الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زرارة بن أعين»
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
سطر ٢٢: | سطر ٢٢: | ||
|إحداثيات دفن = <!-- غير الأرقام والجهات فقط في هذا القالب {{Coord|0|0|0|N|0|0|0|E|display=inline}} --> | |إحداثيات دفن = <!-- غير الأرقام والجهات فقط في هذا القالب {{Coord|0|0|0|N|0|0|0|E|display=inline}} --> | ||
|معالم = | |معالم = | ||
|سبب شهرة = [[فقه|فقيه]]، [[علم الكلام|متكلّم]] | |سبب شهرة = [[فقه|فقيه]]، و[[علم الكلام|متكلّم]] ومن [[أصحاب الإجماع]] | ||
|أعمال بارزة = من أشهر رواة [[أهل البيت (ع)]] | |أعمال بارزة = من أشهر رواة [[أهل البيت (ع)]] | ||
|صنف = | |صنف = | ||
سطر ٤١: | سطر ٤١: | ||
|عرض صندوق = | |عرض صندوق = | ||
}} | }} | ||
'''زرارة بن أعين'''، من أصحاب الإمامين [[الإمام الباقر عليه السلام|الباقر]] و[[الإمام الصادق عليه السلام|الصادق]]{{عليهما السلام}} و من [[أصحاب الإجماع]] ومن رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وثّقه كلّ من ترجم له، وكان [[فقيه|فقيهاً]]، [[علم الكلام|متكلماً]]. وقد وردت روايات كثيرة عن [[أئمة أهل البيت]] في مدحه. | '''زرارة بن أعين'''، من أصحاب الإمامين [[الإمام الباقر عليه السلام|الباقر]] و[[الإمام الصادق عليه السلام|الصادق]]{{عليهما السلام}} و من [[أصحاب الإجماع]] ومن رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، [[وثاقة|وثّقه]] كلّ من ترجم له، وكان [[فقيه|فقيهاً]]، [[علم الكلام|متكلماً]]. وقد وردت روايات كثيرة عن [[أئمة أهل البيت]] في مدحه. | ||
==اسمه وكنيته وولادته== | ==اسمه وكنيته وولادته== | ||
{{مفصلة|آل أعين}} | {{مفصلة|آل أعين}} | ||
اسمه الأصلي | اسمه الأصلي عبد ربه بن أعْين بن سُنسُن الشَيباني الكوفي، وأما زرارة فهو لقب له، وكنيته أبو علي.<ref>البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 308 - 309.</ref> | ||
ولد سنة [[80 هـ|80 ه]]ـ أو [[70 هـ]]، ومن المحتمل أن يكون ولد في [[الكوفة]]. | ولد سنة [[80 هـ|80 ه]]ـ أو [[70 هـ]]، ومن المحتمل أن يكون ولد في [[الكوفة]]. | ||
سطر ٥٣: | سطر ٥٣: | ||
عدّه جماعة من الذين أجمعت الطائفة على تصديقهم، والانقياد لهم بالفقه. | عدّه جماعة من الذين أجمعت الطائفة على تصديقهم، والانقياد لهم بالفقه. | ||
قال [[الشيخ الكشي|الكشّي]] : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب [[الإمام الباقر عليه السلام|أبي جعفر ]] وأصحاب [[الإمام الصادق عليه السلام|أبي عبد الله]] {{عليهما السلام}}، وانقادوا لهم بالفقه، فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: | قال [[الشيخ الكشي|الكشّي]] : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب [[الإمام الباقر عليه السلام|أبي جعفر ]] وأصحاب [[الإمام الصادق عليه السلام|أبي عبد الله]] {{عليهما السلام}}، وانقادوا لهم بالفقه، فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: زرارة ، و[[معروف بن خربوذ|معروف بن خرّبوذ]] ، وبُريد، و [[أبو بصير الأسدي]]، و[[الفضيل بن يسار]] ، و[[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم الطائفي]] ، قالوا: وأفقه الستّة زرارة.<ref>الكشي، رجال الكشّي، ص 2، ص 507، برقم 431.</ref> | ||
وكان علماً من أعلام الدين، ومن كبار الفقهاء والعلماء فضلاً وتقوى، وكانت له يد في [[الفقه]] والكلام والأدب والشعر، إلّا أنّه كان ضليعاً في الفقه، إذ لا يخلو باب من أبواب الفقه من حديث له. | وكان علماً من أعلام الدين، ومن كبار الفقهاء والعلماء فضلاً وتقوى، وكانت له يد في [[الفقه]] والكلام والأدب والشعر، إلّا أنّه كان ضليعاً في الفقه، إذ لا يخلو باب من أبواب الفقه من حديث له. | ||
سطر ٦١: | سطر ٦١: | ||
ومن الروايات المادحة: | ومن الروايات المادحة: | ||
