انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أم كلثوم بنت الإمام علي (ع)»

من ويكي شيعة
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ١٥٢: سطر ١٥٢:


== زمن وفاتها وكيفيتها ==
== زمن وفاتها وكيفيتها ==
هناك اختلاف في زمن وفاتها وكيفيتها.
هناك اختلاف في زمن وفاتها وكيفيتها:


رأي كثير من المصادر أنها وابنها ارتحلا في زمن واحد حتي ذكر أنه صلي الناس علي جثمانهما معا [[صلاة الميت]]. <ref>زبيدي، تاج العروس، ج۱۵، ص۸۱۳.</ref>
أكثر المصادر تتحدث عن وفاتها مع ابنها في زمن واحد حتي ذكر أنه صلي الناس علي جثمانهما معا [[صلاة الميت]]. <ref>الزبيدي، تاج العروس، ج۱۵، ص۸۱۳.</ref>
يري البعض تاريخ وفاتهما سنة ۵۰ هجريا وفي أيام حكم [[معاوية]] وأمارة [[سعيد بن عاص]] . <ref>صفدي، الوافي بالوفيات، ج۱۵، ص۲۴؛ امين، اعيان الشيعه، ج۳، ص۴۸۵.</ref>
نقل البعض الأخر بأنهما توفيا سنة ۵۰ من الهجرة وفي أيام حكم [[معاوية]] وإمارة [[سعيد بن عاص]] . <ref>الصفدي، الوافي بالوفيات، ج۱۵، ص۲۴؛ الأمين، أعيان الشيعه، ج۳، ص۴۸۵.</ref>
و قال البعض: كانت وفاتهما أيام حكم [[عبدالملك بن مروان]] (۷۳ – ۸۶ ق). <ref>صنعاني، المصنف، ج۶، ص۱۶۴.</ref>
و قال البعض: كانت وفاتهما أيام حكم [[عبدالملك بن مروان]] (۷۳ – ۸۶ ق). <ref>الصنعاني، المصنف، ج۶، ص۱۶۴.</ref>
و كتب [[مقريزي]]: هي توفيت عندما كانت زوجة [[عون بن جعفر]]. <ref>مقريزي، امتاع الاسماع، ج۵، ص۳۷۰.</ref>
ويروي [[المقريزي]] بأنها توفيت عندما كانت زوجة [[عون بن جعفر]]. <ref>المقريزي، امتاع الاسماع، ج۵، ص۳۷۰.</ref>
و يذكر [[ابن عبدالبر]] أنها توفي زمن [[الإمام الحسن (توضيح)|الإمام الحسن]] {{عليه السلام}} . <ref>ابن عبدالبر، استيعاب، ج۴، ص۱۹۵۶.</ref>
و يذكر [[ابن عبدالبر]] أنها توفي زمن [[الإمام الحسن (توضيح)|الإمام الحسن]] {{عليه السلام}} . <ref>ابن عبدالبر، الاستيعاب، ج۴، ص۱۹۵۶.</ref>
=== كيفية الوفاة ===
=== كيفية الوفاة ===
و قد جاء في كيفيفة وفاتها أنها توفيت مع ابنها [[زيد]] إثر مرض أصابهما <ref> بغدادي، المنمق، ص۳۱۲.</ref> أو دس [[السم]] في طعامهما. <ref>صنعاني، المصنف، ج۶، ص۱۶۴.</ref>
وعن كيفيفة وفاتها فقد ورد: توفيت مع ابنها [[زيد]] إثر مرض أصابهما <ref> البغدادي، المنمق، ص۳۱۲.</ref> أو دس إليهما سماً في طعام. <ref>الصنعاني، المصنف، ج۶، ص۱۶۴.</ref>


== المدفن ==
== المدفن ==

مراجعة ٢٢:٤٤، ٢٧ سبتمبر ٢٠١٥

أم كلثوم بنت الإمام علي (ع)
قبة سكينة بنت الإمام الحسين، وزينب الصغرى بنت الإمام علي بن أبي طالب الملقبة بأم كلثوم (عليهم السلام) وفاطمة الصغرى بنت الإمام الحسين (عليهم السلام)في مقبرة الباب الصغير
قبة سكينة بنت الإمام الحسين، وزينب الصغرى بنت الإمام علي بن أبي طالب الملقبة بأم كلثوم (عليهم السلام) وفاطمة الصغرى بنت الإمام الحسين (عليهم السلام)في مقبرة الباب الصغير
تاريخ ولادةعينت السنة السادسة للهجرة تاريخ ولادتها
تاريخ وفاةيري البعض تاريخ وفاتهما سنة ۵۰ هجريا والآخرون سنة 73 ه.ق.
دينالإسلام
مذهبالتشيع
أعمال بارزةتعد راوية للأحاديث في مصادر الشيعة



