الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بسر بن أرطاة»
imported>Foad |
imported>Foad |
||
سطر ١٥٣: | سطر ١٥٣: | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||
==المصادر== | ==المصادر والمراجع== | ||
{{Div col|2}} | {{Div col|2}} | ||
*الزبيري، مصعب بن عبد الله، '''نسب قريش'''، القاهرة، لوي پرووانسال، 1953 م. | |||
*ابن خياط، خليفة، '''تاريخ خليفة'''، تحقيق: سهيل زكار، دمشق، د.ن، 1967 - 1968 م. | |||
*البخاري، محمد بن إسماعيل، '''التّاريخ الصغير'''، تحقيق: محمود إبراهيم زايد، بيروت، د.ن، 1406 هـ/ 1986 م. | |||
*البخاري، محمد بن إسماعيل البخاري، '''التاريخ الكبير'''، بيروت، د.ن، 1407 هـ/ 1986 م. | |||
*اليعقوبي، أحمد بن إسحاق، '''تاريخ اليعقوبي'''، بيروت، دار صادر، د.ت. | |||
*ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغه، محمد ابوالفضل ابراهيم، القاهرة 1385ـ1387/1965ـ1967، بيروت، لا تا. | *ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغه، محمد ابوالفضل ابراهيم، القاهرة 1385ـ1387/1965ـ1967، بيروت، لا تا. | ||
*ابن الأعثم الكوفي، الفتوح، علي الشيري، بيروت 1411/1991. | *ابن الأعثم الكوفي، الفتوح، علي الشيري، بيروت 1411/1991. | ||
سطر ١٦٥: | سطر ١٧١: | ||
*ابوالفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، أحمد صقر، القاهرة 1368/1994. | *ابوالفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، أحمد صقر، القاهرة 1368/1994. | ||
*أحمدبن عبدالله ابو نعيم، معرفة الصحابة، محمد الراضي بن الحاج عثمان، الرياض 1408/ 1988. | *أحمدبن عبدالله ابو نعيم، معرفة الصحابة، محمد الراضي بن الحاج عثمان، الرياض 1408/ 1988. | ||
*يعقوب بن سفيان البسوي، المعرفة والتاريخ، اكرم ضياء العمري، بغداد 1975ـ1976. | *يعقوب بن سفيان البسوي، المعرفة والتاريخ، اكرم ضياء العمري، بغداد 1975ـ1976. | ||
*احمدبن يحيي البلاذري، انساب الاشراف، محمد باقر المحمودي، بيروت 1394/ 1974. | *احمدبن يحيي البلاذري، انساب الاشراف، محمد باقر المحمودي، بيروت 1394/ 1974. | ||
سطر ١٧٤: | سطر ١٧٨: | ||
*محمد بن أحمد الذهبي، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، عمر عبدالسلام التدمري، ج4: حوادث ووفيات61-580 ، بيروت 1410/1990. | *محمد بن أحمد الذهبي، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، عمر عبدالسلام التدمري، ج4: حوادث ووفيات61-580 ، بيروت 1410/1990. | ||
* محمد بن أحمد الذهبي ، سيرأعلام النبلاء، ج ۳، محمد نعيم العرقسوسي ومأمون الصاغرجي، بيروت 1402/1982. | * محمد بن أحمد الذهبي ، سيرأعلام النبلاء، ج ۳، محمد نعيم العرقسوسي ومأمون الصاغرجي، بيروت 1402/1982. | ||
* ، الطبقات، طبعة سهيل زكار، دمشق 1966-1969. | * ، الطبقات، طبعة سهيل زكار، دمشق 1966-1969. | ||
*محمد بن جرير الطبري، تاريخ الأمم والملوك، محمد أبو الفضل إبراهيم، بيروت، 1382-1962 / 1387-1967. | *محمد بن جرير الطبري، تاريخ الأمم والملوك، محمد أبو الفضل إبراهيم، بيروت، 1382-1962 / 1387-1967. | ||
