الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيدة فاطمة المعصومة عليها السلام»
imported>Odai78 |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٧: | سطر ١٧: | ||
|الأولاد= | |الأولاد= | ||
}} | }} | ||
'''السيدة فاطمة المعصومة (ع)'''، ( [[سنة 173 للهجرة|173]] - [[سنة 201 للهجرة|201 هـ]]) بنت [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام الكاظم]] | '''السيدة فاطمة المعصومة (ع)'''، ( [[سنة 173 للهجرة|173]] - [[سنة 201 للهجرة|201 هـ]]) بنت [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام الكاظم]] وشقيقة [[الإمام الرضا]]{{هما}} ومدفونة في مدينة [[قم]]، وتحظى بمنزلة خاصة بين المؤمنين من [[أتباع أهل البيت]]{{هم}}. | ||
خرجت من [[المدينة]] في سنة 201 [[الهجرة|للهجرة]]؛ لزيارة أخيها [[الرضا]]{{ع}} في [[طوس]]، إلاّ أنها مرضت أثناء الطريق، وتوفيت بعد وصولها مدينة قم. | خرجت من [[المدينة]] في سنة 201 [[الهجرة|للهجرة]]؛ لزيارة أخيها [[الرضا]]{{ع}} في [[طوس]]، إلاّ أنها مرضت أثناء الطريق، وتوفيت بعد وصولها مدينة قم. | ||
سطر ٢٤: | سطر ٢٤: | ||
==ولادتها ونسبها== | ==ولادتها ونسبها== | ||
لم تسجل لنا الوثائق التاريخية القديمة يوم ولادة السيدة فاطمة المعصومة{{ها}}، إلاّ أنّ المصادر المتأخرة سجلت لنا أن ولادتها كانت في [[المدينة|المدينة المنورة]] غرّة [[ذي القعدة]] الحرام [[سنة 173 هـ]].<ref>النمازي الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ج 8، ص 261.</ref> أبوها سابع [[أئمة الشيعة]] [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام موسى بن جعفر الكاظم]]{{ع}}. وقد ذكر [[الشيخ المفيد]] ابنتين للإمام الكاظم{{ع}} يحملان اسم فاطمة الأولى فاطمة الصغرى والأخرى فاطمة الكبرى.<ref>المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 244.</ref> وأضاف ابن الجوزي فاطمة الوسطى والأخرى.<ref>ابن الجوزي، تذكرة الخواص، ص 315.</ref> أمها [[نجمة أم الإمام الرضا (ع)|السيدة نجمة خاتون]]، كما أن السيدة المعصومة شقيقة | لم تسجل لنا الوثائق التاريخية القديمة يوم ولادة السيدة فاطمة المعصومة{{ها}}، إلاّ أنّ المصادر المتأخرة سجلت لنا أن ولادتها كانت في [[المدينة|المدينة المنورة]] غرّة [[ذي القعدة]] الحرام [[سنة 173 هـ]].<ref>النمازي الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ج 8، ص 261.</ref> أبوها سابع [[أئمة الشيعة]] [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام موسى بن جعفر الكاظم]]{{ع}}. وقد ذكر [[الشيخ المفيد]] ابنتين للإمام الكاظم{{ع}} يحملان اسم فاطمة الأولى فاطمة الصغرى والأخرى فاطمة الكبرى.<ref>المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 244.</ref> وأضاف ابن الجوزي فاطمة الوسطى والأخرى.<ref>ابن الجوزي، تذكرة الخواص، ص 315.</ref> أمها [[نجمة أم الإمام الرضا (ع)|السيدة نجمة خاتون]]، كما أن السيدة المعصومة شقيقة [[الإمام الرضا]]{{ع}} أيضاً.<ref>الطبري، دلائل الإمامة، ص 309.</ref> | ||
{{شجرة الإمام الكاظم (ع)}} | {{شجرة الإمام الكاظم (ع)}} | ||
مراجعة ٢٠:٢٠، ١٨ أكتوبر ٢٠٢١
![]() | |
تاريخ الميلاد | سنة 173 هـ. |
---|---|
تاريخ الوفاة | حوالي سنة 201 هـ. |
مكان الميلاد | المدينة المنورة |
مكان الدفن | قم |
مدة حياته | 28 سنة |
الأب | الإمام الكاظم (ع) |
الأم | السيدة نجمة خاتون |
العباس بن علي(ع) • زينب الكبرى • علي الأكبر • فاطمة المعصومة • السيدة نفيسة • السيد محمد • عبد العظيم الحسني • أحمد بن موسى • موسى المبرقع |
السيدة فاطمة المعصومة (ع)، ( 173 - 201 هـ) بنت الإمام الكاظم وشقيقة الإمام الرضا ومدفونة في مدينة قم، وتحظى بمنزلة خاصة بين المؤمنين من أتباع أهل البيت
.
