انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البهائية»

أُزيل ١٩ بايت ،  ٢٧ يونيو ٢٠١٧
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٩٩: سطر ١٩٩:
قال بهاء الله: فمع هذا إذا سئلوا - [[المسلمين]] - بأيّ دليل وبرهان تردّون [[النصارى]] وأمثالهم وتحكمون عليهم بـ[[الكفر]]، فحين عجزهم عن الجواب يتمسّكون بقولهم: إنّ هذه الكتب قد حرّفت وإنّها ليست من عند [[الله]]، وإنّها لم تكن من عنده أبدًا، والحال أنّ نفس عبارات الآية تشهد بأنّها من عند الله، ومضمون نفس هذه الآية أيضًا موجود في [[القرآن]] لو أنتم تعرفون: الحقّ أقول لكم أنّهم لم يدركوا في تلك المدّة ما هو المقصود من التحريف.<ref>الإيقان، ص 72 - 73.</ref>
قال بهاء الله: فمع هذا إذا سئلوا - [[المسلمين]] - بأيّ دليل وبرهان تردّون [[النصارى]] وأمثالهم وتحكمون عليهم بـ[[الكفر]]، فحين عجزهم عن الجواب يتمسّكون بقولهم: إنّ هذه الكتب قد حرّفت وإنّها ليست من عند [[الله]]، وإنّها لم تكن من عنده أبدًا، والحال أنّ نفس عبارات الآية تشهد بأنّها من عند الله، ومضمون نفس هذه الآية أيضًا موجود في [[القرآن]] لو أنتم تعرفون: الحقّ أقول لكم أنّهم لم يدركوا في تلك المدّة ما هو المقصود من التحريف.<ref>الإيقان، ص 72 - 73.</ref>
*'''[[المعجزة|المعجزات]]'''
*'''[[المعجزة|المعجزات]]'''
إدعى البهائيون حصول [[المعجزة|معجزات]] تؤيد حقانية ديانتهم وقت ظهورها فقد قال الداعية البهائي وليم شيرز: كان ذلك في القرن التاسع عشر الميلادي، وكانت هناك علامة أخرى في السماء، نجم مذنَّب عظيم مشتعل ففزع كثيرون، وخاف جمٌّ غفير، كما فرح عديدون؛ لأن كلا من الشرق والغرب قد تماسكا معا في حماس العصر الألفي السعيد.<ref>سيزر، دع الشمس تشرق، ص 1.</ref>
إدعى البهائيون حصول معجزات تؤيد حقانية ديانتهم وقت ظهورها فقد قال الداعية البهائي وليم شيرز: كان ذلك في القرن التاسع عشر الميلادي، وكانت هناك علامة أخرى في السماء، نجم مذنَّب عظيم مشتعل ففزع كثيرون، وخاف جمٌّ غفير، كما فرح عديدون؛ لأن كلا من الشرق والغرب قد تماسكا معا في حماس العصر الألفي السعيد.<ref>سيزر، دع الشمس تشرق، ص 1.</ref>


==المبادئ الأساسية للبهائية==
==المبادئ الأساسية للبهائية==
مستخدم مجهول