انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زرارة بن أعين»

من ويكي شيعة
imported>Odai78
imported>Odai78
ط استخراج المصادر وتصيحح الهوامش
سطر ٨٩: سطر ٨٩:
عدّه جماعة من الذين أجمعت العصابة على تصديقهم، والانقياد لهم بالفقه.
عدّه جماعة من الذين أجمعت العصابة على تصديقهم، والانقياد لهم بالفقه.


قال [[الشيخ الكشي|الكشّي]] : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب [[الإمام الباقر عليه السلام|أبي جعفر ]] وأصحاب [[الإمام الصادق عليه السلام|أبي عبد الله]] (عليهما السلام)، وانقادوا لهم بالفقه، فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: [[زرارة بن أعين|زرارة]] ، و [[معروف بن خربوذ|معروف بن خرّبوذ]] ، وبُريد، و [[أبو بصير الأسدي]]، و [[الفضيل بن يسار]] ، و [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم الطائفي]] ، قالوا: وأفقه الستّة [[زرارة بن أعين|زرارة]] <ref>الكشي، رجال الكشّي ص 2 ص 507 برقم 431</ref>.
قال [[الشيخ الكشي|الكشّي]] : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب [[الإمام الباقر عليه السلام|أبي جعفر ]] وأصحاب [[الإمام الصادق عليه السلام|أبي عبد الله]] (عليهما السلام)، وانقادوا لهم بالفقه، فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: [[زرارة بن أعين|زرارة]] ، و [[معروف بن خربوذ|معروف بن خرّبوذ]] ، وبُريد، و [[أبو بصير الأسدي]]، و [[الفضيل بن يسار]] ، و [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم الطائفي]] ، قالوا: وأفقه الستّة [[زرارة بن أعين|زرارة]].<ref>الكشي، رجال الكشّي ص 2 ص 507 برقم 431</ref>


وكان علماً من أعلام الدين، ومن كبار الفقهاء والعلماء فضلاً وتقوى، وكانت له يد في الفقه والكلام والأدب والشعر، إلّا أنّه كان ضليعاً في الفقه، إذ لا يخلو باب من أبواب الفقه من حديث له.
وكان علماً من أعلام الدين، ومن كبار الفقهاء والعلماء فضلاً وتقوى، وكانت له يد في الفقه والكلام والأدب والشعر، إلّا أنّه كان ضليعاً في الفقه، إذ لا يخلو باب من أبواب الفقه من حديث له.
سطر ٩٥: سطر ٩٥:
==أقوال الأئمّة (عليهم السلام) فيه==
==أقوال الأئمّة (عليهم السلام) فيه==


*قال [[الإمام الباقر عليه السلام|الإمام الباقر]] (عليه السلام): «'''يا [[زرارة بن أعين|زرارة]]، حقّاً على الله أن يدخلك الجنّة'''»<ref>العياشي، تفسير العيّاشي ج 2 ص 93 حديث 74</ref>.
*قال [[الإمام الباقر عليه السلام|الإمام الباقر]] (عليه السلام): «'''يا [[زرارة بن أعين|زرارة]]، حقّاً على الله أن يدخلك الجنّة'''».<ref>العياشي، تفسير العيّاشي ج ص 93، ح 74</ref>
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام): «'''بشّر المخبتين بالجنّة: [[بريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية العجلي]]، و [[أبو بصير  المرادي|أبو بصير بن ليث البختري المرادي]] ، و [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]]، و [[زرارة بن أعين|زرارة]]، أربعة نجباء أُمناء الله على حلاله وحرامه، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوّة واندرست'''».<ref>الكشّي، رجال الكشي، ص 170، ح 286.</ref>
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام): «'''بشّر المخبتين بالجنّة: [[بريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية العجلي]]، و [[أبو بصير  المرادي|أبو بصير بن ليث البختري المرادي]] ، و [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]]، و [[زرارة بن أعين|زرارة]]، أربعة نجباء أُمناء الله على حلاله وحرامه، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوّة واندرست'''».<ref>الكشّي، رجال الكشي، ص 170، ح 286.</ref>