*قال [[الإمام الصادق]] {{ع}}: «أوتاد الأرض، وأعلام الدين أربعة: [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]] ، و[[بريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، [[أبو بصير المرادي|وليث بن البختري المرادي]] ، و[[زرارة بن أعين]]».<ref>الكشّي، رجال الكشي، ص 238، ح 432.</ref> | *قال [[الإمام الصادق]] {{ع}}: «أوتاد الأرض، وأعلام الدين أربعة: [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]] ، و[[بريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، [[أبو بصير المرادي|وليث بن البختري المرادي]] ، و[[زرارة بن أعين]]».<ref>الكشّي، رجال الكشي، ص 238، ح 432.</ref> | ||
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] {{عليه السلام}}: «ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا | *قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] {{عليه السلام}}: «ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا زرارة، و[[أبو بصير المرادي]] ، و[[محمد بن مسلم]] ، و[[بريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هدى، هؤلاء حفّاظ الدين، وأُمناء أبي على حلال الله وحرامه، وهم السابقون إلينا في الدنيا وفي الآخرة».<ref>الشيخ المفيد، الاختصاص، ص 66.</ref> | ||
*قال [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام الكاظم]] (ع): «إذا كان [[يوم القيامة]] نادى منادٍ: أين حواري [[النبي محمد |محمد بن عبد الله]] [[النبي محمد |رسول الله]] {{صل}} ، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم [[سلمان الفارسي |سلمان]] و[[المقداد بن عمرو|المقداد]] و[[أبو ذر الغفاري |أبو ذر]]... ثمّ ينادي المنادي: أين حواري [[الإمام الباقر عليه السلام|محمد بن علي]] وحواري [[الإمام الصادق عليه السلام|جعفر بن محمّد]]؟ فيقوم [[عبد الله بن شريك العامري]] و[[زرارة بن أعين]] و[[بريد بن معاوية العجلي]] و[[محمد بن مسلم]] و[[أبو بصير]] و[[عبد الله بن أبي يعفور]] و[[عامر بن عبد الله بن جذاعة]] ، و[[حجر بن زائدة]] و[[حمران بن أعين]]، ثم ينادى سائر [[الشيعة]] مع سائر [[الأئمة]] {{عليهم السلام}}...».<ref>الكشي، رجال الكشّي، ص 9، ح 20.</ref> | *قال [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام الكاظم]] (ع): «إذا كان [[يوم القيامة]] نادى منادٍ: أين حواري [[النبي محمد |محمد بن عبد الله]] [[النبي محمد |رسول الله]] {{صل}} ، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم [[سلمان الفارسي |سلمان]] و[[المقداد بن عمرو|المقداد]] و[[أبو ذر الغفاري |أبو ذر]]... ثمّ ينادي المنادي: أين حواري [[الإمام الباقر عليه السلام|محمد بن علي]] وحواري [[الإمام الصادق عليه السلام|جعفر بن محمّد]]؟ فيقوم [[عبد الله بن شريك العامري]] و[[زرارة بن أعين]] و[[بريد بن معاوية العجلي]] و[[محمد بن مسلم]] و[[أبو بصير]] و[[عبد الله بن أبي يعفور]] و[[عامر بن عبد الله بن جذاعة]] ، و[[حجر بن زائدة]] و[[حمران بن أعين]]، ثم ينادى سائر [[الشيعة]] مع سائر [[الأئمة]] {{عليهم السلام}}...».<ref>الكشي، رجال الكشّي، ص 9، ح 20.</ref> | ||
سطر ٧٤: | سطر ٧٤: | ||
==من روى عنه== | ==من روى عنه== | ||
ذكر بعض المحققين أن الذين رووا عن | ذكر بعض المحققين أن الذين رووا عن زرارة] بلغوا المائة شخص، ومنهم: [[موسى بن بكر الواسطي]]، و[[أبان بن تغلب|أبان بن تغلب الحريزي]]، و[[حنان بن سدير|حنّان بن سدير]]، و[[جميل بن دراج]]، و[[هشام بن سالم]]، و[[ابن بكير]]، و[[عبد الله بن مسكان|ابن مسكان]]، و[[أبو خالد |أبو خالد]]، و[[ثعلبه بن ميمون]]، و[[علي بن عطية]]، و[[عمر بن أذينة]]، و[[محمد بن حمران]]، و[[حريز السجستاني|حريز]]، و[[الحسن بن موسى]].<ref>باقري بيدهندي، أصحاب اجماع.</ref> | ||
==ذرية زرارة== | ==ذرية زرارة== |
مراجعة ١٣:٠٨، ٦ أبريل ٢٠٢٠
![]() كتاب مسند زرارة بن أعين | |
تاريخ ولادة | سنة 80 هـ أو 70 هـ |
---|---|
مكان ولادة | الكوفة |
تاريخ وفاة | سنة 150 هـ |
سبب شهرة | فقيه، ومتكلّم ومن أصحاب الإجماع |
تأثر | الإمام الباقر والصادق (ع) |
مذهب | التشيّع |
أولاد | عبيد (أو عبيد الله)، ورومي، وعبد الله، والحسن، والحسين، ومحمّد، ويحيى |
أعمال بارزة | من أشهر رواة أهل البيت (ع) |
زرارة بن أعين، من أصحاب الإمامين الباقر والصادق و من أصحاب الإجماع ومن رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وثّقه كلّ من ترجم له، وكان فقيهاً، متكلماً. وقد وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت في مدحه.
