انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صلاة جعفر الطيار»

من ويكي شيعة
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٦: سطر ١٦:
==كيفيتها==
==كيفيتها==
صلاة جعفر الطيار أربع ركعات بتشهّدين وتسليمتين، أي تُصلى ركعتين ركعتين.
صلاة جعفر الطيار أربع ركعات بتشهّدين وتسليمتين، أي تُصلى ركعتين ركعتين.
*'''الركعتين الأولى''': [[النية|ينوي]] المصلي ويكبر [[تكبيرة الإحرام]]، ثم يقرأ في الركعة الأولى بعد [[سورة الحمد]] [[سورة الزلزلة]]، وفي الركعة الثانية يقرأ بعد سورة الحمد [[سورة العاديات]]،
*'''الركعتين الأولى''': [[النية|ينوي]] المصلي ويكبر [[تكبيرة الإحرام]]، ثم يقرأ في الركعة الأولى بعد [[سورة الحمد]] [[سورة الزلزلة]]، وفي الركعة الثانية يقرأ بعد سورة الحمد [[سورة العاديات]]، فإذا فرغ من القراءة في كل ركعة يقول قبل الرّكوع خمس عشرة مرّة «سُبْحانَ اللهِ وَاَلْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَاَللهُ اَكْبَر». وفي الرّكوع يقولها عشراً، وعند استوائه من الركوع يقولها عشراً، ويسجد ويقولها في سجوده عشراً، وعند رفع رأسه من السجدة يقولها عشراً، وفي السجدة الثانية يقولها عشراً، وعند رفع رأسه من السجدة الثانية وقبل قيامه يقولها عشراً، فيكون مجموعها في الركعة الواحدة 75 مرّة.
 
*'''الركعتين الثانية''': الركعتين الثانية تكون تماماً كالركعتين الأولى من حيث التسبيحات لكن يقرأ في الركعة الثالثة سورة الحمد ثم [[سورة النصر]]، وفي الركعة الرابعة سورة الحمد ثم [[سورة التوحيد]]، ليكون مجموعها في الأربع ركعات 300 مرّة من [[التسبيحات الأربعة|التسبيحات]].<ref>الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 3، باب 20، ص 186.</ref>
 
{|class="wikitable" align="left" style="background:#FFF9F9; text-align:CENTER; margin:10px 15px 0 0;"
{|class="wikitable" align="left" style="background:#FFF9F9; text-align:CENTER; margin:10px 15px 0 0;"
|-
|-
سطر ٣٦: سطر ٣٩:
|-
|-
|}
|}
*أربع ركعات بتشهّدين وتسليمتين:
يقرأ في الرّكعة الاُولى سورة الحمد و (إِذَا زُلْزِلَتِ).
وفي الرّكعة الثانية سورة الحمد و العاديَات.
وفي الثّالثة الحمد و (اِذا جآءَ نصرُ اللهِ).
وفي الرابعة الحمد و (قُلْ هوَ اللهُ أحدٌ).
*فاذا فرغ من القراءة في كلّ ركعة فليقل قبل الرّكوع (15) خمس عشرة مرّة «سُبْحانَ اللهِ وَاَلْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَاَللهُ اَكْبَرُ». ويقولها في ركوعه عشراً. وإذا اسْتوى من الرّكوع قائماً قالها عشراً. فإذا سجد قالها عشراً. فإذا جلس بين السّجدتين قالها عشراً. فإذا سجد الثّانية قالها عشراً. فإذا جلس ليقوم قالها قبل أن يقومُ عشراً.
يفعل ذلك في الأربع ركعات ، فتكون ثلاثمائة تسبيحة <ref>الشيخ الطوسي، تهذيب الأحكام ج 3 باب 20 ص 186 ح 1 / 420.</ref>


