انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحوزة العلمية»

ط
imported>Madani
imported>Madani
سطر ١٥٧: سطر ١٥٧:
{{أهم الحوزات العلمية الشيعية}}
{{أهم الحوزات العلمية الشيعية}}
ينتشر في الكثير من المدن الشيعية رجال دين كبار وعلماء افذاذ استطاعوا أن يؤسسوا مراكز علمية في مدنهم تعدّ الرافد المهم الذي يرفد الحوزات العلمية الأم بالكثير من الطلاب والمهتمين بالشأن العلمي.
ينتشر في الكثير من المدن الشيعية رجال دين كبار وعلماء افذاذ استطاعوا أن يؤسسوا مراكز علمية في مدنهم تعدّ الرافد المهم الذي يرفد الحوزات العلمية الأم بالكثير من الطلاب والمهتمين بالشأن العلمي.
ففي العصر الصفوي كانت الحوزة الاصفهانية تمثل المركز العلمي الأكبر في الوسط الإيراني وفي الوقت نفسه كانت كل من المدارس الأخرى في البحرين وشيراز وخوزستان ولاهيجان وقزوين وكاشان وخوانسار ترفد تلك الجامعة بالمزيد من الطلاب. فيما تحولت طهران في العصر القاجاري إلى مركز يستقطب طلاب العلوم الدينية الوافدين من المناطق الشمالية ومنها إلى أصفهان. وفي الوقت نفسه كانت أصفهان ترفد الحوزة النجفية بكثير من الطلاب الذين شدّوا الرحال متجهين صوب الحوزة الكبرى في جوار مرقد أمير المؤمنين عليه السلام. ولم يقتصر الأمر على الدائرة الايرانية والعراقية بل كانت الحركة نشطة بين تلك البقاع وبين المسلمين الشيعة في الهند.
ففي [[العصر الصفوي]] كانت [[الحوزة الاصفهانية]] تمثل المركز العلمي الأكبر في الوسط الإيراني وفي الوقت نفسه كانت كل من المدارس الأخرى في [[البحرين]] و[[شيراز]] و[[خوزستان]] و[[لاهيجان]] و[[قزوين]] [[وكاشان]] و[[خوانسار]] ترفد تلك الجامعة بالمزيد من الطلاب. فيما تحولت [[طهران]] في العصر القاجاري إلى مركز يستقطب طلاب العلوم الدينية الوافدين من المناطق الشمالية ومنها إلى أصفهان. وفي الوقت نفسه كانت أصفهان ترفد [[الحوزة النجفية]] بكثير من الطلاب الذين شدّوا الرحال متجهين صوب الحوزة الكبرى في جوار مرقد [[أمير المؤمنين]] (عليه السلام). ولم يقتصر الأمر على الدائرة [[ايران|الايرانية]] و[[العراق|العراقية]] بل كانت الحركة نشطة بين تلك البقاع وبين المسلمين [[الشيعة هند|الشيعة في الهند]].
وفي العقود الأخيرة كانت حركة الاستقاطب والهجرة العلمية من نصيب مدينة قم المقدسة التي تمكنت من جلب عشرات الالاف من الطلاب من شتّى أقطار العالم كالباكستان ولبنان والبحرين والعراق والكثير من الدول العربية والافريقية والاوربية.
وفي العقود الأخيرة كانت حركة الاستقاطب والهجرة العلمية من نصيب مدينة [[قم]] المقدسة التي تمكنت من جلب عشرات الالاف من الطلاب من شتّى أقطار العالم ك[[الباكستان]] و[[لبنان]] و[[البحرين]] و[[العراق]] والكثير من الدول العربية والافريقية والاوربية.
