انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آل أبي طالب»

من ويكي شيعة
imported>Ya zainab
imported>Ya zainab
سطر ١١: سطر ١١:
أولاد أبي طالب وبعض المشهورين من هذه الأسرة هم:
أولاد أبي طالب وبعض المشهورين من هذه الأسرة هم:
*'''طالب بن أبي طالب''':
*'''طالب بن أبي طالب''':
أكبر أولاد أبي طالب. ليس لدينا معلومات دقيقة عن حياته، والخبر الوحيد الذي ورد عنه في كتب التاريخ والرجال والأنساب اشتراكه في [[عزوة بدر|غزوة بدر]] حيث أخرجه [[الشرك|المشركون]] إليها كرهاً واختفى بعد هزيمة [[قريش]] ذلك لأنه لم يوجد في الأسرى ولا في القتلى ولا رجع إلى مكة<ref>ابن سعد، ج1، ص121</ref> وقال بعضهم إنّه انصرف عن الحرب ورجع مع من كانوا معه إلى [[مكة]] ثم توفي بعد فترة قصيرة <ref>ابن هشام، ج2، ص271؛ البلاذري، ج2، ص42</ref> وذكر البعض أنه ذهب الى [[اليمن]] أو الشام وتوفي في الطريق وذكر آخرون أنه غرق في البحر <ref>ابن عنبة، ص 30</ref>. ولم يعقب وانقطع نسله <ref>ابن الكلبي، ج1، ص128؛ ابن قتيبة، ص120</ref>
أكبر أولاد أبي طالب. ولاتوجد معلومات دقيقة عن حياته، و[[الخبر]] الوحيد الذي ورد عنه في كتب التاريخ والرجال والأنساب اشتراكه في [[عزوة بدر|غزوة بدر]] حيث أخرجه [[الشرك|المشركون]] إليها كرهاً واختفى بعد هزيمة [[قريش]] ذلك لأنه لم يوجد في الأسرى ولا في القتلى ولا رجع إلى [[مكة]]<ref>ابن سعد، ج1، ص121</ref> وقال بعضهم إنّه انصرف عن الحرب ورجع مع من كانوا معه إلى [[مكة]] ثم توفي بعد فترة قصيرة <ref>ابن هشام، ج2، ص271؛ البلاذري، ج2، ص42</ref> وذكر البعض أنه ذهب إلى [[اليمن]] أو الشام وتوفي في الطريق وذكر آخرون أنه غرق في البحر <ref>ابن عنبة، ص 30</ref>. ولم يعقب وانقطع نسله <ref>ابن الكلبي، ج1، ص128؛ ابن قتيبة، ص120</ref>
*'''أبو يزيد عقيل بن أبي طالب''':
*'''أبو يزيد عقيل بن أبي طالب''':
(توفي 60هـ) كان أعلم قريش بالنسب وبأيام العرب، وأحد الأربعة الذين يتوافد الناس إليهم ويتحاكمون، وراوٍ للحديث<ref>ابن الأثير، ج3، ص 423 ـ 424</ref> أخرج إلى حرب بدر مكرهاً وأسر، ودفع عمه [[عباس بن عبدالمطلب|العباس]] فديته فأطلق سراحه وأصبح [[المسلم|مسلماً]] بعيد إطلاقه بناء على قول ابن قتيبة <ref>ابن قتيبة، ص 156</ref> وقيل إنه أسلم قبل [[صلح الحديبية]] أو بعد [[فتح المكة]]<ref>البلاذري، ج2، ص69</ref> أولاده هم: يزيد وسعيد وجعفر الأكبر وأبو سعيد الأحول ومسلم وعبدالله الأكبر وعبدالرحمن وعبدالله الأصغر وعلي وجعفر الأصغر وحمزة وعثمان ومحمد وعبيدالله وأم هاني ورملة وأسماء وفاطمة وأم قاسم و زينب و أم النعمان<ref>ابن سعد، ج4ن ص 42؛ الزبيري، ص 85؛ البلاذري ج2، ص69، 71</ref> استشهد [[مسلم بن عقيل]] في [[الكوفة]] واستشهد [[عبدالله الأكبر]] و[[عبدالرحمن بن عقيل|عبدالرحمن]] و[[جعفر الأكبر بن عقيل|جعفر الأكبر]] و[[محمد بن عقيل]] في [[كربلاء]]<ref>البلاذري، ج2، ص70، 77</ref>، كما استشهد لمسلم بن عقيل في كربلاء ولدان أيضاً هما [[محمد بن مسلم بن عقيل|محمد]] و[[عبدالله بن مسلم بن عقيل|عبدالله]]<ref>الزبيري، ج3، ص84</ref> وحفظ نسل محمد أبيه عقيل حيث كان بنو مرقوع في طبرستان وبنو همام وبنو عقيل في [[اليمن]] و[[قم]] وأصفهان وفسا والكوفة وبنو أوقص في كرمان وطبرستان وخراسان من بقايا نسل عقيل بن أبي طالب<ref>ابن عنبة، ص 32 ـ 35</ref>