اُمّ كلثوم الكبري بنت علي بن ابيطالب بن عبدالمطلب عليها السلام هي رابعة أولاد الإمام عليعليه السلامو فاطمة الزهرا عليها السلام بعد الإمام الحسن عليه السلام والإمام الحسين عليه السلام وزينب الكبريعليها السلام. نقلت المصادر التاريخية زواجها من عمر بن الخطاب. والبعض يعدونها ضمن النسوة التي حضرن وقعة كربلاء، ونقلت بعض كلماتها وخطبها في كتب المقاتل. يحتمل أن يكون بعض الوقائع المنتسبة إليها (مثل مشاركتها في وقعة كربلا) يتعلق بشخص آخر، نسبت إليها للمشابهة الاسمية.

الولادة والنسب

هناك اختلاف بين المؤرخين في تاريخ ولادتها؛ لكن وجود بنت لعلي (ع) وفاطمة (س) باسم أم كلثوم متفق بين الشيعة والسنة.[١]

ورد أنه ولدت في السنة السادسة من الهجرة النبوية. [٢] وقال البعض الآخرون أن زمن ولادتها يقارن زمن النبي الأكرم صلی الله عليه وآله وسلم أو قبل وفاته(ص). [٣] النقطة الخلافية الثانية بين الشيعة والسنة هي أن علماء الشيعة يعتقدون بأنها أصغر من زينب (س)[٤] لكن علماء السنة يقولون بأنها الثالثة من أبناء علي بن ابي طالب عليه السلام وهي أكبر من زينب (س).[٥]

الكني والألقاب

ذكر الشيخ المفيد بأن اسمها زينب الصغري وهي من جملة أولاد أمير المؤمنين عليه السلام، وكنيتها أم كلثوم. [٦] وقيل إن النبي (ص) كناها بهذه الكنية لشباهتها بخالتها - أم كلثوم بنت رسول الله(ص) - .[٧] في كثير من مصادر الفريقين، يعبر عنها بأم كلثوم الكبري.

والسيد محسن الأمين يذكر في هذا الحقل: أن بنات امير المؤمنين(ع) اللاتي تحملن اسم أو كنية أم كلثوم هن ثلاثة أو أربعة:

  • أم كلثوم الكبري بنت فاطمة (سلام الله عليهما).
  • أم كلثوم الوُسطي زوجة مسلم بن عقيل (سلام الله عليهما).
  • أم كلثوم الصغري (سلام الله عليها).
  • زينب الصغري التي تكني بأم كلثوم (سلام الله عليها).

و يصرح : لو تكون الأخيرتين اسما لامرأة واحدة، هن ثلاثة وإلا هن أربعة. [٨] علي أي حال نقل بعض المصادر اسم أم كلثوم بنت علي(ع) وفاطمة (س) باسم «‌رقية الكبري‌»، وذكر اسم ام كلثوم الصغري باسم «‌نفيسة» . [٩]

الزوج والأولاد

كما نقل المؤرخون أن أم كلثوم تزوجت في بداية الأمر من عُمَر بن الخطاب ثم بعد موته تزوجت من ابن عمها «‌عون‌ بن جعفر بن أبي طالب». وكذلك تزوجت بعد وفاة عون من أخيه «‌محمد‌» وبعد وفاته تزوجت من أخيه الآخر «‌عبدالله‌». [١٠] مسعودي يعتقد أنها ما أولدت. [١١] البعض يرون «‌زيد‌ا» و« ‌رقية» من أولادها وكلاهما من عُمَر بن الخطاب . [١٢] يذكر ابن عنبه في عداد أولاد مسلم بن عقيل بنتا باسم «‌حميدة» التي كانت أمها أم كلثوم بنت علي بن ابيطالب عليه السلام. [١٣] يقول السيد محسن الأمين: وهذا الخبر يدل علي أن مسلم بن عقيل تزوج من بنت عمه ام كلثوم، لكنها غير أم كلثوم الكبري؛ لأنه لم ينقل هذا الأمر أحد. وربما هو زوج ام كلثوم الوسطي.[١٤]