[[ملف:مدرسة فيضية جنب حرم السيدة معصومة (س).jpg ‏|تصغير|يسار|مدرسة فيضية جنب حرم السيدة معصومة (س)]]
[[ملف:مدرسة فيضية جنب حرم السيدة معصومة (س).jpg ‏|تصغير|يسار|مدرسة فيضية جنب حرم السيدة معصومة (س)]]
[[ملف:مدرسة المستنصرية في بغداد.jpg|تصغير|يسار|مدرسة المستنصرية في بغداد]]
[[ملف:مدرسة المستنصرية في بغداد.jpg|تصغير|يسار|مدرسة المستنصرية في بغداد]]
سطر ١٦٩: سطر ١٦٩:


أبرز الحوزات العلمية الشيعية
أبرز الحوزات العلمية الشيعية
* المدرسة القمية: وهي من أهم وأبرز الحوزات الشيعية ويعود تاريخها إلى النصف الأول من القرن الثاني على أثر هجرة الأشعريين إليها، وقد تألق نجم الحوزة القمية بعد الغيبة الكبرى في القرنين الثالث والرابع الهجريين؛ إلا أن حركتها العلمية ضعفت بظهور مدرستي الري وبغداد في القرن الخامس الهجري، ووصلت إلى مرحلة الانحلال والاندثار بعد هجوم المغول سنة 621 هـ ق. وبقيت حالة الركود هي السائدة في المدرسة القمية حتى قدوم الشيخ عبد الكريم الحائري سنة 1300 شمسي[1921م] حيث تمكن من إحيائها وإنشاء مدرسة علمية جديدة، وكان لقدوم السيد البروجردي بعد ذلك الدور الكبير في انتعاش المدرسة القمية حيث بلغت الذورة في عطائها وأصبحت في مصاف أهم الحوزات العلمية حينها. ثم جاء دور الثورة الاسلامية لترفع من مكانة الحوزة القميّة على مستوى المناهج والتنظيم واستقطاب الكثير من الطلاب من شتى بلدان العالم فضلاً عن وجود شخصيات علمية ومراجع تقليد كبار بذلوا جهوداً جبارة في دعم الحركة العلمية وإنشاء جيل كبير من خيار العلماء وتربية الكثير من المحققين والباحثين في شتى العلوم العقلية والنقلية.
* المدرسة القمية:
*المدرسة البغدادية: تعود جذور المدرسة البغدادية إلى عصر الامام الكاظم عليه السلام وكانت لها الصدارة بعدما برز فيها علماء كبار كابن الجنيد والشيخ المفيد والسيد المرتضى والشيخ الطوسي وكانت قمة توهجها العلمي في عصر آل بويه إلى منتصف القرن الخامس حيث ظهرت فتنة السلاجقة ودخول طغرل بك السلجوقي بغداد سنة 447 هـ ق مما اضطر شيخ الطائفة وزعيم الحوزة حينها الشيخ الطوسي للهجرة من بغداد إلى النجف الاشرف.
:وهي من أهم وأبرز الحوزات الشيعية ويعود تاريخها إلى النصف الأول من القرن الثاني على أثر هجرة [[الأشعريون|الأشعريين]] إليها، وقد تألق نجم الحوزة القمية بعد [[الغيبة الكبرى]] في القرنين الثالث والرابع الهجريين؛ إلا أن حركتها العلمية ضعفت بظهور مدرستي [[الري]] و[[بغداد]] في القرن الخامس الهجري، ووصلت إلى مرحلة الانحلال والاندثار بعد هجوم المغول سنة 621 هـ ق. وبقيت حالة الركود هي السائدة في المدرسة القمية حتى قدوم [[الشيخ عبد الكريم الحائري]] سنة 1300 شمسي[1921م] حيث تمكن من إحيائها وإنشاء مدرسة علمية جديدة، وكان لقدوم السيد البروجردي بعد ذلك الدور الكبير في انتعاش المدرسة القمية حيث بلغت الذورة في عطائها وأصبحت في مصاف أهم الحوزات العلمية حينها. ثم جاء دور [[الثورة الاسلامية]] لترفع من مكانة الحوزة القميّة على مستوى المناهج والتنظيم واستقطاب الكثير من الطلاب من شتى بلدان العالم فضلاً عن وجود شخصيات علمية ومراجع تقليد كبار بذلوا جهوداً جبارة في دعم الحركة العلمية وإنشاء جيل كبير من خيار العلماء وتربية الكثير من المحققين والباحثين في شتى العلوم العقلية والنقلية.
