انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد علي الحسيني الخامنئي»

من ويكي شيعة
imported>Madani
طلا ملخص تعديل
imported>Ali110110
سطر ١٩٠: سطر ١٩٠:
[[تصنيف:فقهاء الشيعة]]
[[تصنيف:فقهاء الشيعة]]
[[تصنيف:الثورة الإسلامية في إيران]]
[[تصنيف:الثورة الإسلامية في إيران]]
[[تصنيف:دعاة التقريب بين المذاهب الإسلامية]]

مراجعة ١٦:٠٥، ٦ مارس ٢٠١٧

السيد علي الحسيني الخامنئي
معلومات شخصية
اسم الولادةعلي
الألقابالإمام، آية الله العظمى، قائد الثورة الإسلامية، السيد القائد
تاريخ الولادة29 فروردين 1318 هـ. ش
28 صفر 1358 هـ. ق
19 نيسان 1939 م
مكان الولادةمشهد - إيران
بلد الأصلعلم إيران إيران
الأبالسيد جواد
معلومات سياسية
أتى قبلهالإمام الخميني
معلومات دينية ومذهبية
الدينالإسلام
الطائفةالشيعية
المذهبالجعفري
الفكر السياسيولاية الفقيه
التوقيعإمضاء السيد القائد.png
الجنسيةإيراني


السيد علي الخامنئي هو السيد علي الحسيني الخامنئي من مواليد مدينة مشهد المقدّسة عام 1939 م في عائلة علمائية. يشتهر الآن بـ السيّد القائد؛ فهو قائد الثورة الإسلامية بعد الإمام الخميني. قضى سنوات طويلة في الجهاد حيث تعرّض للنفي والإعتقال والإغتيال عدّة مرّات من قبل النظام البهلوي، وكان من أوائل رجال الدين الذين شاركوا في الجبهات باللباس العسكري. تسلّم بعد انتصار الثورة مسؤوليات كثيرة ومهمة حيث حظي بثقة الإمام الخميني.

حياته

ولد السيّد عليّ الحسينيّ الخامنئيّ عام 1939 م في مدينة مشهد المقدَّسة في عائلة عُلمائيَّة محترمة. والده هو آية الله الحاج السيّد جواد, من المجتهدين وعلماء مشهد المحترمين. وجدّه هو آية الله السيّد حسين الخامنئيّ من علماء "آذربيجان". وكان من أهل العلم والتقوى، قضى عمره في الزهد والقناعة. أمّا والدته فهي كريمة حجَّة الإسلام السيّد هاشم نجف آبادي من علماء "مشهد" المعروفين. كانت امرأة عفيفة شريفة عالمة بالمسائل الدينيّة، ومتخلّقة بالأخلاق الإلهيَّة.

تزوّج السيد الخامنئيّ ورُزِق بستَّة أبناء.


دراسته وشخصيته العلمية

في مشهد

بطاقة هوية السيد علي الخامنائي

بدأ السيد علي الخامنئي دراسته منذ الرابعة من عمره بتعلّم القرآن الكريم في الكتاتيب. و أمضى فترة الدراسة الابتدائية في «دار التعليم ديانتي» أول مدرسة إسلامية بمشهد. شرع في تلك الفترة بتعلم قراءة القرآن الكريم و تجويده عند بعض مقرئي القرآن في مدينة مشهد. عندما كان في الصف الخامس الابتدائي و إلى جانب دراسته في المدارس الحكومية انطلق في دراسة المقدمات الحوزوية. شوقه الوافر للدراسة الحوزوية و تشجيع والديه جعلاه يدخل عالم طلب العلوم الدينية بعد إتمامه فترة الدراسة الإبتدائية في المدارس الحكومية. و هكذا تابع تحصيل العلوم الدينية في مدرسة «سليمان خان». كما أنه درس جزءاً من المقدمات على يد والده، ثم انتقل إلى مدرسة نواب و أنهى هناك مرحلة السطوح. إلى جانب دراسته الحوزوية واصل دراسته الثانوية إلى الصف الثاني الثانوي. هذا و درس «معالم الأصول» عند آية الله السيد جليل حسيني سيستاني، و «شرح اللمعة» عند والده و الميرزا أحمد مدرس يزدي. و درس الرسائل و المكاسب و الكفاية عند والده و آية الله الحاج الشيخ هاشم القزويني. في سنة 1334 هـ. ش (1955 م.) حضر في درس البحث الخارج في الفقه عند آية الله السيد محمد هادي الميلاني.[١]