زواج أم كلثوم من عمر بن الخطاب

طبقا للمصادر الروائية والتاريخية وكتب تراجم الشيعة والسنة تزوجت أم كلثوم بنت علي بن ابي طالب (ع) من عمر الخليفة الثانية. [١٥] ونقل أن زواجهما كان في شهر ذي القعدة في السنة السابعة عشرة للهجرة. [١٦]

في مقابل هذه الجماعة أنكر هذا الزواج بعض علماء الشيعة مثل الشيخ المفيد حيث قال في أجوبة المسائل السروية:

المسألة العاشرة : ما قوله حرس الله مهجته في تزويج أميرالمؤمنين عليه السلام بنته من عمر ابن الخطاب ، وتزويج النبيّ صلی الله عليه وآله وسلم بنتيه زينب ورقية من عثمان؟

الجواب : إنّ الخبر الوارد بتزويج أميرالمؤمنين عليه السلام إياها من عمر غير ثابت، وهو من طريق زبير بن بكّار، وطريقه معروف لم يكن موثوقاً به في النقل، وكان متهماً فيما يذكره، وكان يبغض أميرالمؤمنين عليه السلام، وغير مأمون فيما يدّعيه عنه علي بن هشام، وإنّما نشر الحديث إثبات أبي محمّد الحسن بن يحيى صاحب النسب ذلك في كتابه، فظنّ كثير من الناس أنّه حق له رحمه الله لروايته رجل علوي، وإنّما رواه عن زبير بن بكار. [١٧] ويذكر الشيخ آغا بزرك الطهراني عدة كتب ألفت في الرد عن وقوع مثل هذا الزواج. [١٨]

أم كلثوم، الموجودة في كربلا

ذكر بعض المقاتل حضور أم كلثوم في كربلاء؛ حيث أشارت هذه المصادر إلي وجودها جنب السيدة زينب (س) في كثير من الأحيان وتحملها المصائب. نقل العلامة المجلسي: «أنه بعد استشهاد الإمام عليه السلام وعند إحراق الخيام نزعوا أقراط أم كلثوم أخت الإمام الحسين (ع). [١٩] هي كانت راوية لوقعة كربلاء، وقامت بإلقاء خطب في كوفة وفي مجلس ابن زياد. ينقل ابن طيفور في كتابه خطبة من أم كلثوم التي ألقاها في كوفة وزمن أسر أهل بيت النبي (ص). [٢٠] كذلك العلامة المجلسي ينقل كلمات وأشعار من أم كلثوم التي ألقتها في مجلس ابن زياد. [٢١] في مقابل هؤلاء صرح بعض المصادر بأن أم كلثوم التي كانت حاضرة في كربلاء لم تكن فاطمية. [٢٢] السيد محسن الأمين يرد هذه المسألة ويقول: كانت لأمير المؤمنين (عليه السلام) بنتان باسم أم كلثوم والأولي كانت أكبر وهي كانت بنت السيدة الزهراء (س) التي ماتت قبل وقعة كربلاء والثانية كانت بنت جارية وهي حضرت في كربلاء وألقت خطبة في الكوفة. والثانية كانت زوجة مسلم بن عقيل. [٢٣]

راوية للأحاديث

نقلت من أم كلثوم عدة روايات في مصادر الشيعة. ذكرها المامقاني في عداد النساء الراويات للأحاديث، ويقول:

هي مرأة ذات جلالة، فهيمة، بليغة، وأعدها من الثقات. [٢٤] كثيرا من هذه الأحاديث، جاءت في إطار المصائب الواردة علي هذه الأسرة.

استشهاد السيدة الزهراء (ع)

بعد أن فقدت أمها السيدة الزهراء عليها السلام خاطبت النبي صلی الله عليه وآله وسلم وهي مبرقعة ونادت: يا ابتاه يا رسول الله! الآن حقاً فقدناك فقداً لا لقاء بعده ابدا . [٢٥]

استشهاد الإمام علي (ع)

العلامة المجلسي يذكر في رواية طويلة:

«‌قالت أم كلثوم: عندما حلت ليلة التاسعة عشرة من شهر رمضان هيأت لإفطار أبي رغيفي شعير وبعض الحليب والملح. بعد فراغه من الصلاة حضر مائدة الإفطار. عندما رأي الطعام علي المائدة بكي بكاءاً شديداً، فقال:... يا بنية، والله لا آكل شيئا حتى ترفعي أحد الأدامين ... فأكل قرصا واحدا بالملح الجريش [٢٦].

