انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصيحة»

من ويكي شيعة
imported>Abo baker
لا ملخص تعديل
imported>Abo baker
سطر ١٣٤: سطر ١٣٤:


== المصادر والمراجع ==
== المصادر والمراجع ==
#كتاب العين ، الخليل بن أحمد الفراهيدي
#مفردات ألفاظ القرآن
#معجم الفروق اللّغوية ، لأبي هلال العسكري
# كمال الذين وتمام النعمة
#رجال الطوسي
# رجال النجاشي
# الفهرست
#رجال ابن داود
# .رجال البرقي
# معجم رجال الحديث ، السيد الخوئي ،
#رجال الكشي ،
#من لا يحضره الفقيه
# عقد الدّرر في أخبار المنتظر ـ يوسف بن يحي المقدسي الشافعي
# المصنف ، أبو بكر بن أبي شيبة ،
#المعجم الكبير ، سليمان بن أحمد الطبراني
#الفتن ، نعيم بن حماد ،
# المسند ، الهيثم بن كليب الشاشي
#كمال الدين وتمام النعمة ، الشيخ الصدوق ،





مراجعة ١٩:٣٢، ١٣ ديسمبر ٢٠١٥

الصيحة هي علامة من علامات ظهور الإمام المهدي المنتظر (ع) ، وهي عبارة عن نداء من السماء باسم الإمام المهدي (ع) زمن ظهوره ، ليكون علامةً على كونه هو نفسه المهديّ الموعود .

وعدد الصيحات بحسب الروايات هما اثنان ، صيحة من قِبَل المَلَك جبرائيل (ع) ، والثانية من قِبَل ابليس ليفتن النّاس .

التعريف اللغوي

قال الفراهيدي : تَصَيَّح الخشب ونحوه إذا تصدَّع .... أي تشقّق ، والصيحة : العذاب ...... الصِّياح ، الصوت الشديد ، صاح صَيْحةً وصياحًا .[١]
قال الراغب الأصفهاني : الصيحة رفع الصوت ....وأصله من تشقيق الصوت ، إذا انشقّ ، فسُمِع منه صوتٌ ، وصِيحَ الثوب إذا انشقّ .[٢]
وقال أبو هلال العسكري ( من أعلام القرن الرابع ) : في مصنّفه « معجم الفروق اللّغوية » : الفرق بين الصِّياح والنداء : أنّ الصياح رفع الصوت بما لا معنى له ، وربّما قيل للنداء صياح ، فأمّا الصِّياح فلا يقال له نداء إلاّ إذا كان له معنى .[٣]
وقال في الفرق بين الصوت والصياح : أنّ الصوت عام في كلّ شيء ، تقول : صوت الحجر ، وصوت الباب ، وصوت الإنسان ، والصِّياح لا يكون إلاّ لحيوان[٤] .... .[٥]

مفهوم الصيحة

عبّرت بعض الروايات أنّ الصيحة التي هي علامة من علامات الظهور ، هي نداء من السماء يكون من قِبل المَلَك جبرائيل (ع) ، باسم الإمام المهدي (ع) ، كما أنّ الصيحة الثانية تكون من ابليس ليفتنا النّاس بها .

حدّثنا أبي رضي الله عنه ، قال : حدّثنا سعد بن عبد الله قال : حدّثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن جعفر بن بشير ، عن هشام بن سالم ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله (ع) ، قال : «ينادي منادٍ باسم القائم (ع) ، قلت : خاصٌ أو عامٌ ؟ قال : عامٌ يسمع كل قوم بلسانهم ، قلت : فمن يخالف القائم (ع) ، وقد نودي باسمه ؟ قال : لا يدعهم إبليس حتى ينادي في آخر الليل ويشكك النّاس .

