الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المؤاخاة بين الصحابة»

ويتم ذلك بأن يتصافح رجلين أو إمرأتين، ثم يشرع أحدهما فيقرأ صيغة عقد المؤاخاة والشخص الثاني يقبل بمضمون كلامه. وصيغة العقد: «واخَیْتُكَ فِی اللَّهِ وَصَافَیْتُکكَ فِی اللَّهِ وَصَافَحْتُكَ فِی اللَّهِ وَعَاهَدْتُ [[اللَّه|اللَّهَ]] وَمَلَائِکَتَهُ وَکُتُبَهُ وَرُسُلَهُ [[الأنبياء|وَأَنْبِیَاءَهُ]] [[الأئمة المعصومين|وَالْأَئِمَّةَ الْمَعْصُومِینَ (ع)]] عَلَى أَنِّي إِنْ کُنْتُ مِنْ أَهْلِ [[الجنة|الْجَنَّةِ]] وَالشَّفَاعَةِ وَأُذِنَ لِي بِأَنْ أَدْخُلَ الْجَنَّةَ لَا أَدْخُلُهَا إِلَّا وَأَنْتَ مَعِي»

ثم يقول الطرف الأول: «أَسْقَطْتُ عَنْكَ جَمِیعَ حُقُوقِ الْأُخُوَّةِ مَا خَلَا الشَّفَاعَةَ [[الدعاء|وَالدُّعَاء]] [[الزیارة|وَالزِّیَارَة]]»