انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التطبير»

من ويكي شيعة
M.shukrian (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
M.shukrian (نقاش | مساهمات)
سطر ٣٧: سطر ٣٧:


===التطبير في العراق===
===التطبير في العراق===
تظهر بعض الدراسات أن هناك روايتين لمبدأ ظاهرة التطبير في العراق وهما كالتالي:
تظهر من خلال بعض الدراسات روايتان حول مبدأ ظاهرة التطبير في [[العراق]] وهما كالتالي:
الرواية الأولى: إن التطبير من العادات التي بدأت من بعض الشيعة من القفقاسيين حيث إنه لما دخلت إحدى قوافلهم في الكربلاء يوم العاشوراء وسمع أحد من أفراد تلك القافلة بمصائب الإمام الحسين (ع) فتأثر بها فضرب رأسه بالسف ثم استحسنه الآخرون فبادروا إلى ذلك.<ref>الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، 1423ق، ص 122.</ref>
الرواية الأولى: إن التطبير من العادات التي بدأت من قبل بعض الشيعة من القفقاسيين؛ حيث إنه لما دخلت إحدى قوافلهم في [[كربلاء]] [[يوم عاشوراء]] وسمع أحد من أفراد تلك القافلة بمصائب [[الإمام الحسين بن علي عليه السلام|الإمام الحسين (ع)]] فتأثر بها فضرب رأسه بالسيف ثم استحسنه الآخرون فبادروا إلى ذلك.<ref>الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، 1423ق، ص 122.</ref>


الرواية الثانية: انّ مبدأ هذه الظاهرة في العراق يعود إلى بعض القافلات الشيعية من أتراك آذربيجان وتبريز وقفقاسيّة إلى العراق؛ حيث جاؤوا لزيارة العتبات المقدّسة في النصف الأوّل من القرن التاسع عشر الميلادي وأقاموا هناك مجلس العزاء ولما قرأ الخطيب وقائع يوم العاشوراء باللغة التركية تأثروا بها فضربوا رؤوسهم بالقامات (وهو السلاح الذي كانوا يحملونه في السفر) وهذا ما جعل بعض رؤساء المواكب يستحسنوه ويفعلونه.<ref>الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، 1423هـ، ص 122.</ref>
الرواية الثانية: انّ مبدأ هذه الظاهرة في العراق يعود إلى بعض القافلات الشيعية من أتراك آذربيجان وتبريز وقفقاسيّة إلى العراق؛ حيث جاؤوا لزيارة العتبات المقدّسة في النصف الأوّل من القرن التاسع عشر الميلادي وأقاموا هناك مجلس العزاء ولما قرأ الخطيب وقائع يوم العاشوراء باللغة التركية تأثروا بها فضربوا رؤوسهم بالقامات (وهو السلاح الذي كانوا يحملونه في السفر) وهذا ما جعل بعض رؤساء المواكب أن يقوموا بذلك.<ref>الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، 1423هـ، ص 122.</ref>


كما ذهب بعض الباحثين إلى أن للتطبير أصل شيعي تركي،<ref>نقاش، إحسان، شيعة العراق، 1996م، ص 271.</ref> لم يمارس العراقييون طقوساً مثل التطبير قبل القرن التاسع عشر، بل نشأ ذلك في العراق من قبل زوار أتراك من [[قزلباش]] وهم جاؤوا لزيارة [[الإمام الحسين بن علي عليه السلام|الإمام الحسين (ع)]] فى [[كربلاء]].<ref>الحيدري، إبراهيم، تراجيديا كربلاء، 1999م، ص 460.</ref>
كما ذهب بعض الباحثين إلى أن التطبير له أصل شيعي تركي،<ref>نقاش، إحسان، شيعة العراق، 1996م، ص 271.</ref> لم يمارس العراقييون طقوساً مثل التطبير قبل القرن التاسع عشر، بل نشأ ذلك في العراق من قبل زوار أتراك من [[قزلباش]] وهم جاؤوا لزيارة [[الإمام الحسين بن علي عليه السلام|الإمام الحسين (ع)]] فى [[كربلاء]].<ref>الحيدري، إبراهيم، تراجيديا كربلاء، 1999م، ص 460.</ref>