خرجت من المدينة في سنة 201 للهجرة؛ لزيارة أخيها الرضا في طوس، إلاّ أنها مرضت أثناء الطريق، وتوفيت بعد وصولها مدينة قم.
وذكرت لها ألقاب منها: الطاهرة، والحميدة، والبرّة، والتقية، والنقية، كما أنها كانت تلقب بالمعصومة أيضاً، وأنّ هذا اللقب أشهر ألقابها، وقد ورد عن الإمام الرضا
: "مَنْ زَارَ الْمَعْصُومَةَ فِي قُمٍّ فَلَهُ الْجَنَّةُ".
ولادتها ونسبها
لم تسجل لنا الوثائق التاريخية القديمة يوم ولادة السيدة فاطمة المعصومة، إلاّ أنّ المصادر المتأخرة سجلت لنا أن ولادتها كانت في المدينة المنورة غرّة ذي القعدة الحرام سنة 173 هـ.[١] أبوها سابع أئمة الشيعة الإمام موسى بن جعفر الكاظم
. وقد ذكر الشيخ المفيد ابنتين للإمام الكاظم
يحملان اسم فاطمة الأولى فاطمة الصغرى والأخرى فاطمة الكبرى.[٢] وأضاف ابن الجوزي فاطمة الوسطى والأخرى.[٣] أمها السيدة نجمة خاتون، كما أن السيدة المعصومة شقيقة الإمام الرضا
أيضاً.[٤]
أسماؤها وألقابها
وقد ذكرت لها ألقاب من أشهرها: الطاهرة، والحميدة، والبرّة، والتقية، والنقية، والرضية، والمرضية، والسيدة.[٥] وبأخت الرضا.[٦]
المعصومة
وقد روي بأنها كانت تلقب بالمعصومة،وأن هذا اللقب أشهر ألقابها، وهو كما ورد عن الإمام الرضا (ع): مَنْ زَارَ الْمَعْصُومَةَ فِي قُمٍّ فَلَهُ الْجَنَّةُ.[٧]
كريمة أهل البيت
وتشتهر اليوم بلقب كريمة أهل البيت أيضاً، ويبدو أنّ هذه التسمية تعود إلى رؤيا السيد محمود المرعشي النجفي والد السيد المرعشي، حيث أوصاه أحد المعصومين (ع) في المنام أن يزور السيدة المعصومة (ع) واصفاً إياها بـ"كريمة أهل البيت". [٨]
خصائصها وصفاتها الشخصية
ورد في المصادر والنصوص الدينية أنه لم يبلغ أحد من أبناء الإمام الكاظم مع كثرتهم - باستثناء الإمام الرضا
- ما بلغته السيدة المعصومة
من منزلة ومكانة مرموقة.[٩] وقد صرّح الشيخ عباس القمي بأن «أفضل بنات الإمام الكاظم
السيدة الجليلة المعظمة فاطمة والشهيرة بالمعصومة».[١٠]
مكانتها العلمية
يدل على مكانتها العلمية ما ورد في بعض الوثائق التاريخية من أنّ جماعة من الشيعة قصدوا المدينة يريدون الإجابة عن بعض الأسئلة التي كانت معهم، وكان الإمام الكاظم مسافراً خارج المدينة، فتصدت السيدة فاطمة
للإجابة، وكتبت لهم جواب أسئلتهم. وفي طريق رجوعهم من المدينة التقوا بالإمام
، فعرضوا عليه الإجابات، وعندما اطّلع الإمام
على جوابها قال ثلاث مرات: «فداها أبوها».[١١]
عدم زواجها
نقل اليعقوبي أنّ عدم الزواج يعود إلى وصية من الإمام الكاظم حيث أوصى-على حد تعبير اليعقوبي- بأن بناته لا يتزوجن من أحد.[١٢] وقد ردّ البعض هذا الرأي مستنداً إلى جهالة راويه، وأنّه مما تفرّد بنقله أحمد بن يعقوب (اليعقوبي)، وهو غير كافٍ لإثباته وهو مخالف للسيرة والتاريخ،[١٣] يضاف إلى ذلك أنّ رواية الكافي تؤكد أن الإمام الكاظم
لم يمنع من الزواج، وإنما أرجع ذلك إلى ولده الإمام الرضا
، حيث قال
: «ولا يُزَوِّجُ بناتي أَحدٌ من إِخوتهنَّ من أُمَّهاتهنَّ ولا سلطانٌ ولا عَمٌّ إِلَّا برأْيِه- يعني الإمام الرضا
