هذه مقالة أو قسم تخضع لتحريرٍ مُكثَّفٍ في الفترة الحالية لفترةٍ قصيرةٍ. إذا كانت لديك استفسارات أو ملاحظات حول عملية التطوير؛ فضلًا اطرحها في صفحة النقاش قبل إجراء أيّ تعديلٍ عليها. فضلًا أزل القالب لو لم تُجرَ أي تعديلات كبيرة على الصفحة في آخر شهر. [[User:|]] ([[User_talk:|نقاش]]) • مساهمات • انتقال |
السيد علي محمد الشيرازي (1235-1266هـ) مؤسس الديانة البابية والمعروف بين أتباعه باسم الباب والنقطة الأولى. كان تلميذاً للسيد كاظم الرشتي في كربلاء، وبعد وفات أستاذه عام 1259هـ ادعى بأنه ركن رابع وباب (ممثل الخاص) للإمام المهدي. آمن به ثمانية عشر شخصاً من أتباع فرقة الشيخية. وبسبب تصرفات أتباعه، اعتقله حاكم فارس واقتيد من بوشهر إلى شيراز، وبعدها نقل إلى أصفهان ومن ثم بأمر من الميرزا الآقاسي مستشار محمد شاه القاجاري نقل إلى تبريز وسجن في شهريق.
مؤسس الفرقة البابية. | |
---|---|
تاريخ ولادة | 1 محرم سنة 1235هـ. |
مكان ولادة | شيراز. |
تاريخ وفاة | 28 شعبان سنة 1266هـ. |
دفن | حيفا • فلسطين. |
إقامة | شيراز • بوشهر • كربلاء. |
أسماء أخرى | نقطة الباء • الباب. |
تعليم | حوزوي. |
تأثر | محمد عابد • السيد كاظم الرشتي. |
المؤلفات | كتاب البيان العربي • كتاب البيان الفارسي • لوح الهيكل. |
خلال السنوات السبع التي تلت ظهور البابيّة، قدم علي محمد الباب ادعاءات مثل المهدوية والنبوة والربوبية والألوهية، ولكن يقال إنه فشل في الدفاع عن ادعاءاته في المناظرات مع علماء شيراز وأصفهان وتبريز. بعد مناظرته الأخيرة مع علماء تبريز بحضور ناصر الدين ميرزا ولي العهد القاجاري، نقل إلى سجن شهريق مرة أخرى بعد كتابة رسالة توبة، حتى صعد ناصر الدين شاه إلى العرش وأصبح أمير كبير صدراً أعظم فأعدم علي محمد في شعبان 1266هـ وألقى بجثته في بئر بفتوى من علماء تبريز. وفقاً للبهائيين، تم نقل جثمان علي محمد من إيران إلى فلسطين في عام 1317هـ ودفن في جبل الكرمل في حيفا.
عرف علي محمد الباب نفسه على أنه أعلى من جميع الأنبياء حتى نبي الإسلام، وعلى أنه مظهر لذات الله. كان يعتقد أن الإسلام قد نسخ مع ظهور دينه، وأعلن نفسه المبشر للظهور، أي "من يظهره الله". لم يكن يجيز تعلم غير كتابه «البیان»، كما أنه كان يوصي الحاكم البابي القادم بأن لا يبقى على وجه الأرض إلا البابية. من مؤلفاته كتاب البيان باللغتين الفارسية والعربية، وكذلك تفسير سورة يوسف.
