انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بيعة الرضوان»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٦: سطر ٢٦:
==عقد صلح الحديبية مع المكيين==
==عقد صلح الحديبية مع المكيين==
{{مفصلة|صلح الحديبية}}
{{مفصلة|صلح الحديبية}}
لما نظرت [[قريش]] إلى ما رأت من سرعة الناس إلى [[البيعة]] وتشميرهم إلى الحرب اشتد رعبهم وخوفهم فقرروا عقد الصلح مع [[النبي]] {{صل}}، فكان من فقرات الصلح أن يرجع [[النبي]]{{صل}} إلى [[المدينة]] في عامه هذا وأن يُسمح له [[الحج|بالحج]] في العام القابل.<ref>ابن سعد، ج 2، ص 95ـ97؛ ابن هشام، ج 2، ص 781ـ 782؛ الطبري، ج 2، ص 631ـ632؛ حسن ابراهيم حسن، ج 1، ص 127؛ ابوالفتوح الرازي، ج 17، ص 336ـ337.</ref>
لما نظرت [[قريش]] إلى ما رأت من سرعة الناس إلى [[البيعة]] وتشميرهم إلى الحرب اشتد رعبهم وخوفهم فقرروا عقد الصلح مع [[النبي]]{{صل}}، فكان من فقرات الصلح أن يرجع [[النبي]]{{صل}} إلى [[المدينة]] في عامه هذا وأن يُسمح له [[الحج|بالحج]] في العام القابل.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 2، ص 95 ــ97؛ ابن هشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 781 ــ 782؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج 2، ص 631 ــ 632؛ حسن ابراهيم حسن، تاريخ الإسلام السياسي، ج 1، ص 127؛ ابوالفتوح الرازي، روض الجنان، ج 17، ص 336 ــ 337.</ref>


==بيعة الرضوان في القرآن الكريم==
==بيعة الرضوان في القرآن الكريم==
مستخدم مجهول