و ينقل الشيخ المفيد: سهر الإمام عليه السلام ليلة استشهاده. سألت أم كلثوم أباها عن السبب، فقال (عليه السلام): لو أصبح لأُقتَل. فنهته أم كلثوم لكن الإمام(ع) قال: أنه لا مفر من الموت، وسار حتى دخل المسجد. [٢٧]

كذلك بعد استشهاد الإمام (ع) عندما كانت تبكي قالت خاطبة ابن ملجم:

ويل لك! أذلك الله في الدنيا والآخرة، وليكن مقعدك الأبدي نار الجحيم. [٢٨]

ينقل عبدالكريم بن أحمد بن طاووس الحلي حديثا من الشيخ الصدوق وتذكر فيها أم كلثوم وصية عن أمير المؤمنين (ع) إلي أولاده وكيفية تشييع وتدفين الإمام(ع). وفي ضمن هذه الرواية:

... قالت أم كلثوم: عند التدفين شق القبر. لا أدري هل دفن أبي في الأرض أو عرج به إلي السماء. فجأة سمعت صوت معزي يقول: يعزيكم الله في عزاء السيد وحجة الله علي خلقه. [٢٩]

وقعة عاشوراء والحوادث التالية

يقول ابن طاووس: عندما ودَّعَ الحسينعليه السلام أهله، نادت أم كلثوم: يا أبا عبدالله! الويل لنا بعد مصابنا بفقدك. وهدئها الإمام(ع) وهدأ زينب (س) ورباب . [٣٠] عندما كانت أسرة (الحسين) أسري، جاء الكوفيين بالطعام للأطفال، فصاحت أم كلثوم:‌ يا أهل كوفة إن الصدقة محرمة علينا أهل البيت. [٣١] و جاءت في رواية أنه عند ورود قافلة السجناء إلي الشام، طلبت أم كلثوم شمراَ أن يذهب برؤوس الشهداءإلي خارج جمع الأسري كي تقل النظرات إليهن.[٣٢]

زمن وفاتها وكيفيتها

هناك اختلاف في زمن وفاتها وكيفيتها:

أكثر المصادر تتحدث عن وفاتها مع ابنها في زمن واحد حتي ذكر أنه صلي الناس علي جثمانهما معا صلاة الميت. [٣٣] نقل البعض الأخر بأنهما توفيا سنة ۵۰ من الهجرة وفي أيام حكم معاوية وإمارة سعيد بن عاص . [٣٤] و قال البعض: كانت وفاتهما أيام حكم عبدالملك بن مروان (۷۳ – ۸۶ ق). [٣٥] ويروي المقريزي بأنها توفيت عندما كانت زوجة عون بن جعفر. [٣٦] و يذكر ابن عبدالبر أنها توفي زمن الإمام الحسن عليه السلام . [٣٧]

كيفية الوفاة

وعن كيفيفة وفاتها فقد ورد: توفيت مع ابنها زيد إثر مرض أصابهما [٣٨] أو دس إليهما سماً في طعام. [٣٩]

المدفن

يقول عماد الدين الطبري:

روي أن أم كلثوم والتي هي أخت الإمام الحسين عليه السلام توفيت في الشام. [٤٠]

يكتب ابن بطوطة في رحلاته:

تقع مقبرة أم كلثوم وهي بنت علي بن ابي طالب (ع) من فاطمة، قرب مدينة الشام وعلي بعد فرسخ منها. [٤١]

و يذكر ياقوت الحموي:

مقبرة أم كلثوم تقع في منطقة راوية بدمشق. [٤٢]

و كذلك يقول ابن عساكر:

القبر الموجود في منطقة الراوية بدمشق ليست مقبرة أم كلثوم بنت علي بن ابيطالب (ع) من فاطمة... لأنها توفيت في المدينة ودفنت في مقبرة البقيع. [٤٣]

و قال بعض آخرون:

أن هذا القبر هو مدفن زينب (س)، بنت علي (ع) وفاطمة (س) التي تكني بأم كلثوم. [٤٤]