سطر ١٨١: | سطر ١٨٣: | ||
*علي بن حسين المسعودي، مروج الذّهب و معادن الجوهر، شارل بلا، بيروت 1965-1979. | *علي بن حسين المسعودي، مروج الذّهب و معادن الجوهر، شارل بلا، بيروت 1965-1979. | ||
*نصر بن مزاحم، وقعة صفين، عبد السلام محمد هارون، القاهرة1382، أفست قم1404. | *نصر بن مزاحم، وقعة صفين، عبد السلام محمد هارون، القاهرة1382، أفست قم1404. | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||
مراجعة ١٦:٤١، ٨ نوفمبر ٢٠١٨
تاريخ ولادة | بدايات القرن الأول |
---|---|
تاريخ وفاة | بعض المؤرخين يعتقدون أن موته كان في سنة ست وثمانين في زمان عبد الملك بن مروان أو وليد بن عبد الملك. |
عمل | هاجم بُسر مكة والمدينة واليمن، وقام بقتل مجموعة من أتباع أمير المؤمنين عليه السلام ، وسبى نساءهم فكنّ أول مسلمات سبينَ في الاسلام وقد بلغ عدد من قُتل على يدي بسر ما يقارب الثلاثين ألفاً أو أكثر. |
أعمال بارزة | هو أحد قادة جيش معاوية وصاحب النزعة الدموية. شهد فتح الشام وافريقيا. كان عثماني الهوى، ومناصراً لمعاوية منذ أن تولى أمير المؤمنين عليه السلام الخلافة الظاهرية، وقد تولى في صفين مهمة قيادية في القتال ضد الإمام عليه السلام. |
بُسر بن أرطاة كان أحد قادة جيش معاوية بن أبي سفيان وحاكماً للبصرة أيضاً لمدة وجيزة. شهد فتح الشام وأفريقيا. كان عثماني الهوى، ومناصراً لمعاوية منذ أن تولى أمير المؤمنين عليه السلام الخلافة، وقد تولى في صفين مهمة قيادية في القتال ضد الإمام عليه السلام.
هاجم بُسر مكة والمدينة واليمن، وقام بقتل مجموعة من أتباع أمير المؤمنين عليه السلام ، وسبى نساءهم، ولم يسلم من يدي بسر أحد، حتى الصغار فارتكب جريمتة بذبح ولديّ عبيد الله بن عباس. وقد بلغ عدد من قُتل على يديه ما يقارب الثلاثين ألفاً أو أكثر.
انتهى الحال به بعد أن نالت منه لعنة أمير المؤمنين عليه السلام، ففقد عقله، وبات بأفعاله وتصرفاته في زمرة المجانين.
اسمه وكنيته وقبيلته
بُسر بن أرطاة (أو أبي أرطاة) واسمه عُمَير بن عُوَيمِر هو أحد أفراد بني عامر المتصلة بـقريش، وكنيته أبو عبد الرحمن أو أبو عبد الله.[١]
التشكيك بكونه صحابياً
بالرغم من أن المؤرخين الشاميين وغيرهم عدّوا بسراً صحابياً - مما يعني قبول روايته عن الرسول صلى الله عليه وآله -[٢] إلّا أن محمد بن عمر الواقدي ذكر أن ولادة بسر كانت قبل سنتين أو ثلاث من رحيل الرسول صلى الله عليه وآله، لذا رفض بعض المؤرخين[٣]، وشكّك البعض الآخر بأن يعدّوا بسراً صحابياً.[٤] وعلى هذا الأساس لا بد من الاحتياط في الروايات التي نقلت ان بسر كان حاضراً في الفتوحات الإسلامية، لأنه من غير المستبعد أن يكون نقل الروايات هذه معتمداً على قول المؤرخين الشامين.[بحاجة لمصدر]
في عصر الخلفاء
