الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آيات السجدة»
imported>Foad |
imported>Foad |
||
سطر ٢٢: | سطر ٢٢: | ||
*حسب فتوى فقهاء الشيعة، تبطل الصلاة الواجبة، إذا تعمد المصلي قراءة السور التي فيها السجود الواجب.<ref>الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 580؛ الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، م 983.</ref> إذا قرأ أحدهم إحدى هذه السور سهواً في الصلاة، فإذا انتبه قبل وصوله إلى آية السجدة أو نصف السورة فعليه ترك السورة وقرأ سورة أخرى، وإذا انتبه بعد آية السجدة أو نصف السورة، فيوجد خلاف بين الفقهاء في كيفية السجود والصلاة.<ref>الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545 ــ 546، حواشي م 984.</ref> ذهب الإمام الخميني في هذه الحالة إلى أداء السجود الواجب بالإشارة ويكتفي المصلي بتلاوة سورة السجدة.<ref>الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، م 984.</ref> وذهب السيد على السيستاني والسيد موسى الشبيري الزنجاني، إنه إذا لم يأتي المصلي بالسجدة الواجبة فإن صلاته صحيحة، على الرغم من قد ارتكاب المعصية.<ref>الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، حواشي م 984.</ref> | *حسب فتوى فقهاء الشيعة، تبطل الصلاة الواجبة، إذا تعمد المصلي قراءة السور التي فيها السجود الواجب.<ref>الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 580؛ الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، م 983.</ref> إذا قرأ أحدهم إحدى هذه السور سهواً في الصلاة، فإذا انتبه قبل وصوله إلى آية السجدة أو نصف السورة فعليه ترك السورة وقرأ سورة أخرى، وإذا انتبه بعد آية السجدة أو نصف السورة، فيوجد خلاف بين الفقهاء في كيفية السجود والصلاة.<ref>الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545 ــ 546، حواشي م 984.</ref> ذهب الإمام الخميني في هذه الحالة إلى أداء السجود الواجب بالإشارة ويكتفي المصلي بتلاوة سورة السجدة.<ref>الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، م 984.</ref> وذهب السيد على السيستاني والسيد موسى الشبيري الزنجاني، إنه إذا لم يأتي المصلي بالسجدة الواجبة فإن صلاته صحيحة، على الرغم من قد ارتكاب المعصية.<ref>الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، حواشي م 984.</ref> | ||
*يجب السجود الفوري في السجدة الواجبة، في حالة تلاوة آيات السجدة أو سماعها من سور العزائم.<ref>الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 578.</ref> | *يجب السجود الفوري في السجدة الواجبة، في حالة تلاوة آيات السجدة أو سماعها من سور العزائم.<ref>الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 578.</ref> | ||
*في السجدة القرآنية الواجبة لا يجب الوضوء والغسل واستقبال القبلة والذكر الخاص، ولكن ينبغي وضع الجبين على ما يصح السجود عليه.<ref>الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 582 ــ 583.</ref> | |||
==تعريفها== | ==تعريفها== |
مراجعة ٢٣:٤٧، ٢٥ يناير ٢٠٢٢
هذه مقالة أو قسم تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة. إذا كانت لديك استفسارات أو ملاحظات حول عملية التطوير؛ فضلًا اطرحها في صفحة النقاش قبل إجراء أيّ تعديلٍ عليها. فضلًا أزل القالب لو لم تُجرَ أي تعديلات كبيرة على الصفحة في آخر شهر. imported>Foad |
آيات السجدة هي آيات مخصوصة في القرآن الكريم، أمر الشارع بالسجود عندها وجوباً أو استحباباً، ومجموعها خمس عشرة آية: وهي في: النجم والانشقاق والعلق والأعراف والرعد والنحل والإسراء ومريم والحج في موضعين والفرقان والنمل وفصّلت و(ص) والسجدة.
ذكر الفقهاء مجموعة من الأحكام التي تخص آيات السجدة كحرمة قراءتها على الجنب والحائض والنفساء، ووجوب السجود فورا عند قراءتها والاستماع إليها.