السيرة
ولد السيد علي محمد الشيرازي، المدعو بين أتباعه بالباب، والنقطة الأولى،[١] وسيد الإمكان،[٢] وحضرة الأعلى، في شيراز في اليوم الأول من محرم عام 1235هـ،[٣] وفقاً لعبد الحسين آيتي، بدأ السيد تعليمه في شيراز.[٤] وبقول إشراق الخاوري أحد المبشرين البهائيين، كان أستاذه الشيخ عابد من أتباع فرقة الشيخية وتلميذ الشيخ أحمد الإحسائي والسيد كاظم الرشتي.[٥]
بعد الدراسة لفترة من الوقت، بدأ علي محمد الباب بالعمل في بوشهر ثم ذهب إلى كربلاء وحضر درس السيد كاظم الرشتي.[٦] يصفه مؤلف كتاب نقطة الكاف وهو من أوائل المؤمنين بعلي محمد الباب، بأنه أمي لم يكن لديه معرفة باللغة العربية،[٧] واعتبر حضوره في دروس السيد كاظم الرشتي فقط للاستفادة من مواعظه الأخلاقية.[٨] عرّفه فاضل المازندراني وهو من مبلغي البهائية على أنه أمي لا يجيد القراءة ولا الكتابة، وإنما تلقى تعليماً مدرسيا بسيطاً،[٩] بينما لا يرى مؤلف كتاب "البهائية" إنكار تلمذة الباب على يد السيد كاظم الرشتي صحيحاً.[١٠] وفقاً لمحمد علي الخادمي مؤلف كتاب "الباب والبهائيون"، هناك تناقض في كلمات البابيين والبهائيين لأنهم من ناحية، يزعمون أن الباب لم يتلقى تعليماً، ومن ناحية أخرى يقولون بأن معلمه قتل في سبيل البابية.[١١]
الوفاة
بعد كتابة رسالة التوبة، أعيد علي محمد الباب إلى سجن شهريق، وظل في السجن لعدة سنوات،[١٢] حتى اعتلى ناصر الدين شاه العرش وأصبح أمير كبير الصدر الأعظم،[١٣] تمكن أمير كبير من قمع الحركات المسلحة للبابيين [١٤] خلال السنوات الثلاث من توليه لمقام الصدر الأعظم،[١٥] ولكن لم يستطع فيما بعد مواجهة حركات البابية التي ازدادت في مازندران وزنجان وتبريز ومدن أخرى في إيران؛ نتيجة لأفعاله التي منها اعتقال الباب، مما أدى إلى معارك دامية.[١٦]
في النهاية، أعدم علي محمد الباب بفتوى فقهاء الشيعة في تبريز بتاريخ 18 شعبان عام 1266هـ.[١٧]
أحداث الدفن
وفقاً لإشراق الخاوري، أخذ جثمان علي محمد الباب من قبل سليمان خان بعد بضعة أيام من إعدامه، ونقل إلى ضريح عبد العظيم الحسني في طهران أو ضريح الإمام زادة حسن بأمر من الميرزا حسين علي النوري مؤسس فرقة البهائية والملقب بـ "بهاء الله"، ومن هناك نقل إلى مكان آخر مجهول.[١٨] ويحكي آيتي في كتاب الكواكب الدريّة عن نقل جثمان الباب من طهران إلى حرم الإمام زادة حسن وبعد فترة إلى حرم الإمام زادة معصوم حيث دفن هناك.[١٩] ووفقاً لفاضل المازندراني، تم نقل جثمان الباب من الإمام زادة حسن إلى بقعة ابن بابويه بجوار ضريح عبد العظيم الحسني في الري، حتى نقل من إيران إلى فلسطين ودفن في جبل الكرمل في حيفا.[٢٠]
وعلى عكس البهائيين، يدعي الأزليون أن محبي الباب أرسلوا جثمانه إلى الميرزا يحيى النوري المعروف باسم صبح الأزل ومؤسس طائفة الأزلية، وأنه دفن الجثمان في مكان مجهول ولا أحد يعرف مكانها، وإذا اكتشف أحد مكانه يحرم عليه إخبار الآخرين عنه.[٢١]
تشكيل البابية