أغار بسر على بعض القرى التابعة لغوطة دمشق تحت قيادة خالد بن الوليد، وذلك في السنة الثالثة عشرة للهجرة.[٥] وفي السنة الواحدة والعشرين وضمن الفتوحات الاسلامية في أفريقيا، وجّه عمرو بن العاص بسراً إلى بعض النواحي هناك حيث صالح أهل ودّان وأهل فزّان.[٦] أما في السنة الثالثة والعشرين، فقد جهز بسر جيشاً إلى ليبيا،[٧] وفي السنة السابعة والعشرين جهز جيشاً من المدينة لإمداد الجيوش الموكلة مواصلة الفتوحات في أفريقيا بأمر من عثمان[٨]، ويُحتمل أنه من بعد ذلك صار بسر ساكناً في مصر.[بحاجة لمصدر]
في عصر أمير المؤمنين علي (ع)
كان بسر من اتباع عثمان ومن ضمن العرب المناصرين لمعاوية والذين سكنوا منطقة خَرِبْتا (إحدى نواحي القاهرة) منذ أن تولى الامام علي (ع) الخلافة،[٩] فشارك في معركة صفين كما صار أحد قادة جنذ معاوية [١٠] رغم ما افتُضِح به في معركة صفين من كشف عورته في سبيل الفرار من مبارزة الامام علي (ع)، [١١] فلم يبدي أي شجاعة أو ثبات في مواجهة الامام علي (ع)[١٢] بالإضافة لذلك حضر بسر كممثّل لجيش الشام في التحكيم التي حصلت بعد صفّين،[١٣] وبعد ذلك صار من المقرّيبن والمعتمدين لدى معاوية.[١٤] وقد برز اسم بسر بن ارطاة في سنة أربعين للهجرة، حينما تمّ ارساله على رأس ثلاثة آلاف مقاتل إلى اليمن[١٥]، وذلك بهدف تعقّب ومطاردة الموالين لأمير المؤمنين (ع) وإرهاب أهل اليمن لإرغامهم على أخذ البيعة لمعاوية.[١٦]
جرائم بسر في المدينة المنوّرة
فرّ عامل أمير المؤمنين أبو أيوب الأنصاري مع وصول بسر إلى المدينة المنورة، وهناك وجه كلاماً حاداً للناس كافة خصوصاً للأنصار، محمّلاً أيّاهم مسؤولية تقصيرهم الذي أدّى إلى مقتل عثمان، وأجبرهم على أخذ البيعة لـمعاوية، وأحرق بيوتاً للأنصار، ثم ولّى أبا هريرة على المدينة قبل توجّهه إلى مكة[١٧] ووفقاً للواقدي فقد أقام بسر بالمدينة شهرا وقد قتل هناك كل من اتُهم بالمشاركة في الثورة على عثمان. [١٨] وفي طريقه لمكة قتل قوماً من بني خزاعة وآخرين غيرهم.[١٩]
جرائم بسر في مكة
غادر قثم بن عباس؛ عامل الإمام علي (ع) على المدينة, وذلك بالتزامن مع اقتراب بسر منها, فقام بسر بتنصيب شيبة بن عثمان الحجبي,[٢٠] ثم قام باستئصال مجموعة من آل أبي لهب بالرغم من معارضة معاوية،[٢١] ثم غادر إلى الطائف.[٢٢]
وقد قام بسر بإرسال مجموعة من الطائف إلى "تبالة" في اليمن للقضاء على الشيعة هناك، لكنه اعطاهم الأمان في ما بعد؛[٢٣]ومع ذلك، فوفقاً لرواية ابن الأعصم الكوفي جرى قتل جميع أهل تبالة. [٢٤]
كما قام بسر بقتل مجموعة أخرى من أصحاب الامام في سراة،[٢٥] وفي الطريق إلى صنعاء قام بسر بقطع رأسَي صبيَّيْ عبيد الله بن عباس الذين كانا يقيمان في كنف بني كنانة. [٢٦]
ثم سار إلى نجران ومناطق أخرى من اليمن مثل: ارحب, والجرف، وجيزان، وهناك نكّل بأبناء قبيلتَي همدان وبني سعد وبأفراد آخرين من الشيعة، وقام بسبي نسائهم. [٢٧]
جرائم بسر في اليمن
فرّ عبيد الله بن عباس وسعيد بن نمران إلى الكوفة في الوقت الذي وصل فيه بسر إلى صنعاء, وقد قُتل خليفة عبيد الله بعد مدة من مقاومته لبسر.[٢٨]
وقد تم قتل عدد من إيرانيّ اليمن (الأبناء)، الذين بحسب بعض الروايات كانوا قد آوَوْا إبنيّ عبيد الله. [٢٩] وقام وائل بن حجر _الذي كان في الظاهر من أصحاب الإمام علي (ع)_ بتصرف خائن، إذ استحضر بسراً إلى حضرموت التي ضمّت مجموعة من اتباع عثمان، فقُتل عدد كبير من أصحاب الإمام (ع) نتيجة ذلك. [٣٠]
