ورقة بن نوفل
| الاسم الأصلي | ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزّى بن قصى |
|---|---|
| قبيلة/اللقب | قريش |
| أقرباء | السيدة خديجة (بنت عمّه) |
| دين | النصرانية - الإسلام على قول |
وَرَقَةُ بن نَوْفَل، هو ابنُ عمِّ السيّدة خديجة
، وكان في الجاهلية باحثًا عن الدين الحق، فغادر مكة إلى بلاد الشام حيث اختار المسيحية. وقد نُسب إليه قبل ظهور الإسلام التنبّؤُ بظهور نبيّ من مكّة، كما أنّه صدّق بنبوّة النبي محمد
بعد بعثته.
وقد اختلفت الروايات في المصير النهائي لورقة؛ فذهب بعضهم إلى أنّه تُوفّي مسلماًً، بينما يرى آخرون أنّه بقي على المسيحية حتى وفاته. وقد ذكره المؤرخون بوصفه شاهدًا على معجزات النبي، ووسيطًا في خِطبة النبيّ محمد للسيّدة خديجة. كما ذكر بعض مصادر أهل السنة والجماعة روايات تفيد تردّد النبي(ص) عند تلقّي الوحي، ودورَ ورقة في تهدئته، غير أنّ الباحثين من الإماميّة يرفضون ذلك بالاستناد إلى روايات أهل البيت
، معتبرين هذه الروايات من تحريفات أهل الكتاب، لأنّ النبيّ
-وفقًا لمنطلقاتهم العقائدية- بُعث منذ اللحظة الأولى وهو على يقينٍ تامّ برسالته.
السيرة الشخصية
وَرَقَة بن نَوفَل بن أسد بن عبد العُزّى بن قصيّ[١] من قبيلة قريش،[٢] وهو عمّ[٣] أو ابن عمّ السيدة خديجة
زوجة النبيّ محمد
[٤] وقد أدرك أوائل عهد نبوّته،[٥] وذُكر أنّه بشّر محمداً بالنبوة، كما بشّر خديجة بنبوته،[٦] وصدّقه فيها.[٧] وكان عند بعثة النبي شيخاً ضريراً.[٨] وقد وقع الخلاف في كونه من الصحابة.[٩] فبعض المؤرخين عدّوه من الصحابة الذين كانوا يُسدون المشورة للنبيّ
.[١٠]
وكان ورقة بن نوفل حكيماً[١١] ومن حكماء العرب المعروفين،[١٢] بل قيل إنّه أعلم أهل مكّة[١٣] وأعلم أهل زمانه،[١٤] وكان يعرف عدداً كبيراً من علماء أهل الكتاب.[١٥] وكان يقرأ في كتب الأديان[١٦] وكان إضافة إلى معرفته بالعبرية[١٧] يجيد كتابة العربية،[١٨] ويكتب اللغة العربية بالحرف العبراني أيضاً،[١٩] بل كان يكتب الإنجيل بالعبرية[٢٠] وبالعربية.[٢١]
وقد عُدّ ورقة من الذين سمعوا قبل البعثة هاتفاً يقول إنّ خير أهل الأرض هو بحيرا الراهب، ومن لم يأت بعد (يعني النبي محمد
).[٢٢] وذهب بعضهم إلى أنّ ورقة كان يعرف علم الكهانة.[٢٣] وقد نقلت المصادر وصاياه الأخلاقية إلى السيدة خديجة.[٢٤]
وفاته
هناك اختلاف في تاريخ وفاة ورقة بن نوفل:
- قبل البعثة: فقد شكّ بعضهم في حياته زمن البعثة،[٢٥] وقالوا إنّه مات قبل نزول الوحي وبداية دعوة النبي.[٢٦]
- قبل الدعوة: وقال آخرون إنّه كان موجوداً زمن البعثة،[٢٧] ولكنه مات قبل بدء الدعوة، في السنة الثانية عشرة قبل الهجرة.[٢٨]
- حياته زمن الدعوة: وقد اعتبر بعضهم لقاءه مع بلال الحبشي أثناء تعذيبه على يد المشركين دليلاً على حياته زمن الدعوة.[٢٩]
- بعد الهجرة: رُوي أنّ ورقة التقى النبيّ
بعد الهجرة في طريق الشام، وطلب منه النبيّ المشاركة في إحدى الغزوات، فقبل وذهب إلى بلاد لخم وجذام، فقتل هناك، وكان النبيّ
يترحّم عليه.[٣٠]
وقد ذكر مؤلف أنساب الأشراف قولين في مكان وفاته: أحدهما أنّه مات في الشام في إحدى رحلاته ودُفن هناك، والآخر أنّه مات في مكّة بعد البعثة ودُفن فيها.[٣١]
أقرباؤه المعروفين
عُدّ ورقة بن نوفل من أسرة السيدة آمنة والدة النبيّ الأكرم
