلقة بصنعاء مستفيضة ومروية عن الشيعة والسنة، وتشير إلى أنها عاصمة ثورة اليماني.[٢٩]

دور اليمانيّ في الحركة المهدوية

حسب ما أفادت به الروايات فإنّ دور اليماني حين ظهور الإمام المهدي المنتظر، يتمثّل في أمور كالتالي:

  • الدعوة إلى الحق، كما ورد ذلك في رواية عن الإمام الباقر (ع)؛ حيث اعتبر خروج اليماني حقاً وأكّد على ضرورة الانضمام إلى ثورته.[٣٠] ويرى بعض المؤلفين أن المراد من القيام إلى الحق هو الدعوة إلى الإمامة.[٣١] وهناک رواية تشير إلى شخص يُدعى «منصور» وهو من أنصار المهدي وله 70 ألف مؤيد.[٣٢] كما ورد في رواية أنه يحرم بيع السلاح عند خروج اليماني.[٣٣]
  • الحرب ضد السفياني، كما تشير بعض الروايات إلى حصول معركة بين اليماني والسفياني، مثلاً ورد أن هناك شخصاً يخرج من صنعاء فيكسر عين السفياني،[٣٤] أو أن أوّل من قاتل السفياني هو القحطاني.[٣٥] وبالرغم من ذلك ولكن هناك أخبار تحكي عن هزيمة اليماني،[٣٦] فيرى بعض الباحثين أنه يمكن الجمع بين هذه الروايات بحمل كل واحدة منها على حصول المعركة بينهما في زمان ومكان خاصّين.[٣٧] وقد شكّك البعض في صحة سند هذه الروايات.[٣٨] وبناءً على رواية نقلها ابن حماد من علماء أهل السنة، أن اليماني يلتحق بالإمام المهدي (ع) في المدينة، فيبعث السفياني جيشه إلى المدينة، فعند ذلك يغادر الإمام المدينة باتجاه مكة.[٣٩] فيرسل السفياني إلى مكة جيشاً كبيراً لمحاربة الإمام المهدي؛ لكن يخسف الله بهم الأرض بصورة من الإعجاز بين مكة والمدينة في منطقة باسم «البيداء».[٤٠]
  • فتح روما والقسطنطينية، وتفيد بعض المصادر السنية أن اليماني هو الذي يساهم بفتح روما والقسطنطينية.[٤١] ويرفع اليماني وجيشه رايات باللون الأبيض.[٤٢] إلا أنه يظهر من المصادر الشيعية أنه سيتم فتح تلك المناطق بيد الإمام المهدي(ع).[٤٣]
  • التمهيد لظهور الإمام المهدي، من خلال دعوته للنّاس مسبقاً إلى موالاة الحجّة المنتظر.
  • كونه حليفاً وشريكاً للخراساني في مواجهة أعداء الإمام المهدي وخاصة السفياني.
  • كونه ناصراً للإمام المهديفي مواجهة الأعداء.
  • ظهوره من العلامات الحتمية لظهور الإمام القائم المنتظر.[٤٤]

مدّعين اليمانية

بحسب الروايات فإن الشيعة ينتظرون اليماني منذ عهد الإمام الصادقعليه السلام، حيث أنکر الإمام الصادقعليه السلام کون شخص باسم"طالب الحق" بأنه الیماني، لأن اليماني محبٌّ لعليٍعليه السلام، [٤٥] ولكن "طالب الحق" من مبغضي عليعليه السلام، كما أن هناك أشخاص يدّعون اليماني منذ القرن الأول الهجري إلى عصرنا الحاضر، ومن بينهم:

  • عبد الرحمن بن محمد بن اشعث85 هـ) ، في عهد عبد الملك بن مروان، تمرد على الحجاج بن يوسف الثقفي والي العراق، وأطلق على نفسه اسم القحطاني الذي كان ينتظره اليمنيون. وذهب إلى سيستان بعد هزیمته أمام الأمویین ومات هناك.[٤٦]
  • ابن الفرس: وبحسب ما ذكره ابن خلدون، قد كان عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن الفرس - من علماء الأندلس في القرنين السادس والسابع-، ذات يوم عند المنصور وقد تحدث بقسوة –أي: کلام حاد-، بعد ذلك اختفى فترة، وعندما توفي المنصور ظهر وادعى أنه نفس القحطاني الذي أعلن الرسولصلی الله عليه وآله وسلم قدومه. وفي النهاية أرسل ناصر بن منصور جيشاً تجاهه وقُتل ابن زيد في هذه المعركة.[٤٧]
  • أحمد بن إسماعيل البصري، المعروف باسم أحمد الحسن، مدعي أنه نفسه اليماني. وأن مهمته هي توفیر الأرضیه لظهور الإمام المهدي، وسيتولى الحكومة بعد إمام العصر.[٤٨]وقد نُشر كتاب "دعوة أحمد بن الحسن بين الحق والباطل"، حيث كُتب للرد علی ادعائه ونقد معتقداته.

