انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية أولي الأمر»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ٧: سطر ٧:
|في جزء = 5
|في جزء = 5
|رقم الصفحة = 87
|رقم الصفحة = 87
|شأن النزول = المحاكمة إلى [[النبي (ص)]]
|شأن النزول = محاكمة رجل [[يهودي]] ورجل [[منافق]] إلى [[النبي (ص)]]
|مكان النزول= [[المدينة]]
|مكان النزول= [[المدينة]]
|الموضوع = معتقدات الشيعة - [[العصمة|عصمة]] أهل البيت
|الموضوع = معتقدات الشيعة - [[العصمة|عصمة]] أهل البيت
سطر ١٤: سطر ١٤:
}}
}}
{{الإمام علي عليه السلام ـ عمودي}}
{{الإمام علي عليه السلام ـ عمودي}}
'''آية أولي الأمر،''' أو آية الطاعة، هي [[الآية]] 59 من [[سورة النساء]]، والتي تأمر المؤمنين بطاعة الله وطاعة الرسول وطاعة أولي الأمر، وذهب علماء الشيعة وبعض علماء أهل السنة كالفخر الرازي أنّ هذه الآية تدلّ على عصمة أولي الأمر. ويعتقد الشيعة بناء على رواياتهم أنّ المراد من أولي الأمر هم أئمة‌الشيعة الإثني عشر، لكنّ أهل السنة اختلفوا في ذلك وقالوا أنّ المراد من أولي الأمر الخلفاء الراشدون أو كل حاكم عادل أو علماء الدين أو الأمة الإسلامية.
'''آية أولي الأمر،''' أو آية الطاعة، هي [[الآية]] 59 من [[سورة النساء]]، والتي تأمر المؤمنين بطاعة [[الله]] وطاعة [[الرسول(ص)|الرسول]] وطاعة أولي الأمر، وذهب علماء [[الشيعة]] وبعض علماء [[أهل السنة]] مثل [[الفخر الرازي]] أنّ هذه الآية تدلّ على [[عصمة]] أولي الأمر. ويعتقد الشيعة بناء على رواياتهم أنّ المراد من أولي الأمر هم [[أئمة‌ الشيعة الإثني عشر]]، لكنّ أهل السنة اختلفوا في ذلك وقالوا أنّ المراد من أولي الأمر [[الخلفاء الراشدون]] أو كل حاكم عادل أو علماء الدين أو الأمة الإسلامية.
 
==نص الآية==
==نص الآية==
{{Quote box
{{Quote box
مستخدم مجهول