انتقل إلى المحتوى

قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)

من ويكي شيعة

آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج) هي آيات من القرآن مرتبطة بالإمام المهديعليه السلام.

وقد وردت في تفسيرها أو تأويلها عن أهل البيتعليه السلام مباحث تتعلق بالقضية المهدوية كظهور الإمام المهدي (عج) أو قيامه، أو غيبته، أو دولته.

الرقم نص الآية رقم الآية التفسير
1 وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ‌ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ‌ أَنَّ الْأَرْ‌ضَ يَرِ‌ثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ الأنبياء 105 ورد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: یقصد من عبادي الصالحون هم أصحاب الإمام المهدي في آخر الزمان.[١]
2 وَنُرِ‌يدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْ‌ضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِ‌ثِينَ القصص 5 في رواية عن الإمام عليعليه السلام: هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد جهدهم، فيعزهم، ويذل عدوهم.[٢]
3 وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْ‌ضِ... النور 55 قال الطوسي نقلا عن أهل البيتعليه السلام أن الآية تتحدث عن مهدي آل محمدعليه السلام.[٣]
4 ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَ‌يْبَ ۛ فِيهِ ۛهُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَ‌زَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ... البقرة 1-3 ورد في بعض روايات الأئمةعليه السلام أن الغيب فسّر بالحجة الغائب.[٤]
5 ... أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا ۚ... البقرة 148 ورد عن الإمام الصادقعليه السلام أن الآية نزلت في القائم وأصحابه، وأنهم يجتمعون في ساعة واحدة.[٥]
6 وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... البقرة 155 وفي رواية عن الإمام الصادقعليه السلام أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.[٦]
7 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُ‌وا وَصَابِرُ‌وا وَرَ‌ابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ آل عمران 200 ورد عن الإمام الباقرعليه السلام قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".[٧]
8 وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّ‌سُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَ‌فِيقًا النساء 69 وفي رواية عن الإمام الصادقعليه السلام فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.[٨]
9 هُوَ الَّذِي أَرْ‌سَلَ رَ‌سُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَ‌هُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُشْرِ‌كُونَ التوبة 33
الصف 9
يصبح الإسلام في دولة الإمام المهدي عالميا.[٩]
10 وَذَكِّرْ‌هُم بِأَيَّامِ اللَّـهِ إبراهيم 5 روي عن الإمام الباقرعليه السلام: أَيَّامُ اللَّهِ ثَلاَثَةٌ:يَوْمٌ يَقُومُ الْقَائِمُ،وَ يَوْمُ الْكَرَّةِ أي: الرجعة، وَيَوْمُ الْقِيَامَةِ.[١٠]
11 قَالَ رَ‌بِّ فَأَنظِرْ‌نِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِ‌ينَ إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ الحجر 36-38 وعلى رواية عن الإمام الصادقعليه السلام أن الوقت المعلوم فسّر بوقت قيام القائم من آل محمدصلی الله عليه وآله وسلم.[١١]
12 وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْ‌آنَ الْعَظِيمَ الحجر 87 فسّر القرآن العظيم بالإمام الزمان.[١٢]
13 ...وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِ‌ف فِّي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورً‌ا الإسراء 33

تتحدث بعض الروايات أن الآية تتعلق بالإمام الحسينعليه السلام والإمام المهديعليه السلام هو الذي يأخذ بثأره.[١٣]

14 وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقً الإسراء 81 روي عن الباقرعليه السلام في تفسير هذه الآية أنه إذا قام القائم ( عليه السلام ) ذهبت دولة الباطل.[١٤]
15 يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا طه 110 روي عن الإمام الصادقعليه السلام أن المقصود من «وَمَا خَلْفَهُمْ» هو أخبار الإمام المهديعليه السلام.[١٥]
16 وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا طه 115

بناء على رواية عن الإمام الباقرعليه السلام ورد في تفسير هذه الآية أن الله أخذ الميثاق على الأنبياء لربوبيته، ونبوة النبيصلی الله عليه وآله وسلم، وإمامة أئمة الشيعة وأيضا المهدي (عج) أن ينتصر به لدينه، ويظهر به دولته، وينتقم به من أعدائه.[١٦]