هروب بسر إلى اليمامة
وبّخ أمير المؤمنين (ع) عاملَيه على اليمن بسبب فرارهما من مواجهة بسر بن أبي أرطاة، وفي خطبة مشحونة بالعتاب قام بحضّ الناس على التصدّي لبسر وجيشه. وقد لبّى نداءه جارية بن قدامة السعدي، الذي قاد ألفي مقاتل وانطلق بسرعة من البصرة إلى صنعاء. كما إنّ وهب بن مسعود الخثعمي ترأس ألفي مقاتل من الكوفة وانضّم إلى جارية في الحجاز. [٣١] وقد هرع جارية إلى حضرموت في سبيل مطاردة وملاحقة بسر، عندها هرب الاخير باتجاه ديار بني تميم في اليمامة. وإِثْر استشهاد أمير المؤمنين (ع)، قصد جارية مكّة والمدينة _ بعد مكوثه قليلاً في "جرش"_ لأخذ البيعة لـلإمام الحسن بن علي (ع)، ومن ثم رجع إلى الكوفة. [٣٢] بدوره إِنكفأ بسر بن أبي أرطاة منصرفاً إلى "السماوة" في الشام من دون أن تلحقه أي خسارة.[بحاجة لمصدر]
عدد الذين لاقوا حتفهم على يد بسر
نقل المؤرخون أنّ عدد الذين قتلوا على يد بسر بن أرطاة يصل إلى الثلاثين ألفاً أو أكثر. [٣٣]
في عصر الإمام الحسن (ع)
في عام واحد وأربعين، رافق بسر معاويةَ إلى العراق لإجراء الصلح مع الإمام الحسن (ع)،[٣٤] وبالرغم من أن بسر أحد أبرز قادة جيش معاوية، إلّا أنّه انهزم أمام أصحاب الإمام الحسن (ع) قبيل تغيّر الظروف وإضطرار الإمام الحسن (ع) للصلح.[٣٥]
اعتماده كعامل لدى معاوية
بعد الصلح استطاع حمران بن آبان السيطرة على البصرة، فبعث معاوية بسراً لطرد حمران عن المدينة، وأمره أيضاً بقتل أبناء زياد الذي كان والياً لأمير المؤمنين على فارس. وقد قبض بسر على بني زياد وكاد أن يقتلهم لولا توسط أخي زياد -ويدعى أبو بكرة- لدى معاوية بأن يكتب لبسرٍ بالكف عنهم. بعد ذلك حكم بسرٌ البصرة لمدة ستة أشهر، ثم عُزل في أواخر العام الواحد والأربعين، وتم نصب عبد الله بن عامر بن كريز مكانه.[٣٦] وفي رواية مختلفة لأبي إسحاق الثقفي[٣٧] يظهر أن بسر رجع بجيش إلى البصرة وأخذ البيعة من الناس قهراً، ثم التحق بمعاوية بعد أن استوفى أموال عبد الله بن عامر. وقد ذكرت بعض المصادر التاريخية وقائع الكلام الذي جرى بين بسر وعبيد الله بن عباس بحضور معاوية وقد جاهَرَ عبيد الله حينها بنيّته بأن يثأر لدماء ولدَيه من بسر.[٣٨]
في فتوحات بلاد الروم
قام بسر بقيادة الفتوحات الشتوية (المَشْتَى) والصيفية (الصائفة) ضد الروم والتي حصلت بين العامين: ثلاثة وأربعين وإثنين وخمسين؛ واعتقد بعض المؤرخين أن بسراً لم يَقُد أي جيش إلى بلاد الروم في أوقات الشتاء[٣٩]. بعد ذلك لم يكن بسر بن ارطاة أي ذكر على مستوى مسرح الأحداث.[بحاجة لمصدر]
جنون بسر في أواخر عمره وتارخ موته
ذكر الثقفي[٤٠] أن لعنة أمير المؤمنين (ع) تحققت في حق بسر بن أبي أرطاة، ففقد عقله وظهرت منه التصرفات الجنونية.[بحاجة لمصدر]
موته
اختلفت المصادر في تحديد سنة موته؛ فقد نقل الواقدي أن بسراً مات في المدينة في أواخر أيام معاوية. [٤١] أما الذهبي[٤٢] فذكر أنه كان لايزال حيّاً حتى سنة سبعين، وبعض المؤرخين يعتقدون أن موته كان في سنة ست وثمانين في زمان عبد الملك بن مروان[٤٣] أو وليد بن عبد الملك[٤٤].
