انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حديث الافتراق»

لا تغيير في الحجم ،  ١١ مايو ٢٠٢١
ط
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ali110110
سطر ٢٨: سطر ٢٨:


إلا أن الحديث  ورد  في بعض المصادر الحديثية للشيعة<ref>الشيخ الصدوق، الخصال، ج 1، ص 584-585؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 28، ص 13</ref> ول[[أهل السنة]]<ref>ابن حنبل، مسند ابن حنبل، ج 3، ص 569؛ ابن أبي عاصم، السنة، ج 1، ص 75-80؛ الطبراني، المعجم الكبير، ج 18، ص 51.</ref> وكذلك في بعض مصادر الملل والنحل<ref>البغدادي، الفرق بين الفرق، ص 5-8؛ السبحاني، بحوث في الملل والنحل، ج 1، ص 25-26.</ref>وحُظي بالقبول من قبل مؤلّفيها،
إلا أن الحديث  ورد  في بعض المصادر الحديثية للشيعة<ref>الشيخ الصدوق، الخصال، ج 1، ص 584-585؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 28، ص 13</ref> ول[[أهل السنة]]<ref>ابن حنبل، مسند ابن حنبل، ج 3، ص 569؛ ابن أبي عاصم، السنة، ج 1، ص 75-80؛ الطبراني، المعجم الكبير، ج 18، ص 51.</ref> وكذلك في بعض مصادر الملل والنحل<ref>البغدادي، الفرق بين الفرق، ص 5-8؛ السبحاني، بحوث في الملل والنحل، ج 1، ص 25-26.</ref>وحُظي بالقبول من قبل مؤلّفيها،
كما أنّ بعض علماء الملل والنحل كالبغدادي،<ref>البغدادي، الفرق بين الفرق، ص 11-21.</ref> والإسفرايني<ref>الإسفرايني، التبصير في الدين، ص 23-25.</ref> والملطي الشافعي<ref>الملطي الشافعي، التنبيه والردّ، ص 12.</ref> قاموا بناءً على هذا الحديث بتقسيم الفرق الإسلامية إلى 73 فرقة، وعليه قال البعض إنّ حديث الافتراق [[حديث مستفيض]]<ref>السبحاني، بحوث في الملل والنحل، ج 1، ص 23؛ المظفر، دلائل الصدق، ج 5، ص 289.</ref>، وقال آخرون إنّه [[متواتر]]<ref>ابن طاووس، الطرائف، ج 1، ص 287 و ج 2، ص 74 و259؛ المناوي، فيض القدير، ج 2، ص 20.</ref> أو قريب من المتواترات<ref>الآمدي، الإحكام في أصول الاحكام، ج 1، ص 219.</ref>
كما أنّ بعض علماء الملل والنحل كالبغدادي،<ref>البغدادي، الفرق بين الفرق، ص 11-21.</ref> والإسفرايني<ref>الإسفرايني، التبصير في الدين، ص 23-25.</ref> والملطي الشافعي<ref>الملطي الشافعي، التنبيه والردّ، ص 12.</ref> قاموا بناءً على هذا الحديث بتقسيم الفرق الإسلامية إلى 73 فرقة، وعليه قال البعض إنّ حديث الافتراق [[حديث مستفيض]]،<ref>السبحاني، بحوث في الملل والنحل، ج 1، ص 23؛ المظفر، دلائل الصدق، ج 5، ص 289.</ref> وقال آخرون إنّه [[متواتر]]<ref>ابن طاووس، الطرائف، ج 1، ص 287 و ج 2، ص 74 و259؛ المناوي، فيض القدير، ج 2، ص 20.</ref> أو قريب من المتواترات<ref>الآمدي، الإحكام في أصول الاحكام، ج 1، ص 219.</ref>


==ما هي الفرقة الناجية==
==ما هي الفرقة الناجية==
مستخدم مجهول