التسمية
عزائم أو عزائم السجود وهي السور الأربعة التي فيها آية السجدة الواجبة وهي: السجدة، وفصلت، والنجم والعلق.[١] وتسمى هذه السور الأربعة أيضًا بسور العزام. [٢] وفي بعض المصادر تم ذكر سورة لقمان بدلاً من سورة فصلت.[٣] والعزائم في اللغة جمع عزيمة وتعني الإرادة الجدية لفعل شيء ما،[٤] وكذلك تعني الفرائض التي أوجبها الله تعالى؛[٥] ومن هنا فإن السور المذكورة التي وردت فيها آيات السجود الواجب تسمى العزائم.[٦]
آيات السجود
ذهب فقهاء الشيعة أن الآية 15 من سورة السجدة، و37 من سورة فصلت، و62 من سورة النجم، و19 من سورة العلق هي الآيات التي يكون بها السجود واجب.[٧] وذكر صاحب الجواهر 11 آية من القرآن في 10 سور يستحب فيها السجود.[٨] وهذه الآيات عبارة عن: آية 206 من سورة الأعراف، والآية 15 من الرعد، والآية 49 ــ 50 من النحل، والآية 109 من الإسراء، والآية 58 من مريم، والآية 18 و77 من الحج، والآية 60 من الفرقان، والآية 26 من النمل، والآية 24 من سورة ص، والآية 21 من الإنشقاق.[٩] وحسب ما ورد عن الشيخ الصدوق أنه يُستحب السجود في كل آية من القرآن فيها سجدة.[١٠]
ذهب فقهاء الشيعة إلى وجوب السجدة في السور الأربعة المذكورة فقط، مستدلين على ذلك بروايات عن الإمام الصادق .[١١] وذهب فقهاء أهل السنة من الشافعية والحنبلية والحنفية إلى عدم التمييز بين السجدة الواجبة والمستحبة في القرآن، وذكروا أن آيات السجدة 14 آية، وذهب فقهاء المالكية أن عدد آيات السجدة 11 آية.[١٢]
الأحكام المتعلقة بها
سور العزائم وأحكامها تم ذكرها في الكتب الفقهية في باب الطهارة[١٣] والصلاة،[١٤] ولهذه السور عند الفقهاء أحكام خاصة، منها:
- يحرم قراءتها على الجنب[١٥] والحائض،[١٦] واختلف الفقهاء هل يحرم قراءة آية السجدة فقط أم يشمل الحكم جميع السور التي ورد فيها آية السجدة.[١٧] ذهب العلامة الحلي إلى أنه يحرم عليه ولو قراءة حرف واحد من هذه السور.[١٨] إذا سمع الجنب والحائض آيات السجود وجبت عليهما السجود.[١٩]
- حسب فتوى فقهاء الشيعة، تبطل الصلاة الواجبة، إذا تعمد المصلي قراءة السور التي فيها السجود الواجب.[٢٠] إذا قرأ أحدهم إحدى هذه السور سهواً في الصلاة، فإذا انتبه قبل وصوله إلى آية السجدة أو نصف السورة فعليه ترك السورة وقرأ سورة أخرى، وإذا انتبه بعد آية السجدة أو نصف السورة، فيوجد خلاف بين الفقهاء في كيفية السجود والصلاة.[٢١] ذهب الإمام الخميني في هذه الحالة إلى أداء السجود الواجب بالإشارة ويكتفي المصلي بتلاوة سورة السجدة.[٢٢] وذهب السيد على السيستاني والسيد موسى الشبيري الزنجاني، إنه إذا لم يأتي المصلي بالسجدة الواجبة فإن صلاته صحيحة، على الرغم من قد ارتكاب المعصية.[٢٣]
- يجب السجود الفوري في السجدة الواجبة، في حالة تلاوة آيات السجدة أو سماعها من سور العزائم.[٢٤]
- في السجدة القرآنية الواجبة لا يجب الوضوء والغسل واستقبال القبلة والذكر الخاص، ولكن ينبغي وضع الجبين على ما يصح السجود عليه.[٢٥]
تعريفها
- لغة: إنَّ المعنى اللغوي لـكل من:
- آيات: جمع آية، ولها عدة معان: فهي العلامة أو العلامة الثابتة [٢٦] أو العلامة الظاهرة، ولعله من هنا قيل للبناء العالي آية،[٢٧] نحو قوله تعالى: ﴿أتَبْنونَ بكلِّ رِيعٍ آيةً تعبَثون﴾[٢٨] وآيات اللّه عجائبه، وتأتي الآية بمعنى العِبرة،[٢٩] وقيل : بمعنى المعجزة.[٣٠]
- السجدة: اسم بالكسر، وسورة السجدة، بالفتح، وهي من سجود الصلاة، وهو وضع الجبهة على الأَرض ولا خضوع أعظم منه، وكل من ذل وخضع لما أُمر به، فقد سجد.[٣١]