* المدرسة النجفية: أسست مدرسة النجف الأشرف عند ما وصل الغري شيخ الطائفة الشيعية الشيخ الطوسي أواسط القرن الخامس الهجري بعد وقوع حادثة كبرى بين السنة والشيعة. فكانت المركز العملي للتشيع حتى القرن السادس الهجري؛ ولكن مع ظهور محمد بن إدريس الحلي في القرن السادس الهجري في الحلة ضعف الإشعاع العلمي والفكري للحوزة النجفية وانتقلت الزعامة إلى مدينة الحلة، إلى أن تمكن المحقق الأردبيلي من إعادة الريادة للمدرسة النجفية. وقد ابتليت الحوزة النجفية كسائر الحوزات الشيعية في العقد الرابع من القرن الحادي عشر بظهور المدرسة الإخبارية إلى أن تمكن العلامة بحر العلوم وتلامذة الوحيد البهبهاني من بث الروح العلمية في الحوزة النجفية وإعادة النشاط الأصولي فيها لتتحول إلى أعظم جامعة دينية علمية عرفها تاريخ الطائفة الإمامية ولا تزال باقية يقصدها رواد العلم وأبناؤه من أقاصي البلاد الإسلامية.
*المدرسة البغدادية:
*مدرسة الحلّة: تعود جذور مدرسة الحلة إلى القرن الخامس على يد حكومة بني مزيد في الحلة. وقد تمكنت من أواسط القرن السادس إلى نهاية القرن الثامن التصدي لزعامة الحركة العلمية في الوسط الشيعي. إلّا أن النزاعات التي حصلت بين ملوك الطوائف بعد سقوط الدولة الايلخانية أضعفت رويداً رويداً الحركة العلمية فيها لتعود الصدارة من جديد إلى المدرسة النجفية. انجبت مدرسة الحلة كبار العلماء ومراجع الدين كابن ادريس الحلي والمحقق الحلي والعلامة الحلي وابن طاووس و....
:تعود جذور المدرسة البغدادية إلى عصر [[الإمام الكاظم عليه السلام|الامام الكاظم]] (عليه السلام) وكانت لها الصدارة بعدما برز فيها علماء كبار ك[[ابن الجنيد]] و[[الشيخ المفيد]] و[[السيد المرتضى]] و[[الشيخ الطوسي]] وكانت قمة توهجها العلمي في عصر [[آل بويه]] إلى منتصف القرن الخامس حيث ظهرت فتنة السلاجقة ودخول طغرل بك السلجوقي بغداد سنة 447 هـ ق مما اضطر شيخ الطائفة وزعيم الحوزة حينها [[الشيخ الطوسي]] للهجرة من بغداد إلى [[النجف الأشرف|النجف الاشرف]].
* مدرسة جبل عامل: يراد من هذه المدرسة مجموع المراكز العلمية الشيعية التي ظهرت في بعض قرى ومدن جبل عامل في لبنان من اواسط القرن الثامن إلى أواسط القرن العاشر. ومن أشهر أعلام المدرسة العاملية كل من الشهيد الأول والشهيد الثاني والشيخ الحر العاملي والمحقق الكركي. وكان لرجال هذه المدرسة وخريجيها الدور الكبير في تشكيل المدرسة الأصفهانية وغيرها من الحوزات العلمية بما فيها الحوزة النجفية في القرون الأخيرة.
* المدرسة النجفية:
* مدرسة أصفهان: ظهرت المدرسة الاصفهانية بعد اعتراف الحكام الصفويين بالمذهب الامامي الاثني عشري واتخاذ الصفويين أصفهان عاصمة لهم. انجبت المدرسة الاصفهانية ثلة من كبار العلماء كالميرزا عبد الله الافندي والشيخ البهائي ومحمد باقر السبزواري ومحمد تقي المجلسي ومحمد باقر المجلسي وآقا جمال الخوانساري وآقا حسين الخوانساري والسيد أبو الحسن الاصفهاني.