الهوامش
- ↑ الزبیري، نسب قريش، ص 439؛ ابن خياط، تاريخ خليفة، ج 1، ص 60؛ البخاري، ج 1، القسم 2، ص123؛ الیعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج 2، ص 197.
- ↑ ابن سعد، ج 7، ص409؛ ابو نعيم، ج 3، ص 129؛ ابن عبد البر، ج1، ص 157؛ الطوسي، ص 10؛ الذهبي،1402هـ، ج 3، ص 409
- ↑ ابن معین، ج2، ص 58؛ الفسوي، ج 2، ص478؛ الذهبي، 1410، الحوادث والوفيات61ـ 80 هـ، ص369
- ↑ ابن عدي، ج 2، ص438ـ 439
- ↑ البلاذري، 1956، ص132؛ الطبري، ج 3، ص407؛ للاستزادة راجع: شباب،1967 ـ 1968، ج 1، ص 136؛ ابن عبد البر، ن. ص
- ↑ اليعقوبي، ج 2، ص 156؛ قارن: الفسوي، ج 3، ص 309، الذي رأى أن الحملات على ودّان حصلت سنة 26 هـ.
- ↑ الفسوي، ج 3، ص 307
- ↑ البلاذري، 1956، ص 267
- ↑ ابن سعد، ن. ص
- ↑ نصر بن مزاحم، ص 44، 424؛ ابن الأعثم الكوفي، ج 2، ص 518
- ↑ نصر بن مزاحم، ص 4459ـ4462؛ ابن عبد البر، ج 1، ص 164ـ165
- ↑ راجع: نصر بن مزاحم، ص426ـ429؛ ابن الاعثم الكوفي، ج 3، ص 42ـ43، 132ـ133
- ↑ نصر بن مزاحم، ص 507
- ↑ الطبري، ج 5، ص 98
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 554، 591ـ602؛ الیعقوبي، ج 2، ص 197؛ الطبری، ج 5، ص 139ـ140؛ ابن ابي الحديد، ج 2، ص 6؛ وقارن: البخاري الجعفي، 1406هـ، ج 1، ص 111: 37هـ؛ ابن عساكر، ج 10، ص 10: 39هـ؛ الطبري، ج 5، ص 176: 43هـ؛ الثقفي، ج 2، ص 625: ستمئة شخص أو أكثر، في كلام للامام علي (ع)؛ ابن الاعثم الکوفي، ج 4، ص 231: أربعة آلاف شخص
- ↑ الزبیري، ص 439؛ الثقفي، ج 2، ص 598ـ600، 653ـ656؛ البعقوبي؛ ابن الاعثم الکوفي، ن. ص
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 602ـ607؛ المسعودي، ج 3، ص 211؛ الیعقوبی، ج 2، ص 197ـ198؛ الطبري، ج 5، ص 139
- ↑ الطبري، ج 5، ص 176؛ ابن عساکر، ج 10، ص 10ـ11
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 608؛ المسعودي، ن. ص
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 608ـ609؛ ابن الاعثم الكوفي، ج 4، ص233ـ2344
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 600
- ↑ ابو الفرج الاصفهاني، الأغاني، ج 16، ص 266
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 608ـ611
- ↑ ج 4، ص 234ـ235
- ↑ ابو الفرج الأصفهاني، ن.ص
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 614ـ616، وقارن: ص 611ـ613، 621
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 617ـ 618، 620؛ اليعقوبي، ج 2، ص 198ـ 199؛ الطبري، ج 5، ص 139ـ 140؛ المسعودي، ص. ن.
- ↑ الثقفي، ج 2، 618ـ 619، 621؛ ابن الأعثم الكوفي، ج 4، ص 236
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 621؛ المسعودي، ن. ص.
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 629ـ631؛ ابن الاعثم الكوفي، ص. ن.
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 619ـ620۰، 624 ـ627، 636؛ المسعودي، ج 3، ص 211، 349؛ اليعقوبي، ج 2، ص 197ـ198
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 624، 629ـ630، 638ـ640؛ الیعقوبي، ج 2، ص 199؛ الطبري، ج 5، ص 140
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 639ـ 640؛ ابن الاعثم الكوفي، ج 4، ص 238؛ وأيضاً: الطبري، ج 5، ص 140
- ↑ الخطیب البغدادي، ج 1، ص 210
- ↑ البلاذري، 1394، ج 3، ص 38؛ ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 73؛ وراجع: الخطیب البغدادي، ن. ص.