==فضل هذه الصلاة==
==فضل هذه الصلاة==

مراجعة ٢٣:٤٣، ٢٦ أغسطس ٢٠١٨

بعض الأحكام العملية والفقهية
فروع الدين
الصلاة
الواجبةالصلوات اليوميةصلاة الجمعةصلاة العيدصلاة الآياتصلاة القضاءصلاة الميت
المستحبةصلاة الليلصلاة الغفيلةصلاة جعفر الطياربقية الصلواتصلاة الجماعةصلوات ليالي شهر رمضان
بقية العبادات
الصومالخمسالزكاةالحجالجهادالأمر بالمعروف والنهي عن المنكرالولايةالبراءة
أحكام الطهارة
الوضوءالغسلالتيممالنجاساتالمطهرات
الأحكام المدنية
الوكالةالوصيةالضمانالحوالةالكفالةالصلحالشركةالإرث
أحكام الأسرة
النكاحالمهرالزواج المؤقتتعدد الزوجاتالرضاعالحضانةالطلاقالخلعالمباراةالظهاراللعانالإيلاء
الأحكام القضائية
القضاءالشهاداتالدياتالحدودالقصاصالتعزير
الأحكام الاقتصادية
العقودالتجارةالبيعالإجارةالقرضالرباالمضاربةالمزارعة
أحكام أخرى
الصدقةالنذرالتقليدالأطعمة والأشربةالوقف
روابط ذات صلة
الفقهالأحكام الشرعيةالرسالة العمليةالتكليفالواجبالحرامالمستحبالمباحالمكروه


صلاة جعفر الطيار أو صلاة التسبيح من الصلوات المستحبة وهي «أفضل الصلوات بعد الفرائض»، أهداها رسول اللهصلی الله عليه وآله وسلم إلى جعفر بن أبي طالبعليه السلام بعد رجوعه من الحبشة كتقدير لمجاهدته.

هي عبارة عن أربع ركعات (ركعتان ركعتان) فيها يتكرر ذكر التسبيحات الأربعة «سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكبرُ» 300 مرة. وأفضل أوقات أدائها نهار الجمعة وفي شهر رمضان، وكذلك في غيرها من الأوقات؛ لما فيها من الفضل والأجر، حيث أن الله يغفر ذنوب، ويقضي حاجة من صلاها.

هدية الرسول إلى جعفر

نقل العلامة المجلسي في كتابه زاد المعاد، عندما رجع جعفر الطيار أخو أمير المؤمنينعليه السلام من الحبشة كان وصوله في يوم فتح خيبر، فسر ذلك رسول الله (ص) فذهب لإستقباله فعلمه (ص) صلاة التسبيح؛ تكريماً له على جهاده المتواصل من أجل الإسلام، ومن ذلك الوقت نُسبت إليه وعُرفت بصلاة جعفر الطيار.[١]

كيفيتها

صلاة جعفر الطيار أربع ركعات بتشهّدين وتسليمتين، أي تُصلى ركعتين ركعتين.

  • الركعتين الأولى: ينوي المصلي ويكبر تكبيرة الإحرام، ثم يقرأ في الركعة الأولى بعد سورة الحمد سورة الزلزلة، وفي الركعة الثانية يقرأ بعد سورة الحمد سورة العاديات، فإذا فرغ من القراءة في كل ركعة يقول قبل الرّكوع خمس عشرة مرّة «سُبْحانَ اللهِ وَاَلْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَاَللهُ اَكْبَر». وفي الرّكوع يقولها عشراً، وعند استوائه من الركوع يقولها عشراً، ويسجد ويقولها في سجوده عشراً، وعند رفع رأسه من السجدة يقولها عشراً، وفي السجدة الثانية يقولها عشراً، وعند رفع رأسه من السجدة الثانية وقبل قيامه يقولها عشراً، فيكون مجموعها في الركعة الواحدة 75 مرّة.
  • الركعتين الثانية: الركعتين الثانية تكون تماماً كالركعتين الأولى من حيث التسبيحات لكن يقرأ في الركعة الثالثة سورة الحمد ثم سورة النصر، وفي الركعة الرابعة سورة الحمد ثم سورة التوحيد، ليكون مجموعها في الأربع ركعات 300 مرّة من التسبيحات.[٢]
ذكر سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَکبَرُ عدد
بعد قرائة السورة 15 مرة
في الركوع 10 مرات
عند القیام بعد الرکوع 10 مرات
في السجدة الأولی 10 مرات
عند الجلوس بعد السجدة الأولی 10 مرات
في السجدة الثانية 10 مرات
عند الجلوس بعد السجدة الثانية 10 مرات

فضل هذه الصلاة

  • عبر عنها صاحب مفاتيح الجنان بــ "الإكسير الأعظم والكبريت الأحمر" حيث هي مروية بما لها من الفضل العظيم بأسناد معتبرة غاية الاعتبار.[٣]
  • عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: «اسمع وعه وعلم ثقات إخوانك هذه الأربع والركعتين، فإنهما أفضل الصلوات بعد الفرائض، فمن صلاها في شهر رمضان أو غيره انفتل وليس بينه وبين الله عز وجل من ذنب» [٤]
  • عن أبي بصير عن الصادق عليه السلام أنه قال: «قال رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم جعفر عليه السلام : ألا أمنحك ألا أعطيك ألا أحبوك؟ فقال له جعفر: بلى يا رسول الله ، قال: فظن الناس أنه يعطيه ذهبا أو فضة فتشرف الناس لذلك، فقال له: إني أعطيك شيئاً إن أنت صنعته كل يوم كان خيراً لك من الدنيا وما فيها، فإن صنعته بين يومين غفر لك ما بينهما، أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة غفر لك ما بينهما» [٥]