:أسست مدرسة النجف الأشرف عند ما وصل الغري شيخ الطائفة الشيعية الشيخ الطوسي أواسط القرن الخامس الهجري بعد وقوع حادثة كبرى بين السنة والشيعة. فكانت المركز العملي للتشيع حتى القرن السادس الهجري؛ ولكن مع ظهور [[محمد بن إدريس الحلي]] في القرن السادس الهجري في الحلة ضعف الإشعاع العلمي والفكري للحوزة النجفية وانتقلت الزعامة إلى مدينة [[الحلة]]، إلى أن تمكن [[المحقق الأردبيلي]] من إعادة الريادة للمدرسة النجفية. وقد ابتليت الحوزة النجفية كسائر الحوزات الشيعية في العقد الرابع من القرن الحادي عشر بظهور المدرسة الإخبارية إلى أن تمكن [[العلامة بحر العلوم]] وتلامذة الوحيد البهبهاني من بث الروح العلمية في الحوزة النجفية وإعادة النشاط الأصولي فيها لتتحول إلى أعظم جامعة دينية علمية عرفها تاريخ الطائفة الإمامية ولا تزال باقية يقصدها رواد العلم وأبناؤه من أقاصي البلاد الإسلامية.
* مدرسة الري: ظهرت مدرسة الري في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري بعد هجرة السادة العلويين اليها. ومن ابرز وجوه هذه المدرسة الشيخ محمد بن يعقوب الكليني، والشيخ الصدوق، وابن قبة الرازي، وأبو الفتوح الرازي.
*مدرسة الحلّة:
:تعود جذور مدرسة الحلة إلى القرن الخامس على يد [[حكومة بني مزيد]] في الحلة. وقد تمكنت من أواسط القرن السادس إلى نهاية القرن الثامن التصدي لزعامة الحركة العلمية في الوسط الشيعي. إلّا أن النزاعات التي حصلت بين ملوك الطوائف بعد سقوط الدولة الايلخانية أضعفت رويداً رويداً الحركة العلمية فيها لتعود الصدارة من جديد إلى المدرسة النجفية. انجبت مدرسة الحلة كبار العلماء ومراجع الدين ك[[ابن ادريس الحلي]] و[[المحقق الحلي]] و[[العلامة الحلي]] و[[ابن طاووس]] و....
* مدرسة جبل عامل:
:يراد من هذه المدرسة مجموع المراكز العلمية الشيعية التي ظهرت في بعض قرى ومدن جبل عامل في لبنان من اواسط القرن الثامن إلى أواسط القرن العاشر. ومن أشهر أعلام المدرسة العاملية كل من [[الشهيد الأول]] و[[الشهيد الثاني]] و[[الشيخ الحر العاملي]] و[[المحقق الكركي]]. وكان لرجال هذه المدرسة وخريجيها الدور الكبير في تشكيل المدرسة الأصفهانية وغيرها من الحوزات العلمية بما فيها الحوزة النجفية في القرون الأخيرة.
* مدرسة أصفهان:
:ظهرت المدرسة الاصفهانية بعد اعتراف الحكام الصفويين بال[[مذهب الامامي الاثني عشري]] واتخاذ الصفويين أصفهان عاصمة لهم. انجبت المدرسة الاصفهانية ثلة من كبار العلماء كال[[ميرزا عبد الله الافندي]] و[[الشيخ البهائي]] و[[محمد باقر السبزواري]] و[[محمد تقي المجلسي]] و[[محمد باقر المجلسي]] و[[آقا جمال الخوانساري]] و[[آقا حسين الخوانساري]] و[[السيد أبو الحسن الاصفهاني]].
* مدرسة الري:
:ظهرت مدرسة الري في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري بعد هجرة السادة العلويين اليها. ومن ابرز وجوه هذه المدرسة [[محمد بن يعقوب الكليني|الشيخ محمد بن يعقوب الكليني]]، و[[الشيخ الصدوق]]، و[[ابن قبة الرازي]]، و[[أبو الفتوح الرازي]].
