أحمد الحسن أو أحمد إسماعيل البصري (ولادة 1968م)، الذي يلقب نفسه بـأحمد الحسن اليماني، يدعي بأنه اليماني الموعود، ويقدم نفسه على أنه السفير والوزير والخليفة الأول للإمام الثاني عشر للشيعة، وأنه أول المهديين الاثني عشر بعد قيام حكومة الإمام المهدي. ويعدّ نفسه ابن الإمام الثاني عشر بالواسطة ووكيله. وقد ادعى أحمد الحسن لنفسه -معتمداً على الأحاديث- صفات عديدة؛ فمنها أنه يعتبر نفسه هو الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، وهو بقية آل محمد، وأنه الحجر الأسود، وأنّ اسمه قد ورد في التوراة والإنجيل.
مدعي المهدوية | |
---|---|
تاريخ ولادة | 1968م |
مكان ولادة | البصرة |
إقامة | البصرة، النجف |
صنف | الأجوبة الفقهية • الجواب المنير عبر الأثير (۶ مجلدات) • حاكمية الله لا حاكمية الناس • بيان الحق والسداد من الأعداد |
مذهب | شيعة |
ويستشهد أحمد الحسن لإثبات ادعاءاته بأدلة مثل الرؤى والاستخارة ومكاشفات أصحابه، ويعد نفسه أيضًا مصداق حديث الوصية. وقد نُشر ما لا يقل عن عشرين عملاً لأحمد الحسن نفسه أو لمريديه، تتماشى مع بيان ادعاءاته وآرائه الفقهية والتفسيرية، كما نُشرت بعض الأعمال الناقدة لادعاءاته؛ ومنها "دجال البصرة" لعلي الكوراني.
وفي انتقاد طريقة أحمد الحسن في الاستدلال؛ يقال إنه يستخدم روايات غير معتبرة ومكذوبة لإثبات ادعاءاته، ويجتزئ الروايات ويحرفها، بالإضافة إلى مهاجمته لضروريات المذهب، بما في ذلك عدد الأئمة المعصومين، ومن أجل الهروب من النقد السندي، فقد اعتبر علم الرجال بدعة، ووصفه بأنه من اختراع العلماء المعاصرين. وبحسب بعض الباحثين فإن أحمد الحسن على الرغم من ادعائه العلم اللدني؛ لم يكن قادرًا على قراءة القرآن بشكل صحيح، بل إنّ لديه أخطاء أدبية.
المكانة والأهمية
أحمد إسماعيل البصري (1968م - مجهول)، المعروف بأحمد الحسن اليماني، ادعى أنه وصي إمام الزمان، كما قدم نفسه على أنه اليماني الموعود وسفير الإمام الثاني عشر للشيعة،[١] وبهذه الطريقة حظي على العديد من الأنصار.[٢] قام بداية بنفي النيابة العامة للفقهاء،[٣] وادعى الفساد المالي في حوزة النجف العلمية.[٤] وفي العام 2003م؛ زعم مع حيدر مشتت أن الأخير هو اليماني، وأن أحمد الحسن هو ابن ومبعوث الإمام المهدي، وأنهما أقاما قاعدة بالقرب من مسجد السهلة.[٥] وفي العام 2005م، انفصل عن حيدر مشتت وقدم نفسه على أنه اليماني الموعود والمهدي الأول من المهديين الاثني عشر.[٦]