.[٣٢] وقد رُوي عن أخته أمّ قتال أنّها في زمن زواج عبد الله بن عبد المطلب وآمنة، رأت نوراً في جبين عبد الله، فطلبت الزواج منه،[٣٣] لِما كانت قد سمعَته من أخيها ورقة أنّ نبيّاً سيُبعث من هذا القوم. ولكن عبد الله رفض طلبها وتزوج آمنة،[٣٤] مع أنّ بعض المؤرخين افترضوا أنّ أمّ قتال قد تكون زوجته الأولى.[٣٥] وذُكر أنّ عدي أخا ورقة تولّى ولاية حضرموت في عهد عمر الخليفة الثاني وعثمان الخليفة الثالث.[٣٦]
دين ورقة بن نوفل
عُدّ ورقة بن نوفل من أهل الكتاب[٣٧] ومن جملة المهتدين في زمن الجاهلية[٣٨] الذين خالفوا دين قومهم[٣٩] وابتعدوا عن الشرك وعبادة الأصنام[٤٠] واختار دين الحنيفية الإبراهيمية[٤١] أو دين النصرانية.[٤٢] وقد اعتقد بعضهم أنّ ورقة كان قسّاً.[٤٣] ولم يكن يقبل ذبائح الجاهلية[٤٤] وكان يحرِّم الخمر[٤٥] والأزلام.[٤٦]
وهناك خلاف حول إسلام ورقة بن نوفل[٤٧] أو بقائه على النصرانية.[٤٨] ورأى بعضهم أنه بعد البعثة صدّق النبيَّ
وآمن به،[٤٩] لكنّه مات قبل بداية الدعوة العلنية[٥٠] وهو على الهدى،[٥١] بل وعدّه بعضهم من أهل الإيمان، وجعله من أهل الجنة.[٥٢]
وبحسب بعض الروايات كان النبي
ينهى عن سبّ ورقة واللعن عليه.[٥٣] كما وردت روايات تُثبت تصديقه لنبوة محمد
وموته قبل إعلان إسلامه،[٥٤] واعتبر بعضهم ذلك دليلاً على إيمانه.[٥٥][ملاحظة ١]
ونُقل عن ورقة شعر يثبت فيه نبوة النبي
،[٥٦] واستدلّ بعضهم به على كونه مسلماً.[٥٧][ملاحظة ٢]
ورأى آخرون أنّه مات على النصرانية،[٥٨] وعن ابن عساكر أنّه لا يعرف أحداً يقول بإيمان ورقة.[٥٩]
التنبؤات
سمع ورقة بن نوفل من علماء اليهود والنصارى أخباراً شفهية عن ظهور النبي المنتظر،[٦٠] وبفضل معرفته بتاريخ الأنبياء وقصصهم وبعض صفاتهم وكتبهم السماوية وأخبارهم،[٦١] تَوقَّع ظهور نبيّ جديد من العرب[٦٢] في مكة[٦٣] ومن قبيلة قريش.[٦٤]
ورأى بعضهم أنه كان يعلم بقرب ظهور النبي، وينتظر ذلك اليوم، ويعتقد أنّ ذكره موجود في الكتب،[٦٥] بل ونُقل عنه أنّ نبيّاً سيظهر في هذا الزمان تُختَم به الرسالة، وقد بشّر به كثير من العلماء، فإذا ظهر سيكون الإيمان به واجباً.[٦٦]
وفي إحدى الرحلات التجارية التي ذهب فيها النبي
بمال السيدة خديجة إلى الشام، حدّث ميسرة غلامُ خديجة
سيّدتَه بما سمعه من الراهب النصراني عن محمد
، وما شاهده من ظلّ السحاب فوقه دائماً، فأخبرت بذلك ورقة. فقال ورقة: إنّ كان ما تقول حقاً فهو نبيّ هذه الأمة، وقد كنت أعلم أنّ الأمة تنتظر نبيّاً، وقد آن أوانه.[٦٧]
وجاء في بعض الروايات أنّه بعد مشاهدة علامات من النبي
قال: والله لا شكّ عندي أنّه النبي المنتظر.[٦٨]
شاهدٌ على بعض معجزات النبي
جاء في المصادر ذكرُ البعض من معجزات النبي
التي شهدها ورقة، منها:
- ذات يوم ضاع رسول الله
في طفولته عن أهله، فوجده ورقةُ تحت شجرة لم تكن موجودة قبل ذلك في الوادي.[٦٩] - بعد الدعوة العلنية رأى ورقةُ النبيَّ في طريق مكة، وطلب منه دليلاً على نبوّته، فدعا النبي
شجرةً في الوادي فجاءت إليهما، فأقرّ ورقة بنبوّته.[٧٠]
حضوره في مراسم خِطبة النبي
استشارت السيدة خديجة ورقةَ بن نوفل في الزواج من النبي محمد
، فوافق فوراً بعد سماع صفاته.[٧١]
وقد حضر ورقةُ مجلس الخِطبة، وذُكر أنّه كان وكيل خديجة في هذا الأمر،[٧٢] وأنّ أبا طالب وأهله مع جماعة من قريش ذهبوا إلى ورقة لخطبة خديجة
.[٧٣] في ذلك المجلس عدّ ورقة مصاهرةَ أهل النبي مفخرةً له ولعشيرته.[٧٤]
