انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الجن»

أُزيل ٨١ بايت ،  ٢٤ يونيو ٢٠١٨
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
(أنشأ الصفحة ب'{{قيد الإنشاء}} {{سورة |الاسم= الجن |السابقة= نوح |اللاحقة= المزمل |الص...')
 
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=1109
|الحروف=1109
}}
}}
'''سورة الجِنّ'''، هي [[السورة]] الثانية والسبعون ضمن الجزء التاسع والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها؛ لأنّ مضمونها يدور حول هذه الكائنات الغريبة، وتسمى أيضاً بسورة ('''قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ''').
'''سورة الجِنّ'''، هي [[السورة]] الثانية والسبعون ضمن الجزء التاسع والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها، وتسمى أيضاً بسورة ('''قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ''').


تتحدث السورة عن [[الجن]] وهم خلائق مستورة عن حواسنا، كما تُشير إلى [[التوحيد]] و[[المعاد]]. ومن آياتها المشهورة قوله تعالى: {{قرآن|عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا}}، أي: أنّ علم الغيب خاص [[الله تعالى|لله تعالى]] وحده، وهو يُظهره [[الرسول (توضيح)|لرسوله]] متى شاء.
تتحدث السورة عن [[الجن]] وهم خلائق مستورة عن حواسنا، كما تُشير إلى [[التوحيد]] و[[المعاد]]. ومن آياتها المشهورة قوله تعالى: {{قرآن|عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا}}، أي: أنّ علم الغيب خاص [[الله تعالى|لله تعالى]] وحده، وهو يُظهره [[الرسول (توضيح)|لرسوله]] متى شاء.
مستخدم مجهول