أعلن أحمد الحسن عن انتفاضة عام 2008م، وتم قمع هذه الانتفاضة في القتال الذي جرى في ثكنة الزرقة أطراف النجف.[٧] وبعد ذلك لم يظهر في العلن، وانفصل بعض أنصاره عن الجماعة التي تطلق على نفسها اسم "أنصار أحمد الحسن" معتقدين بغيبته.[٨] ولا توجد معلومات دقيقة عما إذا كان على قيد الحياة، ولم يعد الاتصال المباشر به ممكناً.[٩] وزعم أنه بعد اللقاء مع الإمام الثاني عشر للشيعة في مدينة كربلاء؛ والذي حدث على حد قوله عام 1420هـ؛ بدأ حركة إصلاحية ضد الفساد المالي في الحوزات العلمية،[١٠] وقال أيضًا إنه بأمر من الإمام المهدي عام 2002م تم تكليفه بإعلام الناس أنه خليفة ورسول الإمام المهدي.[١١]
حياته ونسبه
ولد أحمد الحسن في إحدى القرى المحيطة بالبصرة في العراق،[١٢] وتخرج في مجال الهندسة المدنية عام 1992م.[١٣] ولا تتوفر معلومات عن حياته حتى عام 1999م،[١٤] لكنه ذهب إلى النجف في هذا العام وحضر دروس السيد محمد صادق الصدر في الحوزة لفترة قصيرة جداً.[١٥] وفي العام نفسه؛ تم سجنه في سجن أبو غريب مع حيدر مشتت المنشداوي حتى عام 2001م بسبب أنشطته السياسية ضد الحكومة العراقية آنذاك،[١٦] ثم واصل دراسته الحوزوية حتى عام 2004م.[١٧]
ويدعي أنّ نسبه كالتالي: أحمد بن إسماعيل بن صالح بن الحسين بن سلمان بن الإمام محمد بن الحسن العسكري، ويعترف بأنه لم يكن على علم بهذا النسب حتى لقي الإمام المهدي،[١٨] ولا آباؤه كانوا يعلمون بذلك.[١٩] ويرى مخالفوه أنه من قبيلة آل بو سليم أحد فروع الصيامرة، وقد ذكروا نسبه كالتالي: أحمد بن إسماعيل بن صالح بن الحسين بن سلمان بن داود بن همبوش.[٢٠] شيروان الوائلي، وزير الأمن الداخلي العراقي، بعد الهجمات المسلحة لجماعة أحمد الحسن، ذكر اسمه الحقيقي على أنه "أحمد إسماعيل كاطع الهمبوش".[٢١]
مؤلفاته
نُسب إلى أحمد الحسن أكثر من عشرين مؤلفاً؛ بعض هذه المؤلفات عبارة عن شرح لمزاعمه، وبعضها مصنفات فقهية وتفسيرية. ومنها:
- الأجوبة الفقهية
- الجواب المنير عبر الأثير (6 مجلدات)
- حاکمية الله لا حاکمية الناس
- بیان الحق والسداد من الأعداد
- وصي ورسول الإمام المهدي ينتج في التوراة والإنجيل والقرآن
- إضاءات حول دعوات المرسلين (6 مجلدات)
- المتشابهات
- نصيحة إلى طلبة الحوزة العلمية وإلى كل من يطلب الحق
- الرجعة ثالث أيام الله الكبرى
- رسالة إلى فقه الخمس وما يلحق به
- رسالة الهداية
- التيه أو الطريق إلى الله
- كتاب التوحيد في تفسير سورة التوحيد
- الوصية المقدسة الكتاب العاصم من الضلال
- عقائد الإسلام ووهم الإلحاد.
ادعاءات أحمد الحسن
لدى أحمد إسماعيل البصري ثلاثة ادعاءات رئيسية وعشرات من الادعاءات الفرعية. وقد أورد علي آل محسن ما يزيد على خمسين من ادعاءاته في كتابه الرد القاصم.[٢٢] كما ينسب الكثير من الصفات التي أُعطيت للقائم في الروايات لنفسه، ويقول بأن الكتب السماوية تبشر بظهوره.