الصيحة في القرآن الكريم

ذكر القرآن الكريم لفظة الصيحة في 13 مورد :

  • منها ما اُطلق واُستعمل لدّلالة على الطُرق التي من خلالها أهلك الله بها الأقوام الظالمة ، مثل قوله تعالى :
  1. { وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ (67) }[٦]
  2. { وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ }[٧]
  3. { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ (73) فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ } .[٨]
  4. { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ (83) فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (84) } .[٩]
  5. { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} .[١٠]
  6. { فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ..... } .[١١]
  7. { إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ } .[١٢]
  8. { وَمَا يَنْظُرُ هَؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَا لَهَا مِنْ فَوَاقٍ } .[١٣]
  • ومنها ماجاء في مقام الحديث عن الطريقة التي ستنتهي بها حياة البشرية في آخر أيام حياتها ، بحيث تكون سبَبًا في موت جميع البشرية ، مثل قوله تعالى .
  1. { مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ } .[١٤]
  2. { إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ } .[١٥]
  3. { يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ } .[١٦]
  4. { إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ } .[١٧]
  • ومنها آية واحد جاءت في سياق الحديث عن المنافقين ، وكيف أنّهم كلّما سمعوا بأمر عظيم ، حسبوه واقعًا عليهم ، وهم المقصدون به .
  1. { وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ...} .[١٨]

غير أنّ كل هذه الاستعمالات القرآنية لمُفردة « الصيحة » تشترك في معنى واحد وهو :« الأمر أو الحدث العظيم المُفْزِع الذي تترتب عليه حالة من الخَوفِ والفَزَعِ وكذالك الإرْبَاك والعجز ، بحيث يمكن أن يصل الإنسان من شِدَّتِهِمْ إلى درجة الموت وخروج الروح  » .

الصيحة في الروايات

وردت عدّة روايات عند الشيعة ، من طريق أئمة أهل البيت (ع) ، تتحدّث عن الصيحة أو النداء من السماء ، الذي سيكون علامة على ظهور الإمام المهدي المنتظر (ع) .

من طريق أهل البيت (ع)

روى الشيخ الصدوق حديثًا رجاله ثقات ، عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( شيخ الصدوق في الرواية ) ، قال : حدثنا الحسين بن الحسن بن أبَان ، عن الحسين بن سعيد ، عن محمّد بن أبي عُمَير ، عن عمر بن حنظلة ، قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : قبل قيام القائم خمس علامات محتومات ، اليمانيّ ، و السفيانيّ ، و الصّيحة ، وقتل النّفس الزكيّة ، و الخسف بالبيداء ، انتهى .[١٩]

سند الرواية

الرواة :

وطريق الشيخ الصدوق إلى الحسين بن سعيد صاحب المصنّفات صحيح ، لأن رواية ابن الوليد ( الذي روى عنه الصدوق وهو شيخه ) عن الحسين بن سعيد من خلال الكتب التي أخرجها الحسين بن الحسن بن أبان بخط ابن سعيد الذي كان ضيف أبيه .

وهذا ما أشار له الشيخ الطوسي بقوله : قال ابن الوليد : وأخرجها إلينا ( الكتب ) الحسين ين الحسن بن أبان بخط الحسين ابن سعيد ، وذكر أنّه كان ضيف أبيه .[٣٩] وكذالك قال النجاشي في مقام الحديث عن طرق كتب الحسين بن سعيد : أخبرنا علي بن عيسى بن الحسين القمّي ، وحدّثني محمد بن علي بن الفضل بن تمّام ، ومحمد بن أحمد بن داود ، وأبو جعفر بن هشام ، قالوا : حدّثنا وأخبرنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ، عن الحسين بن الحسن بن أبان ، عن الحسين بن سعيد .[٤٠]

من طريق أهل السنة

أخرج صاحب «عقد الدرر» ، عن أبي عبد الله الحسين بن علي (ع) أنّه ، قال : للمهدي خمس علامات ، السفيانيّ ، اليمانيّ ، و الصيحة من السماء ، و الخسف بالبيداء ، و قتل النّفس الزّكيّة .[٤١]

وقد أخرج حديث الصيحة أو النداء جُمْلَة من أعلام أهل السُنَّة :