- اصطلاحا: هي آيات مخصوصة في القرآن الكريم، أمر الشارع بالسجود عندها وجوباً أو استحباباً، ومجموعها خمس عشرة آية: وهي في: النجم والانشقاق والعلق والأعراف والرعد والنحل والإسراء ومريم والحج في موضعين والفرقان والنمل وفصّلت و(ص) والسجدة.[٣٢]
ألفاظ ذات صلة
- عزائم السجود (العزائم)
اُطلقت العزائم على السور المتضمنة لآيات السجدة الواجبة، قال السيد العاملي في مفتاح الكرامة: لا ينبغي التأمل في أنَّ المطلق أراد السور؛ لتصريح الجم الغفير بذلك، ولنقل الإجماع على خصوص السور.[٣٣]
- سجدة التلاوة
وهي السجدة التي يكون سببها - وجوباً أو ندباً - تلاوة آيات السجدة الخمس عشرة.[٣٤]
- سجدات النوافل
والمراد بها آيات السجدة المستحبة، وقد ورد هذا التعبير عند بعض الفقهاء كالشيخ الطوسي.[٣٥]
أنواعها
يوجد نوعان لآيات السجدة، وهما:
- آيات السجدة المستحبة
- قوله تعالى: ﴿إنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَيُسَبّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ﴾.[٣٦]
- قوله تعالى: ﴿وللّهِ يَسْجُدُ مَنْ في السَّماواتِ والأرْضِ طَوْعاً وكَرْهاً وظِلالُهم بالغُدُوِّ والآصالِ﴾.[٣٧]
- قوله تعالى: ﴿وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّماوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَابَّةٍ وَالْمَلاَئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾.[٣٨]
- قوله تعالى: ﴿ويَخِرّونَ لِلأذْقانِ يَبكُونَ وَيَزِيدُهمْ خُشُوعاً﴾.[٣٩]
- قوله تعالى: ﴿... إذا تُتلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحمنِ خَرّوا سُجّداً وبكِياً﴾.[٤٠]
- قوله تعالى: ﴿ألم ترَ أنَّ اللّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن في السَّماوَاتِ ومَنْ في الأرْضِ والشَّمْسُ وَالقَمَرُ والنُّجُومُ والجِبَالُ والشَّجَرُ والدَّوابُّ وكَثيرٌ مِنَ النَّاسِ وكَثِيرٌ حَقَّ عَليهِ العَذابُ وَمَنْ يُهِنِ اللّهُ فَمَا لَهُ مِن مُكْرِمٍ إنَّ اللّهَ يَفْعَلُ ما يَشَاءُ﴾.[٤١]
- قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّها الذينَ آمَنُوا ارْكَعوا وَاسْجُدوا واعْبُدُوا رَبَّكُمْ وافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.[٤٢]
- قوله تعالى: ﴿وَإذا قِيلَ لَهُمْ اسْجُدُوا لِلرَّحْمنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأمُرُنا وَزَادَهُمْ نُفُوراً﴾.[٤٣]
- قوله تعالى: ﴿أَلاَّ يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾.[٤٤]
- قوله تعالى: ﴿وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغفَرَ رَبَّه وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ﴾.[٤٥]
- قوله تعالى: ﴿وَإذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ القُرْآنُ لا يَسْجِدُونَ﴾.[٤٦]
ذكر الفقهاء أنه يستحب السجود عند قراءة هذه الآيات، وعند استماعها، وعند سماعها،[٤٧] وقد أجمعوا على هذا.[٤٨]
- آيات السجدة الواجبة
وهي أربع آيات معينة، وردت في سور العزائم الأربع:
- قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّداً وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ﴾.[٤٩]
- قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لاَ تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلاَ لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ﴾.[٥٠]
- قوله تعالى: ﴿فَاسْجُدُوا للّهِ وَاعْبُدُوا﴾.[٥١]
- قوله تعالى: ﴿كَلاّ لا تُطِعْهُ واسْجُدْ وَاقْتَرِبْ﴾.[٥٢]
بعض أحكامها
- حرمة قراءتها على الجنب والحائض والنفساء، بل ذهب بعضهم إلى حرمة قراءة سور العزائم، بل أبعاضها، بل البسملة أو بعضها بقصد إحداها.[٥٣]