17 قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ طه 135 في رواية عن الإمام الكاظمعليه السلام اعتبر الصراط السوي هو القائمعليه السلام والهدى من اهتدى إلى طاعته.[١٧]
18 وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ المدثر 46-47 فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين بظهور الإمام المهديعليه السلام.[١٨]
19 وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَ‌ةً وَبَاطِنَةً لقمان 20 وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفرعليه السلام فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.[١٩]
20 وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ‌ مِّن رَّ‌بِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ
العنكبوت 10 روي عن الإمام الصادقعليه السلام أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.[٢٠]
21 وَيُرِ‌يدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ‌ الْكَافِرِ‌ينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُجْرِ‌مُونَ الأنفال 7-8

وفي رواية عن الإمام الباقرعليه السلام في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.[٢١]

22 إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي البقرة 249 روي عن الإمام الصادقعليه السلام ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمانعليه السلام يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.[٢٢]
23 وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ العصر في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائمعليه السلام.

[٢٣]

24 وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ البينة 5 بناء على رواية للإمام الصادقعليه السلام أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائمعليه السلام.[٢٤]
25 سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ‌ القدر 5 في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائمعليه السلام.[٢٥]
26 وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي الليل 2 فسرت بعض روايات الأئمةعليه السلام "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمانعليه السلام.[٢٦]
27 وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا الشمس 3 في رواية وردت عن الإمام الصادقعليه السلام فسّر "النهار" في الآية بالإمام القائمعليه السلام.[٢٧]
28 وَالْفَجْرِ الفجر 1 فسّر الإمام الصادقعليه السلام "الفجر" في هذه الآية بالقائمعليه السلام.[٢٨]
29 وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ البروج 1 روي عن النبيصلی الله عليه وآله وسلم أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمةعليه السلام أولهم عليعليه السلام وآخرهم المهديعليه السلام.[٢٩]
30 هَلْ أَتَاك حَدِيثُ الْغَاشِيةِ وُجُوهٌ يوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ تَصْلَيٰ نَارًا حَامِيةً الغاشية 1-4 في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام أن الآية فُسرّت بقيام القائمعليه السلام.[٣٠]
31 فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ‌ الْكُنَّسِ التكوير 15-16 في رواية عن الإمام الباقرعليه السلام أن الآية تشير إلى غيبة الإمام الزمان وظهوره.[٣١]
32 فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ‌ عَلَى الْكَافِرِ‌ينَ غَيْرُ‌ يَسِيرٍ‌ المدثر 10-9 روي عن الإمام الصادقعليه السلام أن الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمانعليه السلام وقيامهعليه السلام.[٣٢]
33 حَتَّىٰ إِذَا رَ‌أَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرً‌ا وَأَقَلُّ عَدَدًا الجن 24 اعتبر الإمام الكاظمعليه السلام في روايةوردت عنه، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.[٣٣]
34 خَاشِعَةً أَبْصَارُ‌هُمْ تَرْ‌هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ المعارج 44 يقول الإمام الباقرعليه السلام عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.[٣٤]
35 وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ المعارج 26 يتحدث الإمام الباقرعليه السلام عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. [٣٥]
36 قُلْ أَرَ‌أَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرً‌ا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ الملك 30 في رواية عن الأئمةعليه السلام فسرت هذه الآية بظهور الإمام المهدي ونشر العدل في العالم. [٣٦]
37 يُرِ‌يدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ‌ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِ‌هِ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْكَافِرُ‌ونَ الصف 8 ورد عن الإمام موسى الكاظمعليه السلام عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِ‌هِ" أن المقصود منه ولاية القائمعليه السلام.[٣٧]
38 اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْ‌ضَ بَعْدَ مَوْتِهَا الحديد 17 في رواية عن الإمام الباقرعليه السلام فسّرت الآية أن الأرض تحيى بالإمام المهديعليه السلام. [٣٨]
39 يُعْرَ‌فُ الْمُجْرِ‌مُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ الرحمن 41 عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.[٣٩]
40 فَوَرَ‌بِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْ‌ضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ الذاريات 23 في رواية عن الإمام زين العابدينعليه السلام فُسّر الحق بقيام الإمام الزمانعليه السلام.[٤٠]
41 وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُ‌وجِ ق 41-42 ورد عن الإمام الصادقعليه السلام أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.[٤١]
42 لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا الفتح 25 وفي رواية عن الإمام الصادقعليه السلام ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.[٤٢]
43 قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُ‌وا لِلَّذِينَ لَا يَرْ‌جُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ الجاثية 14 ورد عن الإمام الصادقعليه السلام أن قيام الإمام الزمان من أيام الله.[٤٣]
44 هَلْ يَنظُرُ‌ونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُ‌ونَ الزخرف 66 في رواية عن الإمام الباقرعليه السلام فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.[٤٤]
45 وَلَمَنِ انتَصَرَ‌ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ الشورى 41 بناء على رواية وردت عن الباقرعليه السلام في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.[٤٥]
46 مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ الشورى 20 مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائمعليه السلام.[٤٦]
47 سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ فصّلت 53 وفي رواية عن الإمام الباقرعليه السلام فسّرت الآية بخروج القائمعليه السلام وظهوره.[٤٧]