  1. ابن أبي شيبة ( من أعلام القرن الثالث ) ، في مصنّفه .[٤٢]
  2. الطبراني ( من أعلام القرن الثالث والرابع ) في مصنّفه « المعجم الكبير » .[٤٣]
  3. نعيم بن حمّاد المروزي( من أعلام القرن الثالث ) في كتابه « الفتن » ، نقل أكثر من ثمانية روايات من طرق مختلفة .[٤٤]
  4. أبو سعيد الهيثم بن كليب الشاشي ( من أعلام القرن الرابع )، في مسنده .[٤٥]

دلالات الصيحة

يرى الشيعة أنّ الصيحة الواردة في الروايات المتعلّقة بالظهور لها عدّة دلالات ، منها :

أنّها علامة من العلامات الدّالة على ظهور الإمام المهدي المنتظر (ع) .
وأنّها أيضا دّالة على أنّ الشخص الذي سيظهر مدّعيًا المهدوية هو فعلا الإمام المهدي المنتظر (ع) .
وأنّها عبارة عن حادثة يقيم بها الله الحجّة على العباد في خصوص اتباع الإمام المهدي (ع) .

زمن الصيحة

حَدَّدَتْ أغلب الروايات زمن وقوع الصيحة التي هي علامة من علامات ظهور الإمام المهدي المنتظر (ع) ، بأنّها ستحدث في شهر رمضان من احدى السنوات التي سيظهر فيها الإمام المهدي (ع) .

« حدّثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضي الله عنه ) ، قال : حدّثنا الحسين بن الحسن بن أبان ، عن الحسين بن سعيد ، عن حمّاد بن عيسى ، عن ابراهيم بن عمر ، عن أبي أيُّوب ، عن الحارث بن المغيرة ، عن أبي عبد الله (ع) ، قال : الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان » ، انتهى .[٤٦]

عدد الصيحات

أخرج الشيخ الصدوق رواية رجالها كلّهم ثقاة ، تشير إلى أنّ عدد الصحيات إثنان :

حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رضي الله عنه - قال: حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن يحيي [ بن عمران بن علي][٤٧] الحلبي، عن الحارث بن المغيرة البصري [ والنصري وقيل النضري ][٤٨] ، عن ميمون ألبان ، قال : كنت عند أبي جعفر - عليه السلام - في فسطاطه، فرفع جانب الفسطاط فقال: إنّ أمرنا قد كان أَبْيَن من هذه الشمس، ثم قال: ينادي مُنادٍ من السماء : فلان بن فلان هو الإمام باسمه، و ينادي إبليس - لعنه الله - من الأرض كما نادى برسول الله - صلي الله عليه و آله - و سلم ليلة العقبة ، انتهى .[٤٩]

سند الرواية :