- ومشورته فإِنْ فعلُوا غير ذلكَ فقدْ خالفُوا اللَّهَ ورسولهُ...».[١٤]
و إنّ نظرة فاحصة إلى مُجمل الأوضاع العصيبة التي عاصرتها السيّدة المعصومة عليها السّلام، والضغط الشديد والإرهاب اللذين تعرض لهما العلويّون والطالبيّون في عهد هارون الرشيد، انتهاءً بالاعتقال والقتل الفجيع الذي تعرّض له كبيرهم الإمام الكاظم عليه السّلام، يجعلنا ندرك سبب عدم زواج السيدة المعصومة وأغلب بنات الإمام الكاظم عليه السّلام.[بحاجة لمصدر]
و لقد كان العلويّون والطالبيّون مُلاحَقين مُشرّدين، يلاحقهم جلاوزة الرشيد أينما حَلُّوا. أما الأكفاء من الآخرين، فالظاهر أنّ أحداً منهم لم يجرأ ـ وهو يعرف عداء الرشيد للكاظم عليه السّلام، على التعرّض لسخط هارون من خلال مصاهرته للإمام الكاظم عليه السّلام، كما ندرك الحكمة التي جعلت الإمام الكاظم عليه السّلام، وهو العارف بهذا الظرف العصيب، يخصّص أرضاً معيّنة لتُوزّع عائداتها على بناته إن فقدن المُعيل الذي يُعيلهنّ.[بحاجة لمصدر]
و يبقى أمر عدم زواج السيّدة المعصومة، وأغلب أخواتها الأخريات من بنات الإمام الكاظم أحد الشواهد على الظلم والإرهاب الذين تعرّض لهما أهل البيت عليهم السّلام في زمن العبّاسيين عامّة، وفي عصر الرشيد على وجه الخصوص.[بحاجة لمصدر]
الأحاديث المروية عنها
روي عن فاطمة المعصومة مجموعة من الروايات كحديث الغدير[١٥] وحديث المنزلة[١٦] وحديث حبّ آل محمد،[١٧] وفي فضل الإمام علي
وشيعته.[١٨]وغير ذلك من الأحاديث.
هجرتها إلى بلاد فارس ووصولها الى مدينة قم
قال صاحب تاريخ قم: «إنّه لما أتى المأمون بـالرضا من المدينة إلى مرو لولاية العهد في سنة 200 من الهجرة، خرجت فاطمة
أخته تقصده في سنة 201 هـ [١٩] فمّا تلقت كتاب أخيها الرضا
استعدت للسفر نحو خراسان.[٢٠] فخرجت مع قافلة تضم عدداً من إخوتها وأخواتها وأبناء إخوتها، وعندما وصلوا إلى مدينة ساوة الإيرانية تعرضت القافلة لهجوم، فقتل على إثره إخوتها وأبناء إخوتها فمرضت السيدة فاطمة
بعد مشاهدتها لهذه المناظر المأساوية والجثث المضرجة بدمائها.[٢١] فأمرت خادمها بالتوجه بها إلى أرض قم.[٢٢]
و في رواية أخرى أنّه لمّا وصل خبر مرضها إلى قم، استقبلها أشراف قم (آل سعد)، وتقدمهم موسى بن خزرج، فلما وصل إليها أخذ بزمام ناقتها، وجرها إلى منزله.[٢٣] وقد أرّخت بعض المصادر المتأخرة ذلك في الثالث والعشرين من ربيع الأول.[٢٤] فكانت في دار موسى بن خزرج سبعة عشر يوماً أمضتها بالعبادة والابتهال إلى الله تعالى.[٢٥]
مصلّى السيّدة المعصومة
ما يزال المحراب الذي كانت السيّدة فاطمة تصلّي فيه في دار موسى بن خزرج ماثلاً إلى الآن ويسمى بيت النور، يقصده الناس لزيارته والصلاة فيه. وقد جُدّدت عمارته خلال السنوات الأخيرة، وشُيّدت إلى جانبه مدرسة لطلبة العلوم الدينيّة تعرف بـ«المدرسة الستّيّة».[٢٦] يقع المحراب في شارع قريب من الصحن الشريف، ويُعرف بشارع «جَهار مَرْدان» على يسار الذاهب من الروضة الفاطميّة، وهو مزدان بالقاشاني المعرّف، وعلى مدخله أبيات بالفارسيّة، تعريبه:
- لقد شُيِّد هذا البناء المُنير إجلالاً لبنت موسى بن جعفر، حيث مَثُل فيه محراب فاطمة المعصومة، فزادت به «قم» شرفاً على شرف.[بحاجة لمصدر]
وفاتها
لم تسجل المصادر التاريخية القديمة تاريخ وفاتها إلاّ أن المصادر المتأخرة سجلت ذلك في 10 ربيع الثاني من سنة 201 هـ عن عمر ناهز الثامنة والعشرين.[٢٧] ومنهم من ذهب الى أن وفاتها كانت في 12 من ربيع الثاني.[٢٨]
و لما توفيت فاطمة وغسلت وكفّنت، حملوها إلى مقبرة بابلان والتي تعود ملكيتها الى موسى بن خزرج، ووضعوها على سرداب حفر لها، فاختلف آل سعد في من ينزلها إلى السرداب، ثم اتفقوا على خادم لهم صالح كبير السن يقال له قادر، فلما بعثوا إليه رأوا راكبَين (2) مقبلين من جانب الرملة وعليهما اللثام، فلما قربا من الجنازة نزلا، وصليا عليها، ثم نزلا السرداب، وأنزلا الجنازة، ودفناها فيه، ثم خرجا، ولم يكلما أحدا، وركبا، وذهبا، ولم يدر أحد من هما.[٢٩] وبنى عليها موسى بن خزرج سقيفة من البواري، فلمّا كانت سنة 256 هجرية جاءت زينب بنت محمد بن علي الجواد
لزيارة قبر عمتها فبنت عليها قبّة.[٣٠]
مزارها (عليها السّلام)
يرجع تاريخ القبّة الحاليّة على قبر السيّدة المعصومة إلى سنة 529 هـ، حيث بُنيت بأمر من المرحومة (شاه بيكم بنت عماد بيك). أمّا تذهيب القبّة وبعض الجواهر التي رصّع بها القبر الشريف، فهي من آثار فتح علي شاه القاجاريّ. وفوق قبر السيّدة فاطمة صخرة عليها نقش كهيئة المحراب، تحيط به آية الكرسيّ، وكُتب في وسطه «توفيّت فاطمة بنت موسى في سنة إحدى ومائتين».
فضل زيارتها
ورد عن المعصومين ما يدل على فضل زيارتها
، فقد روي عن الإمام الصادق
أنّه قال: «إنّ لله حرماً وهو مكة، وإنّ للرسول
حرماً وهو المدينة، وإنّ لأمير المؤمنين
حرماً وهو الكوفة، وإنّ لنا حرماً وهو بلدة قم».[٣١]
- وفي رواية أخرى عنه
: «ستدْفنُ فيه – أي: في قم- امرأَةٌ من ولدي تُسمَّى فاطمةَ بنت موسى
يدخل الشيعة الجنة بشفاعتها».[٣٢]
- وفي رواية أخرى أنّ زيارتها تعادل الجنة.[٣٣] وروي عن الإمام الرضا
أنه قال: «من زارها كمن زارني».[٣٤]
- وعنه أيضا: «من زارها فله الجنة».[٣٥]
- وروي عن الإمام الجواد
أنّه قال: «من زار قبر عمتي بقم عارفا بحقها فله الجنة».[٣٦][٣٧]
الهوامش
- ↑ النمازي الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ج 8، ص 261.
- ↑ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 244.
- ↑ ابن الجوزي، تذكرة الخواص، ص 315.
- ↑ الطبري، دلائل الإمامة، ص 309.
- ↑ كاتوزيان، أنوار المشعشعين، ج 1، ص 211.
- ↑ النوري، دار السلام، ج 2، ص 170.
- ↑ المجلسي، زاد المعاد، ص 547.
- ↑ مهدي بور، كريمة أهل البيت (ع)، ص 43.
- ↑ التستري، تواريخ النبي والآل، ص 65.
- ↑ القمي، منتهى الآمال، ج 2، ص 378.
- ↑ مهدي بور، كريمه أهل البيت، ص 63 و64 نقلاً عن كشف اللئالي.
- ↑ اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج 3، ص 151.
- ↑ القرشي، حياة الإمام موسى بن جعفر، ج 2، ص 497.