- ↑ ابن سعد، ج 5، ص49؛ الطبري، ج5 ص 167-170.
- ↑ ج 2، ص 648652، 661.
- ↑ الثقفي، ج 2، ص 661-663؛ المسعودي، ج 3، ص 371.
- ↑ شباب، 1967ـ 1968، ج 1، ص 238، 259؛ اليعقوبي، ج 2، ص 240؛ الفسوي، ج 3، ص 319؛ الطبري، ج5، ص 181، 212، 234، 253، 287
- ↑ ج 2، ص 640ـ642. والمسعودي ن. ص.
- ↑ أبو نعيم، ج 3، ص 129؛ ابن عساكر، 10، ص 4
- ↑ ج 3، ص 411
- ↑ شباب، 1967-1968، ج 1، ص 382.
- ↑ المسعودي، ج 3، ص 371
وصلات خارجية
المصادر والمراجع
- الزبيري، مصعب بن عبد الله، نسب قريش، القاهرة، لوي پرووانسال، 1953 م.
- ابن خياط، خليفة، تاريخ خليفة، تحقيق: سهيل زكار، دمشق، د.ن، 1967 - 1968 م.
- البخاري، محمد بن إسماعيل، التّاريخ الصغير، تحقيق: محمود إبراهيم زايد، بيروت، د.ن، 1406 هـ/ 1986 م.
- البخاري، محمد بن إسماعيل البخاري، التاريخ الكبير، بيروت، د.ن، 1407 هـ/ 1986 م.
- اليعقوبي، أحمد بن إسحاق، تاريخ اليعقوبي، بيروت، دار صادر، د.ت.
- ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغه، محمد ابوالفضل ابراهيم، القاهرة 1385ـ1387/1965ـ1967، بيروت، لا تا.
- ابن الأعثم الكوفي، الفتوح، علي الشيري، بيروت 1411/1991.
- ابن سعد، الطبقات الكبری، بيروت 1405/1985.
- ابن عبدالبر، الاستيعاب في معرفة الاصحاب، علي محمد البجاوي، القاهرة، 1380/1960.
- ابن عدي، الكامل في ضعفاءالرجال، بيروت 1405/1985.
- ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، ج ۱۰، محمد احمد دهمان، دمشق، 1964.
- ابن معين، التاريخ و العلل، احمد محمد نورسيف، مكّة 1399/1979.
- ابوالفرج الأصفهاني، الأغاني، بيروت، لاتا.
- ابوالفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، أحمد صقر، القاهرة 1368/1994.
- أحمدبن عبدالله ابو نعيم، معرفة الصحابة، محمد الراضي بن الحاج عثمان، الرياض 1408/ 1988.
- يعقوب بن سفيان البسوي، المعرفة والتاريخ، اكرم ضياء العمري، بغداد 1975ـ1976.
- احمدبن يحيي البلاذري، انساب الاشراف، محمد باقر المحمودي، بيروت 1394/ 1974.
- احمدبن يحيي البلاذري، كتاب فتوح البلدان، صلاح الدين المنجد، القاهره 1956.
- إبراهيم بن محمد الثقفي، الغارات، طبعة جلال الدين محدث الأرموي، طهران 1355 ش.
- احمد بن علي خطيب البغدادي، تاريخ بغداد، المدينة، لاتا.
- محمد بن أحمد الذهبي، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، عمر عبدالسلام التدمري، ج4: حوادث ووفيات61-580 ، بيروت 1410/1990.
- محمد بن أحمد الذهبي ، سيرأعلام النبلاء، ج ۳، محمد نعيم العرقسوسي ومأمون الصاغرجي، بيروت 1402/1982.
- ، الطبقات، طبعة سهيل زكار، دمشق 1966-1969.
- محمد بن جرير الطبري، تاريخ الأمم والملوك، محمد أبو الفضل إبراهيم، بيروت، 1382-1962 / 1387-1967.
- محمد بن حسن الطوسي، رجال الطوسي، النجف الأشرف 1961/1380.
- علي بن حسين المسعودي، مروج الذّهب و معادن الجوهر، شارل بلا، بيروت 1965-1979.
- نصر بن مزاحم، وقعة صفين، عبد السلام محمد هارون، القاهرة1382، أفست قم1404.
مصدر المقالة
ّّّّّ