بعد وفاة السيد الكاظم رشتي، رئيس الطائفة الشيخية في عام 1259هـ، وبما أنه لم يعين خلفاً له، ادعى علي محمد أنه الركن الرابع والشيعي الكامل[ملاحظة ١] وادعى أنه باب (ممثل) للإمام المهدي.[٢٢] بعد هذا الادعاء في جمادى الأولى عام 1260هـ، آمن به ثمانية عشر شخصاً من تلاميذ السيد كاظم الرشتي، والذي أصبحوا فيما بعد يعرفون بين البابيين بحروف "حي" (ح=8، ي=10).[٢٣]
وفقاً لآيتي في كتاب الكواكب الدريّة فإن علي محمد انتقل من شيراز إلى مكة بعد خمسة أشهر من إدعائه البابية.[٢٤] وباعتقاد مؤلف كتاب مطالع الأنوار وهو من مبلغي البهائية، فإن السبب وراء انتقال علي محمد هو إعلان بدء الدعوة وانطلاقها من مكة،[٢٥] ولكن يذكر الميرزا جاني الكاشاني، وهو مبشر بهائي معروف، بأن السيد علي محمد ادعى أنه إذا رد المسلمون دعوته وأنكروها، فإن التأخير سيقع في أمر الله، وسيتم حجب الألطاف الإلهية، وبعد مجيئه إلى مكة ادعى بأنه حجة على الناس.[٢٦] يرفض أحمد كسراوي مؤلف كتاب البهائية هذه الرواية وينفي وجود أي علامة تشير إلى ذهاب الباب إلى مكة المكرمة، ويحتمل أيضاً أن علي محمد لم يتفوه بكلمة واحدة في مكة فيما لو ذهب لها خوفاً على حياته.[٢٧]
عاد الباب من مكة إلى بوشهر بعد تسعة أشهر،[٢٨] ولكن في شهر رمضان من سنة 1261هـ،[٢٩] اعتقل بأمر من حسين خان أجودان باشي حاكم فارس؛ بسبب إقدام أحد أتباعه على وضع جملة (أشهد أن علي محمد باب بقية الله) في أذان صلاة الجمعة في المسجد الجديد في شيراز؛ ومخالفة الناس والعلماء له،[٣٠] وبعد ذلك كذّب جميع ادعاءاته في مسجد وكيل في شيراز.[٣١]
في شوال عام 1262هـ، أدى تفشي الوباء في شيراز إلى نسيان قضية الباب، فانتقل مع أتباعه إلى أصفهان.[٣٢] قَبِلَ معتمد الدولة وهو حاكم أصفهان مزاعم الباب بعد سماعها ودعمه.[٣٣] ولكن بعد إقامة الباب لستة أشهر في أصفهان، توفي معتمد الدولة بسبب المرض في ربيع الأول عام 1263هـ، مما أدى لانقطاع الدعم والحماية عن علي محمد.[٣٤] في جمادى الأولى عام 1263هـ قبض على الباب بأمر من الحكومة في ذلك الوقت ونقل إلى تبريز،[٣٥] ومن هناك نقل إلى ماكو ومن ثم إلى سجن شهريق.[٣٦]
تدل الشواهد التاريخية، مثل طلب الوزير الروسي كينياز دالغوركي، بأخذ علي محمد إلى قلعة شهريق،[٣٧] وتصوير القنصلية الروسية للجثمان في البئر في الصباح التالي لإعدام الباب، على وجود صلة بين قادة البابية والإمبراطورية الروسية القيصرية.[٣٨]
ادعاءاته
يعتقد محجوبي الأردكاني في تعليقاته على المآثر والآثار، وآية في كتاب كشف الحيل أن اعتقادات الباب وادعاءاته كانت متغيرة ومبهمة. ونذكر من ادعاءاته ما يلي:
- في سنة 1260هـ ادعى الذكرية، أي كونه مفسّر للقرآن.
- في عام 1261هـ ادعى البابية، أي نائب الخاص للإمام المهدي.
- في عام 1262هـ ادعى المهدوية وأنه إمام الزمان.
- في عام 1263هـ ادعى النبوة والرسالة
- في عام 1264هـ ادعى الربوبيّة.
- في عام 1265هـ ادعى الألوهية.