لكن بعض المحققين رفضوا كونه وكيلا عن خديجة، ورأوا أنّ الخِطبة كانت عند عمرو بن أسد، وهو موضع إجماع، وأن النصوص نسبت الدور نفسه مرّةً لوالد خديجة ومرّةً لعمّها، ومرةً لورقة بنفس الألفاظ.[٧٥]
تصديق نبوة النبيّ
أهمّ دور لورقة بن نوفل في التاريخ[٧٦] الذي ذكرته المصادر الإسلامية بشكل متكرر وأحياناً بعبارات مختلفة، هو تصديق نبوة النبي محمد
في بداية البعثة، وهو أمر ادُّعي فيه التواتر[٧٧] والشهرة.[٧٨] وقد أُشير إلى هذا الموضوع باسم قصة[٧٩] أو حديث ورقة، كما جاء في كتاب حياة محمد لمؤلفه محمد حسين هيكل.[٨٠]
وفي رواية عن عائشة التي أوردتها غالب مصادر أهل السنّة[٨١] بل وحتى بعض مصادر الشيعة[٨٢] نُقل أنّ النبي الأكرم
بعد نزول الوحي في غار حراء ولقائه بجبرئيل، رجع إلى بيته وهو يرتجف،[٨٣] وطرح على زوجته خديجة
قلقه من احتمال إصابته بالجنون.[٨٤][ملاحظة ٣] فذهبت السيدة خديجة
منفردةً[٨٥] أو مع النبي إلى ورقة بن نوفل وعرضت عليه الأمر.[٨٦][ملاحظة ٤]
وبعد سماع القصة بشّر ورقة بن نوفل بأن محمّداً هو نبيّ، وأنّ من قابله هو جبرئيل[٨٧] الذي نزل على النبي موسى(ع) أيضًا.[٨٨]
[ملاحظة ٥] فارتاح النبي
بعد سماع كلام ورقة وذهبت عنه مخاوفه.[٨٩]
وقد رُويت كيفية لقاء ورقة بن نوفل بالنبي
بطرق مختلفة.[٩٠][٩١][٩٢]
دراسة وتقييم للقصة
تشير النقاط المستخلصة من هذه الروايات إلى تردّد النبي
بشأن النبوة ونزول الوحي، وخوفه من الجنون، وكذلك مواساة ورقة بن نوفل وطمأنته للنبي
.[٩٣]
وقد اعتمد بعض المستشرقين على هذه الروايات ليصفوا ورقة كأحد المشجعين الرئيسيين للنبي في الاستمرار في طريق النبوة بعد البعثة.[٩٤]
يرى بعض الباحثين أنّ هذه الروايات لم تُنقل عن طريق الإمامية،[٩٥] وأنّ أئمة الشيعة
قد واجهوا هذا النوع من الروايات. [٩٦]
وقد أشار بعض الباحثين الشيعة، استنادًا إلى أحاديث أهل البيت (ع)، إلى يقين النبي
القلبي منذ بداية البعثة وفرحه بالكرامة الإلهية.[٩٧]
ويعتقدون أنّ الله أوحى إلى نبيه بالدلائل الواضحة والعلامات الجلية ليقتنع بأنّ الرسالة منه،[٩٨] وأنّ النبي
لم يكن بحاجة لأيّ تأييد آخر، ولا خوف له من أي أحد أو شيء.[٩٩]
وبالتالي فإنّ القلق المزعوم للنبي ورغبته في رمي نفسه من الجبل، وخوفه من الجنون، يعدّ من الخرافات والتحريفات التي أدرجها أهل الكتاب في كتب التاريخ والحديث.[١٠٠][ملاحظة ٦]
وفي رواية عن زرارة بن أعين، أنّه سأل الإمام الصادق (ع): لماذا لم يخَف النبي
عند نزول جبرئيل، ولم يعتبره وسوسة من الشيطان؟
فأجاب الإمام الصادق(ع): «إنّ الله إذا اتخذ عبدا رسولاً أنزل عليه السكينة والوقار، فكان [الذي] يأتيه من قبل الله مثل الذي يراه بعينه».[١٠١]
وقد أشار عدد من علماء أهل السنة الأوائل عند ذكرهم لقصة ورقة إلى يقين النبي
في استلام الوحي من جبرئيل.[١٠٢]
أما الشيخ عبد السلام محمد، باحث في علوم الحديث والمقارنة بين الأديان في جامعة الأزهر بمصر، فقد اعتبر قصة ورقة بن نوفل مكذوبة ومختلقة.[١٠٣]
تقييم السيد جعفر مرتضى العاملي
السيد جعفر مرتضى العاملي في كتاب الصحيح من سيره النبي الأعظم بعد ذكر عدة روايات متعارضة في هذا المجال،[١٠٤] خصّص جزءًا من الكتاب لنقد ومراجعة هذه الروايات.[١٠٥] وقام بفحص أهم المصادر لهذه الروايات، والتي وردت في كتب صحيح البخاري، وصحيح مسلم وغيرها من المجامع الروائية عن الزهري، وعروة بن زبير وعائشة، واعتبرها ضعيفة.[١٠٦] ثم أشار إلى التناقض الواضح في معظم مضامينها واعتبر ذلك علامة على التزوير والتحريف المتعمد.[١٠٧]
