انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد تقي بهجت»

imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ١٢٢: سطر ١٢٢:


== الوصايا الأخلاقية ==
== الوصايا الأخلاقية ==
{{Quote box
|class = <!-- Advanced users only.  See the "Custom classes" section below. -->
|title =
|quote =  :«الذين يبحثون عن المواعظ ! نسألهم: هل عملتم بكل المواعظ التي طلبتموها حتى الآن أم لا؟ وهل تعلمون أن [[الله]] يبدّل مجهولات الذين يعملون طبقا لمعلوماتهم إلى معلومات؟ هل يجب أن تكون الدعوة نحو الحق والصواب باللسان فحسب؟ أ لم يقولوا: كونوا دعاة الناس بغير ألسنتكم؟ هل لابد أن نعلّم  طريق التعليم أو نتعلّمه؟ <ref>به سوي محبوب، ص 39.</ref>
|source =
|align =left
|width =40%
|border =
|fontsize =120%
|bgcolor =#C6FAC4
|style =
|title_bg =
|title_fnt =
|tstyle =
|qalign =right
|qstyle =
|quoted =
|salign =
|sstyle =
}}
{{Quote box
|class = <!-- Advanced users only.  See the "Custom classes" section below. -->
|title =
|quote =  :«لو كان الملوك يعلمون أنه ما أعظم اللّذة التي يجدها الإنسان حال الصلاة! لم يكونوا يميلون نحو هذه الأمور المادية بهذا الشكل.. <ref>خانه خوبان، ش 42 ، ص 25 .</ref>
|source =
|align =left
|width =40%
|border =
|fontsize =120%
|bgcolor =#C6FAC4
|style =
|title_bg =
|title_fnt =
|tstyle =
|qalign =right
|qstyle =
|quoted =
|salign =
|sstyle =
}}
هناك كثير من الوصايا الأخلاقية بقيت من الشيخ بهجت. أما نقطة ثقل كل هذه الوصايا هي: فعل الواجبات وترك المحرمات والسلوك الإسلامي طبقا لما جاءت في الأحكام الدينية والإسلامية.
هناك كثير من الوصايا الأخلاقية بقيت من الشيخ بهجت. أما نقطة ثقل كل هذه الوصايا هي: فعل الواجبات وترك المحرمات والسلوك الإسلامي طبقا لما جاءت في الأحكام الدينية والإسلامية.


وجاء في بعض هذه التوصيات العملية:
وجاء في بعض هذه التوصيات العملية:
{{اقتباس2|.... هناك البعض يطلبون أن ندعوا لهم. ثم نسألهم: لماذا؟ يذكرون آلامهم. ثم نعرّفهم الدواء. وبدل  الشكر والقيام باستعمال العلاج والدواء التي عرفناها إليهم يطلبون الدعاء مجددا. ما نقوله وما يطلبونه بعيد. يخلّطون بين شرطية الدعاء ونفسيته. نحن لا نستطيع أن نخرج من عبء التكاليف لكنه لا بد لنا أن نرى النتيجة من الأعمال. أن يكون العمل دون نتيجة! هذا محال. ولا تحصل النتيجة من دون العمل.<ref>فصلية قم، دي سال 1383 ش.</ref>}}
<blockquote>الذين يبحثون عن المواعظ ! نسألهم: هل عملتم بكل المواعظ التي طلبتموها حتى الآن أم لا؟ وهل تعلمون أن [[الله]] يبدّل مجهولات الذين يعملون طبقا لمعلوماتهم إلى معلومات؟ هل يجب أن تكون الدعوة نحو الحق والصواب باللسان فحسب؟ أ لم يقولوا: كونوا دعاة الناس بغير ألسنتكم؟ هل لابد أن نعلّم  طريق التعليم أو نتعلّمه؟ <ref>به سوي محبوب، ص 39.</ref></blockquote>
 
<blockquote>هناك البعض يطلبون أن ندعوا لهم. ثم نسألهم: لماذا؟ يذكرون آلامهم. ثم نعرّفهم الدواء. وبدل  الشكر والقيام باستعمال العلاج والدواء التي عرفناها إليهم يطلبون الدعاء مجددا. ما نقوله وما يطلبونه بعيد. يخلّطون بين شرطية الدعاء ونفسيته. نحن لا نستطيع أن نخرج من عبء التكاليف لكنه لا بد لنا أن نرى النتيجة من الأعمال. أن يكون العمل دون نتيجة! هذا محال. ولا تحصل النتيجة من دون العمل.<ref>فصلية قم، دي سال 1383 ش.</ref></blockquote>
 
<blockquote>لو كان الملوك يعلمون أنه ما أعظم اللّذة التي يجدها الإنسان حال الصلاة! لم يكونوا يميلون نحو هذه الأمور المادية بهذا الشكل.. <ref>خانه خوبان، ش 42 ، ص 25 .</ref></blockquote>


==الفكر السياسي==
==الفكر السياسي==
مستخدم مجهول