اسمه وكنيته وولادته
اسمه الأصلي عبد ربه بن أعْين بن سُنسُن الشَيباني الكوفي، وأما زرارة فهو لقب له، وكنيته أبو علي.[١]
ولد سنة 80 هـ أو 70 هـ، ومن المحتمل أن يكون ولد في الكوفة.
مكانته العلمية
عدّه جماعة من الذين أجمعت الطائفة على تصديقهم، والانقياد لهم بالفقه.
قال الكشّي : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب أبي جعفر وأصحاب أبي عبد الله ، وانقادوا لهم بالفقه، فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: زرارة ، ومعروف بن خرّبوذ ، وبُريد، و أبو بصير الأسدي، والفضيل بن يسار ، ومحمّد بن مسلم الطائفي ، قالوا: وأفقه الستّة زرارة.[٢]
وكان علماً من أعلام الدين، ومن كبار الفقهاء والعلماء فضلاً وتقوى، وكانت له يد في الفقه والكلام والأدب والشعر، إلّا أنّه كان ضليعاً في الفقه، إذ لا يخلو باب من أبواب الفقه من حديث له.
أقوال الأئمّة (ع) فيه
وردت أخبار كثيرة عن أئمة أهل البيت (ع) في زرارة وهي صنفان: أحدهما في مدحه والذي بلغ حدّ التواتر، والثاني في ذمّه، إلا أن المحدثين الشيعة حملوا الروايات الذامة على التقية والتي صدرت للحفاظ على حياته، ويستفاد هذا من ضمن بعض هذه الأخبار[٣] ومن الروايات المادحة:
- قال الإمام الصادق
: «أوتاد الأرض، وأعلام الدين أربعة: محمّد بن مسلم ، وبُريد بن معاوية، وليث بن البختري المرادي ، وزرارة بن أعين».[٤]
- قال الإمام الصادق
: «ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا زرارة، وأبو بصير المرادي ، ومحمد بن مسلم ، وبُريد بن معاوية، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هدى، هؤلاء حفّاظ الدين، وأُمناء أبي على حلال الله وحرامه، وهم السابقون إلينا في الدنيا وفي الآخرة».[٥]
- قال الإمام الكاظم (ع): «إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: أين حواري محمد بن عبد الله رسول الله
، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم سلمان والمقداد وأبو ذر... ثمّ ينادي المنادي: أين حواري محمد بن علي وحواري جعفر بن محمّد؟ فيقوم عبد الله بن شريك العامري وزرارة بن أعين وبريد بن معاوية العجلي ومحمد بن مسلم وأبو بصير وعبد الله بن أبي يعفور وعامر بن عبد الله بن جذاعة ، وحجر بن زائدة وحمران بن أعين، ثم ينادى سائر الشيعة مع سائر الأئمة
...».[٦]
أقوال العلماء فيه
- قال ابن النديم البغدادي: وزرارة أكبر رجال الشيعة فقهاً وحديثاً ومعرفة بالكلام والتشيّع.[٧]
- قال النجاشي: شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدّمهم، وكان قارئاً فقيهاً متكلّماً شاعراً أديباً، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين، صادقاً فيما يرويه.[٨]
- قال الشيخ الطوسي: ثقة.[٩]
- قال الشيخ المامقاني: ووثّقه كلّ مَن صنّف في الرجال وإن اختلفت في حاله الأخبار، فالأصحاب متّفقون على أنّ هذا الرجل بلغ من الجلالة، والعظم، ورفعة الشأن، وسموّ المكان إلى ما فوق الوثاقة المطلوبة للقبول والاعتماد، وتظافرت الروايات بذلك، بل تواترت معنى.[١٠]
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (2211) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامين الباقر و الصادق .[١١]
من روى عنه
ذكر بعض المحققين أن الذين رووا عن زرارة] بلغوا المائة شخص، ومنهم: موسى بن بكر الواسطي، وأبان بن تغلب الحريزي، وحنّان بن سدير، وجميل بن دراج، وهشام بن سالم، وابن بكير، وابن مسكان، وأبو خالد، وثعلبه بن ميمون، وعلي بن عطية، وعمر بن أذينة، ومحمد بن حمران، وحريز، والحسن بن موسى.[١٢]
ذرية زرارة
- عبيد (أو عبيد الله)
- ورومي
- وعبد الله
- الحسن
- والحسين
- ومحمّد
- ويحيى
وكلّهم من أصحاب الإمام الصادق ، من الثقات الأجلاّء.[١٣]
مصنفاته
وفاته
اغلب المحدثين ذهبوا إلى أن وفاته سنة 148 هـ، وذلك بعد شهادة الإمام الصادق (ع) بشهرين أو أقل، ولكن البعض الأخر أشار إلى أن وفاته سنة 150 هـ.[١٥]
الهوامش
- ↑ البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 308 - 309.