في النجف الأشرف

كان للسيد القائد في سنة 1336 هـ. ش (1957 م) سفرة قصيرة مع عائلته إلى النجف الأشرف، حضر خلالها دروس كبار مراجع الحوزة العلمية في النجف نظير السيد محسن الحكيم، و السيد أبي القاسم الخوئي، و السيد محمود الشاهرودي، و الميرزا باقر الزنجاني، و الميرزا حسن البجنوردي، و لكن بسبب عدم رغبة والده في الإقامة في النجف عادوا إلى مشهد و حضر لمدة سنة دروس آية الله الميلاني. ثم توجّه عام 1337 هـ ش (1958 م) رغبة منه في مواصلة دراسته الحوزوية إلى مدينة قم. و في هذه السنة و قبل انتقاله إلى قم منحه آية الله محمد هادي الميلاني إجازة الرواية.[٢]

في قم

تتلمذ السيد علي الخامنئي في قم عند مجتهدين و مراجع كبار مثل السيد حسين البروجردي، و الإمام الخميني، و الشيخ مرتضى الحائري اليزدي، و السيد محمد محقق داماد، و العلامة الطباطبائي. و قضى معظم وقته أثناء إقامته في قم مشغولاً بالبحث و التحقيق و المطالعة و التدريس.[٣]

العودة إلى مشهد

في سنة 1343 هـ. ش (1964 م) اضطر آية الله العظمى السيد علي الخامنئي للعودة من قم إلى مشهد بسبب مشكلة البصر التي أصابت والده، ولأجل مساعدته، فعاود هناك حضور دروس آية الله الميلاني إلى عام 1349 هـ. ش (1970 م). منذ بداية عودته إلى مشهد عمل السيد علي الخامنئي في تدريس السطوح العليا في الفقه و الأصول (رسائل و مكاسب و كفاية) و إقامة جلسات تفسير القرآن الكريم العامة. و كان يحضر هذه الجلسات عدد كبير من الشباب و خصوصاً الطلبة الجامعيون. و كان في جلساته التفسيرية يستمد أهم ركائز الفكر الإسلامي من الآيات القرآنية و يعرضها على المستمعين، و يعمل على تعميق أفكار الجهاد و العمل النضالي ضد نظام الحكم الطاغوتي، بحيث يخرج المشاركون في هذه الدروس التفسيرية بنتيجة ضرورية و طبيعية فحواها لزوم إقامة نظام حكم في إيران على أساس الإسلام و المعارف الدينية. كان من أهدافه الأصلية من دروس التفسير نقل ركائز الثورة الإسلامية للمجتمع، و منذ سنة 1347 هـ. ش (1968 م) بدأ دروسه التخصصية في التفسير لطلبة العلوم الدينية التي استمرت إلى عام 1356 هـ. ش [1977 م] قبل إلقاء القبض عليه و نفيه إلى مدينة إيرانشهر. كما استمرت جلساته التفسيرية إلى سنوات عدة بعد توليه رئاسة الجمهورية، و حتى ما بعد فترة رئاسة الجمهورية.

وقد بدأ السيد القائد منذ سنة 1369 ه. ش (1990 م) تدريس البحث الخارج في الفقه، و درّس لحد الآن أبواب الجهاد و القصاص و المكاسب المحرمة و صلاة المسافر.[٤]

شخصيته الأدبية

لآية الله العظمى السيد علي الخامنئي اهتمامه بمجالات الشعر و الأدب، و هو مكثر من قراءة الروايات و القصص، و قد قرأ العديد من الروايات و القصص المعروفة في العالم. و قد استمر معه هذا الميل لمطالعة الروايات و الآثار الأدبية لكبار الكتاب في العالم و التاريخ من مختلف الثقافات و الشعوب في شرق العالم و غربه، بل إن له باعه في نقد الأعمال الأدبية و الشعرية، و له علاقاته مع كثير من الشعراء و الكتاب و المثقفين في زمانه. عندما كان في مشهد، شارك في بعض الجمعيات الأدبية التي تشكلت آنذاك بمشاركة شعراء كبار، و كان ينقد الشعر في هذه الجمعيات الأدبية. و قد نظم هو أيضاً الشعر و اختار لنفسه في السنوات الأخيرة اللقب الشعري «أمين». و تعتبر مطالعة الكتب التاريخية جانباً آخر من اهتماماته الدائمية في قراءة الكتب، و له إلمامه بموضوعات و بحوث التاريخ المعاصر.[٥]