وقال جعفر مرتضى: كيف يمكن أنّ يبعث الله شخصًا ولكنّه لا يعرف أنّه نبي، ويضطر إلى طلب مساعدة امرأة أو نصراني؟[١٠٨] كما أشار إلى بعض آيات القرآن التي تدلّ على اليقين القلبي للرسول الأكرم
.[١٠٩] وفي القسم التالي، تناول حياة ورقة بن نوفل وذكر العديد من الروايات المتناقضة حول حياته.[١١٠]
وحدّد السيد جعفر مرتضى أسباب ظهور مثل هذه القصص في عدة نقاط، منها:
- القضاء على الثقة العامة لدى الناس في مسألة الوحي باعتبارها من أهم العقائد الدينية، على يد المعارضين.[١١١]
- التقليل من مكانة النبي محمد والتأثير على قدسيته ومكانته في قلوب الناس، ورسم صورة رجل عادي أمام الجميع.[١١٢]
- أغراض سياسية للسياسيين مثل معاوية وعبدالله بن زبير الذين كانوا أعداء بني هاشم.[١١٣]
- الحسد والعداء من الزبيريين تجاه بني هاشم، حيث أنّ غالب رواة خبر ورقة بن نوفل كانوا من الزبيريين وحزبهم مثل عروة بن زبير، وإسماعيل بن حكم وعائشة.[١١٤]
الهوامش
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص671؛ ابن قتيبة الدينوري، المعارف، 1992م، ص59؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403هـ، ج15، ص204.
- ↑ اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، بيروت، ج1، ص257؛ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ الكليني، الكافي، 1407هـ، ج5، ص374؛ الموسوي، إيمان أبي طالب، 1410هـ، ص314؛ الفيض الكاشاني، الوافي، 1406هـ، ج21، ص387.
- ↑ ،المسعودي، مروج الذهب، 1409هـ، ج1، ص87؛ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص120.
- ↑ المسعودي، مروج الذهب، 1409هـ، ج1، ص87؛ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص671؛ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص475.
- ↑ الزنداني، بينات الرسول(ص) ومعجزاته، القاهرة، ص23.
- ↑ البخاري، صحيح البخاري، 1410هـ، ج8، ص84؛ مسلم، صحيح مسلم، 1412هـ، ج1، ص142.
- ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص475؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، 1413هـ، ج3، ص203.
- ↑ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ البلاذري، أنساب الأشراف، 1417هـ، ج9، ص457؛ البحراني، حلية الأبرار، 1411هـ، ج1، ص56.
- ↑ سبحاني، فروغ ابديت، 1385ش، ص222.
- ↑ مستوفي القزويني، تاريخ گزيده، 1364ش، ص136.
- ↑ الأسترآبادي، آثار احمدي، 1374ش، ص80.
- ↑ ابن إسحاق، سيرة ابن إسحاق، 1410هـ، ص116؛ ابن كثير، البداية والنهاية، 1407هـ، ج2، ص238؛ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص181.
- ↑ ،البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص120؛ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج6، ص82؛ ابن كثير، البداية والنهاية، 1407هـ، ج3، ص3؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403هـ، ج18، ص228.
- ↑ الذهبي، تاريخ الإسلام، 1413هـ، ج1، ص118.
- ↑ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص120.
- ↑ الصالحي الشامي، سبل الهدى، مقدمة، 1414هـ، ص15.
- ↑ البخاري، صحيح البخاري، 1410هـ، ج8، ص84؛ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص139.
- ↑ المقدسي، البدء والتاريخ، ج5، ص122.
- ↑ الأسترآبادي، آثار احمدي، 1374ش، ص80.