- ↑ الكشي، رجال الكشّي، ص 2، ص 507، برقم 431.
- ↑ الكشي، رجال الكشي، ص 125؛ الشوشتري، مجالس المؤمنين، ج 1، المجلس الخامس، ص 344.
- ↑ الكشّي، رجال الكشي، ص 238، ح 432.
- ↑ الشيخ المفيد، الاختصاص، ص 66.
- ↑ الكشي، رجال الكشّي، ص 9، ح 20.
- ↑ البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 276.
- ↑ النجاشي، رجال النجاشي، ص 175، برقم 463.
- ↑ الطوسي، رجال الطوسي، ص 337، برقم 5010.
- ↑ المامقاني، تنقيح المقال، ج 28، ص 88، برقم 8393.
- ↑ الخوئي، معجم رجال الحديث، ج 8، ص 225، برقم 4671.
- ↑ باقري بيدهندي، أصحاب اجماع.
- ↑ الزراري، تاريخ آل أعين، ص 88.
- ↑ النجاشي، رجال النجاشي، ص 175.
- ↑ الكشي، أختيار معرفة الرجال، ص 143؛ الشوشتري، مجالس المؤمنين، ج 3، ص 362؛ القمي، سفينة البحار، ج 1، ص 548.
المصادر والمراجع
- ابن النديم، محمد بن إسحاق، الفهرست في أخبار العلماء المصنفين من القدماء والمحدثين وأسماء كتبهم، تحقيق: رضا تجدد، دن د م، د.ت.
- ابن النديم، محمد بن إسحاق، الفهرست، تحقيق: إبراهيم رمضان، بيروت، دار المعرفة، ط2، 1417 هـ / 1997 م.
- الخوئي، أبو القاسم، معجم رجال الحديث، د م، مؤسسة الخوئي الإسلامية، ط 5، د.ت.
- الشوشتري، نور الله، مجالس المؤمنين، طهران، انتشارات اسلاميه، ط 4، 1377 ش.
- الشيخ المفيد، محمد بن محمد، الاختصاص (موسوعة الشيخ المفيد ج 12)، د م، دار المفيد، د.ت.
- الطوسي، محمد بن الحسن، اختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي)، تصحيح: حسن المصطفوي، مشهد- إيران، جامعة مشهد، ۱۳۴۸ ش.
- الطوسي، محمد بن الحسن، الرجال، تحقيق: جواد القيومي الأصفهاني، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1415 هـ.
- العياشي، محمد بن مسعود، تفسير العياشي، تحقيق: السيد هاشم الرسولي المحلاتي،طهران، المكتبة العلمية الاسلامية، د.ت.
- القمي، عباس، سفينة البحار، قم، أنتشارات إسوة، 1414 هـ.
- الكشي، محمد بن عمر بن عبد العزيز، اختيار معرفة الرجال، المعروف برجال الكشي، جامعة مشهد، 1390 هـ.
- المامقاني، عبد الله، تنقيح المقال في علم الرجال، تحقيق: الشيخ محمد رضا المامقاني، قم، موسسة آل البيت (عليهم السلام) لإحياء التراث، ط1، 1423 هـ.
- النجاشي، أحمد بن علي، رجال النجاشي، تحقيق: السيد موسى الشبيري الزنجاني، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1424 هـ.
- باقري بيدهندي، ناصر، أصحاب اجماع، مجلة علوم الحديث، رقم 9.
- الزراري، أبو غالب، تاريخ آل أعين، تحقيق: محمد رضا الجلالي، قم، مركز البحوث والتحقيقات الإسلامية، 1369 ش.