(توفي 60هـ) كان أعلم قريش بالنسب وبأيام العرب، وأحد الأربعة الذين يتوافد الناس إليهم ويتحاكمون، وراوٍ للحديث<ref>ابن الأثير، ج3، ص 423 ـ 424</ref> أخرج إلى حرب بدر مكرهاً وأسر، ودفع عمه [[عباس بن عبدالمطلب|العباس]] فديته فأطلق سراحه وأصبح [[المسلم|مسلماً]] بعيد إطلاقه بناء على قول ابن قتيبة <ref>ابن قتيبة، ص 156</ref> وقيل إنه أسلم قبل [[صلح الحديبية]] أو بعد [[فتح المكة]]<ref>البلاذري، ج2، ص69</ref> أولاده هم: يزيد وسعيد وجعفر الأكبر وأبو سعيد الأحول ومسلم وعبدالله الأكبر وعبدالرحمن وعبدالله الأصغر وعلي وجعفر الأصغر وحمزة وعثمان ومحمد وعبيدالله وأم هاني ورملة وأسماء وفاطمة وأم قاسم و زينب و أم النعمان<ref>ابن سعد، ج4ن ص 42؛ الزبيري، ص 85؛ البلاذري ج2، ص69، 71</ref> استشهد [[مسلم بن عقيل]] في [[الكوفة]] واستشهد [[عبدالله الأكبر]] و[[عبدالرحمن بن عقيل|عبدالرحمن]] و[[جعفر الأكبر بن عقيل|جعفر الأكبر]] و[[محمد بن عقيل]] في [[كربلاء]]<ref>البلاذري، ج2، ص70، 77</ref>، كما استشهد لمسلم بن عقيل في كربلاء ولدان أيضاً هما [[محمد بن مسلم بن عقيل|محمد]] و[[عبدالله بن مسلم بن عقيل|عبدالله]]<ref>الزبيري، ج3، ص84</ref> وحفظ نسل محمد أبيه عقيل حيث كان بنو مرقوع في طبرستان وبنو همام وبنو عقيل في [[اليمن]] و[[قم]] وأصفهان وفسا و[[الكوفة]] وبنو أوقص في كرمان وطبرستان وخراسان من بقايا نسل عقيل بن أبي طالب<ref>ابن عنبة، ص 32 ـ 35</ref>
*'''أبو عبد الله جعفر بن أبي طالب''' (8هـ):
*'''أبو عبد الله جعفر بن أبي طالب''' (8هـ):
المشهور بذي الجناحين وذي الهجرتين و[[جعفر الطيّار]]. أكبر من [[الامام علي]] (عليه السلام) بعشر سنوات وأصغر من عقيل بعشرة أعوام. وكان الثاني والثلاثين من بين الذين أسلموا مع عقيلته [[أسماء بنت عميس]]، وتولى رئاسة المهاجرين إلى الحبشة وعاد الى [[المدينة]] يوم [[فتح خيبر]]. وكان الأول وبقول آخر كان ثاني قائد لجيش [[الإسلام]] في وقعة [[مؤتة]] واستشهد في هذه الوقعة<ref>ابن الكلبي، ص 129 ـ 130؛ ابن هشام،  ج1، ص275؛ ابن سعد، ج1، ص121؛ ابن قتيبة، ص205</ref> أنجب جعفر بن أبي طالب ثمانية أولاد. هم: عبدالله وعون ومحمد الأكبر ومحمد الأصغر وحميد والحسين وعبدالله الأصغر وعبدالله الأكبر، وشهد محمد الأكبر مع عمه [[علي بن أبي طالب]] (عليه السلام) [[حرب صفين]] واستشهد فيها. واستشهد عون و محمد الأصغر في كربلاء. واستمر نسل جعفر عن طريق عبدالله الأكبر. وقد قُسمت أسرة جعفر بن أبي طالب فيما بعد إلى فخوذ عديدة: بني عريض وبني موسى الجون وبني جعفر وبني عجزة وبني يوسف بن عبدالله وبني جحاف وبني إدريس وبني الهراج وبني الخليصي وبني ثعلب وبني ابراهيم الأعرابي وبني الطوري وبني الأشرف وبني الطيار والجعافرة؛ وكانوا يقيمون في [[الحجاز]] و[[العراق]] وهراة وبلخ وبخارى وأصفهان والأهواز وأذربيجان وجرجان وطبرستان وقزوين وكرمان وتستر<ref>الزبيري، ص 80ـ 83؛ ابن قتيبة، ص 207، 208؛ البلاذري، ج2، ص43؛ ابن الأثير، ج2، ص287؛ ابن عنبة، ص 36 ـ 57؛ البغدادي، ص 324</ref>
المشهور بذي الجناحين وذي الهجرتين و[[جعفر الطيّار]]. أكبر من [[الامام علي]] (عليه السلام) بعشر سنوات وأصغر من عقيل بعشرة أعوام. وكان الثاني والثلاثين من بين الذين أسلموا مع عقيلته [[أسماء بنت عميس]]، وتولى رئاسة المهاجرين إلى الحبشة وعاد الى [[المدينة]] يوم [[فتح خيبر]]. وكان الأول وبقول آخر كان ثاني قائد لجيش [[الإسلام]] في وقعة [[مؤتة]] واستشهد في هذه الوقعة<ref>ابن الكلبي، ص 129 ـ 130؛ ابن هشام،  ج1، ص275؛ ابن سعد، ج1، ص121؛ ابن قتيبة، ص205</ref> أنجب جعفر بن أبي طالب ثمانية أولاد. هم: عبدالله وعون ومحمد الأكبر ومحمد الأصغر وحميد والحسين وعبدالله الأصغر وعبدالله الأكبر، وشهد محمد الأكبر مع عمه [[علي بن أبي طالب]] (عليه السلام) [[حرب صفين]] واستشهد فيها. واستشهد عون و محمد الأصغر في كربلاء. واستمر نسل جعفر عن طريق عبدالله الأكبر. وقد قُسمت أسرة جعفر بن أبي طالب فيما بعد إلى فخوذ عديدة: بني عريض وبني موسى الجون وبني جعفر وبني عجزة وبني يوسف بن عبدالله وبني جحاف وبني إدريس وبني الهراج وبني الخليصي وبني ثعلب وبني ابراهيم الأعرابي وبني الطوري وبني الأشرف وبني الطيار والجعافرة؛ وكانوا يقيمون في [[الحجاز]] و[[العراق]] وهراة وبلخ وبخارى وأصفهان والأهواز وأذربيجان وجرجان وطبرستان وقزوين وكرمان وتستر<ref>الزبيري، ص 80ـ 83؛ ابن قتيبة، ص 207، 208؛ البلاذري، ج2، ص43؛ ابن الأثير، ج2، ص287؛ ابن عنبة، ص 36 ـ 57؛ البغدادي، ص 324</ref>