كما تم ذكر يزيد بن ملهب،[٤٩] وعبد الرحمن بن منصور (في عهد هشام بن الحكم المؤید بالله)،[٥٠] تحت عنوان المدّعین للیمانية.

دراسات

كتاب "اليماني راية هدى" باللغة العربية يتحدث عن قیام اليماني، لمؤلّفه سيد محمد علي الحلو (تولد 1376 - 1440 هـ) عالم شيعي من العراق. حيث يناقش هذا الكتاب قضايا مثل اسم ونسب اليماني ومكان وزمان ظهوره. كما يَعتبر الكاتب قیام اليماني من علامات الظهور الحتمية.[٥١]

مواضيع ذات صلة

الهوامش

  1. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص253-252.
  2. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص255-256؛ الفتلاوي، رایات الهدی والضّلال في عصر الظّهور، 1420هـ، ص101.
  3. الصدوق، کمال‌الدین، ج 1، ص 251.
  4. ابن طاووس، فلاح السائل، ص 171.
  5. آیتي، «یمانی درفش هدایت»، ص 20.
  6. الفتلاوي، رایات الهدی والضّلال في عصر الظّهور، ص 100.
  7. النعماني، الغیبة، صص 39-40.
  8. ابن حماد، الفتن، ص 75؛ المقدسي، البدء والتاریخ، ج 2، ص 183.
  9. ابن حماد، الفتن، ص 199.
  10. ابن منظور، لسان العرب، ج 7، ص 374.
  11. ابن کثیر، البدایة والنهایة، ج 2، ص 156.
  12. المهدوي، «دراسة مقارنة في روايات اليماني من منظور الفريقين»، ص 26.
  13. الصدوق، کمال‌الدین، ج 1، ص 328.
  14. الآیتي، «یمانی درفش هدایت»، ص 17.
  15. الآیتي، «یمانی درفش هدایت»، صص 17-19.
  16. الکلیني، الکافي، ج 8، ص 310.؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 52، ص 233.
  17. الآیتي، «یمانی درفش هدایت»، ص 19.
  18. النعماني، الغیبة، ص 305؛ الطوسي، الغیبة، ص 447.
  19. النعماني، الغیبة، صص 255-256.
  20. الصدوق، کمال‌الدین، ج 2، ص 650.
  21. الآیتي، «یمانی درفش هدایت»، صص 26-27.
  22. الآیتي، «یمانی درفش هدایت»، ص 26.
  23. ابن حماد، الفتن، ص 285.
  24. الآیتي، «یمانی درفش هدایت»، ص 36.
  25. الصدوق، کمال‌الدین، ج 1، ص 328.
  26. الصدوق، كمال الدين وتمام النعمة، ص 328 باب 32 ، حديث رقم 7 .
  27. الفتلاوي، رایات الهدی والضّلال في عصر الظّهور، 1420هـ، ص 101.
  28. النعماني، الغيبة، ص 286، باب 14، ح60.
  29. الفتلاوي، رایات الهدی والضّلال في عصر الظّهور، 1420هـ، ص 101.
  30. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص255-256.
  31. مهدوی‌راد، «بررسی تطبیقی روایات یمانی از منظر فریقین»، ص52.
  32. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص39-40.
  33. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص256.
  34. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص227.
  35. الأزدي النيشابوري، مختصر إثبات الرجعة، 1413هـ، ح9، ص261، نقلاً عن مهدوي راد، «بررسی تطبیقی روایات یمانی از منظر فریقین»، ص53؛ النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص227.
  36. ابن حماد، الفتن، دار الكتب العلمية (منشورات محمد علي بيضون)، ص199.
  37. آيتي، «یمانی درفش هدایت»، ص35.
  38. آيتي، «یمانی درفش هدایت»، ص35؛ مهدوي راد، «بررسی تطبیقی روایات یمانی از منظر فریقین»، ص54.
  39. ابن حماد، الفتن، دار الكتب العلمية (منشورات محمد علي بيضون)، ص223.
  40. ابن حماد، الفتن، دار الكتب العلمية (منشورات محمد علي بيضون)، ص212.
  41. ابن حماد، الفتن، دار الكتب العلمية (منشورات محمد علي بيضون)، ص291.
  42. ابن حماد، الفتن، دار الكتب العلمية (منشورات محمد علي بيضون)، ص199.
  43. النعماني، الغيبة، 1397هـ، ص319.
  44. النعماني، الغیبة، صص 227 - 319؛ ابن حماد، الفتن، صص 199- 291.
  45. الطوسي، الآمالي، ص 661.
  46. المسعودي، التنبیه والإشراف، ص 272.
  47. ابن خلدون، دیوان المبتدأ والخبر، ج 6، ص 336.
  48. يوسفيان، دراسة في بعض شواهد الرواية الكاذبة لأحمد البصري اليماني، ص 63.
  49. الفخر الرازي، المحصول، ج 4، صص 347-348.
  50. ابن خلدون، دیوان المبتدأ والخبر، ج 4، ص 191.
  51. الحلو، الیماني رایة هدی، ص 38.