وصلات خارجية

الهوامش

  1. مفيد، الارشاد، ج1، ص354؛ ابن سعد، الطبقات الكبري، ج8، ص463؛ تاريخ يعقوبي، ج2، ص213. تاريخ طبري، ج4، ص118.
  2. ذهبي، سير اعلام النبلاء، ج3، ص500؛ دخيل، اعلام النساء، ص238.
  3. ابن حجر، الاصابه، ج8، ص464؛ ابن عبدالبر، الاستيعاب، ج4، ص1954.
  4. مفيد، الارشاد، ج1، ص354؛ مناقب ابن شهر آشوب، ج3، ص89.
  5. سيرة ابن اسحاق، ص247؛ ذهبي، سير اعلام النبلاء، ج3، ص500.
  6. مفيد، الارشاد، ج1، ص354.
  7. قمي، الكني والالقاب، ج1، ص228.
  8. امين، اعيان الشيعه، ج3، ص484.
  9. علوي، المجدي، ص17و 18؛ زبيدي، تاج العروس، ج15، 813.
  10. طبقات ابن سعد، ج۸، ص۴۶۲.
  11. مسعودي، مروج الذهب، ج۱، ص۲۹۹.
  12. ابن عساكر، تاريخ مدينه دمشق، ج۱۹، ص۴۸۲؛ بلاذري، انساب الاشراف، ص۱۹۰.
  13. ابن عنبه، عمده الطالب، ص۳۲.
  14. امين، اعيان الشيعه، ج۳، ص۴۸۴.
  15. الكليني، كافي، ج5، ص346؛ طوسي، تهذيب الاحكام، ج8، ص161؛ طبرسي، اعلام الوري، ج1، ص397؛ مفيد، المسائل العكبريه، ص60؛ بلاذري، انساب الاشراف، ص189؛ ابن اثير، اسدالغابه، ج5، ص614.
  16. نهايه الارب، ج19، ص347.
  17. أجوبة المسائل السرويّة للشيخ المفيد ( المطبوع ضمن عدّة رسائل للشيخ المفيد ): 226 ، المسألة الخامسة عشر من أجوبة المسائل الحاجبيّة للشيخ المفيد ( مخطوط )، الإختصاص للشيخ المفيد : 151 والإرشاد للمفيد: 202 ،159.
  18. مدخل زواج أم كلثوم من عمر بن الخطاب، قسم مخالفي الزواج.
  19. مجلسي، بحارالانوار، ج45، ص60.
  20. بلاغات النساء، ص23.
  21. مجلسي، بحارالانوار، ج45، ص112 – 115.
  22. بري، الجوهره في نسب الامام علي وآله، ص45.
  23. امين، اعيان الشيعه، ج1، ص327. ج3، ص484.
  24. مامقاني، تنقيح المقال، ج۳، ص۷۳.
  25. نيشابوري، روضه الواعظين، ص152.
  26. أي الملح الخشن
  27. مفيد، الارشاد، ج۱، ص۱۶.
  28. مجلسي، بحارالانوار، ج۴۲، ص۲۸۹.
  29. عبدالكريم بن احمدابن طاووس حلي، فرحه الغري في تعيين قبر امير المؤمنين علي(ع)، ۶۳ و۶۴.
  30. ابن طاووس، لهوف، ص۸۲.
  31. مجلسي، بحارالانوار، ج۴۵، ص۱۱۴.
  32. ابن طاووس، لهوف، ص۱۷۴.
  33. الزبيدي، تاج العروس، ج۱۵، ص۸۱۳.
  34. الصفدي، الوافي بالوفيات، ج۱۵، ص۲۴؛ الأمين، أعيان الشيعه، ج۳، ص۴۸۵.
  35. الصنعاني، المصنف، ج۶، ص۱۶۴.
  36. المقريزي، امتاع الاسماع، ج۵، ص۳۷۰.
  37. ابن عبدالبر، الاستيعاب، ج۴، ص۱۹۵۶.
  38. البغدادي، المنمق، ص۳۱۲.
  39. الصنعاني، المصنف، ج۶، ص۱۶۴.
  40. طبري، كامل بهايي، ج۲، ص۳۷۱.
  41. ابن بطوطه، الرحله، ج۱، ص۱۱۳.
  42. ياقوت، معجم البلدان، ج۳، ص۲۰.
  43. ابن عساكر، تاريخ مدينه دمشق، ج۲، ص۳۰۹.
  44. البيطار، حليه البشر، ج۲، ص۵۰.

المصادر

Trigger Icon