مراجعة ١٨:٤٦، ٢٢ مارس ٢٠١٧

آل أبي طالب هم أسرة أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف (619م) عمّ الرّسول الأعظم (صلّى الله عليه وآله)، من أبرز شخصيات هذه الأسرة هو الإمام علي (ع) وأخيه جعفر بن أبي طالب.

أصلهم

هي أسرة عبد مناف _المشهور بأبي طالب_[١] بن عبد المطلب سيد قومه والمبرز ومن رؤساء قريش، وكان على الشريعة الإبراهيمية الحنيفية.[٢]

وهذه الأسرة هي مكية الأصل وأقام أفرادها فيما بعد في المدينة وسورية ولبنان والعراق ومصر وايران وأماكن أخرى.[٣]

وقد أشير إلى هذه الأسرة في كتب الرجال والتاريخ والأنساب بعناوين مختلفة، منها: بنو أبي طالب والطالبيون. ويستخدم مصطلح بني هاشم الطالبيين مقابل بني هاشم العباسيين[٤]

أولاد أبي طالب

أولاد أبي طالب وبعض المشهورين من هذه الأسرة هم:

  • طالب بن أبي طالب:

أكبر أولاد أبي طالب. ولاتوجد معلومات دقيقة عن حياته، والخبر الوحيد الذي ورد عنه في كتب التاريخ والرجال والأنساب اشتراكه في غزوة بدر حيث أخرجه المشركون إليها كرهاً واختفى بعد هزيمة قريش ذلك لأنه لم يوجد في الأسرى ولا في القتلى ولا رجع إلى مكة[٥] وقال بعضهم إنّه انصرف عن الحرب ورجع مع من كانوا معه إلى مكة ثم توفي بعد فترة قصيرة [٦] وذكر البعض أنه ذهب إلى اليمن أو الشام وتوفي في الطريق وذكر آخرون أنه غرق في البحر [٧]. ولم يعقب وانقطع نسله [٨]