* مدرسة خراسان: وهي ثاني مدرسة علمية في ايران من حيث الأهمية بعد المدرسة القمية وما تزال عامرة بالبحث العلمي والتحقيقي حيث يوجد فيها ما يزيد على أربعين حلقة درسة على مستوى أبحاث الخارج واكثر من 400 حلقة على مستوى السطوح. وهي تشرف على جميع الحوزات العلمية في كل من خراسان الرضوية وخراسان الجنوبية وخراسان الشمالية.
* مدرسة خراسان: وهي ثاني مدرسة علمية في ايران من حيث الأهمية بعد المدرسة القمية وما تزال عامرة بالبحث العلمي والتحقيقي حيث يوجد فيها ما يزيد على أربعين حلقة درسة على مستوى أبحاث الخارج واكثر من 400 حلقة على مستوى السطوح. وهي تشرف على جميع الحوزات العلمية في كل من خراسان الرضوية وخراسان الجنوبية وخراسان الشمالية.
* مدرسة طهران: يعود تاريخ تأسيسها إلى عصر محمد خان القاجاري وكانت تمثل في حينها حلقة الوصل أو الوسطى بين كل من المدرسة النجفية والكربلائية والأصفهانية من جهة وبين المدراسة الفرعية المنتشرة في المدن الايرانية. من أشهر رجال المدرسة الطهرانية كل من: محمد حسين الآشتياني، والحاج المولى علي الكني، والشيخ فضل الله نوري، ومحمد تقي الآملي، والسيد أحمد الخوانساري، ومحمد مهدي إلهي قمشئي وأبو الحسن الشعراني.
* مدرسة طهران: يعود تاريخ تأسيسها إلى عصر محمد خان القاجاري وكانت تمثل في حينها حلقة الوصل أو الوسطى بين كل من المدرسة النجفية والكربلائية والأصفهانية من جهة وبين المدراسة الفرعية المنتشرة في المدن الايرانية. من أشهر رجال المدرسة الطهرانية كل من: [[محمد حسين الآشتياني]]، و[[الحاج المولى علي الكني]]، و[[الشيخ فضل الله النوري]]، و[[محمد تقي الآملي]]، و[[السيد أحمد الخوانساري]]، و[[محمد مهدي إلهي قمشئي]] و[[أبو الحسن الشعراني]].
كان للمدرسة الطهرانية مشاركة فاعلة في الكثير من الحوادث السياسية كثورة التنباك وحركة المشروطة، والتصدي لحركة رضا خان المناهضة للدين فضلاً عن حركة تأميم النفط وثورة الخامس عشر من خرداد ودعم الثورة الاسلامية.
كان للمدرسة الطهرانية مشاركة فاعلة في الكثير من الحوادث السياسية ك[[ثورة التنباك]] و[[حركة المشروطة]]، والتصدي لحركة رضا خان المناهضة للدين فضلاً عن [[حركة تأميم النفط]] و[[ثورة الخامس عشر من خرداد]] ودعم [[الثورة الاسلامية]].
من أبرز مراجع الدين الساكنين مؤخرا في طهران الشيخ مجتبى الطهراني.
من أبرز مراجع الدين الساكنين مؤخرا في طهران [[الشيخ مجتبى الطهراني]].
لمزيد الاطلاع
=== لمزيد الاطلاع ===
* الحوزة العلمية في النجف الأشرف، تأليف السيد محمّد الغروي
* الحوزة العلمية في النجف الأشرف، تأليف السيد محمّد الغروي
* مقدمة كتاب الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية تحقيق السيد كلانتر، بقلم آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي، طبع دار العالم الاسلامي، بيروت.
* مقدمة كتاب الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية تحقيق السيد كلانتر، بقلم آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي، طبع دار العالم الاسلامي، بيروت.
مستخدم مجهول