==آراء العلماء==
==آراء العلماء==

مراجعة ١١:٥٣، ١٣ أغسطس ٢٠٢٤

التطبير
المعلومات العامة
زمان الإقامةعشرة محرم
مکان الإقامةمواكب العزاء
التوزيع الجغرافيإيران، والعراق، والهند، ولبنان
المنشأ التاريخيفيه اختلاف
أشهر المراسيم
التطبيرالإفطارتشييع الجنازةقراءة المقتلمراسيم أخرى


التطبير نوع من الطقوس يمارسها بعض الشيعة في أيام العزاء الحسيني، والتي يتم خلالها ضرب الرؤوس والجسم بالسيف والقامات حتى يسيل الدم. ويعتبره البعض من الطقوس الخرافية التي تبعث على وهن مذهب الشيعة. وصار التطبير شائعاً في حوالي القرن العاشر للهجرة ويتم ممارسته الآن في بعض البلدان، بما في ذلك العراق ولبنان والهند وأحياناً إيران. ويعتقد مؤيدو التطبير أنه من الشعائر الحسينية ومما أدى إلى تقوية المذهب الشيعي، بينما يعتبره العديد من علماء الشيعة عملاً غير مشروع؛ لأنه مضافاً إلى حرمة الإضرار بالجسد، يخلق صورة غير لائقة عن مذهب الشيعة.

وقد اختلف علماء الشيعة في جواز التطبير أو استحبابه أو حرمته، نظراً إلى ظروف الزمن والإضرار بالجسد. وقد أجازه بعض الفقهاء مثل محمد حسين النائيني بشرط عدم الإضرار بالبدن واستيفاء بعض الشروط الأخرى. وفي المقابل ذهب فريق آخر كالسيد أبو الحسن الأصفهاني والإمام الخميني إلى القول بحرمته. كما أنه نشر السيد محسن الأمين لأول مرة مقالات تنتقد التطبير، وألقى السيد علي خامنئي، زعيم جمهورية إيران الإسلامية، خطابًا ضد التطبير عام 1414هـ.

المفهوم

يعتبر مؤيدو التطبير أن وقته الأصلي هي الساعات الأولى من فجر يوم عاشوراء.[١] وفي الماضي، كانت تقام أيضاً مواكب التطبير في الحادي والعشرين من شهر رمضان المبارك.[٢] ويُعدّ ارتداء ثوب أبيض طويل (يشبه الكفن) وحلق الرأس من آدابه الأكثر شيوعاً.[٣]

تاريخ التطبير

منشأ التطبير

هناك آراء مختلفة حول منشأ التطبير؛ فقد اعتبره البعض علامة على ما فعلته السيدة زينب (ع) عندما رأت رأس الإمام الحسين (ع) على الرمح في الطريق من كربلاء إلى سوريا؛ حيث ضربت رأسها بالمحمل، فسال الدم من رأسها.[٤] ويرى الكثير من الباحثين أنّ الحكاية المذكورة غير موثّقة. وبحسب الشيخ عباس القمي، فإن مصادر هذه القصة ليست إلّا كتابي «نور العين» و«المنتخب للطريحي»، ولا يخفى عدم اعتبارهما عند أهل الحديث.[٥] مضافاً إلى أنها تنافي مكانة السيدة زينب وسيرتها في مواجهتها للآلام من الصبر والرضا.[٦]