*قال [[الإمام الصادق عليه السلام]]: «'''أوتاد الأرض، وأعلام الدين أربعة: [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]] ، و[[بُريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، [[أبو بصير المرادي|وليث بن البختري المرادي]] ، و [[زرارة بن أعين]]'''».<ref>الكشّي، رجال الكشي، ص 238، ح 432.</ref>
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام]]: «'''أوتاد الأرض، وأعلام الدين أربعة: [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]] ، و[[بُريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، [[أبو بصير المرادي|وليث بن البختري المرادي]] ، و [[زرارة بن أعين]]'''».<ref>الكشّي، رجال الكشي، ص 238، ح 432.</ref>
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام): «'''إنّ أصحاب أبي كانوا زيناً، أحياءاً وأمواتاً، أعني [[زرارة بن أعين|زرارة]]، و [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]]، ومنهم [[أبو بصير المرادي|ليث المرادي]]، و[[بُريد بن معاوية  العجلي|بُريد العجلي]]، وهؤلاء القوّامون بالقسط، وهؤلاء {السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ}'''»<ref>الكشي، رجال الكشّي ص 239 حديث 433</ref>.
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام): «'''إنّ أصحاب أبي كانوا زيناً، أحياءاً وأمواتاً، أعني [[زرارة بن أعين|زرارة]]، و [[محمد بن مسلم|محمّد بن مسلم]]، ومنهم [[أبو بصير المرادي|ليث المرادي]]، و[[بُريد بن معاوية  العجلي|بُريد العجلي]]، وهؤلاء القوّامون بالقسط، وهؤلاء {السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ}'''».<ref>الكشي، رجال الكشّي، ص 239، ح 433.</ref>


*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام): «'''ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا [[زرارة بن أعين|زرارة]]، و [[أبو بصير المرادي]] ، و [[محمد بن مسلم]] ، و [[بُريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هدى، هؤلاء حفّاظ الدين، وأُمناء أبي على حلال الله وحرامه، وهم السابقون إلينا في الدنيا وفي الآخرة'''».<ref>الشيخ المفيد، الاختصاص، ص 66.</ref>
*قال [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام): «'''ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا [[زرارة بن أعين|زرارة]]، و [[أبو بصير المرادي]] ، و [[محمد بن مسلم]] ، و [[بُريد بن معاوية العجلي|بُريد بن معاوية]]، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هدى، هؤلاء حفّاظ الدين، وأُمناء أبي على حلال الله وحرامه، وهم السابقون إلينا في الدنيا وفي الآخرة'''».<ref>الشيخ المفيد، الاختصاص، ص 66.</ref>




*قال [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام الكاظم]] (عليه السلام): «'''إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: أين حواري [[النبي محمد |محمد بن عبد الله]] [[النبي محمد |رسول الله]] (صلى الله عليه وآله) ، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم [[سلمان الفارسي |سلمان]] و [[المقداد بن عمرو|المقداد]] و [[أبو ذر الغفاري |أبو ذر]]... ثمّ ينادي المنادي: أين حواري [[الإمام الباقر عليه السلام|محمد بن علي]] وحواري [[الإمام الصادق عليه السلام|جعفر بن محمّد]]؟ فيقوم [[عبد الله بن شريك العامري]] و [[زرارة بن أعين]] و [[بريد بن معاوية العجلي]] و [[محمد بن مسلم]] و [[أبو بصير]]  و [[عبد الله بن أبي يعفور]] و [[عامر بن عبد الله بن جذاعة]] ، و [[حجر بن زائدة]] و [[حمران بن أعين]]، ثم ينادى سائر [[الشيعة]] مع سائر الأئمة (عليهم السلام)'''...».<ref>الكشي، رجال الكشّي ص 9 ح 20</ref>
*قال [[الإمام الكاظم عليه السلام|الإمام الكاظم]] (عليه السلام): «'''إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: أين حواري [[النبي محمد |محمد بن عبد الله]] [[النبي محمد |رسول الله]] (صلى الله عليه وآله) ، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم [[سلمان الفارسي |سلمان]] و [[المقداد بن عمرو|المقداد]] و [[أبو ذر الغفاري |أبو ذر]]... ثمّ ينادي المنادي: أين حواري [[الإمام الباقر عليه السلام|محمد بن علي]] وحواري [[الإمام الصادق عليه السلام|جعفر بن محمّد]]؟ فيقوم [[عبد الله بن شريك العامري]] و [[زرارة بن أعين]] و [[بريد بن معاوية العجلي]] و [[محمد بن مسلم]] و [[أبو بصير]]  و [[عبد الله بن أبي يعفور]] و [[عامر بن عبد الله بن جذاعة]] ، و [[حجر بن زائدة]] و [[حمران بن أعين]]، ثم ينادى سائر [[الشيعة]] مع سائر الأئمة (عليهم السلام)'''...».<ref>الكشي، رجال الكشّي، ص ح 20.</ref>