مواضيع ذات صلة

الهوامش

  1. كتاب العين ، الخليل بن أحمد الفراهيدي ، ج 2 ص 1022 ، حرف الصاد ، مادة صيح
  2. مفردات ألفاظ القرآن ، ص 496 ، حرف الصاد ، مادة صاح
  3. معجم الفروق اللّغوية ، لأبي هلال العسكري ، ص 325 ، رقم 1300
  4. المقصود بالحيوان المعنى المنطقي الذي يشمل الإنسان والحيوان
  5. معجم الفروق اللّغوية ، أبو هلال العسكري ، ص 324 ن رقم 1290
  6. سورة هود : آية 67
  7. سورة هود : آية 94
  8. سورة الحجر : آية 73 - 75
  9. سورة الحجر : آية 83 - 84
  10. سورة المؤمنون : آية 41 - 42
  11. سورة العنْكبوت : آية 40
  12. سورة يس : آية 29 - 30
  13. سورة ص : آية 15 - 16
  14. سورة يس : آية 49 - 50
  15. سورة يس : آية 53 - 54
  16. سورة ق : آية 42 - 43
  17. سورة القمر : آية 31 - 32
  18. سورة المنافقون : آية 4
  19. كمال الذين وتمام النعمة ، ج 2 ، ص 678 ، باب ما روي في علامات خروج القائم (ع) ، رقم الحديث 7
  20. قال عنه النجاشي : شيخ القمّيين وفقيههم ومتقدّمهم ووجيههم ويقال : إنّه نزيل قم ، وما كان من أصله منها ، ثقة ثقة ، عين ، مسكون إليه . رجال النجاشي ، ص 383 ، ترجمة 1042
  21. قال الشيخ الطوسي : جليل القدر ، بصير بالفقه ، ثقة .رجال الطوسي : ممن لم يروي ...... ، ص 439 ، ترجمة 6273 ، وفي الفهرست قال : جليل القدر ، عارف بالرجال ، موثوق به .ص 237 ، ترجمة 709
  22. الشيخ الطوسي : عدّه من رجاله من أصحاب الإمام العسكري (ع) غير أنّه لم يروي عنه (ع)، رجال الطوسي ، ص 398-399 ، ترجمة 5843 ، وكذالك عدّه ممّن لم يروي على أحد من الأئمة (ع) .رجال الطوسي ص 424 ، ترجمة 6109
  23. ابن داود : وثقه، رجال ابن داود ، ترجمة محمد بن أورمة ص 268 ، ترجمة 431 وذكره في الممدوحين الذين لم يضعفهم الأصحاب . رجال ابن داود ص 78 ، ترجمة 476
  24. الفهرست ص 218
  25. النجاشي ص 327
  26. الشيخ الطوسي : في الفهرست قال : وكان من أوثق النّاس عند الخاصة والعامة ، وانسكهم نسكا ، وأورعهم وأعبدهم .......وقد أدرك من الأئمة (ع) ثلاثة ، الإمام موسى و الرضا و الجواد (ع) ...... وله مصنّفات كثيرة . الفهرست ص 218 ، ترجمة 617 وفي كتاب رجاله عدّه من أصحاب الإمام علي بن موسى (ع) ، وقال عنه ، ثقة .رجال الطوسي ص 365 ، ترجمة 5413
  27. النجاشي : جليل القدر ، عظيم المنزلة فينا وعند المخالفين ، ...... .النجاشي ص 327
  28. عدّه البرقي من رجاله ، من أصحب الإمام موسى بن جعفر (ع) .رجال البرقي ص 49
  29. رجال الطوسي ص 142 و ص 252
  30. الطوسي : عدّه من رجاله ، فأورده تارة من أصحاب الإمام الباقر (ع)رجال الطوسي ص 142 ترجمة 1529 ، وأخرى من أصحاب الإمام الصادق (ع) .نفس المصدر السابق ص 252 ترجمة 3542
  31. البرقي : عدّه ايضًا من رجاله ، وأورده في أصحاب الإمام الباقر (ع) رجال البرقي ص 11 ، و أصحاب الإمام الصادق (ع) .رجال البرقي ص 17
  32. معجم رجال الحديث ، السيد الخوئي ، ج 14 ، ص 31-35 ، ترجمة 8738