- ↑ الطوسي، الأمالي، 1414هـ، ص302.
- ↑ الذهبي، تاريخ الإسلام، 1413هـ، ج3، ص203.
- ↑ المقدسي، البدء والتاريخ، ج4، ص143 (نقلاً عن زهري).
- ↑ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج1، ص115؛ البحراني، حلية الأبرار، 1411هـ، ج1، ص56.
- ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص476.
- ↑ البلاذري، أنساب الأشراف، 1417هـ، ج1، ص107 (نقلاً عن واقدي).
- ↑ البلاذري، أنساب الأشراف، 1417هـ، ج1، ص106.
- ↑ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص126.
- ↑ ابن إسحاق، سيرة ابن إسحاق، 1410هـ، ص42–43؛ بلعمي، تاريخنامه طبري، 1373ش، ج3، ص19.
- ↑ الطبري، تاريخ الطبري، 1387هـ، ج2، ص243.
- ↑ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج1، ص103.
- ↑ ابن عبد البر، الاستيعاب، 1412هـ، ج3، ص1061.
- ↑ الزنداني، بينات الرسول(ص) ومعجزاته، القاهرة، ص23.
- ↑ اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، بيروت، ج1، ص257؛ ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، 1403هـ، ص491.
- ↑ ابن اسحاق، سيرة ابن اسحاق، 1410هـ، ص115؛ ابن طاووس، سعد السعود، قم، ص215.
- ↑ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص120؛ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403هـ، ج15، ص204.
- ↑ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص126؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403هـ، ج15، ص118.
- ↑ ابن قتيبة الدينوري، المعارف، 1992م، ص59؛ ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، 1403هـ، ص491؛ ماوردي، أعلام النبوة، 1409هـ، ص238؛ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص120.
- ↑ المقريزي، إمتاع الأسماع، 1420هـ، ج1، ص34؛ البلاذري، أنساب الأشراف، 1417هـ، ج1، ص106 عن الواقدي.
- ↑ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ ابن عبد البر، الاستيعاب، 1412هـ، ج2، ص819؛ المقريزي، إمتاع الأسماع، 1420هـ، ج1، ص365.
- ↑ ابن حبيب، المحبر، بيروت، ص237؛ بغدادي، المنمق، 1405هـ، ص422.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص671.
- ↑ المسعودي، مروج الذهب، 1409هـ، ج1، ص87-88.
- ↑ المقريزي، إمتاع الأسماع، 1420هـ، ج1، ص34؛ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج3، ص207.
- ↑ ابن كثير، البداية والنهاية، 1407هـ، ج3، ص18؛ الزركلي، الأعلام، 1989م، ج8، ص115.
- ↑ المقدسي، البدء والتاريخ، ج5، ص122.
- ↑ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص126.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص672؛ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص477.
- ↑ ابن حنبل، المسند، 1416، ج40، ص430؛ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص672.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص671-672.
- ↑ المسعودي، مروج الذهب، 1409هـ، ج1، ص88؛ المقدسي، البدء والتاريخ، ج4، ص143؛ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص150-151.
- ↑ آيتي، تاريخ پيامبر اسلام، 1378ش، ص13.
- ↑ ابن حبيب، المحبر، بيروت، ص171.
- ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص475.
- ↑ ابن هشام، السيرة النبوية، بيروت، ج1، ص238.
- ↑ حشمتي، مترجم كتاب آرمسترانگ، محمد(ص)، 1425هـ، ص88.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج3، ص207.
- ↑ حشمتي، مترجم كتاب آرمسترانگ، محمد(ص)، 1425هـ، ص88.
- ↑ ابن حيون، شرح الأخبار، 1409هـ، ج3، ص16.
- ↑ البلعمي، تاريخنامه طبري، 1373ش، ج3، ص34.
- ↑ مستوفي القزويني، تاريخ گزيده، 1364ش، ص136.
- ↑ البيهقي، دلائل النبوة، 1405هـ، ج2، ص127؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، 1413هـ، ج1، ص124.
- ↑ ابن هشام، السيرة النبوية، بيروت، ج1، ص167؛ ابن حيون، شرح الأخبار، 1409هـ، ج3، ص16.
- ↑ المجلسي، حيوة القلوب، 1384، ج3، ص187.
- ↑ المقدسي، البدء والتاريخ، ج5، ص34.
- ↑ مهرپويا، محمد(ص)در اروپا، 1382ش، ص63.
- ↑ ميرشريفي، پيام آور رحمت، 1385ش، ص15.
- ↑ الكليني، الكافي، 1407هـ، ج5، ص374؛ الفيض الكاشاني، الوافي، 1406هـ، ج21، ص387؛ المجلسي، مرآة العقول، 1404هـ، ج20، ص98.
