مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسعد بن زرارة»
ط
←العلاقة بين أسعد والنبي
imported>Bassam ط (←نقيب النقباء) |
imported>Bassam |
||
سطر ٤١: | سطر ٤١: | ||
== العلاقة بين أسعد والنبي == | == العلاقة بين أسعد والنبي == | ||
يكشف حديث أسعد ليلة | يكشف حديث أسعد ليلة العقبة،<ref>ابن حنبل، المسند، ج 4، ص 268.؛ البيهقي، دلائل النبوة، ج 1، ص 302.</ref> وموقفه حينما استقبل الأنصار الرسول {{صل}} في منطقة '''قبا''' وفي المدينة وخدماته التي أسداها [[الرسول الأعظم|للرسول]] {{صل}} وللرسالة<ref>الطبرسي، أعلام الورى، صص 76 - 78.؛ ابن كثير، البداية والنهاية، ج 3، ص 159.</ref> عن مدى إيمانه بالقضية وعلاقته الوثيقة بصاحب الرسالة. فكان يتردد عليه {{صل}} حينما كان في " قبا" كل يوم ويأتم بصلاته. <ref>الطبرسي، أعلام الورى، ص 76. </ref> وكان {{صل}} يبادله المشاعر نفسها وكان يكن له وافر الإحترام، وما أن وطأت قدما [[رسول الله]] المدينة حتى سأل عنه. <ref>ابن حنبل، المسند، ج 5، ص 26. </ref> ولما أخذت أسعد بن زرارة الذبحة أتاه رسول الله {{صل}} فقال: اكتو فإني لا ألوم نفسي عليك. وروي عن بعض أصحاب النبي {{صل}} قال: كوى رسول الله {{صل}} أسعد بن زرارة مرّتين في حلقه من الذبحة وقال: لا أدع في نفسي منه حرجا.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، دار الكتب العلمية، ج 3، ص 458.؛ ابن عبد البر، الاستيعاب، بيروت، ج 1، ص 175. </ref> | ||
== نشر الرسالة في المدينة == | == نشر الرسالة في المدينة == |