  • عن أبي البلاد قال: قلت لأبي الحسن موسى عليه السلام : «أي شيء لمن صلى صلاة جعفر عليه السلام؟ لو كان عليه مثل رمل عالج وزبَد البحر ذنوباً لغفرها الله له، قال: قلت: هذه لنا؟ قال: فلمن هي إلا لكم خاصة» [٦]
  • عن إسحاق بن عمار قال: قلت للصادق عليه السلام : «من صلى صلاة جعفر عليه السلام هل يُكتب له من الأجر مثل ما قال رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم لجعفر؟ قال: إي والله» [٧]
  • روى أبو بصير عن أبي عبد الله عليه السلام أنّه قال: «من صلّى صلاة جعفر عليه السلام كل يوم ، لا يكتب عليه السيئات، ويكتب له بكل تسبيحة فيها حسنة، وترفع له درجة» [٨]

قصة الصلاة

عن الحسين بن سعيد عن بسطام عن أبي عبد الله عليه السلام قال: «إنّ رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم يوم افتتح خيبر أتاه الخبر أنّ جعفراً قد قدم ، فقال: والله ما أدري بأيهما أنا أشد سرورا؟ أبقدوم جعفر أو بفتح خيبر.

قال: فلم يلبث أن جاء جعفر قال: فوثب رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم فالتزمه وقبل ما بين عينيه....

فقال: لمّا قدم عليه السلام عليه قال له: يا جعفر ألا أعطيك؟ ألا أمنحك؟ ألا أحبوك؟

قال فتشوّف الناس ورأوا أنه يعطيه ذهبا أو فضة ، قال: بلى يا رسول الله.

قال: صل أربع ركعات متى ما صليتهن غفر لك ما بينهن إن استطعت كل يوم وإلا فكل يومين أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة فإنه يغفر لك ما بينهما»[٩]

دعاء في صلاة جعفر

عن أبي سعيد المدائني قال : قال الصادق عليه السلام : «ألا أعلّمك شيئاً تقوله في صلاة جعفر عليه السلام».

قلت: بلى.

قال: قل اذا فرغت من التّسبيحات في السّجدة الثانية من الرّكعة الرابعة : «سُبْحانَ مَنْ لَبِسَ الْعِزَّ وَالْوَقارَ سُبْحانَ مَنْ تَعَطَّفَ بِالَْمجْدِ وَتَكَرَّمَ بِهِ سُبْحانَ مَنْ لا يَنْبَغِي التَّسْبيحُ إلاّ لَهُ سُبْحانَ مَنْ اَحْصى كُلِّ شَىْء عِلْمُهُ سُبْحانَ ذِي الْمَنِّ وَالنِّعَمِ سُبْحانَ ذِي الْقُدْرَةِ وَالْكَرَمِ اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِمَعاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتابِكَ وَاسْمِكَ الاَْعْظَمِ وَكَلِماتِكَ التّامَّةِ الَّتى تَمَّتْ صِدْقاً وَعَدْلاً صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَافْعَلْ بى كَذا وَكَذا» ، وتطلب حاجتك عوض كلمة كذا وكذا [١٠]


الإمام الصادق (عليه السلام) يصليها

وعن المفضّل بن عمر قال رأيت الصادق عليه السلام صلّى صلاة جعفر بن أبي طالب عليه السلام ورفع يديه ودعا بهذا الدّعاء:

«يَا رَبِّ يَا رَبِّ» حتّى انقطع النّفس.

«يَا ربّاهُ يَا ربّاهُ» حتّى انقطع النّفس.

«رَبِّ رَبِّ» حتّى انقطع النّفس.

«يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ» حتّى انقطع النّفس.

«يَا حَيُّ يَا حَيُّ حتّى» انقطع النّفس.

«يَا رَحيمُ يَا رَحيمُ» حتّى انقطع النّفس.

«يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ» سبع مرّات.

«يَا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ» سبع مرّات.