  • أبو يزيد عقيل بن أبي طالب:

(توفي 60هـ) كان أعلم قريش بالنسب وبأيام العرب، وأحد الأربعة الذين يتوافد الناس إليهم ويتحاكمون، وراوٍ للحديث[٩] أخرج إلى حرب بدر مكرهاً وأسر، ودفع عمه العباس فديته فأطلق سراحه وأصبح مسلماً بعيد إطلاقه بناء على قول ابن قتيبة [١٠] وقيل إنه أسلم قبل صلح الحديبية أو بعد فتح المكة[١١] أولاده هم: يزيد وسعيد وجعفر الأكبر وأبو سعيد الأحول ومسلم وعبدالله الأكبر وعبدالرحمن وعبدالله الأصغر وعلي وجعفر الأصغر وحمزة وعثمان ومحمد وعبيدالله وأم هاني ورملة وأسماء وفاطمة وأم قاسم و زينب و أم النعمان[١٢] استشهد مسلم بن عقيل في الكوفة واستشهد عبدالله الأكبر وعبدالرحمن وجعفر الأكبر ومحمد بن عقيل في كربلاء[١٣]، كما استشهد لمسلم بن عقيل في كربلاء ولدان أيضاً هما محمد وعبدالله[١٤] وحفظ نسل محمد أبيه عقيل حيث كان بنو مرقوع في طبرستان وبنو همام وبنو عقيل في اليمن وقم وأصفهان وفسا والكوفة وبنو أوقص في كرمان وطبرستان وخراسان من بقايا نسل عقيل بن أبي طالب[١٥]

  • أبو عبد الله جعفر بن أبي طالب (8هـ):

المشهور بذي الجناحين وذي الهجرتين وجعفر الطيّار. أكبر من الامام علي (عليه السلام) بعشر سنوات وأصغر من عقيل بعشرة أعوام. وكان الثاني والثلاثين من بين الذين أسلموا مع عقيلته أسماء بنت عميس، وتولى رئاسة المهاجرين إلى الحبشة وعاد الى المدينة يوم فتح خيبر. وكان الأول وبقول آخر كان ثاني قائد لجيش الإسلام في وقعة مؤتة واستشهد في هذه الوقعة[١٦] أنجب جعفر بن أبي طالب ثمانية أولاد. هم: عبدالله وعون ومحمد الأكبر ومحمد الأصغر وحميد والحسين وعبدالله الأصغر وعبدالله الأكبر، وشهد محمد الأكبر مع عمه علي بن أبي طالب (عليه السلام) حرب صفين واستشهد فيها. واستشهد عون و محمد الأصغر في كربلاء. واستمر نسل جعفر عن طريق عبدالله الأكبر. وقد قُسمت أسرة جعفر بن أبي طالب فيما بعد إلى فخوذ عديدة: بني عريض وبني موسى الجون وبني جعفر وبني عجزة وبني يوسف بن عبدالله وبني جحاف وبني إدريس وبني الهراج وبني الخليصي وبني ثعلب وبني ابراهيم الأعرابي وبني الطوري وبني الأشرف وبني الطيار والجعافرة؛ وكانوا يقيمون في الحجاز والعراق وهراة وبلخ وبخارى وأصفهان والأهواز وأذربيجان وجرجان وطبرستان وقزوين وكرمان وتستر[١٧]

  • أبو الحسن علي بن أبي طالب (عليه السلام):

وهو الإمام علي عليه السلام (30 من عام الفيل-40 هـ) أول أئمة الشيعة والمقام الرابع بين الخلفاء الراشدين لدى أهل السنّة. وقد أجمع مؤرخو الشيعة والكثير من مؤرخي العامّة على ولادته في داخل الكعبة المشرفة، وهو أول من آمن بـالنبي الأكرمصلی الله عليه وآله وسلم، وعبَد الله قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة سبع سنين.[١٨]

وقد تعتقد الشيعة أن إمامته عليه السلام كانت بتنصيب من الله تعالى وبأمر منه إلى نبيّهصلی الله عليه وآله وسلم فهو خليفتهصلی الله عليه وآله وسلم بلا منازع بالنص الشرعي،[١٩] كما وكان صهر النبي الأكرمصلی الله عليه وآله وسلم من خلال ابنته فاطمة (س) وأنه والد الحسنين عليه السلام سبطي رسول الله، والفادي له عندما تآمرت عليه قريش ليلة الهجرة حين مبيته في فراشه للتمويه عليهم وإفشال خطّتهم، الأمر الذي وفّر للنبي الأكرمصلی الله عليه وآله وسلم هجرة ميسرة ميمونة بعيداً عن أعين الاعداء.[٢٠]

وكان له عليه السلام قصب السبق في تأسيس الكثير من العلوم الإسلامية كعلوم اللغة العربية، والكلام، والفقه والتفسير، بل نجد الكثير من الفرق الإسلامية تفتخر بالانتساب له وانتهاء سلسلة سندها اليه عليه السلام.