48 لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فصّلت 16 فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمانعليه السلام.[٤٨]
49 وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ فصّلت 17 فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).[٤٩]
50 وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا الزمر 69 روي عن الإمام الصادقعليه السلام رب الأرض هو إمام الأرض الذي ينتفع الناس من نوره.[٥٠]
51 وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ ص 88 في رواية عن الإمام الباقرعليه السلام أن المقصود «وَلَتَعْلَمُنَّ» أي حين خروج القائمعليه السلام.[٥١]
52 وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَ‌اهِيمَ الصافات 83 تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.[٥٢]
53 وَلَوْ تَرَ‌ىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ سبأ 51 في البحار وردت روايات عن النبيصلی الله عليه وآله وسلم والإمام الباقرعليه السلام تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهديعليه السلام.[٥٣]
54 قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُ‌وا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُ‌ونَ السجدة 29 ورد عن الإمام الصادقعليه السلام أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.[٥٤]
55 وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ‌ لَعَلَّهُمْ يَرْ‌جِعُونَ السجدة 21 روي عن الإمام الصادقعليه السلام أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائمعليه السلام بالسيف في آخر الزمان.[٥٥]
56 وَيوْمَئِذٍ يفْرَ‌حُ الْمُؤْمِنُونَ الروم 4 بناء على رواية وردت عن الإمام الصادقعليه السلام المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائمعليه السلام وظهوره.[٥٦]
57 إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ الشعراء 4 روي عن الإمام الباقرعليه السلام أن الآية نزلت في قائم آل محمد، وينادى باسمه من السماء.[٥٧]
58 أَفَرَ‌أَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ الشعراء 205-207 ورد في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام في تفسير الآية «ما كَانُوا يُوعَدُون» أي ظهور الإمام الزمان وقيامه، وفسرت «ما كَانُوا يُمَتَّعُون» ببني أمية.[٥٨]
59 اللَّـهُ نُورُ‌ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ ۚ مَثَلُ نُورِ‌هِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّ‌يٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَ‌ةٍ مُّبَارَ‌كَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْ‌قِيَّةٍ وَلَا غَرْ‌بِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ‌ ۚ نُّورٌ‌ عَلَىٰ نُورٍ‌ ۗ يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاء النور 35 في رواية عن الإمام عليعليه السلام فسرت الآية: « يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاء» بالإمام المهديعليه السلام.[٥٩]
60 الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْ‌ضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُ‌وا بِالْمَعْرُ‌وفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ‌ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ‌ الحج 41 هناك روايات فسّرت الآية بالإمام المهديعليه السلام وأنصاره.[٦٠]
61 وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّ‌بِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُ‌وا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِ‌ينَ يونس 20 وفي رواية عن الإمام الصادقعليه السلام فسّر الغيب بالإمام القائم.[٦١]
62 أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُ‌وا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْ‌ضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ‌ونَ النحل 45 في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام حول تفسير الآية ورد أنها تشير إلى ظهور رجل من آل محمدصلی الله عليه وآله وسلم ومعه 313 رجلا، كما تشير الرواية إلى الخسف بالبيداء أيضا.[٦٢]
63 أَتَىٰ أَمْرُ‌ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِ‌كُونَ النحل 1 روي عن الأئمةعليه السلام المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمانعليه السلام. [٦٣]
64 حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّ‌سُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُ‌نَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَ‌دُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِ‌مِينَ يوسف 110 في رواية عن الإمام عليعليه السلام أن المؤمن في عصر الغيبة يعاني من حياة صعبة، فيُفرج عنه بالنصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).[٦٤]
65 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّ‌سُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ‌ مِنكُمْ النساء 59 في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.[٦٥]
66 وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ طَوْعًا وَكَرْ‌هًا وَإِلَيْهِ يُرْ‌جَعُونَ آل عمران 83 في رواية عن الإمام الصادقعليه السلام أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.[٦٦]
67 يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَ‌بِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرً‌ا ۗ قُلِ انتَظِرُ‌وا إِنَّا مُنتَظِرُ‌ونَ الأنعام 158 اعتبر الإمام الصادقعليه السلام أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَ‌بِّكَ " هو يوم ظهور القائمعليه السلام.[٦٧]
68 وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ الأعراف 159 روي عن الإمام الصادقعليه السلام أن هناك من مؤمني قوم موسى سيصبحون من أنصار الإمام المهديعليه السلام.[٦٨]
69 قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ هود 80 فسّر الإمام الصادقعليه السلام القوة بقوة القائمعليه السلام والركن الشديد بأنصاره.[٦٩]
70 أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِ‌هِمْ لَقَدِيرٌ‌ الحج 39 اعتبر الإمام الصادقعليه السلام هذه الآية تتحدث القائمعليه السلام؛ إذ أنه يخرج للطب بثأر الإمام الحسينعليه السلام.[٧٠]
71 إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا الطارق 15-17 ورد عن الإمام الصادقعليه السلام أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.[٧١]
72 أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ‌ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْ‌ضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُ‌ونَ النمل 62 ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهديعليه السلام، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.[٧٢]