- ↑ الكليني، الكافي، 1407هـ، ج5، ص375؛ ابن أبي جمهور، عوالي اللئالي، 1405هـ، ج3، ص298.
- ↑ جعفرالعاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج2، ص108-109.
- ↑ موقع إسلام كوئست، من هو ورقة بن نوفل؟
- ↑ سبحاني، فروغ ابديت، 1385ش، ص222
- ↑ المقريزي، إمتاع الأسماع، 1420هـ، ج10، ص323؛ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص671
- ↑ ابن حجر الالعسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص476.
- ↑ هيكل، حياة محمد، ص96.
- ↑ على سبيل المثال: البخاري، صحيح البخاري، ج1، 1410هـ، ص5، ج1، ص358، ج5، ص364؛ مسلم، صحيح مسلم، 1412هـ، ج1، ص139-142؛ ابن حنبل، المسند، 1416هـ، ج43، ص53.
- ↑ ابن شهرآشوب، مناقب آل أبي طالب(ع)، 1379هـ، ج1، ص44؛ الحلّي، العدد القوية، 1408هـ، ص341؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403هـ، ج18، ص194.
- ↑ الطبري، تاريخ الطبري، 1387هـ، ج2، ص298.
- ↑ الطبري، تاريخ الطبري، 1387هـ، ج2، ص301؛ ابن حنبل، المسند، 1416هـ، ج5، ص44؛ المقدسي، البدء والتاريخ، ج4، ص142.
- ↑ المقدسي، البدء والتاريخ، ج4، ص142.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج6، ص82.
- ↑ المقدسي، البدء والتاريخ، ج4، ص141.
- ↑ ابن كثير، البداية والنهاية، 1407هـ، ج1، ص315.
- ↑ الطبري، تاريخ الطبري، 1387هـ، ج2، ص302؛ البيهقي، دلائل النبوة، مقدمة، 1405هـ، ص23.
- ↑ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج1، ص25.
- ↑ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص233-234؛ الالذهبي، تاريخ الإسلام، 1413هـ، ج1، ص132.
- ↑ البلاذري، أنساب الأشراف، 1417هـ، ج1، ص106.
- ↑ عربي، تاريخ تحقيقي اسلام، 1383ش، ج1، ص316.
- ↑ آرمسترانگ، محمد(ص)، 1425هـ، ص88.
- ↑ عربي، تاريخ تحقيقي اسلام، 1383ش، ج1، ص316.
- ↑ سبحاني، فروغ ابديت، 1385ش، ص225.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص307.
- ↑ الطبرسي، مجمع البيان،/////
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص307.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص311.
- ↑ صفار، بصائر الدرجات، 1404هـ، ج1، ص318؛ العياشي، تفسير العياشي، 1380هـ، ج2، ص201.
- ↑ ابن هشام، السيرة النبوية، بيروت، ج1، ص238-239.
- ↑ للمزيد انظر: قناة الكوثر، داستان «ورقة بن نوفل» ساختگي ودروغ است.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص288-292.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص292-315.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص292-295.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص295-298.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص298.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص299.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص302.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ج2، ص309.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص312.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص313.
- ↑ العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، 1426هـ، ج2، ص313.
الملاحظات
- ↑ ورد عن رسول الله
: «لقد رأيت القسّ (ورقة) في الجنّة عليه ثياب الحرير، لأنّه آمن بي وصدّقني». (ابن حجر العسقلاني، الإصابة، 1415هـ، ج6، ص475؛ ابن كثير، البداية والنهاية، 1407هـ، ج3، ص10.) ونقل أيضاً أنّ النبي رآه في المنام بثوب أبيض، وقال: «لو كان من أهل النار لكان عليه لباس غير ذلك». (ابن حنبل، مسند، 1416، ج40، ص430؛ ابن الأثير، أسد الغابة، 1409هـ، ج4، ص672.)
- ↑ أشار مؤلف كتاب «سبل الهدى» إلى قول ضعيف بأن ورقة أوّل من أسلم من الرجال، لكنه رجّح أنّه اكتفى بتصديق الرسالة. (الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص304.)
- ↑ جاء في بعض الأخبار أنّ النبيّ تردّد وظنّ أنه أصبح كاهناً، فذكرت له خديجة بعض صفاته وفضائله، وطلبت منه أن لا يفكّر هكذا (ابن سعد، الطبقات الكبرى، 1410هـ، ج1، ص153). بل ورُوي أنّ النبي عند لقائه بجبرئيل وشدة خوفه همّ بأن يلقي نفسه من الجبل (الطبري، تاريخ الطبري، 1387هـ، ج2، ص298).
- ↑ يرى بعض علماء أهل السنة أن الذهاب إلى ورقة لطلب الإرشاد كان باقتراح أبي بكر (البلاذري، أنساب الأشراف، 1417هـ، ج1، ص106؛ الصالحي الشامي، سبل الهدى، 1414هـ، ج2، ص233).
