مستخدمون مشرفون تلقائيون، confirmed، movedable، إداريون، templateeditor
٧٬٣٨٧
تعديل
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حجار بن أبجر العجلي»
←حياته
(←حياته) |
|||
| سطر ٥٠: | سطر ٥٠: | ||
{{جعبه نقل قول| عنوان = في [[يوم عاشوراء]] خاطب [[الإمام الحسين]]{{اختصار/ع}} من كتبوا إليه مثل حجار بن أبجر:| نقل‌قول = «يا [[شبث بن ربعي]]، ويا [[حجار بن أبجر]]، ويا [[قيس بن الأشعث]]، ويا [[يزيد بن الحارث]]، ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار، واخضر الجناب، وطمت الجمام، وإنما تقدم على جند لك مجنّد، فاقبل! قالوا له: لم نفعل، فقال: سبحان الله! بلى والله، لقد فعلتم،»|تاريخ بايگاني| منبع = <small> الطبري، تاريخ الطبري، ج5، ص425؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج3، ص188.</small>| تراز = چپ| عرض = 230px| اندازه خط = 14px|رنگ پس‌زمينه =#ffeebb| گيومه نقل‌قول =| تراز منبع = چپ}} | {{جعبه نقل قول| عنوان = في [[يوم عاشوراء]] خاطب [[الإمام الحسين]]{{اختصار/ع}} من كتبوا إليه مثل حجار بن أبجر:| نقل‌قول = «يا [[شبث بن ربعي]]، ويا [[حجار بن أبجر]]، ويا [[قيس بن الأشعث]]، ويا [[يزيد بن الحارث]]، ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار، واخضر الجناب، وطمت الجمام، وإنما تقدم على جند لك مجنّد، فاقبل! قالوا له: لم نفعل، فقال: سبحان الله! بلى والله، لقد فعلتم،»|تاريخ بايگاني| منبع = <small> الطبري، تاريخ الطبري، ج5، ص425؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج3، ص188.</small>| تراز = چپ| عرض = 230px| اندازه خط = 14px|رنگ پس‌زمينه =#ffeebb| گيومه نقل‌قول =| تراز منبع = چپ}} | ||
هو حجار بن أبجر بن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن | هو حجار بن أبجر بن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة بن عجل،<ref>الطبري، تاريخ الطبري، ج11، ص666.</ref> وهو من كبار قبيلة بكر بن وائل.<ref> الدينوري، الأخبار الطوال، ص214.</ref> | ||
كان حجار [[نصرانيا]] في عهد [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]، وفي عهد [[عمر بن خطاب]] ذهب إليه مع أبيه، فأسلم الحجار، لكن أباه بقي على النصرانية.<ref> ابن حجر العسقلاني، الإصابة، ج2، ص103؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج5، ص146.</ref> | كان حجار [[نصرانيا]] في عهد [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]، وفي عهد [[عمر بن خطاب]] ذهب إليه مع أبيه، فأسلم الحجار، لكن أباه بقي على النصرانية.<ref> ابن حجر العسقلاني، الإصابة، ج2، ص103؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج5، ص146.</ref> | ||