انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن روح النوبختي»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٠٣: سطر ١٠٣:
كتب الحسين بن روح كتاباً في الفقه اسمه التأديب، وأرسله إلى [[حوزة قم]]، وكتب إلى [[الفقهاء]] بها وقال لهم انظروا في هذا الكتاب هل فيه شيء يخالفكم، فكتبوا إليه أنَّه كله صحيح وما فيه شيء يخالف إلا في مورد واحد.<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 6، ص 22.</ref>
كتب الحسين بن روح كتاباً في الفقه اسمه التأديب، وأرسله إلى [[حوزة قم]]، وكتب إلى [[الفقهاء]] بها وقال لهم انظروا في هذا الكتاب هل فيه شيء يخالفكم، فكتبوا إليه أنَّه كله صحيح وما فيه شيء يخالف إلا في مورد واحد.<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 6، ص 22.</ref>
   
   
ذكرت المصادر الروائية مناظرات متعددة قام بها في زمن نيابته.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 342 ، 373، 378، 388، 390؛ الصدوق، كمال الدين، ص 519؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 53، ص 192.</ref> أجوبة الحسين بن روح على الأسئلة التي طُرحت في هذه المناظرات تدل على أنه كان صاحب علم ومعرفة في المسائل الدينية.<ref>الصدر، تاريخ الغيبة الصغرى، ج 1، ص 483.</ref>
ذكرت المصادر الروائية مناظرات متعددة قام بها في زمن نيابته.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 342 ، 373، 378، 388، 390؛ الصدوق، كمال الدين، ص 519؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 53، ص 192.</ref> أجوبة الحسين بن روح على الأسئلة التي طُرحت في هذه المناظرات تدل على أنه كان صاحب علم ومعرفة في المسائل الدينية.<ref>الصدر، تاريخ الغيبة، ج 1، ص 483.</ref>


نُقلت عنه أيضاً [[الروايات]]،<ref>الخوئي، معجم رجال الحديث، ج 5، ص 236.</ref> وذكر [[الشيخ الطوسي]] أنَّ [[الزيارة الرجبية]] وردت عن طريق الحسين بن روح.<ref>الطوسي، مصباح المتهجد، ص 821.</ref>
نُقلت عنه أيضاً [[الروايات]]،<ref>الخوئي، معجم رجال الحديث، ج 5، ص 236.</ref> وذكر [[الشيخ الطوسي]] أنَّ [[الزيارة الرجبية]] وردت عن طريق الحسين بن روح.<ref>الطوسي، مصباح المتهجد، ص 821.</ref>
مستخدم مجهول