٤٢٤
تعديل
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية أولي الأمر»
←نص الآية
Ali.jafari (نقاش | مساهمات) |
وسم: مسترجع |
||
| سطر ١٧: | سطر ١٧: | ||
==نص الآية== | ==نص الآية== | ||
{{صندوق اقتباس | {{صندوق اقتباس | ||
| | | جهت = راست | ||
| width = | | width = | ||
| bgcolor = #EBF0EB | | bgcolor = #EBF0EB | ||
| سطر ٢٥: | سطر ٢٥: | ||
| المصدر = | | المصدر = | ||
}} | }} | ||
==شأن نزول الآية== | ==شأن نزول الآية== | ||
ذهب أكثر المفسرين إلى القول بأنّ سبب نزول [[الآية]] أنّه: كانت هناك خصومة بين رجل من [[اليهود]] ورجل من [[المنافق|المنافقين]]، فقال [[اليهود|اليهودي]]: أحاكم إلى [[النبي الأعظم|محمد]] (ص)؛ لأنه علم أنه لا يقبل [[الرشوة]]، ولا يجور في الحكم، فقال المنافق: لا، بل بيني وبينك كعب بن الأشرف؛ لأنّه علم أنّه يأخذ الرشوة، فنزلت الآية.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 2، ص 264.</ref> | ذهب أكثر المفسرين إلى القول بأنّ سبب نزول [[الآية]] أنّه: كانت هناك خصومة بين رجل من [[اليهود]] ورجل من [[المنافق|المنافقين]]، فقال [[اليهود|اليهودي]]: أحاكم إلى [[النبي الأعظم|محمد]] (ص)؛ لأنه علم أنه لا يقبل [[الرشوة]]، ولا يجور في الحكم، فقال المنافق: لا، بل بيني وبينك كعب بن الأشرف؛ لأنّه علم أنّه يأخذ الرشوة، فنزلت الآية.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 2، ص 264.</ref> | ||