ومن جهة أخرى، يعتقد فريق آخر أنه ليس للتطبير جذور إسلامي؛ كما أشار علي شريعتي إلى ذلك حيث قال: إن التطبير وأمثاله مقتبسة من المحافل المسيحية، التي أقامها المسيحيون الأرثوذكس لإحياء ذكرى شهداء المسيحية.[٧] ويرى مرتضى مطهري أنّ هناك عادات كالتطبير وضرب الطبول والنفخ في الأبواق نشأت من المسيحيين الأرثوذكس القفقازيين ثم انتقلت إلى إيران وبما أن نفوس الناس كانت مستعدة لقبول هذه العادات فنتشرت في إيران كانتشار النار في الهشيم.[٨]

التطبير في العراق

تظهر من خلال بعض الدراسات روايتان حول مبدأ ظاهرة التطبير في العراق وهما كالتالي: الرواية الأولى: إن التطبير من العادات التي بدأت من قبل بعض الشيعة من القفقاسيين؛ حيث إنه لما دخلت إحدى قوافلهم في كربلاء يوم عاشوراء وسمع أحد من أفراد تلك القافلة بمصائب الإمام الحسين (ع) فتأثر بها فضرب رأسه بالسيف ثم استحسنه الآخرون فبادروا إلى ذلك.[٩]

الرواية الثانية: انّ مبدأ هذه الظاهرة في العراق يعود إلى بعض القافلات الشيعية من أتراك آذربيجان وتبريز وقفقاسيّة إلى العراق؛ حيث جاؤوا لزيارة العتبات المقدّسة في النصف الأوّل من القرن التاسع عشر الميلادي وأقاموا هناك مجلس العزاء ولما قرأ الخطيب وقائع يوم العاشوراء باللغة التركية تأثروا بها فضربوا رؤوسهم بالقامات (وهو السلاح الذي كانوا يحملونه في السفر) وهذا ما جعل بعض رؤساء المواكب أن يقوموا بذلك.[١٠]

كما ذهب بعض الباحثين إلى أن التطبير له أصل شيعي تركي،[١١] لم يمارس العراقييون طقوساً مثل التطبير قبل القرن التاسع عشر، بل نشأ ذلك في العراق من قبل زوار أتراك من قزلباش وهم جاؤوا لزيارة الإمام الحسين (ع) فى كربلاء.[١٢]

آراء العلماء

للعلماء وجهات نظر في هذه المسألة واعتباره كإحدى الشعائر الحسينية أمر مختلف فيه...

التحريم

فذهب جمع منهم إلى تحريم التطبير ونفي استحبابه، إما لأنه ليس من الدين في شيء، فلا مصدر له في الكتاب والسنة المروية عن المعصومين عليها السلام ، وإما لأنهم يرون فيه توهينا وهتكا لمراسم العزاء، بل وللدين والمذهب أيضاً، ولذا فهو أمر لا صلاح في فعله.

ومن جملة من أفتى بحرمته وعدم استحبابه:

وله في هذا بيان بتاريخ 1 محرم 1415 هـ / 10 (يونيو/حزيران) 1994 م، وقد أيد هذا البيان جمع من العلماء والمراجع، ومنهم[٢٧]

التجويز

وهؤلاء منهم من قيد جوازه بعدم الضرر المعتد به (عدم الضرر المهلك أو المعطل لعضو أو لقوة من قوى الإنسان)، أو تقييده بعدم هتك أو توهين المذهب.[٢٨] ومنهم من أوقف مطلق جوازه على عدم الإضرار بالنفس، ومنهم:

  • الميرزا النائيني، و من فتواه ابتدأت التعليقات المؤيدة، حيث قال: (وأما إخراج الدم من الناصية بالسيوف و القامات فالأقوى جواز ما كان ضرره مأموناً)

فعلق على هذه الفتوى عدد من الفقهاء، ومنهم:

ومن المجوزين للتطبير بشرط عدم الضرر أيضاً:

حيث كان السؤال موجها إليهما، و ترجمته: (هل ضرب الناصية بالسيوف جائز أم لا؟)

فأجابا: (في حال لم يكن ذلك مضراً بالنفس فهو جائز)

علق على هذه الفتوى عدد من الأعلام ، ومنهم:

