مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عصمة الأنبياء والمرسلين»
←امتداد العصمة
imported>Rezvani طلا ملخص تعديل |
imported>Englishadmin |
||
سطر ٧٠: | سطر ٧٠: | ||
أما المرتبة الرابعة، فقد أقرّ معظم علماء الشيعة بعصمة الأنبياء عن الخطأ في الأحداث العادية، واعتقدوا بأن الأنبياء مصونون عن الخطأ في القول والفعل في أمورهم الفردية والاجتماعية الشخصية؛ | أما المرتبة الرابعة، فقد أقرّ معظم علماء الشيعة بعصمة الأنبياء عن الخطأ في الأحداث العادية، واعتقدوا بأن الأنبياء مصونون عن الخطأ في القول والفعل في أمورهم الفردية والاجتماعية الشخصية؛ | ||
<ref>المفید، عدم سهو النّبي، ص 29 و30؛ الحلّي، کشف المراد، ص 155- 157.</ref> | <ref>المفید، عدم سهو النّبي، ص 29 و30؛ الحلّي، کشف المراد، ص 155- 157.</ref> لكن اختلف البعض منهم ك[[الشيخ الكليني]] و[[الشيخ الصدوق]] وشيخه ابن الوليد مع هذا الرأي. | ||
واستند الشيخ الصدوق ب[[رواية ذو الشمالين|رواية ذي الشمالين]]، | واستند الشيخ الصدوق ب[[رواية ذو الشمالين|رواية ذي الشمالين]]، |