انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشرك»

أُزيل ١ بايت ،  ٨ مارس ٢٠٢٢
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٦: سطر ١٦:
الشرك بمعنى الشراكة بالله في الأمور المختصة به، كوجوب الوجود، والألوهية، والعبودية، وتدبير شؤون الخلائق.<ref>ابن منظور، لسان العرب، ج 1، صص 223-227.</ref>
الشرك بمعنى الشراكة بالله في الأمور المختصة به، كوجوب الوجود، والألوهية، والعبودية، وتدبير شؤون الخلائق.<ref>ابن منظور، لسان العرب، ج 1، صص 223-227.</ref>


الشرك يُقابل التوحيد (وحدانية الله) .<ref>مصطفوي، التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج 6، ص 49.</ref> سماحة آية الله جوادي يجعل الشرك يقابل الإيمان ويعتبر الشرك هو الخروج عن التوحيد وعن زمرة المؤمنين، بل جاء في القرآن أن المشرك يطلق على الذين يعبدون الأصنام <ref>  سورة التوبة: 2 و 5.  </ref> وعن أهل الكتاب،<ref>سورة التوبة: 30-31.</ref> وفي موارد على المؤمنين.<ref>سورة يوسف: 106.</ref><ref>جوادي آملي، التوحيد في القرآن، ص 571.</ref>
الشرك يُقابل التوحيد (وحدانية الله).<ref>مصطفوي، التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج 6، ص 49.</ref> سماحة آية الله جوادي يجعل الشرك يقابل الإيمان ويعتبر الشرك هو الخروج عن التوحيد وعن زمرة المؤمنين، بل جاء في القرآن أن المشرك يطلق على الذين يعبدون الأصنام <ref>  سورة التوبة: 2 و 5.  </ref> وعن أهل الكتاب،<ref>سورة التوبة: 30-31.</ref> وفي موارد على المؤمنين.<ref>سورة يوسف: 106.</ref><ref>جوادي آملي، التوحيد في القرآن، ص 571.</ref>


المشرك هو الذي يجعل لله شريكاً، أو يعتقد أن لغير الله صفاته، أو أن جزءً من امر الله يوكل إليهم أو يعتقد أن شخصاً غير الله مستحقاً للعبادة، <ref>مصطفوي، التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج 6، ص 50.</ref> أو للأمر والنهي.<ref>الشيرازي، تقريب القرآن إلى الأذهان، ج 2، ص 390.</ref>
المشرك هو الذي يجعل لله شريكاً، أو يعتقد أن لغير الله صفاته، أو أن جزءً من امر الله يوكل إليهم أو يعتقد أن شخصاً غير الله مستحقاً للعبادة، <ref>مصطفوي، التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج 6، ص 50.</ref> أو للأمر والنهي.<ref>الشيرازي، تقريب القرآن إلى الأذهان، ج 2، ص 390.</ref>
مستخدم مجهول