الادعاءات الأساسية
- كونه اليماني الموعود
يزعم أحمد الحسن بناء على الروايات أنه اليماني الموعود الذي يخرج قبل الظهور ويدعو الناس إلى إمام الزمان،[٢٣] وهو المؤسس والممهد الرئيسي لظهور الإمام المهدي.[٢٤]
- كونه سفير ووزير الإمام
يدعي أنه سفير الإمام الثاني عشر ووزيره عند ظهوره وقيام حكومته.[٢٥]
- أنه أول المهديين الاثني عشر
يدعي أحمد الحسن أنه أول المهديين الاثني عشر،[٢٦] وأنه أيضا وصي الإمام الثاني عشر.[٢٧] ويزعم بحسب الأحاديث الواردة في كتاب الغيبة للشيخ الطوسي أنه بعد حكومة المهدي يأتي اثنا عشر مهدي، وعلى هذا الرأي فإن الأئمة الاثني عشر هم خلفاء النبي، والمهديون الاثنا عشر هم خلفاء الإمام الثاني عشر. وقد قال عدد من العلماء ومنهم الفضل بن الحسن الطبرسي وعلي بن عيسى الإربلي والعلامة المجلسي والحر العاملي بأن الحديث المذكور ضعيف ومخالف للمشهور.[٢٨]
- أنه ولد الإمام المهدي
يدعي أحمد الحسن أنه حفيد الإمام المهدي .[٢٩]
الادعاءات الفرعية
وادعاءات أحمد الحسن الفرعية والصفات التي يعتبرها لنفسه كثيرة؛ ومنها أنه ينسب بعض صفات القائم إلى نفسه ويعتبر نفسه أنه الذي يملأ الأرض عدلاً،[٣٠] وأنه بقية آل محمد ،[٣١] وأنه الحجر الأسود،[٣٢] وأن اسمه مذكور في التوراة والإنجيل،[٣٣] وأنه أعلم الناس بالتوراة والإنجيل والقرآن.[٣٤]
كما يدعي أنه أرسل من قبل الإمام الثاني عشر بهدف إصلاح الحوزة العلمية،[٣٥] وأنه تعلم على يديه.[٣٦]
معارضته لعلم الرجال
ينكر أحمد الحسن وأتباعه على علم الرجال بشدة، ويتهمون من يرد الروايات الضعيفة بتكذيب كلام أهل البيت.[٣٧] ويعتبر في كتابه "مع العبد الصالح" علم الرجال كذبة كبيرة يمارسها الفقهاء لخداع الناس.[٣٨]
الدعوة من خلال الرؤى والاستخارة
وكما جاء في كتاب "بيان الحق والسداد" فإن أحمد الحسن يستشهد بأدلة من قبيل الرؤى والاستخارة ومكاشفات أصحابه لإثبات ادعاءاته. وبالإضافة إلى ذلك فهو يدعي العلم والمعجزة.[٣٩] ومضافاً إلى ذلك فإن أهم حجة له ولأنصاره هي تطبيق حديث الوصية عليه.[٤٠]
نقد أحمد الحسن
وُجهت إشكالات عديدة لطريقة أحمد الحسن في الاستدلال، كما تم انتقاد الكثير من ادعاءاته. ومن الانتقادات الموجهة إلى طريقة استدلاله: استخدامه الروايات غير الموثّقة والمكذوبة،[٤١] واجتزاء الروايات وتحريفها لإثبات ادعاءاته،[٤٢] وكذلك الاعتماد على الاستخارة في إثبات الإمامة.[٤٣] ومن ادعاءاته التي تم نقدها بشكل مستقل:
تغيير عدد الأئمة
بناء على قول بعض الباحثين فإنّ تيّار أحمد الحسن استهدف ضروريات التشيع والمسلمّات فيه، ومن ذلك التغيير في عدد الأئمة، وتحريف مفهوم العصمة وحدودها، وكذلك مصادرة مفهوم المهدوية.[٤٤]
اعتماد الأحاديث الضعيفة ومهاجمة علم الرجال
يرى الباحثون أن أغلب الروايات التي يستشهد بها أحمد الحسن في إثبات ادعاءاته ضعيفة وغير موثّقة من حيث السند، ومن أجل تفادي النقد السندي يعتبر علم الرجال بدعة.[٤٥]
الأخطاء الأدبية وعدم الإلمام بقراءة القرآن
كما أورد الباحثون على أحمد الحسن عدم تمكنه من قراءة القرآن بشكل صحيح في كلماته ومحاضراته، كما كانت لديه أخطاء أدبية، وبالتالي فإن ادعاءه بامتلاك "العلم اللدني" باطل وكاذب، وأنه يفتقر إلى الحد الأدنى من المعرفة الأدبية والقرآنية.[٤٦]
المؤلفات النقدية
تم نشر العديد من المؤلفات وعقدت لقاءات متخصصة في نقد أقوال وأفعال أحمد الحسن وأتباعه ومنها:
- كتاب (دجال البصرة، أحمد إسماعيل المسمي نفسه الإمام أحمد الحسن)، باللغة العربية، تأليف علي الكوراني العاملي. وقد تحدث فيه المؤلف بداية عن حركات الدجالين في العراق عموماً، ثم عن العلاقة التي جمعت أحمد الحسن بحيدر مشتت، ومن ثمّ يتعرض لادعاءاته الشخصية وكذلك هجومه على مرجعية النجف. والكتاب مجلد واحد في 137 صفحة.
