انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الناس»

أُضيف ٤٢٤ بايت ،  ٦ يوليو ٢٠١٨
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
imported>Alkazale
سطر ٣٨: سطر ٣٨:
==شأن نزولها==
==شأن نزولها==
{{مفصلة| شأن النزول}}
{{مفصلة| شأن النزول}}
جاء في بعض كتب [[التفسير]] حول شأن نزول السورة: إنّ هذه السورة و[[سورة الفلق|الفلق]] نزلتا معاً، وقصتها: إنّ رجلاً من [[اليهود]] سحر [[النبي]]{{صل}}، فمرض، فأتاه [[جبرائيل]] ونزل عليه ب[[المعوذتين]] وقال: إنّ رجلاً من اليهود سحرك و[[السحر]] في بئر فلان، فأرسل [[علي(ع)|علياً]]، <ref>الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 455-456. </ref> فأخرج أسنان المشط ومعها وتر، قد عُقد فيه أحدى عشرة عُقدة مغرزة بالإبَر، فجاء بها النبي، فجعل يقرأ المعوذتين عليها، فكان كلما قرأ آية إنحلّت عُقدة ووجد{{صل}} خفّة حتى انحلت العقدة الأخيرة عند تمام السورتين.<ref>الألوسي، روح المعاني، ج 30، ص 717.</ref>
جاء في بعض كتب [[التفسير]] حول شأن نزول السورة: إنّ هذه السورة و[[سورة الفلق|الفلق]] نزلتا معاً، وقصتها: إنّ رجلاً من [[اليهود]] سحر [[النبي]]{{صل}}، فمرض، فأتاه [[جبرائيل]] ونزل عليه ب[[المعوذتين]] وقال: إنّ رجلاً من اليهود سحرك و[[السحر]] في بئر فلان، فأرسل [[علي(ع)|علياً]]، <ref>الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 455-456. </ref> فأخرج أسنان المشط ومعها وتر، قد عُقد فيه أحدى عشرة عُقدة مغرزة بالإبَر، فجاء بها النبي، فجعل يقرأ المعوذتين عليها، فكان كلما قرأ آية إنحلّت عُقدة ووجد{{صل}} خفّة حتى انحلت العقدة الأخيرة عند تمام السورتين.<ref>الألوسي، روح المعاني، ج 30، ص 717.</ref> وهناك من شكك في صحة هذه الرواية؛ لعدم استطاعة اليهود فعل ذلك، فلو كانوا بمقدورهم ذلك كان باستطاعتهم أن يصدوه عن أهدافه عن طريق السحر، والله سبحانه قد حفظ نبيه كي يؤدي مهام النبوة والرسالة.<ref>مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 20، ص 338.</ref>


==معاني مفرداتها==
==معاني مفرداتها==
مستخدم مجهول