ثمّ قال : «اَللّـهُمَّ اِنّي اَفْتَتِحُ الْقَوْلَ بِحَمْدِكَ وَاَنْطِقُ بِالثَّناءِ عَلَيْكَ وَاُمَجِّدُكَ وَلاغايَةَ لِمَدْحِكَ وَاُثْني عَلَيْكَ وَمَنْ يَبْلُغُ غايَةَ ثَنائِكَ وَاَمَدَ مَجْدِكَ وَاَنّى لِخَليقَتِكَ كُنْهُ مَعْرِفَةِ مَجْدِكَ وَاَيَّ زَمَن لَمْ تَكُنْ مَمْدُوحاً بِفَضْلِكَ مَوْصُوفاً بِمَجْدِكَ عَوّاداً عَلَى الْمُذْنِبينَ بِحِلْمِكَ تَخَلَّفَ سُكّانُ اَرْضِكَ عَنْ طاعَتِكَ فَكُنْتَ عَلَيْهِمْ عَطُوفاً بِجُودِكَ جَواداً بِفَضْلِكَ عَوّاداً بِكَرَمِكَ يَا لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ الْمَنّانُ ذُوالْجَلالِ وَالاِْكْرامِ».

وقال لي : «يَا مفضّل اذا كانت لك حاجة مُهمّة فَصلِّ هذه الصلاة وادع بهذا الدّعاء وسل حاجتك يقضى الله لك إن شاء الله تعالى» [١١]

لقضاء الحوائج

روى الشيخ الطوسي عن الصادق عليه السلام قال : «صم يوم الأربعاء والخميس والجُمعة، فاذا كان عشيّة يوم الخميس تصدّقت على عشرة مساكين مدّاً مُدّاً من الطّعام ، فاذا كان يوم الجمعة اغتسلت وبرزت الى الصّحراء فصلّ صلاة جعفر بن أبي طالب واكشف عن ركبتيك وألصقهما بالارض وقل:

يَا مَنْ اَظْهَرَ الْجَميلَ وَسَتَرَ (عَليَّ) الْقَبيحَ يَا مَنْ لَمْ يُؤاخِذْ بِالْجَريرَةِ وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرِ ، يَا عَظيمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجاوُزِ ، يَا واسِعَ الْمَغْفِرَةِ، يَا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ ، يَا صاحِبَ كُلِّ نَجْوى ، يَا مُنْتَهى كُلِّ شَكْوى ، يَا مُقيلَ الْعَثَراتِ ، يَا كَريمَ الصَّفْحِ ، يَا عَظيمَ الْمَنِّ ، يَا مُبْتَدِئاً باِلنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقاقِها ، يَا رَبّاهُ ، يَا رَبّاهُ ، يَا رَبّاهُ عشراً ، يَا اَللهُ ، يَا اَللهُ ، يَا اَللهُ عشراً ، يَا سَيِّداهُ ، يَا سَيِّداهُ ، يَا سَيِّداهُ عشراً ، يَا مَوْلاهُ ، يَا مَوْلاهُ عشراً ، يَا غيَاثاه عشراً ، يَا غاية رغبتاه عشراً ، يَا رحمان عشراً ، يَا رحيم ، عشراً يَا رَجاءاهُ عشراً ، يَا مُعْطِي الْخَيْراتِ عشراً ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَثيراً طَيِّباً كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَد مِنْ خَلْقِكَ عشراً . واطلب حاجتك» [١٢]


الهوامش

  1. الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 553؛ العلامة المجلسي، زاد المعاد، ص 320 ــ 321؛ الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 8، ص 51.
  2. الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 3، باب 20، ص 186.
  3. القمي، عباس: مفاتيح الجنان، مؤسسة الأعلمي، بيروت، 2003، ص77
  4. الشيخ الطوسي ، تهذيب الأحكام ج 3 ص 66 ــ الحر العاملي، وسائل الشيعة ج ٨ ص 29 .
  5. الشيخ الكليني ، الكافي ج ٣ ص 465 .
  6. الصدوق القمي، من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 553 ح 1536 .
  7. الشيخ الكليني، الكافي ج ٣ ص 467 .
  8. علي بن بابويه ، فقه الرضا 155 .
  9. الشيخ الطوسي، تهذيب الأحكام ج 3 باب 20 ص 186 ح 1 / 420 .
  10. الشيخ الكليني ، الكافي ج ٣ ص 467 .
  11. الصدوق القمي ، عيون أخبار الرضا ج ٢ ص 263 .
  12. الشيخ الطوسي، مصباح المتهجد ص 330 .

المصادر والمراجع

  • الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة، قم، مؤسسه آل البيت عليها السلام، ط 1، 1409 هـ.
  • الصدوق، محمد بن علي بن الحسين، من لا يحضره الفقيه، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، ط 2، 1413 ه‍.
  • العلامة المجلسي، محمد باقر، زاد المعاد، بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، ط 1، 1434 هـ/ 2013 م.