- كتاب (الرد القاصم، لدعوة المفتري على الإمام القائم) باللغة العربية، لمؤلفه علي آل محسن. والذي قام في المؤلف بالاحتجاج على أحمد البصري على ثلاث مراحل: اعتماداً على علم الرجال والدراية، واعتماداً على قواعد علم أصول الفقه والمنطق والنحو، ثم بالكتب والبيانات المنسوبة لأحمد إسماعيل نفسه. والكتاب من مجلد واحد في 357 صفحة.
- مؤتمر (تحليل ونقد علمي جريان انحرافي أحمد الحسن البصري)، وكذلك مؤتمر (مهدویت وجریانهای نوپدید با تأکید بر أحمد الحسن) في إيران، واللذان تعرضا لحركة أحمد الحسن ومناقشة حيثياتها ومواجهة تأثيراتها، وصدر عنهما العديد من المنشورات في نقد أفكاره وادعاءاته.
وكذلك صدر العديد من الآثار النقدية الأخرى في هذا الشأن.[٤٧]
الهوامش
- ↑ الكوراني، دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص8؛ شهبازيان، ره افسانه (نقد وبررسى فرقه يمانى بصرى)، ص13.
- ↑ الزيادي، اليماني الموعود حجة الله (الشيعة في زمن الظهور بين اليماني والوصي) ص 141.
- ↑ أحمد الحسن، نصيحة إلى طلبة الحوزات العلمية وإلى كل من يطلب الحق، ص23.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج۱، ص39؛ الكوراني، دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص28.
- ↑ ذوالفقار، الحركات المهدوية (تاريخها، عقائدها، خطرها)، ص152؛ محمدي هوشيار، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن، ص27.
- ↑ فرج الله، أدعياء المهدوية، ص121؛ دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص33؛ راجع: أحمد الحسن، المتشابهات، ج4، ص233.
- ↑ دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص53؛ ذوالفقار، الحركات المهدوية (تاريخها، عقائدها، خطرها)، ص162؛ فرج الله، أدعياء المهدوية، ص146؛ محمدي هوشيار، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن، ص33.
- ↑ محمدي هوشيار، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن، ص30.
- ↑ آل محسن، الرد القاصم لدعوة المفتري على الإمام القائم، ص11.
- ↑ أحمد الحسن، «خطاب قصة اللقاء...»، سايت المهديون؛ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج۱، ص39؛ الزيادي، اليماني الموعود حجة الله (الشيعة في زمن الظهور بين اليماني والوصي) ص143.
- ↑ الزيادي، اليماني الموعود حجة الله (الشيعة في زمن الظهور بين اليماني والوصي) ص 142؛ هاشم، جامع الأدلة، ص9.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج۱، ص38.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج۱، ص39؛ ذوالفقار، الحركات المهدوية (تاريخها، عقائدها، خطرها)، ص152؛ محمدی هوشيار، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن، ص21.
- ↑ محمدي هوشيار، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن، ص25.
- ↑ ذوالفقار، الحركات المهدوية (تاريخها، عقائدها، خطرها)، ص152.
- ↑ فرج الله، أدعياء المهدوية، ص144.
- ↑ فرج الله، أدعياء المهدوية، ص145.
- ↑ سلمان، الشهب الأحمدية في الرد على مدعي المهدوية (دعوة أحمد الحسن في الميزان)، ص14.
- ↑ أدلة جامع دعوت يماني، ص11.
- ↑ النظامي، «هوية المدعو ابن کويطع»، سايت صدى المهدي.
- ↑ داخل، «التيار المهدوي يقسم العراقيين بين رافض لطروحاته.. ومتفهم لها»، سایت الشرق الأوسط.
- ↑ آل محسن، الرد القاصم لدعوة المفتري على الإمام القائم، ص10.
- ↑ أحمد الحسن، بيان الحق و السداد، ج1، ص46.
- ↑ أحمد الحسن، المتشابهات، ص225-232، س 144.
- ↑ أحمد الحسن، بيان الحق و السداد، ج1، ص46.