و من المجوزين للتطبير بشرط عدم الضرر أيضاً:

الاستحباب

و هؤلاء يرون فيه ترويجاً للمذهب، بشرط عدم الإضرار بالنفس أو اختلاطه بالمحرم كالغناء.[٣١]:

مراجع ومطبوعات

هذه بعض المطبوعات المكتوبة حول الشعائر الحسينية ومنها التطبير :

  • الشعائر الحسينية بين الوعي والخرافة، السيد محمود الغريفي، تقديم: كامل الهاشمي، المنامة، عام 1415هـ، مكتبة الفجر الجديد.
  • أجوبة المسائل الحسينية. السيد صادق الحسيني الشيرازي، طبع بيروت - لبنان، عام 2005 م، منشورات دار العلوم.
  • بيان الأئمة وخطبة البيان في الميزان. السيد جعفر مرتضى العاملي، طبع بيروت - لبنان، عام 2009 م | 1430 هـ، منشورات المركز الإسلامي للدراسات.
  • رد الهجوم عن شعائر الإمام الحسين المظلوم. الشيخ محمد جميل حمود العاملي، طبع بيروت - لبنان، عام 2004 م، منشورات مركز العترة الطاهرة للدراسات والبحوث.
  • لماذا التطبير. الشيخ عبد العظيم المهتدي البحراني، طبع بيروت - لبنان، عام 2010 م، منشورات مؤسسة البلاغ.
  • الشعائر الحسينية...كيف وماذا؟. حامد حسن النواب، طبع بيروت - لبنان، عام 2009 م، منشورات دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر.
  • مشروعية الشعائر الحسينية. مهدي معاش، طبع بيروت - لبنان، عام 2009 م، منشورات دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر.

الهوامش

  1. مظاهری، «قمه‌زنی»، در فرهنگ سوگ شیعی، 1395ش، ص 389.
  2. مظاهری، «قمه‌زنی»، در فرهنگ سوگ شیعی، 1395ش، ص 389.
  3. مظاهری، «قمه‌زنی»، در فرهنگ سوگ شیعی، 1395ش، ص 389.
  4. التبريزي الخياباني، وقائع الأيام، 1386ش، ج2، ص306-308.
  5. القمي، الشيخ العباس، منتهی الآمال في تواريخ النبي والآل، 1379ش، ج 2، ص 938.
  6. صحتی سردرودی، تحریف‌شناسی عاشورا و تاریخ امام حسین(ع)، 1383ش، ص210-212.
  7. شریعتی، مجموعه آثار، ج۹، ۱۳۸۲ش، ص۱۷۰-۱۷۱.
  8. مطهري، مرتضى، الإمام علي (ع) في قويته الجاذبة والدافعة، 1412هـ، هامش ص 180.
  9. الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، 1423ق، ص 122.
  10. الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، 1423هـ، ص 122.
  11. نقاش، إحسان، شيعة العراق، 1996م، ص 271.
  12. الحيدري، إبراهيم، تراجيديا كربلاء، 1999م، ص 460.
  13. السيد الأمين، أعيان الشيعة: ج10، ص378.
  14. السيد الأمين، أعيان الشيعة: ج10، ص378.
  15. رسالة التنزيه (أعيان الشيعة): ج10، ص363.
  16. (تجارب محمد جواد مغنية) بقلمه.
  17. الفردوس الأعلى: ص21.
  18. الخليلي، الشيخ جعفر، هكذا عرفتهم: ص1.
  19. صحيفة كيهان العربي، 5 محرم/1415 هـ نقلاً عن ابنه الشهيد السيد محمد باقر الحكيم.
  20. الشهيد مطهري، الملحمة الحسينية: ج1، ص162.
  21. التيجاني، الدكتور محمد، كل الحلول عند آل الرسول: ص150.
  22. استفتاءات الإمام والأمة: ص92 . كشف الأسرار: ص169.
  23. الملحمة الحسينية: ج1، ص62-63.
  24. من وحي الثورة الحسينية: ص167.
  25. حركية العقل الاجتهادي (تقرير جعفر الشاخوري): ص78.
  26. أجوبة الاستفتاءات: ج2، مسألة385.
  27. الكربلائي، عبد الزهراء الحسيني، آراء العلماء في التطبير: ص17-21، أنيس حسين، ممنوعيت عزاداري: ص59.
  28. الخوئي، أبو القاسم، صراط النجاة ، في أجوبة الاستفتاءات، ج2، مسائل في بعض الاعتقادات والعقائد، مسألة 1404.
  29. محمد الشيرازي، منتخب المسائل: ص172.
  30. وسيلة النجاة ـ صراط النجاة (مطابق لفتاوى السيد البروجردي) سؤال 204.
  31. أنيس حسين، ممنوعيت عزاداري: ص86-96.