سيرته الجهادية

الإعتقال الأول

في سنة 1342 هـ. ش الموافق لسنة 1963 م. و على أعتاب شهر محرم الحرام أمره الإمام الخميني بنقل رسائل إلى آية الله الميلاني و العلماء و رجال الدين و الهيئات الدينية في خراسان لمواصلة النهضة و توعية الجماهير في مقابل إعلام النظام البهلوي . كان الإمام الخميني قد رسم في هذه الرسائل منهج الكفاح و طلب من العلماء و رجال الدين، و بهدف شرح جرائم النظام البهلوي، أن يذكروا على المنابر واقعة المدرسة الفيضية في يوم السابع من المحرم . و توجّه السيد علي الخامنئي بنفسه من أجل تحقيق أهداف الإمام الخميني و منهجه في الكفاح إلى مدينة بيرجند[٦] و تحدث فيها على المنابر و في المجالس العامة عن حادثة المدرسة الفيضية و هيمنة إسرائيل على المجتمعات الإسلامية . على إثر هذه الخطابات و الكلمات جرى اعتقاله في الثاني عشر من خرداد سنة 1342 هـ ش، الموافق للسابع من محرم 1383 هـ ق، المصادف للثاني من حزيران 1963 م، و سجن في مشهد . و بعد إطلاق سراحه زاره آية الله محمد هادي الميلاني . بعد ذلك واصل آية الله العظمى السيد علي الخامنئي نشاطه السياسي بالحضور في الاجتماعات و الجلسات التي كانت تعقد في بيت آية الله محمد هادي الميلاني بهدف استمرار النهضة الإسلامية في غياب الإمام الخميني الذي فرضت عليه الإقامة الجبرية . عقب ذلك بقليل عاد إلى الحوزة العلمية في قم و عمل بالتعاون مع بعض رجال الدين المجاهدين على إعادة تنظيم النشاطات السياسية عن طريق عقد اجتماعات استشارية و إعلامية .[٧]

الإعتقال الثاني

في شهر بهمن من عام 1342 هـ ش الموافق لشباط 1964 م و شهر رمضان 1380 هـ ق توجّه السيد علي الخامنئي إلى زاهدان (جنوب شرق إيران) للتبليغ و تبيين قضايا النهضة الإسلامية . خطاباته في مساجد زاهدان و ترحيب الناس بها دفع النظام البهلوي لاعتقاله و نقله إلى سجن «قزل قلعه» الذي كان في ذلك الحين مكاناً لاعتقال السجناء السياسيين و الأمنيين. و في الرابع عشر من إسفند 1342 هـ. ش الموافق لـ 4 آذار 1964 م تحول قرار اعتقاله إلى قرار التزام بعد الخروج عن الحدود القضائية لمدينة طهران، فأطلق سراحه . و منذ ذلك الحين حتى انتصار الثورة الإسلامية بقيت كل أنشطته تحت مراقبة رجال الأمن.[٨]

