انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة لقمان»

لا تغيير في الحجم ،  ٣١ يناير ٢٠٢٢
ط
imported>Odai78
طلا ملخص تعديل
imported>Odai78
سطر ٦٨: سطر ٦٨:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:


* عن [[النبي (ص)|النبي]] {{ص}}: «من قرأ سورة '''لقمان''' كان له [[لقمان الحكيم|لقمان]] رفيقاً [[يوم القيامة]]، وأُعطيَ من [[الحسنات]] عشراً عشراً بعدد من [[الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|عمل بالمعروف ونهى عن المنكر]]».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 3، ص 1220. </ref>  
* عن [[النبي (ص)|النبي]] {{ص}}: «من قرأ '''سورة لقمان''' كان له [[لقمان الحكيم|لقمان]] رفيقاً [[يوم القيامة]]، وأُعطيَ من [[الحسنات]] عشراً عشراً بعدد من [[الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|عمل بالمعروف ونهى عن المنكر]]».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 3، ص 1220. </ref>  


* عن [[الإمام الباقر]] {{ع}} قال: «من قرأ سورة '''لقمان''' في ليلةٍ، وكّل [[الله]] به في ليلته ثلاثين [[الملائكة|ملكاً]] يحفظونه من [[إبليس]] وجنوده حتى يُصبح، فإن قرأها بالنهار حفظوه من إبليس وجنوده حتى يُمسي».<ref> الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 21.</ref>   
* عن [[الإمام الباقر]] {{ع}} قال: «من قرأ '''سورة لقمان''' في ليلةٍ، وكّل [[الله]] به في ليلته ثلاثين [[الملائكة|ملكاً]] يحفظونه من [[إبليس]] وجنوده حتى يُصبح، فإن قرأها بالنهار حفظوه من إبليس وجنوده حتى يُمسي».<ref> الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 21.</ref>   


* عن [[رسول الله]] {{صل}}: «من كتبها وسقاها من كان في جوفه غاشية زالت عنه، ومن كان ينزف دماً -امرأةً كانت أو رجلاً -، وعلّقها على موضع الدم، انقطع عنه بإذن [[الله تعالى]]».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 7، ص 276.</ref>
* عن [[رسول الله]] {{صل}}: «من كتبها وسقاها من كان في جوفه غاشية زالت عنه، ومن كان ينزف دماً -امرأةً كانت أو رجلاً -، وعلّقها على موضع الدم، انقطع عنه بإذن [[الله تعالى]]».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 7، ص 276.</ref>
مستخدم مجهول