الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غزوة خيبر»

قُتِل بخيبر من المسلمين خمسة عشر رجلا أو ثمانية عشر. كما قُتِل من اليهود ثلاث وتسعون مقاتِل؛<ref>الواقدي، ج 2، ص 700؛ ابن هشام، ج 3، ص 357-358؛ ابن سعد، ج 2، ص 107</ref> هذه أسماء مبارزيهم  وأشرافهم:

[[الحارث أبو زينب]] أشجع اليهود، [[مرحب]] قالوا لم يكن بخيبر أشجع منه، ولم يقدر أحد من أهل الإسلام أن يقاومه في الحرب،<ref>تاريخ الخميس، ج 2، ص 50</ref> ياسر أخو مرحب، اُسير، عامر،  كانوا يخوّفون المسلمين من الخمسة، ويقولون ما نرى محمداً يقرب حَراهم (جنابهم)،<ref>الواقدي، ج 2، ص 706</ref> ويوشع، وغزّال والزيّال. كما ذُكر يهود آخرون كانوا قد خرجوا مبارزين يوم خيبر نُوِّه بأسماء بعضهم في ديوان الأشعار المنسوبة إلى عليّ بن أبي طالب هم: أبي البليت عنتر,<ref>المجلسي، ج 21، ص 36 -38 وديوان أمير المؤمنين، ص 25 - 62-63</ref> داود بن قابوس,<ref>المجلسي، ج 21، ص 38 -39 وديوان أمير المؤمنين، ص 127</ref> ومرّة بن مروان.<ref>المجلسي، ج 21، ص 37 وديوان أمير المؤمنين، ص 25</ref> ومن بين أشراف اليهود: [[سلّام بن مشكم]] النضيريّ صاحب حرب اليهود؛ قُتِل مع المقاتلين في النطاة وهو مريض، و[[يسار]] أخو الحارث قالوا عنه: أخبرُ الناس؛ اُنزِل من الشقّ. و[[كنانة بن ابي الحُقيق]] قُتل بالكتيبة.<ref>الواقدي، ج 2، ص 657- 658- 659- 667 - 679</ref>