- في عام 1266هـ في رسالة التوبة الموجهة إلى ناصر الدين ميرزا ولي العهد أنكر جميع الادعاءات السابقة.[٣٩]
يذكر اسلمنت المبشر البهائي الأمريكي ومؤلف كتاب (بهاء الله والعهد الجديد)، في ترتيب الادعاءات: البابية ثم المهدوية وبعدها النبوة، ولا يذكر دعوى الربوبية أوالألوهية.[٤٠]
مناظراته مع العلماء
ناظر الباب العلماء في ثلاث مدن هي شيراز وأصفهان وتبريز.[٤١]
- في شيراز: وفقاً لأحمد كسروي، لم يذكر الباب تصريحات ذات مغزى أو مؤثرة في حضور العلماء، بل وقرأ المناجاة العربية بشكل غير صحيح، مما جعله موضعاً للسخرية.[٤٢] في كتاب المعتقد البهائي، يدعي كسروي أن حضرة بهاء الله قد اعترف بأخطاء الباب الكثيرة بياناته السخيفة لدرجة أنه أمر بإتلاف كتب الباب.[٤٣]
- في أصفهان: قيل إن الباب لم يتمكن من الإجابة على الأسئلة العلمية في مناظرته مع علماء أصفهان، وطلب منهم أن يغفروا له نظراً لكونه سيداً.[٤٤]
- في تبريز: عندما نقل باب من سجن شهديق إلى المدينة بأمر من ميرزا الآقاسي، رئيس الحكومة عام 1263هـ، رحَّب به أهالي أرومية وتبريز لكونه سيداً،[٤٥] ولكن يقال أنه بعد مناظرته مع فقهاء الشيعة بحضور ناصر الدين ميرزا، ولي عهد محمد شاه القاجاري، وإخفاقه في الإجابة على الأسئلة،[٤٦] أصبح جهله واضحاً لدى الناس.[٤٧] ومع ذلك، يعتقد مؤلف الكواكب الدريّة أن الأسئلة التي أثارها علماء الشيعة كانت ساخرة وخارجة عن موضوع المناظرة،[٤٨] في حين يقول كسروي بأنه لو كان الباب صادقاً ونبياً لله، لكان قد أعطى إجابة مناسبة لكل ما سئل عنه.[٤٩] بعد هذه المناظرة، أنكر الباب الادعاءات السابقة وكتب رسالة توبة موجهة إلى ولي العهد ناصر الدين شاه، ورستاله محفوظة حالياً في مكتبة مجلس الشورى الإسلامي في إيران.[٥٠]
التعاليم والمعتقدات
بعض معتقدات وتعاليم علي محمد الباب هي كما يلي:
- كان يعرف نفسه بأنه أعلى من جميع الأنبياء، حتى نبي الإسلام،[٥١] وأنه مظهر لذات الله.[٥٢] ذكر خادمي وهو مؤلف كتاب "لا بهائية الباب والبهاء" أنه من أجل إثبات النبوة، من الضروري فعل المعجزات وهذا ما ينكره البهائيون أو يفسرونه،[٥٣] كما أن الأنبياء لا يتقون، بل ينقلون الوحي، ولا يخشون القتل بهذه الطريقة، بينما في كل نقطة بعد النقاش مع العلماء في أي وقت بعد المناظرة، يعجز الباب ويتوب.[٥٤]
- باعتقاد إدوارد براون، في مقدمة كتاب "نقطة الكاف"، كان علي محمد يعتقد بأنه بظهور دينه ينسخ دين الإسلام، كما أن كتاب البيان ينسخ القرآن.[٥٥] يذكر يوسف الفضائي، أحد علماء الأديان أن من خلال ادعاء الباب بكون دينه ناسخاً للإسلام، يجب أن يكون دينه أكثر اكتمالاً من الإسلام، في حين أنه في الممارسة العملية ناقص للغاية.[٥٦] وفقا لاسلمنت ودوغوبينو، مؤلفي كتب المعرفة البهائية، رأى الباب نفسه مبشراً للظهور التالي، الذي أطلق عليه اسم "من يظهره الله".[٥٧]
- وفقا لمترجم كتاب المذاهب والفلسفة في آسيا الوسطى، كان الباب يرى بأن كل نبي جديد، من وقت ظهوره (البعث) إلى صعوده (موته)، هو قيامة للنبي السابق، أي أن النبي محمد من يوم بعثته إلى يوم وفاته كان يمثل قيام عيسى بن مريم،[٥٨] وفي مكان آخر ادعي الباب إيمانه بالقيام بمعنى عودة الأموات (التناسخ).[٥٩]