- ↑ فرج الله، أدعياء المهدوية، ص121.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج1، ص33.
- ↑ الطبرسي، إعلام الورى بأعلام الهدى، ج2، ص295؛ الإربلي، كشف الغمة في معرفة الأئمة، ج2، ص467؛ المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار، ج 53، ص 148؛ الحر العاملي، الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة، ص402؛ محمدي هوشيار «تمسّك مدعي وصايت أحمد الحسن به حديث وصيت نبوي...»، موقع الشيخ مكارم الشيرازي.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج1، ص33.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج2، ص83.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج1، ص41.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج4، ص68.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج1، ص25.
- ↑ أحمد الحسن، المتشابهات، ص225-232، س 144.
- ↑ أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج1، ص37.
- ↑ أحمد الحسن، المتشابهات، ص225-232، س 144.
- ↑ آل محسن، الرد القاصم لدعوة المفتري على الإمام القائم، ص15؛ شاكري زواردهي و كریمي، «بررسي ونقد شگردهاي حديثي أحمد الحسن البصري»، ص72-74.
- ↑ أحمد الحسن، مع العبد الصالح، ج2، ص72.
- ↑ أحمد الحسن، بيان الحق و السداد، ص33-34.
- ↑ سلمان، الشهب الأحمدية في الرد على مدعي المهدوية (دعوة أحمد الحسن في الميزان)، ص20-21.
- ↑ الكوراني، دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص121؛ شهبازيان، ره أفسانه...، موقع مسجدنا الالكتروني، ص32-47.
- ↑ الكوراني، دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص74 وص124؛ شهبازيان، ره أفسانه...، موقع مسجدنا الالكتروني، ص48-67.
- ↑ الكوراني، دجال البصرة ( أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، ص68؛ شهبازيان، ره أفسانه...، موقع مسجدنا الالكتروني، ص79-91.
- ↑ محمدي هوشيار، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن البصري، ص39.
- ↑ آل محسن، الرد القاصم لدعوة المفتري على الإمام القائم، ص15؛ آيتي، ناقوس گمراهي...، ص16.
- ↑ آل محسن، الرد القاصم لدعوة المفتري على الإمام القائم، ص180؛ آيتي، ناقوس گمراهي...، 1396ش، ص168-169.
- ↑ راجع: حيدري چراتي و فلاح، ستيز با آفتاب (فارسي)، 1394ش؛ کتاب ره افسانه: نقد وبررسي فرقة يماني بصري(فارسي)، تأليف محمد شهبازیان؛ کتاب «درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن البصري: مدعي دروغين وصايت وسفارت إمام دوازدهم» (فارسي)، تأليف علي محمدي هوشيار.
المصادر والمراجع
- «مشهد | مؤتمر تحليل ونقد علمي "جريان انحرافي أحمد الحسن البصري"»، وكالة رسا للأنباء، تاریخ النشر: 10/2/2019م، تاریخ المشاهدة: 20/2/2024م.
- «مؤتمر مهدويت و جريانهاي نوپديد با تأکيد بر أحمد الحسن»، موقع المؤسسة العلمية البحثية (مكتب نرجس)، تاریخ النشر: 28/7/2019م، تاریخ المشاهدة: 20/2/2024م.
- آل محسن، علي، الرد القاصم لدعوة المفتري علی الإمام القائم، النجف، مرکز الدراسات التخصصية، 1434هـ.
- آيتي، نصرت الله، ناقوس گمراهي: نقد مدعي يماني، قم، بنياد فرهنگي حضرت مهدي موعود(عج)، 1396ش.
- أحمد الحسن، «خطاب قصة لقاء الإمام أحمد الحسن عليه السلام بالإمام المهدي عليه السلام ـ مكتوب»، تاریخ النشر: 11/1/2019م، تاریخ المشاهدة: 20/2/2024م.
- أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، 1431هـ/2010م، موقع المهديون.
- أحمد الحسن، الجواب المنير عبر الأثير، ج4، 1432هـ/2011م، موقع المهديون.
- أحمد الحسن، المتشابهات، 4 مجلدات في مجلد واحد، 1431هـ، موقع المهديون.
- أحمد الحسن، بیان الحق والسداد من الأعداد، مجلدان ضمن وجلد واحد، 1431هـ/2010م، موقع المهديون.