- وجوب السجود: يجب السجود عند قراءة واستماع آيات السجدة الواجبة، ودل عليه الإجماع والروايات المستفيضة، بل المتواترة.[٥٤]
- موضع السجود: نص الفقهاء على أنَّ موضع السجود هو آخر الآية.[٥٥]
- وجوب السجود فوري: إنَّ وجوب السجدة فوري بالإجماع، فلا يجوز التأخير، نعم لو نسيها يأتي بها إذا تذكر، بل وكذلك لو تركها عصياناً.[٥٦]
- تعذّر السجود: قال العلامة الحلي: لو قرأ السجدة ماشياً سجد، فإن لم يتمكن أومأ ... وإن كان راكباً سجد على راحلته إن تمكن وإلاّ نزل، وفعله علي ... ولا نعلم فيه خلافاً.[٥٧]
- ما يشترط في سجود التلاوة
يشترط في هذا السجود جملة أمور منها:
- النية.[٥٨]
- إباحة المكان.[٥٩]
- عدم علو المسجد بما يزيد على أربعة أصابع، واحتاط بعض الفقهاء في ذلك.[٦٠]
- وضع المسجد على ما يصح السجود عليه، وبعضهم احتاط وجوباً.[٦١]
ويختلف هذا السجود عن سجود الصلاة في أمور، وهي:
- كيفيّة السجود: يكفي فيه مجرد السجود، فلا يجب فيه تكبيرة الافتتاح، ولا يجب فيه الذكر، ولا التشهد، ولا التسليم، ويستحب التكبير للرفع منه.[٦٣]
ويستحب فيه الذكر، ويكفي في وظيفة الاستحباب كل ما كان، والأولى أن يقول: سجدت لك يا ربّ تعبداً ورقّاً، لا مستكبراً عن عبادتك ولا مستنكفاً ولا مستعظماً، بل أنا عبد ذليل خائف مستجير. ويوجد أذكار أخرى مذكورة في مصادرها.[٦٤]
- الإخلال بالسجود: قال الفقهاء: إذا أخل المكلف بالسجدة الواجبة، فيجب عليه أن يأتي بها قضاءً، وعند جماعة أداءً.[٦٥]
الهوامش
- ↑ الطريحي، مجمع البحرين، ج 6، ص 114.
- ↑ الطريحي، مجمع البحرين، ج 6، ص 114.
- ↑ الطوسي، الخلاف، ج 1، ص 100.
- ↑ الفيروز آبادي، القاموس المحيط، ج 4، ص 112؛ الطريحي، مجمع البحرين، ج 6، ص 114.
- ↑ الفيروز آبادي، القاموس المحيط، ج 4، ص 112؛ الطريحي، مجمع البحرين، ج 6، ص 114.
- ↑ الطريحي، مجمع البحرين، ج 6، ص 114.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 577.
- ↑ النجفي، جواهر الكلام، ج 10، ص 217.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 577 ــ 578.
- ↑ النجفي، جواهر الكلام، ج 10، ص 217.
- ↑ الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 2، ص 291، ح 26 و27.
- ↑ الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة، ج 1، ص 425.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 510 و 603.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 578.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 510.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 603.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 603؛ بني هاشمي، توضيح المسائل مراجع، ج 1، ص 225 ــ 227، مسألة 355؛ ج 1، ص 276، مسألة 450.
- ↑ العلامة الحلي، مختلف الشيعة، ج 1، ص 333.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 583.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 580؛ الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، م 983.
- ↑ الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545 ــ 546، حواشي م 984.
- ↑ الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، م 984.
- ↑ الإمام الخميني، توضيح المسائل (محشى)، ج 1، ص 545، حواشي م 984.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 578.
- ↑ الطباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 582 ــ 583.
- ↑ أبو هلال العسكري، معجم الفروق اللغوية، ص 368.
- ↑ الأصفهاني، المفردات، ص 101 - 102.
- ↑ الشعراء: 128.
- ↑ الفيومي، المصباح المنير، ص 32.
- ↑ فتح الله، معجم ألفاظ الفقه الجعفري، ص 22.