- ↑ وقد نفى ورقة بأن يكون من قابله شيطاناً مستنداً إلى أدلة (المقدسي، البدء والتاريخ، ج4، ص142). ويرى بعضهم أنّه علّم خديجة
طريقة تمييز الملائكة عن الشيطان، فبمجرّد اختبارها، اقتنعت برسالة النبي
(ابن شهرآشوب، مناقب آل أبي طالب(ع)، 1379هـ، ج1، ص45؛ البيهقي، دلائل النبوة، مقدمة، 1405هـ، ص23-24).
- ↑ ذهب بعض الباحثين في تأويل هذا الخبر إلى أنّ سبب الحمى والارتجاف للنبي كان عظمة الله وجلاله من جهة، والخوف والقلق من احتمال تكذيب القريشيين واتهامه بالجنون (عربي، تاريخ تحقيقي اسلام، 1383ش، ج1، ص316).
المصادر والمراجع
- ابن أبي جمهور، محمد بن زين الدين، عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، قم، دار سيدالشهداء للنشر، 1405هـ.
- ابن الأثير، علي بن محمد الجزري، أسد الغابة في معرفة الصحابة، بيروت، دار الفكر، 1409هـ.
- ابن إسحاق، محمد بن إسحاق بن يسار، سيرة ابن إسحاق (كتاب السير والمغازي)، قم، مكتب الدراسات التاريخية والمعارف الإسلامية، 1410هـ.
- ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي، المنتظم في تاريخ الأمم والملوك، تحقيق: محمد عبد القادر عطا ومصطفى عبد القادر عطا، بيروت، دار الكتب العلمية، 1412هـ.
- ابن حبيب، محمد بن حبيب بن أمية الهاشمي البغدادي، كتاب المحبر، تحقيق: ايلزة ليختن شتيتر، بيروت، دار الآفاق الجديدة، د.ت.
- ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض، بيروت، دار الكتب العلمية، 1415هـ.
- ابن حزم، علي بن أحمد بن سعيد، جمهرة أنساب العرب، تحقيق: لجنة من العلماء، بيروت، دار الكتب العلمية، 1403هـ.
- ابن حنبل، أحمد بن محمد، مسند الإمام أحمد بن حنبل، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1416هـ.
- ابن حيون، نعمان بن محمد، شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار(ع)، قم، جماعة مدرسي الحوزة العلمية في قم، 1409هـ.
- ابن سعد، محمد، الطبقات الكبرى، تحقيق: محمد عبد القادر عطا، بيروت، دار الكتب العلمية، 1410هـ.
- ابن شهر آشوب، محمد بن علي، مناقب آل أبي طالب(ع)، قم، نشر علامة، 1379هـ.
- ابن طاووس، علي بن موسى، سعد السعود للنفوس منضود، قم، دار الذخائر، د.ت.
- ابن عبد البر، يوسف بن عبد الله، الاستيعاب في معرفة الأصحاب، تحقيق: علي محمد البجاوي، بيروت، دار الجيل، 1412هـ.
- ابن عساكر، علي بن حسن، تاريخ مدينة دمشق، تحقيق: علي شيري، بيروت، دار الفكر، 1415هـ.
- ابن قتيبة الدينوري، عبد الله بن مسلم، المعارف، تحقيق: ثروت عكاشة، القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، الطبعة الثانية، 1992م.
- ابن كثير، إسماعيل بن عمر، البداية والنهاية، بيروت، دار الفكر، 1407هـ.
- ابن هشام الحميري، عبد الملك، السيرة النبوية، تحقيق: مصطفى السقا وإبراهيم الأبياري وعبد الحفيظ شلبي، بيروت، دار المعرفة، د.ت.
- الأسترآبادي، أحمد بن تاج الدين، آثار احمدي تاريخ زندگاني پيامبر اسلام وائمه أطهار (آثار أحمدي؛ تاريخ حياة نبي الإسلام والأئمة الأطهار)، طهران، ميراث مكتوب، 1374ش.
- آرمسترانگ، كارن، محمد زندگي نامه پيامبر اسلام(ص)، ترجمة: كيانوش حشمتي، طهران، دار حكمت للنشر، 1425هـ.
- آيتي، محمد ابراهيم، تاريخ پيامبر اسلام، طهران، جامعة طهران، الطبعة السادسة، 1378ش.
- البحراني، السيد هاشم، حلية الأبرار في أحوال محمد وآله الأطهار(ع)، قم، مؤسسة المعارف الإسلامية، 1411هـ.
- البخاري، محمد بن إسماعيل، صحيح البخاري، القاهرة، وزارة الاوقاف، الطبعة الثانية، 1410هـ.