  33. الشيخ الطوسي : قال عنه : الفهرست ثقة وأنّ له ثلاثون ، وقال : أنّه كوفي ، انتقل إلى الأهواز ، قمّ نزل بقم ،فكان ضيف ونزيل الحسين بن الحسن بن أبان .الفهرست ، ص 112-113 ترجمة 230 وعدّه من رجاله ممّن روى عن علي بن موسى (ع) ،رجال الطوسي ص 355 ترجمة 5257 ، وقال فيه : الحسين بن سعيد بن حمّاد مولى علي بن الحسين (ع) ، صاحب مصنّفات ، الأهوازي ، ثقة ، وعن :محمد بن علي الثاني (ع) ، رجال الطوسي ص 374 ترجمة 5538 ، وعن علي لن محمد الهادي (ع) . رجال الطوسي ص 385 ترجمة 5669
  34. ابن داود :قال فيه : ثقة عظيم الشأن صاحب المصنّفات ... .رجال ابن داود ، ص 78 ترجمة 479
  35. النجاشي : ترجم له مع أخيه الحسن ، وعدّه من أصحاب المصنّفات الكثيرة . رجال النجاشي : ص 58 60 ، رقم الترجمة 136-137
  36. البرقي : عدّه مع أخيه الحسن من رجاله ، مِنْ أصحاب الإمام علي بن موسى الرضا (ع) . رجال البرقي ص 54
  37. الكشي : عدّه مع أخيه الحسن من أصحاب المصنّفات الكثيرة . رجال الكشي ، ص 455 ، ترجمة 346
  38. :الشيخ الصدوق : عدّه من أصحاب المصنّفات المعوّل عليها في الرواية ، والتي نقل منها في مصنّفه « من لا يحضره الفقيه » . من لا يحضره الفقيه ، ج 1 ص 4 ، المقدّمة
  39. فهرست الطوسي ص 113
  40. رجال النجاشي ، ص 60
  41. عقد الدّرر في أخبار المنتظر ـ يوسف بن يحي المقدسي الشافعي ، ص 176 ، رقم الحديث 180
  42. المصنف ، أبو بكر بن أبي شيبة ، ج 8 ، ص 702
  43. المعجم الكبير ، سليمان بن أحمد الطبراني ، ج 18 ص 332 ، أحاديث فيروز الديلمي
  44. نعيم بن حماد ، ص 205-210 ، باب آخر من علامات المهدي في خروجه
  45. المسند ، الهيثم بن كليب الشاشي ، ج 2 ، ص 262 ، حديث رقم 837 ، مسند عبد الله بن مسعود
  46. كمال الدين وتمام النعمة ، الشيخ الصدوق ،ج 2 ، ص 589-590 ، باب علامات خروج القائم (ع)
  47. الإضافة توضحية
  48. إضافة توضحية
  49. كمال الدين وتمام النعمة ، الشيخ الصدوق ، ج 2 ، ص 589 ، باب علامات خروج القائم (ع)
  50. قال عنه النجاشي : شيخ القمّيين وفقيههم ومتقدّمهم ووجيههم ويقال : إنّه نزيل قم ، وما كان من أصله منها ، ثقة ثقة ، عين ، مسكون إليه . رجال النجاشي ، ص 383 ، ترجمة 1042
  51. قال الشيخ الطوسي : جليل القدر ، بصير بالفقه ، ثقة .رجال الطوسي : ممن لم يروي ...... ، ص 439 ، ترجمة 6273 ، وفي الفهرست قال : جليل القدر ، عارف بالرجال ، موثوق به .ص 237 ، ترجمة 709
  52. الشيخ الطوسي : عدّه من رجاله من أصحاب الإمام العسكري (ع) غير أنّه لم يروي عنه (ع)، رجال الطوسي ، ص 398-399 ، ترجمة 5843 ، وكذالك عدّه ممّن لم يروي على أحد من الأئمة (ع) .رجال الطوسي ص 424 ، ترجمة 6109
  53. ابن داود : وثقه، رجال ابن داود ، ترجمة محمد بن أورمة ص 268 ، ترجمة 431 وذكره في الممدوحين الذين لم يضعفهم الأصحاب . رجال ابن داود ص 78 ، ترجمة 476
  54. الشيخ الطوسي : عدّه من رجاله ، من أصحاب الإمام الكاظم (ع) ، وقال فيه : له كتاب ، ثقة .رجال الطوسي ، ص 345 ، ترجمة 5147