==أقوال العلماء فيه==
==أقوال العلماء فيه==
*قال [[ابن النديم البغدادي]]: وزرارة أكبر رجال الشيعة فقهاً وحديثاً ومعرفة بالكلام والتشيّع.<ref>ابن النديم البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 276</ref>
*قال [[ابن النديم البغدادي]]: وزرارة أكبر رجال الشيعة فقهاً وحديثاً ومعرفة بالكلام والتشيّع.<ref>ابن النديم البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 276.</ref>
*قال [[الشيخ النجاشي|النجاشي]] : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدّمهم، وكان قارئاً فقيهاً متكلّماً شاعراً أديباً، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين، صادقاً فيما يرويه.<ref>النجاشي، رجال النجاشي ص 175 برقم 463.</ref>
*قال [[الشيخ النجاشي|النجاشي]] : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدّمهم، وكان قارئاً فقيهاً متكلّماً شاعراً أديباً، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين، صادقاً فيما يرويه.<ref>النجاشي، رجال النجاشي، ص 175، برقم 463.</ref>
*قال [[الشيخ الطوسي]] : ثقة.<ref>الطوسي، رجال الطوسي، ص 337 برقم 5010.</ref>
*قال [[الشيخ الطوسي]] : ثقة.<ref>الطوسي، رجال الطوسي، ص 337 برقم 5010.</ref>
*قال [[الشيخ عبد الله المامقاني| الشيخ المامقاني]] : ووثّقه كلّ مَن صنّف في الرجال وإن اختلفت في حاله الأخبار، فالأصحاب متّفقون على أنّ هذا الرجل بلغ من الجلالة، والعظم، ورفعة الشأن، وسموّ المكان إلى ما فوق الوثاقة المطلوبة للقبول والاعتماد، وتظافرت الروايات بذلك، بل تواترت معنى.<ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 28 ص 88 برقم 8393.</ref>
*قال [[الشيخ عبد الله المامقاني| الشيخ المامقاني]] : ووثّقه كلّ مَن صنّف في الرجال وإن اختلفت في حاله الأخبار، فالأصحاب متّفقون على أنّ هذا الرجل بلغ من الجلالة، والعظم، ورفعة الشأن، وسموّ المكان إلى ما فوق الوثاقة المطلوبة للقبول والاعتماد، وتظافرت الروايات بذلك، بل تواترت معنى.<ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 28، ص 88، برقم 8393.</ref>


==روايته للحديث==
==روايته للحديث==

مراجعة ٠٩:٣٣، ٧ مايو ٢٠١٧

زرارة بن أعين
من أهم الرواة عن الأئمة (عليهم السلام)
تاريخ ولادةسنة 80 هـ أو 70 هـ
مكان ولادةالكوفة
تاريخ وفاةسنة 150 هـ
سبب شهرةكان فقيهاً ، متكلماً ومن أصحاب الإجماع


زرارة بن أعين، من أصحاب الإجماع ومن أصحاب الإمامين الباقر و الصادق (عليهما السلام). من رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وثّقه كلّ من ترجم له ، وكان فقيهاً ، متكلماً.

اسمه وكنيته وولادته

اسمه الأصلي عبد ربه بن أعْين بن سُنسُن الشَيباني الكوفي، وأما زرارة فهو لقب له، وكنيته أبو علي.[١]

ولد سنة 80 هـ أو 70 هـ ، ومن المحتمل أن يكون ولد في الكوفة.

مكانته العلمية

عدّه جماعة من الذين أجمعت العصابة على تصديقهم، والانقياد لهم بالفقه.

قال الكشّي : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب أبي جعفر وأصحاب أبي عبد الله (عليهما السلام)، وانقادوا لهم بالفقه، فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: زرارة ، و معروف بن خرّبوذ ، وبُريد، و أبو بصير الأسدي، و الفضيل بن يسار ، و محمّد بن مسلم الطائفي ، قالوا: وأفقه الستّة زرارة.[٢]

وكان علماً من أعلام الدين، ومن كبار الفقهاء والعلماء فضلاً وتقوى، وكانت له يد في الفقه والكلام والأدب والشعر، إلّا أنّه كان ضليعاً في الفقه، إذ لا يخلو باب من أبواب الفقه من حديث له.