ادعى اسلمنت أن الباب اعتبر الجنة فرحة معرفة الله، وهي نتيجة الإيمان بمظهر الظهور الإلهي، وأن الجحيم هو الحرمان من المعرفة الإلهية، والتي تؤدي للحرمان من الألطاف الإلهية.[٦٠] كما ادعى إدوارد براون أن الباب اعتبر البرزخ هو المسافة الفاصلة بين ظهوري مدعي النبوة.[٦١]
احكامه
بعض الأحكام الصادرة عن الباب هي كما يلي:
- دين البابية هو الدين الحق، ويجب أن لا يبقى على الأرض أحد سوى البابيين.[٦٢]
- لا جواز تدريس أي كتاب غير كتاب البيان،[٦٣] وتحرم قراءة أي كتاب غيره عدا الكتب المرتبطة به،[٦٤] كما يجب إتلاف جميع الكتب غير البابية.[٦٥]
- يجوز للرجل والمرأة إنجاب الأطفال من غيرهما إذا كان عندهما ما يمنعهما من الإنجاب بشرط أن يكون هذا الغير بابياً.[٦٦]
- كل شيء طاهرة، باستثناء من لا يؤمن بالباب وكتاب البيان.[٦٧]
- تحرم صلاة الجماعة، إلا في صلاة الميت إذا اجتمع الناس وأدوا الصلاة فراداً.[٦٨]
- لا يجوز الطلاق، إلا بعد تمهّل الرجل والمرأة لمدة سنة، إذ ربما يقع الصلح بينهما، ويجوز لهما الرجوع بعد الطلاق 19 مرة.[٦٩]
- يجب على المكلف أن يصوم تسعة عشر يوماً في الشهر الأخير من السنة، وهو الشهر التاسع عشر من التقويم البابي.[٧٠]
- لا يجوز ضرب البيض بما يوجب فساد ما بداخله.[٧١]
مؤلفاته
لدى علي محمد باب بعض المؤلفات، ومنها:
- البيان باللغة الفارسية.
- البيان باللغة العربية.
- لوح الهيكل.[٧٢]
- تفسير سورة يوسف.
- الدلائل السبعة.
- تفسير سورة العصر.[٧٣]
ملاحظات
- ↑ الشيخ أحمد الإحسائي هو مؤسس فرقة الشيخية، وتلميذه السيد كاظم الرشتي كان يؤكد على أركان أربعة هي التوحيد والنبوة والإمامة والشيعي الكامل، يعتقد الشيخية أن الأئمة الإثني عشر أي الإمام علي بن أبي طالب وأولاده هم المظاهر الإلهية ولديهم الصفات الإلهية، والإمام الثاني عشر منهم غائي عن الخلق، ولذا لابد من واسطة فيض تقوم بين الإمام الغائب والناس والتي يعبر عنها بالركن الرابع أو الشيعي الكامل (جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص9.)
الهوامش
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج2، ص219.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص111.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص5 و 58-59.
- ↑ آيتي، کشف الحيل، 1326ش، ج2، ص63.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص59.
- ↑ آيتي، کشف الحيل، 1326ش، ج2، ص63.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص109.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص110.
- ↑ فاضل المازندراني، ظهور الحق، د.ت. ج2، ص23.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص25.
- ↑ الخادمي، لا بهائية الباب والبهاء، 1390ش، ص57.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص29-32.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج2، ص405.
- ↑ رجبي، «حضور در انجمنهای ماسونی و شبهماسونی» (الحضور في المنظمات الماسونية وغير الماسونية)، ص173.
