مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة ص»
ط
←محتواها
imported>Odai78 ط (←شأن نزول) |
imported>Odai78 ط (←محتواها) |
||
سطر ٥٥: | سطر ٥٥: | ||
:'''الأول''': يتحدث عن مسألة [[التوحيد]] {{و}}[[الجهاد]] ضد [[المشركين]]، وعن [[النبوة|نبوة]] ''[[الرسول الأكرم]]'' {{صل}}. | :'''الأول''': يتحدث عن مسألة [[التوحيد]] {{و}}[[الجهاد]] ضد [[المشركين]]، وعن [[النبوة|نبوة]] ''[[الرسول الأكرم]]'' {{صل}}. | ||
: '''الثاني''': يُبيّن جوانب من تاريخ الكثير من [[الأنبياء|أنبياء]] الله، ومن بينهم [[النبي داوود|داوود]] {{و}}[[النبي سليمان|سليمان]] {{و}}[[النبي أيوب|أيوب]] وغيرهم. | : '''الثاني''': يُبيّن جوانب من تاريخ الكثير من [[الأنبياء|أنبياء]] الله، ومن بينهم [[النبي داوود|داوود]] {{و}}[[النبي سليمان|سليمان]] {{و}}[[النبي أيوب|أيوب]] وغيرهم. | ||
: '''الثالث''': يتطرق إلى مصير الكفرة الطغاة يوم | : '''الثالث''': يتطرق إلى مصير [[الكفرة]] الطغاة [[يوم القيامة]]، ومجادلة بعضهم البعض في جهنم ويُبيّن للمشركين إلى أين ستؤدّي بهم أعمالهم. | ||
: '''الرابع''': يتناول مسألة خَلق الإنسان وعلوّ مقامه وسجود [[الملائكة]] له. | : '''الرابع''': يتناول مسألة خَلق الإنسان وعلوّ مقامه وسجود [[الملائكة]] له. | ||
: '''الخامس''': يتوعد الأعداء المغرورين بالعذاب، ويواسي [[رسول الله]] {{صل}}، ويُبيّن أنّ [[النبي (ص)|النبي]] {{ص}} لا يريد جزاء من أحد مقابل دعوته، ولا يريد الشقاء والأذى لأحد.<ref>مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 11، ص 349.</ref> | : '''الخامس''': يتوعد الأعداء المغرورين بالعذاب، ويواسي [[رسول الله]] {{صل}}، ويُبيّن أنّ [[النبي (ص)|النبي]] {{ص}} لا يريد جزاء من أحد مقابل دعوته، ولا يريد الشقاء والأذى لأحد.<ref>مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 11، ص 349.</ref> |