انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حفصة بنت عمر بن الخطاب»

ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ١٠٣: سطر ١٠٣:
والملاحظ على هذا النوع من الروايات أنها من الروايات التي تروّج في أوساط أهل [[الحديث]] و[[الحنبلية|الحنابلة]]، وأنها تحتمل الشك والريبة.<ref>الخرّاط، أم المؤمنين حفصة بنت عمر، صص 43 - 57.</ref>
والملاحظ على هذا النوع من الروايات أنها من الروايات التي تروّج في أوساط أهل [[الحديث]] و[[الحنبلية|الحنابلة]]، وأنها تحتمل الشك والريبة.<ref>الخرّاط، أم المؤمنين حفصة بنت عمر، صص 43 - 57.</ref>


==حفصة إبّان مرض النبي (ص)==
==حفصة إبّان مرض النبي(ص)==
من الأحداث التي سلطت عليها الأضواء من حياة زوج [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|النبي]] (ص) حفصة ما روي  عن عبد الله بن العباس قال: «قال رسول الله (ص) في مرضه الذي توفي فيه: ابعثوا إلى [[الإمام علي|علي]] (ع) فادعوه. فقالت: عائشة لو بعثت إلى [[أبي بكر]]. وقالت حفصة لو بعثت إلى [[عمر]]. فأمسك النبي (ص) وبعثتا إلى أبي بكر وعمر».<ref>راجع: المفيد، ص 428.</ref>
من الأحداث التي سلطت عليها الأضواء من حياة زوج [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|النبي]] (ص) حفصة ما روي  عن عبد الله بن العباس قال: «قال رسول الله (ص) في مرضه الذي توفي فيه: ابعثوا إلى [[الإمام علي|علي]] (ع) فادعوه. فقالت: عائشة لو بعثت إلى [[أبي بكر]]. وقالت حفصة لو بعثت إلى [[عمر]]. فأمسك النبي (ص) وبعثتا إلى أبي بكر وعمر».<ref>المفيد، الجمل والنُصرة لسيد العترة في حرب‌ البصرة، ص 428.</ref>


==الأمر بقتل الجارية==
==الأمر بقتل الجارية==
مستخدم مجهول