المصادر والمراجع

  • إحسان الفضلي، فلسفة الشعائر الحسينية.
  • الأصفهاني، أبو الحسن بن محمد بن عبد الحميد الموسوي، الخليلي، الشيخ جعفر، هكذا عرفتهم، بيروت، دار المحجة البيضاء، 2009 م.
  • الأمين، محسن العاملي، أعيان الشيعة (رسالة التنزيه)، بيروت، دار التعارف للمطبوعات، د.ت.
  • التيجاني، محمد السماوي، كل الحلول عند آل الرسول، د.م، د.ن، ط 1، 1997 م.
  • الحسّون، محمد، قراءة في رسالة التنزيه (للسيد محسن الأمين)، قم، سعيد بن جبير، 1423ق.
  • الحيدري، إبراهيم، تراجيديا كربلاء، دار الساقي، بيروت، الطبعة الأولى، 1999م.
  • الخامنئي ، السيد علي الحسيني، أجوبة الإستفتاءات، د.م، دار النبأ للنشر والتوزيع، ط 1، 1415 هـ/ 1995 م.
  • الخميني، روح الله، إستفتاءات الإمام والأمة، د.م، د.ن، د.ت.
  • الخميني، روح الله، كشف الأسرار، بيروت، دار المحجة البيضاء، ط 2، 1421 هـ/ 2000 م.
  • الكربلائي، عبد الزهراء الحسيني، آراء العلماء في التطبير، قم، د.ن، د.ت.
  • المطهري، مرتضى، الملحمة الحسينية، بيروت، الدار الاسلامية للطباعة والنشر والتوزيع، 1412 هـ/ 1992 م.
  • حسين، أنيس، ممنوعيت عزاداري، قم، د.ن، د.ت.
  • فتح الله، أحمد، معجم ألفاظ الفقه الجعفري، الدمام، مطابع المدوخل، ط 1، 1415 هـ/ 1995 م.
  • فضل الله، محمد حسين، حركية العقل الاجتهادي، تقرير: جعفر الشاخوري، بيروت، دارالملاك، د.ت.
  • كاشف الغطاء، محمد حسين، الفردوس الأعلى، بيروت، دار المحجة البيضاء، 2001 م.
  • معروف الحسني، هاشم، من وحي الثورة الحسينية، بيروت، دار القلم، د.ت.
  • مغنية، محمد جواد مغنية، تجارب محمد جواد مغنية، قم، طبع أنوار الهدى، د.ت.
  • مطهري، مرتضى، الإمام علي (ع) في قويته الجاذبة والدافعة، المترجم: جعفر صادق الخليل، بيروت، مؤسسة البعثة، الطبعة الثانية، 1412هـ.
  • نقاش، أحسان، شيعة العراق، سورية _ دمشق، دار المدى للثقافة والنشر، الطبعة الأولى، 1996م.
  • القمي، الشيخ العباس، منتهی الآمال في تواريخ النبي والآل، قم المقدسة، دليل ما، 1379 ش.
  • وسيلة النجاة ـ سراط النجاة (مطابق لفتاوى السيد البروجردي).



Trigger Icon