- ↑ أبو الحسني(منذر)، علي، «أمیر کبیر در مقابله با باب و بهاء» (أمير كبير في مواجهة الباب والبهاء)، ص253.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص33.
- ↑ فاضل المازندراني، ظهور الحق، د.ت. ج2، ص485-501؛ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص469-481؛ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص34.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص482-484.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص219.
- ↑ فاضل المازندراني، ظهور الحق، د.ت. ج2، ص501-504.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص251.
- ↑ محمدي الاشتهاردي، البابية والبهائية، 1383ش، ص46؛ مجموعة مؤلفين، دائرة معارف التشیع، 1380ش، ج3، ص4.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص78.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص79.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص109.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص112.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص25-26.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص121.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص84.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص122-129.
- ↑ إشراق الخاوري، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.ت. ص129-132.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص121.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص115-116.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص134و137.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج1، ص164.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص28.
- ↑ ایوانف، ص212-213، نقلاً عن: السجادي، «البابیة»، ص4284.
- ↑ فاضل المازندراني، ظهور الحق، د.ت. ج2، ص500؛ صفا، «بهائیت و روس تزاری» (البهائية والروس)، ص25.
- ↑ آیتي، کشف الحیل، 1326ش، ج2، ص63؛ مجموعة مؤلفين، «بحث في رسالة توبة علي محمد الباب»، ص268-271.
- ↑ اسلمنت، بهاء الله و العصر الجدید، 1988م، ص24-25.
- ↑ مجموعة مؤلفين، «بحث في رسالة توبة علي محمد الباب»، ص268-271.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص26.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص26-27.
- ↑ محیط الطباطبائي، «عجز علي محمد الشیرازي عن الإجابة على أسئية علماء أصفهان»، ص261-263.
- ↑ مجموعة مؤلفين، «بحث في رسالة توبة علي محمد الباب»، ص268-271.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص29-32.
- ↑ مجموعة مؤلفين، «بحث في رسالة توبة علي محمد الباب»، ص268-271.
- ↑ آيتي، الکواکب الدریّة، ج2، ص396.
- ↑ الکسروي، البهائية، 1323ش، ص30.
- ↑ مجموعة مؤلفين، «بحث في رسالة توبة علي محمد الباب»، ص268-271.
- ↑ رضا نجاد، «الخاتمية، نفي البابیة»، ص7.
- ↑ اسلمنت، بهاء الله والعصر الجدید، 1988م، ص28.
- ↑ الخادمي، لا بهائية الباب والبهاء، 1390ش، ص91.
- ↑ الخادمي، لا بهائية الباب والبهاء، 1390ش، ص101.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص11.
- ↑ الفضائي، الشيخية والبابية والبهائية والكسروية، 1362ش، ص13.
- ↑ اسلمنت، بهاء الله والعصر الجدید، 1988م، ص28؛ کنت دوغوبینو، المذاهب والفلسفة في آسیا الوسطى، د.ت. ص280-282.
- ↑ کنت دوغوبینو، المذاهب والفلسفة في آسیا الوسطى، د.ت. ص281.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص83.
- ↑ اسلمنت، بهاء الله والعصر الجدید، 1988م، ص29.
- ↑ جاني الکاشاني، نقطة الكاف، 1328هـ، ص16.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص436.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص224.
- ↑ الباب، البیان العربي، د.ت. ص14-15.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص334.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص499-500.
- ↑ الباب، البیان العربي، د.ت. ص49.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص543-544.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص364-365.
- ↑ الباب، البیان الفارسي، د.ت. ص513.
- ↑ الباب، البیان العربي، د.ت. ص53.
- ↑ کنت دوغوبینو، المذاهب والفلسفة في آسیا الوسطى، د.ت. ص262-263.
- ↑ مسیو نیکولا، المذاهب والملل المتمدنة (تاریخ السید علي محمد الباب)، 1322ش، ص31.
المصادر والمراجع
- آيتي، عبد الحسين، کشف الحیل، د.م. مطبعة نقش جهان، الطبعة السادسة، 1326ش.
