انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية أولي الأمر»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ٧: سطر ٧:
|في جزء = 5
|في جزء = 5
|رقم الصفحة = 87
|رقم الصفحة = 87
|شأن النزول = المحاكمة إلى [[النبي]]{{صل}}
|شأن النزول = المحاكمة إلى [[النبي (ص)]]
|مكان النزول= [[المدينة]]
|مكان النزول= [[المدينة]]
|الموضوع = معتقدات الشيعة - [[العصمة|عصمة]] أهل البيت
|الموضوع = معتقدات الشيعة - [[العصمة|عصمة]] أهل البيت
سطر ٢١: سطر ٢١:


==شأن نزول الآية==
==شأن نزول الآية==
ذهب أكثر المفسرين إلى القول بأنّ سبب نزول [[الآية]] أنّه: كانت هناك خصومة بين رجل من [[اليهود]] ورجل من [[المنافق|المنافقين]]، فقال [[اليهود|اليهودي]]: أحاكم إلى [[النبي الأعظم|محمد]] (ص)؛ لأنه علم أنه لا يقبل الرشوة، ولا يجور في الحكم، فقال المنافق: لا، بل بيني وبينك كعب بن الأشرف؛ لأنّه علم أنّه يأخذ [[الرشوة]]، فنزلت الآية.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 2، ص 264.</ref>
ذهب أكثر المفسرين إلى القول بأنّ سبب نزول [[الآية]] أنّه: كانت هناك خصومة بين رجل من [[اليهود]] ورجل من [[المنافق|المنافقين]]، فقال [[اليهود|اليهودي]]: أحاكم إلى [[النبي الأعظم|محمد]] (ص)؛ لأنه علم أنه لا يقبل [[الرشوة]]، ولا يجور في الحكم، فقال المنافق: لا، بل بيني وبينك كعب بن الأشرف؛ لأنّه علم أنّه يأخذ الرشوة، فنزلت الآية.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 2، ص 264.</ref>


==مصاديق أولي الأمر==
==مصاديق أولي الأمر==
مستخدم مجهول