- أحمد الحسن، مع العبد الصالح، 1434هـ/2013م، موقع المهديون.
- أدلة جامع [دعوت يماني]، (د.م)، انتشارات أنصار إمام مهدي، 1435هـ/1393ش.
- إسحاقيان درچه، جواد، بررسي ونقد مستندات قرآني جريان انحرافي أحمد إسماعيل، قم، پژوهشگاه علوم وفرهنگ إسلامي، 1399ش.
- النظامي، يوسف کليم، «هوية المدعو ابن کويطع»، موقع صدى المهدي الالكتروني.
- الحر العاملي، محمد بن الحسن، الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة، د. ن، دليل ما، التحقيق: مُشتاق المظفر، د. ت.
- حیدري چراتي، حجت، ومحمد علي فلاح، ستيز با آفتاب: نقد جريان انحرافي أحمد الحسن مدعي يماني، قم، مرکز تخصصي مهدويت حوزة علمية قم، 1394ش.
- داخل، جاسم، «التيار المهدوي يقسم العراقيين بين رافض لطروحاته.. ومتفهم لها»، موقع الشرق الأوسط، تاریخ النشر: 2/2/2008م، تاریخ المشاهدة: 20/2/2024م.
- ذوالفقار علی، ذوالفقار، الحركات المهدوية، (د.م)، مرکز بانقيا للأبحاث والدراسات، 2014م.
- سلمان، أحمد، الشهب الأحمدية: في الرد علی مدعي المهدوية، بيروت، مؤسسة البلاغ، 1436هـ/2015م.
- سلمان پور، مهدي، رسول إبليس: نگاهي به تحريفات مدعي يماني أحمد إسماعيل بصري، قم، کتاب جمكران، 1396ش.
- شاكري زواردهي، روح الله، ومرتضى كریمي، بررسي ونقد شگردهاي حديثي أحمد الحسن البصري، در فصلنامة انتظار موعود، رقم57، صيف 1396ش.
- شهبازيان، محمد، ره افسانه: نقد وبررسي فرقه يمانى بصرى، قم، انتشارات مركز تخصصى مهدويّت، 1393ش.
- فرج الله، أحمد، أدعياء المهدوية، (د.م)، المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية، 2014م.
- الإربلي، علي بن عيسى، كشف الغمة في معرفة الأئمة، تبريز، بنى هاشمى، التحقيق: سيد هاشم رسولى محلاتى، 1381 هـ.
- الزيادي، حيدر، اليماني الموعود حجة الله ( الشيعة في زمن الظهور بين اليماني والوصي)، د. م، د. ن، د. ت.
- الكوراني العاملي، علي، دجال البصرة (أحمد إسماعيل المسمي نفسه: الإمام أحمد الحسن)، د. م، د. ن، د. ت، يمكن الحصول عليها من: https://download1640.mediafire.com/f2zt9rya079g/4y96sd0gy4695a9/دجال+البصرة،+أحمد+إسماعيل+المسمي+نفسه+الإمام+أحمد+الحسن+-+الشيخ+علي+الكوراني+العاملي.pdf
- محمدي هوشيار، «تمسّك مدعي وصايت أحمد الحسن به حديث وصيت نبوي: بررسي حديث وصيت مذکور در الغيبة طوسي»، سايت اطلاع رساني مكارم الشيرازي، تاریخ النشر: 18/7/2018م، تاریخ المشاهدة: 20/2/2024م.
- الطبرسي الفضل بن الحسن، إعلام الورى بأعلام الهدى، قم، آل البيت، 1417 هـ.
- المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار، بيروت، دار إحياء التراث، التحقيق: السيد إبراهيم الميانجي ومحمد الباقر البهبودي، 1403 هـ - 1983م.
- محمدي هوشيار، علي، «ادعاهاي أحمد الحسن دجال بصري»، سايت دفتر آيت الله مکارم الشيرازي، تاریخ النشر: 14/7/2018م، تاریخ المشاهدة: 20/2/2024م.
- محمدي هوشيار، علي، درسنامة نقد وبررسي جريان أحمد الحسن البصري: مدعي دروغين وصايت وسفارت إمام دوازدهم، قم، تولي، 1397ش..