- آيتي، عبد الحسين، الکواکب الدریّة، مصر، مطبعة السعادة، د.ت.
- أبو الحسني(منذر)، علي، «أمیر کبیر در مقابله با باب و بهاء» (أمير كبير في مواجهة الباب والبهاء)، في كتاب «بهائیت آنگونه که هست» (البهائية كما هي)، طهران، مؤسسة مطبوعاتي الثقافية، 1387ش.
- اسلمنت، جي.أي، بهاء الله و العصر الجدید، ريوديجينيرو البرازیل، منشورات دار النشر البهائیة، ترجمة بشیر اللهي وآخرين، 1988م.
- إشراق الخاوري، عبد الحميد، مطالع الأنوار تلخیص تاریخ نبیل الزرندي، د.م. د.ن. د.ت.
- الباب، سید علي محمد، البیان العربي، د.م. د.ن. د.ت.
- الباب، السید علي محمد، البیان الفارسي، د.م. د.ن. د.ت.
- جاني الکاشاني، میرزا، نقطة الكاف، لِیدِن هولندا، نشر بریل، 1328هـ.
- مجموعة مؤلفين، «بحث في رسالة توبة علي محمد الباب»، في کتاب «بهائیت آنگونه که هست» (البهائية كما هي)، طهران، مؤسسة مطبوعاتي الثقافية، 1387ش.
- مجموعة مؤلفين، دائرة معارف التشیع، طهران، نشر شهید سعید محبي، الطبعة الثانية، 1380ش.
- الحسيني الطباطبائي، مصطفى، «السید علي محمد الشیرازي الملقب بالباب»، في موسوعة عالم الإسلام، طهران، دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الثالثة، 1386ش.
- خادمي، محمد علي، لا بهائية الباب والبهاء، طهران، نشر راه نیکان، 1391ش.
- رجبي، علي، «حضور در انجمنهای ماسونی و شبهماسونی» (الحضور في المنظمات الماسونية وغير الماسونية)، في کتاب «بهائیت آنگونه که هست» (البهائية كما هي)، طهران، مؤسسة مطبوعاتي الثقافية، 1387ش.
- رضا نژاد، عز الدین، «الخاتمية، نفي البابیة»، في مجلة الإنتظار، العدد السادس، شتاء 1381ش.
- سجادي، صادق، «البابیة»، در دانشنامه بزرگ اسلامی (الموسوعة الإسلامية الكبيرة)، ج11، د.م. د.ن. د.ت.
- صفا، مهرداد، «بهائیت و روس تزاری» (البهائية والروس)، في کتاب «بهائیت آنگونه که هست» (البهائية كما هي)، طهران، مؤسسة مطبوعاتي الثقافية، 1387ش.
- فاضل المازندراني، أسد الله، ظهور الحق، د.م. د.ن. مقدمة عادل شفیع بور، د.ت.
- الفضائي، یوسف، الشيخية والبابية والبهائية والكسروية، طهران، آشیانة کتاب، الطبعة الثالثة، 1362ش.
- کسروي، أحمد، البهائية، د.م. مطبعة بیمان، الطبعة الثانية، 1323ش.
- کنت دوغوبینو، آرثر، مذاهب و فلسفه در آسیای وسطی (المذاهب والفلسفة في آسيا الوسطى)، د.م. د.ن. د.ت.
- محمدي الاشتهاردي، محمد، البابية والبهائية، قم، كلستان أدب، 1383ش.
- محیط الطباطبائي، السید محمد، «عجز علیمحمد شیرازی از پاسخگویی به سوال علمای اصفهان» (عجز علي محمد الشيرازي عن الإجابة على أسئلة علماء أصفهان)، في کتاب «بهائیت آنگونه که هست» (البهائية كما هي)، طهران، مؤسسة مطبوعاتي الثقافية، 1387ش.
- مسیو نیکولا، لویی آلفونس دنیل، مذاهب الملل المتمدنة، تاریخ السید علي محمد الباب، أصفهان، د.ن. 1322ش.