الهوامش

  1. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، ج 1، ص 332.
  2. الطوسي، الغيبة، ص 184.
  3. الطوسي، التبيان، دار احياء التراث العربي، ج 7، ص 457.
  4. الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 1، ص 18.
  5. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، 313.
  6. المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 52، ص 229.
  7. النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 199.
  8. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 1، ص 142-143.
  9. الفيض الكاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 2، ص 338.
  10. البحراني، البرهان، 1374 ش، ج 3، ص 286.
  11. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 242.
  12. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 250.
  13. ابن قولويه، كامل الزيارات، 1356ش، ص 63.
  14. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.
  15. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 65.
  16. الصفار القمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.
  17. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 317.
  18. الكوفي: تفسير فرات الكوفي، 1410 هـ، ص 658.
  19. الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.
  20. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 149.
  21. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 50.
  22. النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 316.
  23. الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 656.
  24. الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 801.
  25. الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 794.
  26. القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425.
  27. الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778.
  28. الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778.
  29. المفيد، الاختصاص، 1413 هـ، ص 224.
  30. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 50.
  31. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 341.
  32. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343.
  33. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343.
  34. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 701.
  35. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.
  36. العروسي، الحويزي، نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 387.
  37. كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 432.
  38. العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 242.
  39. الصفار القمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 356.
  40. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 596.
  41. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 327.
  42. العروسي، الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 70.
  43. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 558-559
  44. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 552.
  45. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 278.
  46. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436.
  47. النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.
  48. النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.
  49. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 777.
  50. الفيض الكاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 4، ص 331.
  51. الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.
  52. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 486.
  53. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 57.
  54. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 438.
  55. البحراني، البرهان، 1374 ش، ج 4، ص 401.
  56. الطبري، دلائل الإمامة، 1413 هـ، ص 464-465.
  57. الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 383-384.
  58. اليزدي الحائري، إلزام الناصب، 1422 هـ، ج 1، ص 79.
  59. البحراني، المحجة فيما نزل في القائم الحجةعليه السلام، 1427 هـ، ص 159.
  60. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 87.
  61. الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 1، ص 18.
  62. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 65-66.
  63. النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 198.
  64. الطبري، دلائل الإمامة، 1413 هـ، ص 471.
  65. الخزاز القمي، كفاية الأثر، 1401 هـ، ص 54-55.
  66. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.
  67. الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 357.
  68. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 32.
  69. العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 157.
  70. الحائري اليزدي، إلزام الناصب، 1422 هـ، ج 2، ص 277.
  71. القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.
  72. العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.