- ↑ الكليني، الكافي، ج 1، ص 317.
- ↑ الأميني، الغدير، ج 1، ص 107.
- ↑ الأميني، الغدير، ج 1، ص 107.
- ↑ البحراني، العوالم، ج 21، ص 354.
- ↑ المجلسي، بحار الأنوار، ج 65، ص 76.
- ↑ الأميني، الغدير، ج 1، ص 170.
- ↑ داخل، من لا يحضره الخطيب، ج 4، ص 461.
- ↑ تشيد، قيام السادات العلويـين، ص 160.
- ↑ ناصر الشريعة، تاريخ قم، ص 163.
- ↑ المجلسي، بحار الأنوار، ج 48، ص 290.
- ↑ حضرت[السيدة الـ] معصومة، فاطمة دوم [الثانية]، ص 111.
- ↑ القمي، منتهي الآمال، ج 2، ص 379.
- ↑ القمي، منتهي الآمال، ج 2، ص 379.
- ↑ انجم فروزان[الثاقبة]، ص 58 – كنجينه آثار قم، ج 1 ص 386.
- ↑ النمازي الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ص 257.
- ↑ ناصر الشريعة، تاريخ قم، ص 166؛المجلسي، بحار الأنوار، ج 48، ص 290.
- ↑ القمي، منتهى الآمال، ج 2، ص 379.
- ↑ المجلسي، بحار الأنوار، ج 48، ص 317.
- ↑ النمازي الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ص 596. النقض، ص 196.
- ↑ المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 219.
- ↑ محلاتي، رياحين الشريعة، ج 5، ص 35.
- ↑ الصدوق، عيون أخبار الرضا
، ج 2، ص 271؛ الشوشتري، مجالس المؤمنين، ج 1، ص 83.
- ↑ ابن قولويه القميكامل الزيارات، ص 536، ح 827.
- ↑ المجلسي، بحار الأنوار، ج 102، ص 266.
المصادر والمراجع
- الأميني، عبد الحسين، الغدير، طهران: بنياد بعثت، د.ت.
- البحراني، عبد الله، العوالم، قم، د.ن، 1409 هـ.
- التستري، محمد تقي، تورايخ النبي والآل، طهران، 1391 هـ.
- الخوانساري، مولى حيدر، زبدة التصانيف، قم، د.ن، 1415 هـ.
- الشوشتري، القاضي نور الله، مجالس المؤمنين، طهران، د.ن، د.ت.
- الصدوق، محمد بن علي، عيون أخبار الرضا، بيروت: مؤسسة الأعلمي، 1404 هـ.
- الطبري، محمد بن جرير، دلائل الإمامة، قم، د.ن، 1413 هـ.
- القرشي، باقر شريف، حياة الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام، بيروت، دار البلاغة، 1413 هـ.
- القزويني الرازي، عبد الجليل، النقض، طهران، د.ن، 1358 ش.
- القمي، عباس، منتهى الآمال في تواريخ النبي والآل، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1422 هـ.
- الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1363 ش.
- المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1403 هـ.
- المجلسي، محمد باقر، زاد المعاد، تحقيق: علاء الدين الأعلمي، بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، 1423 هـ.
- المفيد، محمد بن محمد بن نعمان، الإرشاد في معرفه حجج الله على العباد، بيروت: دار المفيد، 1414 هـ.
- النمازي الشاهرودي، علي، مستدرك سفينة البحار، قم، مؤسسه النشر الإسلامي، 1419 هـ.
- النوري، حسين بن محمد تقي، دار السلام، قم، د.ن، د.ت.
- اليعقوبي، أحمد بن إسحاق، تاريخ اليعقوبي، النجف، د.ن، 1384 هـ.
- تشيد، علي أكبر، قيام سادات علوي، طهران، د.ن، 1331 ش.
- داخل، حسين، من لا يحضره الخطيب، بيروت، د.ن، 1412 هـ.
- سبط ابن الجوزي، يوسف بن عبد الله، تذكرة الخواص، النجف، د.ن، 1383 هـ.
- كاتوزيان، محمد علي بن حسين، أنوار المشعشعين، طبعة حجرية، طهران، بلا تا.
- محلاتي، ذبيح الله، رياحين الشريعة، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1396 هـ.
- مهدي بور، علي أكبر، كريمة أهل البيت (ع)، قم، انتشارات حاذق، ط 1، 1374 ش. (مصدر فارسي)
- ناصر الشريعة، محمد حسين، تاريخ قم، د.م، د.ن، 1383 ش.