- البغدادي، محمد بن حبيب، كتاب المنمق في أخبار قريش، تحقيق: خورشيد أحمد فاروق، بيروت، عالم الكتب، 1405هـ.
- البلاذري، أحمد بن يحيى بن جابر، أنساب الأشراف، تحقيق: سهيل زكار ورياض الزركلي، بيروت، دار الفكر، 1417هـ.
- البيهقي، أبو بكر، دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة، دار الكتب العلمية، بيروت، 1405هـ.
- العاملي، السيد جعفر مرتضى، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، قم، دار الحديث، 1426هـ.
- الحلي، علي بن يوسف بن المطهر، العدد القوية لدفع المخاوف اليومية، قم، مكتبة آية الله المرعشي النجفي، 1408هـ.
- الذهبي، شمس الدين محمد بن أحمد، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، تحقيق: عمر عبد السلام التدمري، بيروت، دار الكتاب العربي، الطبعة الثانية، 1413هـ.
- الزركلي، خير الدين، الأعلام، بيروت، دار العلم للملايين، الطبعة الثامنة، 1989م.
- الزنداني، عبد المجيد، بينات الرسول(ص) ومعجزاته، القاهرة، دار الإيمان، د.ت.
- الصالحي الشامي، محمد بن يوسف، سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض، بيروت، دار الكتب العلمية، 1414هـ.
- الصفار، محمد بن حسن، بصائر الدرجات في فضائل آل محمد(ع)، قم، مكتبة آية الله المرعشي النجفي، الطبعة الثانية، 1404هـ.
- الطبري، أبو جعفر محمد بن جرير، تاريخ الأمم والملوك، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، بيروت، دار التراث، 1387هـ.
- الطوسي، محمد بن الحسن، الأمالي، قم، دار الثقافة، 1414هـ.
- عربي، حسين علي، تاريخ تحقيقي اسلام، قم، مؤسسة الإمام الخميني، الطبعة الرابعة، 1383ش.
- العياشي، محمد بن مسعود، تفسير العياشي، طهران، المطبعة العلمية، 1380هـ.
- الفيض الكاشاني، محمد محسن بن شاه مرتضى، الوافي، أصفهان، مكتبة الإمام أمير المؤمنين علي(ع)- أصفهان، 1406هـ.
- القطب الراوندي، سعيد بن عبد الله، الخرائج والجرائح، قم، مؤسسة الإمام المهدي، 1409هـ.
- الكليني، محمد بن يعقوب بن إسحاق، الكافي، طهران، دار الكتب الإسلامية، الطبعة الرابعة، 1407هـ.
- الماوردي، علي بن الحسن، أعلام النبوة، بيروت، دار ومكتبة الهلال، 1409هـ.
- المجلسي، محمد باقر، مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، طهران، دار الكتب الإسلامية، الطبعة الثانية، 1404هـ.
- المجلسي، محمد باقر بن محمد تقي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار، بيروت، دار إحياء التراث العربي، الطبعة الثانية، 1403هـ.
- المجلسي، محمد باقر، حياة القلوب، قم، نشر سرور، الطبعة السادسة، 1384ش.
- مستوفي القزويني، حمد الله بن أبي بكر، تاريخ گزيده، تحقيق: عبد الحسين نوايي، طهران، دار أمير كبير للنشر، الطبعة الثالثة، 1364ش.
- المسعودي، علي بن الحسين، مروج الذهب ومعادن الجوهر، تحقيق: أسعد داغر، قم، دار الهجرة، الطبعة الثانية، 1409هـ.
- مسلم بن حجاج، صحيح مسلم، القاهرة، دار الحديث، 1412هـ.
- المقدسي، مطهر بن طاهر، البدء والتاريخ، بورسعيد، مكتبة الثقافة الدينية، د.ت.
- المقريزي، أحمد بن علي، إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع، تحقيق: محمد عبد الحميد النميسي، بيروت، دار الكتب العلمية، 1420هـ.
- الموسوي، فخار بن معد، إيمان أبي طالب (الحجة على الذاهب إلى كفر أبي طالب)، قم، دار سيد الشهداء للنشر، 1410هـ.
- مهرپويا، عباس، محمد(ص) در أوروبا، طهران، انتشارات اطلاعات، 1382ش.
- ميرشريفي، السيد علي، پيام آوران رحمت، طهران، سمت، 1385ش.
- هيكل، محمد حسين، حياة محمد(ص)، د.م، د.ت.
- اليعقوبي، أحمد بن أبي يعقوب، تاريخ اليعقوبي، بيروت، دار صادر، د.ت.
- ينسب للبلعمي، تاريخنامه طبري، تحقيق: محمد روشن، طهران، البرز، الطبعة الثالثة، 1373ش.