المصادر والمراجع

  • ابن قولويه، جعفر بن محمد، كامل الزيارات، تصحيح: عبدالحسين الأميني، النجف، دار المرتضوية، 1356 ش.
  • الحسيني الأسترآبادي، علي، تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة، تحقيق: مدرسة الإمام المهدي (عج)، قم، مدرسة الإمام المهدي (عج) - الحوزة العلمية، الطبعة الأولى، 1407 هـ.
  • البحراني، السيد هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن، قم، مؤسسه البعثة، 1374 ش.
  • خزاز الرازي، علي بن محمد، كفاية الأثر في النص على الائمة الاثني عشر، تصحيح: عبداللطيف كوهكمري، قم، انتشارات بيدار، 1401 هـ.
  • الصدوق، محمد بن علي، كمال الدين وتمام النعمة، تصحيح: علي أكبر غفاري، تهران، 1395 هـ.
  • الصفار، محمد بن حسن، بصائر الدرجات في فضائل آل محمد، تصحيح: محسن بن عباسعلي كوچه باغي، قم، مكتبة آية الله المرعشي النجفي، 1404 هـ.
  • الطبري، محمد بن جرير، دلائل الإمامة، تصحيح: قسم الدراسات الاسلاميه مؤسسه البعثة، قم، بعثت، 1413 هـ.
  • الطوسي، محمد بن حسن، التبيان في تفسير القرآن، تحقيق: أحمد قصير العاملي، بيروت، دار احياء التراث العربي، د.ت.
  • الطوسي، محمد بن حسن، الغيبه للحجة، تصحيح: عباد الله طهراني وعلي أحمد ناصح، قم، دار المعارف الاسلامية، 1411 هـ.
  • العروسي الحويزي، عبد علي بن جمعة، تفسير نور الثقلين، تحقيق: السيد هاشم رسولي المحلاتي، قم، انتشارات اسماعيليان، 1415 هـ.‏
  • العياشي، محمد بن مسعود، تفسير العياشي، تصحيح: السيد هاشم رسولي المحلاتي، تهران، المطبعة العلمية، 1380 هـ.
  • الفيض الكاشاني، محمدمحسن بن شاه مرتضي، تفسير الصافي، تصحيح: حسين الأعلمي، تهران، مكتبة الصدر، 1415 هـ.
  • القمي، علي بن إبراهيم، تفسير القمي، تصحيح: طيب الموسوي الجزائري، قم، دار الكتاب، 1404 هـ.
  • الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، تصحيح: علي‌اكبر غفاري ومحمد آخوندي، تهران، دار الكتب الإسلامية، 1407 هـ.
  • الكوفي، فرات بن إبراهيم، تفسير فرات الكوفي، تصحيح: كاظم محمد، تهران، مؤسسه الطبع والنشر في وزارة الإرشاد الاسلامي، 1410 هـ.
  • المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1403 هـ.
  • المفيد، محمد بن محمد، الاختصاص، تصحيح: علي‌اكبر غفاري ومحمود محرمي زرندي، قم، المؤتمر العالمي لإلفيه الشيخ المفيد، 1413 هـ.
  • النعماني، محمد بن إبراهيم، الغيبه للنعماني، تصحيح: علي اكبر غفاري،‌ تهران، نشر صدوق‌، 1397 هـ.
  • اليزدي الحائري، علي، إلزام الناصب في إثبات الحجه الغائب، تصحيح: عاشور علي، بيروت، موسسه الأعلمي، 1422 هـ.