انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الذنب»

أُزيل ١١٠ بايت ،  ٦ سبتمبر ٢٠١٨
imported>Saeedi
imported>Saeedi
سطر ٢٤: سطر ٢٤:


لمعرفة الكبائر من الذنوب ذكر العلماء أربعة طرق، وهي:  
لمعرفة الكبائر من الذنوب ذكر العلماء أربعة طرق، وهي:  
#كلّ ذنب ورد في القرآن أو الأحاديث التصريحُ بأنه ذنب كبير.  
#تصريح القرآن أو الأحاديث بأنه ذنب كبير.
#كل معصية ورد في القرآن أو [[السنة]] الوعيدُ عليها ب[[النار]].
#الوعيد ب[[النار]] على فعله في القرآن أو الأحاديث.
#كل ذنب اعتبر في القرآن أو الأحاديث أنه أكبر من ذنب ثبت بالاتفاق أنه من الكبائر.
#أن يُعتبَر في القرآن أو الأحاديث أكبرَ من إحدى الكبائر الثابتة.
#كل ذنب عدّ بحسب المتشرعة وأهل التدين كبيرا بحيث يعلم أن هذا الاعتبار يمتد إلى زمن [[المعصوم]].<ref>اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 800؛ دستغيب، الذنوب الكبيرة، ج 1، صص 44 و45.</ref>
#أن يعتبره أهل التديّن كبيرا ويعلم أن هذا الاعتبار يمتدّ إلى زمن [[المعصوم]].<ref>اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 800؛ دستغيب، الذنوب الكبيرة، ج 1، صص 44 و45.</ref>


من الذنوب المنصوص عليها في الروايات: قتل النفس بغير حق، و[[الزنا]]، وقذف المحصنات، وأكل مال اليتيم، وأكل [[الرّبا]]، وترك [[الصلاة]] عمدا، والسرقة، والإياس من رَوح الله.<ref>دستغيب، الذنوب الكبيرة، ج 1، صصصص 46 و47 و48 و49.</ref>
من الذنوب المنصوص عليها في الروايات: قتل النفس بغير حق، و[[الزنا]]، وقذف المحصنات، وأكل مال اليتيم، وأكل [[الرّبا]]، وترك [[الصلاة]] عمدا، والسرقة، والإياس من رَوح الله.<ref>دستغيب، الذنوب الكبيرة، ج 1، صصصص 46 و47 و48 و49.</ref>
مستخدم مجهول