  55. النجاشي : قال عنه : كوفيّ ، ثقة ، صحيح الحديث .... له كتاب نوادر رواها عنه جماعة .رجال النجاشي ، ص 427 ، ترجمة 1147 .
  56. النجاشي : قال غنه : ثقة ثقة ، صحيح الحديث .... له كتاب يرويه جماعة ، رجال النجاشي ، ص 444 ، ترجمة 1199.
  57. الشيخ الطوسي : عدّه من رجاله ، من أصحاب الإمام الصادق (ع) ، رجال الطوسي ، ص 323 ، ترجمة 4823 ، والكاظم (ع)رجال الطوسي ، ص 346 ، ترجمة 5166 .
  58. النجاشي : قال فيه : ثقة ثقة ، له كتب يرويها عدّة من أصحابنا . رجال النجاشي ، للنجاشي ، ص 139 ، ترجمة رقم 361
  59. الشيخ الطوسي : عدّه من رجاله ، من أصحاب الإمام الباقر ، رجال الطوسي ، ص 132 ، ترجمة 1363 ، (ع) و وكذالك الصادق (ع) ، رجال الطوسي ، ص191 ، ترجمة2373 .
  60. الشيخ الطوسي : عدّه من رجاله ، من أصحاب الإمام السجّاد ، رجال الطوسي ، الشيخ الطوسي ، ص 120، ترجمة 1224 ، و الباقر ، رجال الطوسي ، الشيخ الطوسي ، ص 147 ، ترجمة 1629 ، و الصادق (ع)، رجال الطوسي ، الشيخ الطوسي ، ص 309 ، ترجمة 4576 .
  61. الشيخ الطوسي : قال عنه : الفهرست ثقة وأنّ له ثلاثون ، وقال : أنّه كوفي ، انتقل إلى الأهواز ، قمّ نزل بقم ،فكان ضيف ونزيل الحسين بن الحسن بن أبان .الفهرست ، ص 112-113 ترجمة 230 وعدّه من رجاله ممّن روى عن علي بن موسى (ع) ،رجال الطوسي ص 355 ترجمة 5257 ، وقال فيه : الحسين بن سعيد بن حمّاد مولى علي بن الحسين (ع) ، صاحب مصنّفات ، الأهوازي ، ثقة ، وعن :محمد بن علي الثاني (ع) ، رجال الطوسي ص 374 ترجمة 5538 ، وعن علي لن محمد الهادي (ع) . رجال الطوسي ص 385 ترجمة 5669
  62. ابن داود :قال فيه : ثقة عظيم الشأن صاحب المصنّفات ... .رجال ابن داود ، ص 78 ترجمة 479
  63. النجاشي : ترجم له مع أخيه الحسن ، وعدّه من أصحاب المصنّفات الكثيرة . رجال النجاشي : ص 58 60 ، رقم الترجمة 136-137
  64. البرقي : عدّه مع أخيه الحسن من رجاله ، مِنْ أصحاب الإمام علي بن موسى الرضا (ع) . رجال البرقي ص 54
  65. الكشي : عدّه مع أخيه الحسن من أصحاب المصنّفات الكثيرة . رجال الكشي ، ص 455 ، ترجمة 346
  66. :الشيخ الصدوق : عدّه من أصحاب المصنّفات المعوّل عليها في الرواية ، والتي نقل منها في مصنّفه « من لا يحضره الفقيه » . من لا يحضره الفقيه ، ج 1 ص 4 ، المقدّمة

المصادر والمراجع

  1. كتاب العين ، الخليل بن أحمد الفراهيدي
  2. مفردات ألفاظ القرآن
  3. معجم الفروق اللّغوية ، لأبي هلال العسكري
  4. كمال الذين وتمام النعمة
  5. رجال الطوسي
  6. رجال النجاشي
  7. الفهرست
  8. رجال ابن داود
  9. .رجال البرقي
  10. معجم رجال الحديث ، السيد الخوئي ،
  11. رجال الكشي ،
  12. من لا يحضره الفقيه
  13. عقد الدّرر في أخبار المنتظر ـ يوسف بن يحي المقدسي الشافعي
  14. المصنف ، أبو بكر بن أبي شيبة ،
  15. المعجم الكبير ، سليمان بن أحمد الطبراني
  16. الفتن ، نعيم بن حماد ،
  17. المسند ، الهيثم بن كليب الشاشي
  18. كمال الدين وتمام النعمة ، الشيخ الصدوق ،