مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زيد بن علي»
ط
←نسبه
imported>Ali110110 ط (←ولادته وشهادته) |
imported>Ali110110 ط (←نسبه) |
||
سطر ١٠٥: | سطر ١٠٥: | ||
'''أمّه''' | '''أمّه''' | ||
قيل اسمها جيدا، وقيل جيد، وضبطها البعض بحيدان، وقال فريق: إنّ اسمها حوراء، وهي أمّ ولد، اشتراها [[المختار بن أبي عبيدة الثقفي|المختار بن أبي عبيدة]] بثلاثين ألفاً، وقال: ما أدري أحداً أحق بها من [[علي بن الحسين (ع)]] فبعث بها | قيل اسمها جيدا، وقيل جيد، وضبطها البعض بحيدان، وقال فريق: إنّ اسمها حوراء، وهي أمّ ولد، اشتراها [[المختار بن أبي عبيدة الثقفي|المختار بن أبي عبيدة]] بثلاثين ألفاً، وقال: ما أدري أحداً أحق بها من [[علي بن الحسين (ع)]] فبعث بها إليه،<ref>الأصفهاني، مقاتل الطالبين، ص 124.</ref> وهي أمّ زيد بن علي (ع)، وأنجبت لـ[[السجاد|لسجاد]] (ع) أيضا كلاً من عمر وعليّ وخديجة.<ref>الأصفهاني، مقاتل الطالبين، ص 124.</ref> | ||
'''أولاده''' | '''أولاده''' | ||
سطر ١١٣: | سطر ١١٣: | ||
*محمد بن زيد وكان من أصحاب أبي جعفر (ع). وأمه أم ولد سندية.<ref>البخاري، أو نصر، سر السلسلة العلوية، ص 67.</ref> يكنى أبا جعفر وقيل أبوعبدالله وهو أصغر ولد أبيه.<ref>المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 46، ص 158.</ref> | *محمد بن زيد وكان من أصحاب أبي جعفر (ع). وأمه أم ولد سندية.<ref>البخاري، أو نصر، سر السلسلة العلوية، ص 67.</ref> يكنى أبا جعفر وقيل أبوعبدالله وهو أصغر ولد أبيه.<ref>المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 46، ص 158.</ref> | ||
*عيسى بن زيد، وأمه أم ولد نوبية. اختفى أيام المنصور والمهدى والهادى وفى أيامه مات بالكوفة سنة 169 هـ وله ستون سنة.<ref>المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 46، ص 158.</ref> وقد عدّ من أصحاب أبي جعفر الصادق (ع).<ref>النوري، حسين، مستدرك الوسائل، الخاتمة، ج 8، ص 282.</ref> | *عيسى بن زيد، وأمه أم ولد نوبية. اختفى أيام المنصور والمهدى والهادى وفى أيامه مات بالكوفة سنة 169 هـ وله ستون سنة.<ref>المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 46، ص 158.</ref> وقد عدّ من أصحاب أبي جعفر الصادق (ع).<ref>النوري، حسين، مستدرك الوسائل، الخاتمة، ج 8، ص 282.</ref> | ||
والعقب من ولد زيد من هؤلاء الثلاثة، ماعدا يحيى.<ref>المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 46، ص 157.</ref> | والعقب من ولد زيد من هؤلاء الثلاثة، ماعدا يحيى.<ref>المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 46، ص 157.</ref> | ||
==مشايخه وأساتذته== | ==مشايخه وأساتذته== |