المصادر والمراجع

  • ابن أبي زينب النعماني، كتاب الغيبة، الطبعة الأولى ( 1432ه- 2011م )، دار الجوادين، بيروت- لبنان.
  • ابن حمّاد المروزي، كتاب الفتن، طبعة ( 1414ه- 1993م )، درا الفكر، بيروت - لبنان.
  • ابن خلدون، عبد الرحمان بن محمد، دیوان المبتدأ والخبر في تاریخ العرب، تحقیق: خلیل شحادة، بیروت، دار الفکر، 1408 هـ/1988م.
  • ابن طاووس، علي بن موسی، فلاح السائل ونجاح المسائل، قم - إيران، بوستان کتاب، 1406 هـ.
  • ابن كثير، إسماعيل بن عمر، البداية والنهاية، تحقيق: عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: دار هجر، ط 1، 1418 هـ - 1997 م،
  • ابن منظور، محمد بن مكرم، مختصر تاريخ دمشق، دار الفكر، ط 1، 1404 هـ.
  • الأزدي النيشابوري، فضل بن شاذان، مختصر إثبات الرجعة، الترجمة: مير لوحي، التحقيق: باسم الهاشمي، بيروت، دار الكرم، 1413هـ.
  • آیتي، نصرة ‌الله، «یمانی درفش هدایت»، مجلة المشرق الموعود، العدد1، 1385ش.
  • الحر العاملي، الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة، تحقيق: مشتاق المظفر، ط الأولى ( 1422هـ ) .
  • الحافظ رجب البرسي، مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين، الطبعة العاشرة، مؤسسة الأعلمي، بيروت - لبنان.
  • الحلو، سید محمد علي، الیماني رایة هدی، نجف، مرکز الدراسات التخصصیة في الامام المهدی، 1425 هـ.
  • الشيخ الصدوق،كمال الدين وتمام النعمة، الطبعة الخامسة ( 1429ه.ق)، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين ، قم - إيران .
  • الشيخ الطوسي ، الأمالي ، الطبعة الأولى ( 1414ه ) ، مؤسسة البعثة للطباعة والنشر والتوزيع التابعة لدار الثقافة في مدينة قم ، قم - إيران .
  • الشيخ الطوسي، كتاب الغيبة، الطبعة الأولى، منشورات دار الفجر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت -لبنان.
  • الفتلاوی، مهدی، رایات الهدی والضّلال فی عصر الظّهور، بیروت - لبنان، دار المحجه البیضاء، 1420 هـ/1999م.
  • الفخر الرازی، محمد بن عمر، المحصول، تحقیق طه جابر، مؤسسئ الرسالئ، 1418 هـ/1997م.
  • الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، دار الكتب الإسلامية، ط4، طهران ـ ايران، 1407ق‏.
  • المسعودي، علي بن حسين، التنبية والأشراف، تحرير عبد الله إسماعيل الصاوي، القاهرة، دار الصاوي، د.ت.
  • المهدوي، دراسة مقارنة للروايات اليمانية من منظور الفريقين ، مجلة أبحاث الحديث، 2014م.
  • يوسفيان، مهدي، دراسة في بعض شواهد الرواية الكاذبة لأحمد البصري اليماني، مجلة المشرق الموعود ، العدد 27 ، 2013م.