مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آسية زوجة فرعون»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
سطر ٢٥: | سطر ٢٥: | ||
|جنسية = | |جنسية = | ||
|أسماء أخرى = | |أسماء أخرى = | ||
|سبب شهرة =ذكرها في [[القرآن الكريم]] _ إحدى أفضل نساء العالم | |سبب شهرة =ذكرها في [[القرآن الكريم]] _ إحدى أفضل نساء العالم | ||
|أعمال بارزة =تربية النبي موسى في حضنها | |أعمال بارزة =تربية النبي موسى في حضنها | ||
سطر ٣٨: | سطر ٣١: | ||
|تأثير = | |تأثير = | ||
|منشأ = | |منشأ = | ||
|لقب = | |لقب = | ||
|دين =[[الإيمان]] [[النبي موسى|بالنبي موسى]] | |دين =[[الإيمان]] [[النبي موسى|بالنبي موسى]] | ||
|مذهب = | |مذهب = | ||
سطر ٥٧: | سطر ٤٢: | ||
|والدان = | |والدان = | ||
|أقارب= | |أقارب= | ||
|ملاحظات = | |ملاحظات = | ||
|عرض صندوق = | |عرض صندوق = | ||
سطر ٦٨: | سطر ٤٧: | ||
'''آسية زوجة فرعون'''، هي بنت مزاحم بن عبيد التي کان لها الدور في نجاة [[موسى (ع)]] من نهر النيل وذكرت في [[القرآن الكريم]] و[[الروايات]] بالخير. | '''آسية زوجة فرعون'''، هي بنت مزاحم بن عبيد التي کان لها الدور في نجاة [[موسى (ع)]] من نهر النيل وذكرت في [[القرآن الكريم]] و[[الروايات]] بالخير. | ||
آمنت آسية ب[[الله]] تعالى وبنبيه [[النبي موسى|موسى]]{{ع}}، فلم يتردد فرعون في قتلها عندما تأكد من [[الإيمان|إيمانها]]، فروي عن [[رسول الله (ص)]] أنها من أفضل نساء أهل [[الجنة|الجنّة]] مع [[خديجة بنت خويلد]]، و[[فاطمة بنت محمد]]، و[[مريم بنت عمران]]. | |||
==تعريف بامرأة فرعون== | ==تعريف بامرأة فرعون== | ||
امرأة فرعون هي: آسية بنت مزاحم بن عبيد بن الريان بن الوليد، الذي كان فرعون [[مصر]] في زمن [[يوسف(ع)]]، وقيل: إنها كانت من [[بني إسرائيل]]،<ref>ابن كثير، البداية والنهاية، ج1، ص 276.</ref> بل قيل: إنها كانت عمة [[النبي موسى|موسى]]{{ع}}،<ref>الكاشاني، خلاصة المنهج، ج 4، ص 152.</ref> وكانت مؤمنة تكتم إيمانها.<ref>ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج 1، ص 128.</ref> | امرأة فرعون هي: آسية بنت مزاحم بن عبيد بن الريان بن الوليد، الذي كان فرعون [[مصر]] في زمن [[يوسف(ع)]]، وقيل: إنها كانت من [[بني إسرائيل]]،<ref>ابن كثير، البداية والنهاية، ج1، ص 276.</ref> بل قيل: إنها كانت عمة [[النبي موسى|موسى]]{{ع}}،<ref>الكاشاني، خلاصة المنهج، ج 4، ص 152.</ref> وكانت مؤمنة تكتم إيمانها.<ref>ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج 1، ص 128.</ref> |