أقوال الأئمّة (عليهم السلام) فيه


أقوال العلماء فيه

  • قال ابن النديم البغدادي: وزرارة أكبر رجال الشيعة فقهاً وحديثاً ومعرفة بالكلام والتشيّع.[٩]
  • قال النجاشي : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدّمهم، وكان قارئاً فقيهاً متكلّماً شاعراً أديباً، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين، صادقاً فيما يرويه.[١٠]
  • قال الشيخ الطوسي : ثقة.[١١]
  • قال الشيخ المامقاني : ووثّقه كلّ مَن صنّف في الرجال وإن اختلفت في حاله الأخبار، فالأصحاب متّفقون على أنّ هذا الرجل بلغ من الجلالة، والعظم، ورفعة الشأن، وسموّ المكان إلى ما فوق الوثاقة المطلوبة للقبول والاعتماد، وتظافرت الروايات بذلك، بل تواترت معنى.[١٢]

روايته للحديث

يعتبر من رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (2211) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامين الباقر و الصادق (عليهما السلام).[١٣]

من روى عنه

ذكر بعض المحققين أن الذين رووا عن زرارة بلغوا المائة شخص،[١٤] ومنهم : موسى بن بكر الواسطي ، أبان بن تغلب الحريزي ، حنّان بن سدير ، جميل بن دراج ، هشام بن سالم ، ابن بكير ، ابن مسكان ، أبو خالد ، ثعلبه بن ميمون ، علي بن عطية ، عمر بن أذينة ، محمد بن حمران ، حريز ، الحسن بن موسى.

ذرية زرارة

  • عبيد (أو عبيد الله)
  • ورومي
  • وعبد الله
  • الحسن
  • والحسين
  • ومحمّد
  • ويحيى

وكلّهم من أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام)، من الثقات الأجلاّء.

مصنفاته

وفاته

تُوفّي (رحمه الله) سنة 150 هـ .


الهوامش

  1. ابن النديم البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 308 ـ 309.
  2. الكشي، رجال الكشّي ص 2 ص 507 برقم 431
  3. العياشي، تفسير العيّاشي ج 2، ص 93، ح 74
  4. الكشّي، رجال الكشي، ص 170، ح 286.
  5. الكشّي، رجال الكشي، ص 238، ح 432.
  6. الكشي، رجال الكشّي، ص 239، ح 433.
  7. الشيخ المفيد، الاختصاص، ص 66.
  8. الكشي، رجال الكشّي، ص 9، ح 20.
  9. ابن النديم البغدادي، الفهرست، ج 1، ص 276.
  10. النجاشي، رجال النجاشي، ص 175، برقم 463.
  11. الطوسي، رجال الطوسي، ص 337 برقم 5010.
  12. المامقاني، تنقيح المقال، ج 28، ص 88، برقم 8393.
  13. الخوئي، معجم رجال الحديث، ج 8، ص 225، برقم 4671.
  14. باقري بيدهندي، أصحاب اجماع.

المصادر والمراجع

  • ابن النديم، محمد بن إسحاق، الفهرست، تحقيق: إبراهيم رمضان، بيروت، دار المعرفة، ط 2، 1417 هـ / 1997 م.
  • الطوسي، محمد بن الحسن، اختیار معرفه الرجال (المعروف برجال الکشی)، تصحيح: حسن المصطفوی، مشهد- ايران، جامعة مشهد، ۱۳۴۸ هـ ش.
  • العياشي، محمد بن مسعود، تحقيق: السيد هاشم الرسولي المحلاتي،طهران، المكتبة العلمية الاسلامية، د.ت.
  • الشيخ المفيد، محمد بن محمد، الاختصاص (موسوعة الشيخ المفيد ج 12)، دار المفيد، د.ت.
  • ابن النديم، محمد بن إسحاق، الفهرست في أخبار العلماء المصنفين من القدماء والمحدثين وأسماء كتبهم، تحقيق رضا تجدد، د.ت.
  • النجاشي، أحمد بن علي، رجال النجاشي، تحقيق: السيد موسى الشبيري الزنجاني، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1424هـ.
  • الطوسي، محمد بن الحسن، رجال، تحقيق: جواد القيومى الأصفهاني، قم، مؤسسة النشر الاسلامي، 1415 هـ.

المامقانی، عبد الله، تنقيح المقال في علم الرجال، تحقيق: الشيخ محمد رضا المامقاني، قم، موسسة آل البیت (علیهم السلام) لإحیاء التراث، ط 1، 1423 هـ.

  • معجم رجال الحديث، السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي، مؤسسة الخوئي الإسلامية، ط 5، د.ت.
  • باقري بيدهندي، ناصر، أصحاب اجماع، مجلة علوم الحديث، رقم 9.