  • وأيضا يمكن أن يذكر من مشاهير آل أبي طالب الآخرين: الثعالبة والهواشم وبني صالح. وقد أعقب أبو طالب بناتاً أيضاًً هن: أم هاني (هند أو فاختة) وجمانة و أم طالب (رَيطة).

الهوامش

  1. أنساب الاشراف، ج 2، ص 288. طبقات ابن سعد، ج1، ص 121.
  2. تاريخ الطبري، ج 2، ص 2؛ تاريخ اليعقوبي، ج 2، ص 111.
  3. ابن عنبة، ص 32 ـ 35
  4. ابن سعد، ج1، ص94؛ الطوسي، ص 191 ـ 192؛ النخجواني، ص 108؛ البغدادي، ص 315، 323، 324
  5. ابن سعد، ج1، ص121
  6. ابن هشام، ج2، ص271؛ البلاذري، ج2، ص42
  7. ابن عنبة، ص 30
  8. ابن الكلبي، ج1، ص128؛ ابن قتيبة، ص120
  9. ابن الأثير، ج3، ص 423 ـ 424
  10. ابن قتيبة، ص 156
  11. البلاذري، ج2، ص69
  12. ابن سعد، ج4ن ص 42؛ الزبيري، ص 85؛ البلاذري ج2، ص69، 71
  13. البلاذري، ج2، ص70، 77
  14. الزبيري، ج3، ص84
  15. ابن عنبة، ص 32 ـ 35
  16. ابن الكلبي، ص 129 ـ 130؛ ابن هشام، ج1، ص275؛ ابن سعد، ج1، ص121؛ ابن قتيبة، ص205
  17. الزبيري، ص 80ـ 83؛ ابن قتيبة، ص 207، 208؛ البلاذري، ج2، ص43؛ ابن الأثير، ج2، ص287؛ ابن عنبة، ص 36 ـ 57؛ البغدادي، ص 324
  18. ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 15؛ آيتي، محمد ابراهيم، تاريخ بيامبر اسلام، اضاف اليه وجدد فيه: ابو القاسم كرجي، طهران: جامعة طهران، 1378هـ ش، ص 65، الهامش رقم 2.
  19. المائده/5/67.
  20. المجلسي، ج 19، 59.

المصادر


  • ابن الأثير، عزالدين، أسدالغابة، تهران، المكتبة الاسلامية، 1342 ش؛
  • ابن سعد، محمد، الطبقات الكبرى، تة احسان عباس، بيروت، دار صادر؛
  • ابن عنبة، أحمد بن علي، عمدة الطالب، النجف الأشرف، المطبعة الحيدرية، 1380هـ؛
  • ابن قتيبة، عبدالله بن مسلم، المعارف، تة: ثروت عكاشة، مصر دار الكتب، 1960م، ص 217؛
  • ابن الكلبي، هاشم بن محمد، جمهرة النسبن تة: عبدالستار أحمد فرّاج، الكويت، مطبعة حكومة الكويت، 1403هـ، ج1، ص134؛
  • ابن هشام، عبدالملك، السيرة النبوية، تة: السقا والأبياري والشبلي، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ج1، ص261؛
  • البغدادي السويدي، محمدأمين، سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب، بيروت، دار الكتب العلمية، 1406هـ، ص 351؛
  • البلاذري، أحمد بن يحيى، أنساب الأشراف، تة: محمد باقر المحمودي، بيروت، مؤسسة الأعلمي، 1394هـ، ج2، ص40، 89، ج3، ص72؛
  • الزبيري، مصعب بن عبدالله، نسب قريش، تة:لوي بروفنسال، القاهرة، دارالمعارف، 1951م، ص 40، 94، 95؛
  • الطوسي، محمد بن الحسن، الفهرست، تة: محمود راميار، دانشگاه مشهد، 1351 ش؛
  • نخجوانين هندوشاه، تجارب ا لسلف، تة عباس اقبال، تهران، طهوري، 1357 ش.
بعض هذه المقالة مأخوذة من دائرة المعارف الإٍسلامية الكبرى.