الإعتقال الثالث

الإعتقال الرابع

الإعتقال الخامس

الإعتقال السادس

نشاطه السياسي

شورى الثورة

من أوّل المجالات التي مارس فيها آية الله العظمى السيد علي الخامنئي دوره لتكوين نظام الجمهورية الإسلامية و تكريسه، عضويته و نشاطه في شورى الثورة[٩]. وعلى الرغم من تغيير تركيبة أعضاء شورى الثورة لعدة مرات فإن السيد علي الخامنئي بقي عضواً ثابتاً فيها طوال دوراتها الأربع إلى نهاية نشاطها في 29 تير 1359 هـ. ش الموافق لـ 20 تموز 1980 م. و كان من المواقف المهمة للسيد علي الخامنئي في اجتماعات الشورى و قراراتها الوقوف أمام الآراء و المواقف المتحيّزة لبعض أعضاء الشورى ممن يسمّون بالليبرالييين، و التحذيرات المتكررة بخصوص ضرورة الحيلولة دون تغلغل أعضاء و أنصار حزب توده الإيراني و باقي الأحزاب و الجماعات المعارضة للثورة الإسلامية إلى الجيش و المجالات الثقافية في البلاد. و كان يعتقد أنه يجب وجود ممثلين لمختلف شرائح الشعب و المجتمع في شورى الثورة. و في منطقة سيستان و بلوشستان أيضاً و انطلاقاً من تجربة وجوده هناك زمن المنفى و معرفته بالأوضاع السياسية و الاجتماعية لتلك المنطقة، فقد شدّد على تحسين الوضع الاقتصادي و المعيشي لأهالي ذلك الإقليم. و في هذا الصدد كلّفه الإمام الخميني في التاسع من فروردين 1358 هـ. ش الموافق لـ 29 آذار 1979 م أن يرأس وفداً إلى تلك المنطقة ليتابع مطاليب الناس و مشكلاتهم هناك و يقدم تقريراً حول أوضاعهم و ظروفهم . في هذه السفرة و فضلاً عن المأمورية المذكورة، التقى السيد علي الخامنئي ببعض الزعماء و المتنفذين المحليين و شرح لهم سياسات نظام الجمهورية الإسلامية. كما كان دعم تأسيس و تقوية المؤسسات الثورية و الشعبية مثل حرس الثورة الإسلامية و جهاد البناء من المواقف المبدئية الأخرى للسيد علي الخامنئي في شورى الثورة .[١٠]

معاون الشهيد مصطفى شمران

بعد مزج الحكومة المؤقتة و شورى الثورة في نهايات شهر تير 1358 هـ. ش/ تموز 1979 م انتقل بعض أعضاء شورى الثورة منها إلى بعض الوزارات الحساسة، و منهم آية الله العظمى السيد علي الخامنئي، حيث انتقل إلى معاونية شؤون الثورة في وزارة الدفاع. و في تلك الفترة كان الدكتور مصطفى شمران وزيراً للدفاع . و كذلك في خضم المزج بين شورى الثورة و الحكومة المؤقتة الذي جاء بهدف مزيد من التمركز في السلطة التنفيذية، تمّ انتخابه لعضوية لجنة وزراء الأمن التي تتولى مسؤولية الإشراف على كل الشؤون العسكرية و الشرطية و الأمنية، بما في ذلك أزمات گنبد كاووس، و كردستان، و خوزستان، و مواجهة أعمال الأحزاب و الجماعات المعادية للثورة.[١١]

الإشراف على حرس الثورة الإسلامية

من المأموريات الأخرى التي اضطلع بها السيد علي الخامنئي من قبل شورى الثورة مسؤولية مركز وثائق حرس الثورة الإسلامية و كذلك الإشراف على الحرس، و ذلك في الثالث من آذر 1358 هـ. ش الموافق لـ 24 تشرين الثاني 1979 م. و كان قبل ذلك أيضاً قد شارك في بعض اجتماعات حرس الثورة الإسلامية كممثل لشورى الثورة. السبب في انتخابه للإشراف على حرس الثورة الإسلامية بقاء بعض الاختلافات في منظومة الحرس، و التي تكوّنت في الأشهر التي أعقبت انتصار الثورة الإسلامية، و لم تصل إلى حلّ بالوساطات و جهود المصالحة. لقد حاول طوال فترة وجوده على رأس الحرس الثوري و باعتباره داعماً للقوات العسكرية الشعبية و خصوصاً الحرس الثوري، حاول فضلاً عن رفع الخلافات، تنظيم الحرس الثوري تنظيماً جيداً. و في الخامس من إسفند 1358 هـ. ش الموافق لـ 24 شباط 1980 م استقال من الإشراف على الحرس الثوري بسبب الترشيح لانتخابات الدورة الأولى من مجلس الشورى الإسلامي.[١٢]