- ↑ ابن منظور، لسان العرب، ج 3، ص 206.
- ↑ النجفي، جواهر الكلام، ج 10، ص 210.
- ↑ العاملي، مفتاح الكرامة، ج 1، ص 11.
- ↑ السبزواري، جامع الخلاف و الوفاق، ص 126.
- ↑ الطوسي، المبسوط، ج 1، ص 114.
- ↑ الأعراف: 206.
- ↑ الرعد: 15.
- ↑ النحل: 49 - 50.
- ↑ الإسراء: 109.
- ↑ مريم: 58.
- ↑ الحج: 18.
- ↑ الحج: 77.
- ↑ الفرقان: 60.
- ↑ النمل: 25 - 26.
- ↑ ص: 24.
- ↑ الانشقاق: 21.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 684 - 685.
- ↑ الكركي، جامع المقاصد، ج 2، ص 311.
- ↑ السجدة: 15.
- ↑ فصّلت: 37.
- ↑ النجم: 62.
- ↑ العلق: 19.
- ↑ بحر العلوم، الدرة النجفية، ص 135.
- ↑ النجفي، جواهر الكلام، ج 10، ص 218.
- ↑ الطوسي، المبسوط، ج 1، ص 114.
- ↑ الكركي، جامع المقاصد، ج 2، ص 313.
- ↑ العلامة الحلي، تذكرة الفقهاء، ج 3، ص 221.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 687.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 687.
- ↑ البحراني، الحدائق الناضرة، ج 8، ص 340.
- ↑ العلامة الحلي، تذكرة الفقهاء، ج 3، ص 222.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 687.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 687.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 687.
- ↑ اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 687.
المصادر والمراجع
- القرآن الكريم.
- ابن منظور، محمد بن مكرم، لسان العرب، المحقق والمصحح: أحمد فارس صاحب الجوائب، بيروت - لبنان، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع - دار صادر، ط 3، 1414 ه.
- أبو هلال العسكري، نور الدين، معجم الفروق اللغوية، قم - إيران، مؤسسة النشر الإسلامي، 1412 هـ.
- الأصفهاني، الحسين بن محمد، مفردات ألفاظ القرآن، بيروت - لبنان، دار القلم دمشق والدار الشامية، 1412 هـ/ 1922 م.
- البحراني، يوسف بن أحمد، الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، تحقيق وتصحيح: محمد تقي الايرواني- السيد عبد الرزاق المقرم، قم – إيران، الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي، ط 1، 1405 ه.
- السبزواري، على مؤمن، جامع الخلاف و الوفاق بين الإمامية و بين أئمة الحجاز والعراق، المحقق والمصحح: حسين الحسني البيرجندي، قم - إيران، الناشر: زمينه سازان ظهور امام عصر، ط 1، 1421 هـ.
- الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، المحقق والمصحح: السيد محمد تقي الكشفي، طهران - إيران، الناشر: المكتبة المرتضوية لإحياء الآثار الجعفرية، ط 3، 1387 ه.
- العاملي، جواد بن محمد، مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة، المحقق والمصحح: محمد باقر الخالصي، قم - إيران، الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي، ط 1، 1419 هـ.
- العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تذكرة الفقهاء، قم – إيران، الناشر: مؤسسة آل البيت، ط 1، 1414 ه.
- الفيومي، أحمد بن محمد، المصباح المنير، قم - إيران، مؤسسة الهجرة، 1405 هـ.
- الكركي، علي بن الحسين، جامع المقاصد في شرح القواعد، تحقيق وتصحيح: لجنة التحقيق في مؤسسة آل البيت، قم- إيران، الناشر: مؤسسة آل البيت، ط 2، 1414 هـ.
- النجفي، محمد حسن، جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، تحقيق وتصحيح: عباس قوچاني - علي آخوندي، بيروت – لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 7، 1404 ه.
- اليزدي، محمد كاظم، العروة الوثقى، قم – إيران، مؤسسة النشر الإسلامي، 1417 هـ.
- بحر العلوم، مهدي، الدرة النجفية - الدرة البهية في الطهارة والصلاة، بيروت - لبنان، الناشر: دار الزهراء، ط 2، 1406 هـ.
- فتح اللّه، أحمد، معجم ألفاظ الفقه الجعفري، الدمام - السعودية، طبعة المدوخل، 1415 هـ/ 1995 م.