مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الجن»
←فضيلتها وخواصها
imported>Alkazale |
imported>Alkazale |
||
سطر ٦٣: | سطر ٦٣: | ||
==فضيلتها وخواصها== | ==فضيلتها وخواصها== | ||
وردت فضائل كثيرة في | وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: | ||
* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ سورة [[الجن]] كان له بعدد كل جنّي صدّق ب[[محمد|محمدٍ]]{{صل}} وكذّب به عتق رقبةٍ».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1703. </ref> | * عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ سورة [[الجن]] كان له بعدد كل جنّي صدّق ب[[محمد|محمدٍ]]{{صل}} وكذّب به عتق رقبةٍ».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1703. </ref> | ||
* عن [[الإمام الصادق]{{ع}}: «من أكثر قراءة ('''قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ''') لم يصبه في حياته شيء من أعيُن الجنّ، ولا من نفثهم وكيدهم، وكان مع محمدٍ وآله{{هم}}».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 649.</ref> | * عن [[الإمام الصادق]{{ع}}: «من أكثر قراءة ('''قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ''') لم يصبه في حياته شيء من أعيُن الجنّ، ولا من نفثهم وكيدهم، وكان مع محمدٍ وآله{{هم}}».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 649.</ref> | ||
وردت خواص | وردت خواص كثيرة، منها: | ||
* عن الإمام الصادق{{ع}}: «قراءتها تُهرّب الجان من الموضع، ومن قرأها وهو قاصد إلى سلطان جائر أمِنَ منه، ومن قرأها وهو مُغلغَل سهّل الله عليه خروجه، ومن أدمَنَ في قراءتها وهو في ضيق فتح الله له باب الفرج بإذن الله تعالى».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 46.</ref> | * عن الإمام الصادق{{ع}}: «قراءتها تُهرّب الجان من الموضع، ومن قرأها وهو قاصد إلى سلطان جائر أمِنَ منه، ومن قرأها وهو مُغلغَل سهّل الله عليه خروجه، ومن أدمَنَ في قراءتها وهو في ضيق فتح الله له باب الفرج بإذن الله تعالى».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 46.</ref> |