محاولة اغتياله الفاشلة من قبل المنافقين

في يوم السادس من تير 1360 هـ. ش الموافق لـ 27 حزيران 1981 م، كان آية الله العظمى السيد علي الخامنئي يلقي محاضرة بعد صلاة الظهر في مسجد أبي ذر الواقع في أحد الأحياء الجنوبة بالعاصمة طهران، و إذا بقنبلة كانت مودعة في جهاز تسجيل صوت وضع أمامه على المنضدة تنفجر و تصيبه أصابة شديدة . بعث الإمام الخميني إثر ذلك بنداء له يدين فيه مؤامرة اغتياله و يثني عليه. إثر هذه المحاولة أصيب السيد علي الخامنئي بشدة في صدره و كتفه و يده اليمنى. و قد أفادت التقارير غير الرسمية أن منظمة مجاهدي خلق (المنافقين) في إيران كانت وراء هذه المحاولة. كان السيد علي الخامنئي أول شخصية تتعرّض للاغتيال في الأحداث و الوقائع التي أعقبت عزل بني صدر من القيادة العامة للقوات المسلحة و رئاسة الجمهورية. في الثامن عشر من مرداد 1360 هـ. ش الموافق لـ 9 آب 1981 م، خرج السيد علي الخامنئي من المستشفى و عاد إلى الساحة الاجتماعية و السياسية، و بدأ في السادس و العشرين من مرداد 1360 هـ. ش الموافق لـ 17 آب 1981 م بحضور اجتماعات مجلس الشورى الإسلامي.

رئاسته للجمهورية

الفترة الأولى

الفترة الثانية

أعماله ومؤلفاته

للسيد القائد العديد من المؤلفات، بعضها مطبوع وبعضها لم يطبع؛ وهذه بعضها:

  1. الاستفتاءات
  2. الإيمان
  3. التوحيد
  4. النبوّة
  5. الإمامة
  6. الولاية
  7. بحث في الفكر الإسلاميّ
  8. دروس في معرفة الإسلام
  9. دروس في الفكر الإسلاميّ
  10. الفهم الصحيح للإسلام
  11. دروس في العقائد
  12. تفسير القرآن
  13. القرآن والعترة
  14. دروس في القرآن
  15. المشروع العام للفكر الإسلاميّ في القرآن
  16. دروس في الحديث
  17. قبس من نهج البلاغة
  18. عنصر الجهاد في حياة الأئمّة عليهم السلام
  19. الهجرة
  20. معرفة الإمام عليّ عليه السلام
  21. آلام الإمام علي عليه السلام وآلامنا
  22. الحياة السياسيَّة للإمام الصادق عليه السلام
  23. الشخصية السياسيَّة للإمام الرضا عليه السلام
  24. كتاب الجهاد (بحث الخارج للسيد القائد)
  25. الحكومة في الإسلام
  26. دروس في الأخلاق
  27. من أعماق الصلاة
  28. بحث في الصبر
  29. خصائص الإنسان المسلم
  30. سؤال وجواب (5 مجلدات)
  31. أربعة كتب رجاليّة رئيسيّة
  32. دور المسلمين في ثورة الهند
  33. الفنّ الثامن
  34. الفنّ عند قائد الثورة
  35. بحث في الثأر
  36. ترجمة تفسير في ظلال القرآن لسيّد قطب
  37. ترجمة كتاب صلح الإمام الحسن عليه السلام
  38. ترجمة كتاب المستقبل لهذا الدين
  39. ترجمة كتاب حكم ضد الحضارة الغربيّة
  40. جهاد الإمام السجاد عليه السلام
  41. بحث فقهيّ في الهدنة
  42. بحث فقهيّ في حكم الصائبة
  43. مناسك الحج
  44. الكلمات القصار
  45. الشيخ المفيد وهويّة التشيّع
  46. العودة إلى نهج البلاغة

إضافة إلى هذه المؤلفات، فإن السيد القائد لديه اهتمام كبير بالشعر والأدب. ولديه إلمام بأكثر من لغة. ة

الهوامش

  1. أنظر الرابط التالي: http://arabic.khamenei.ir//index.php?option=com_content&task=view&id=128&Itemid=150
  2. ن. م
  3. ن. م
  4. ن. م
  5. ن. م
  6. كانت المدينة خاضغة لنفوذ عائلة أسد الله علم رئيس وزراء النظام البهلوي
  7. ن. م
  8. ن. م
  9. تشكلت هذه الشورى بعد هجرة الإمام الخميني إلى فرنسا في مهر 1357 هـ. ش /تشرين الأول 1978 م
  10. ن. م (بتصرّف)
  11. ن. م (باختصار)
  12. ن. م (بتصرّف)

المصادر