مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البخاري»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Odai78 طلا ملخص تعديل |
imported>Odai78 طلا ملخص تعديل |
||
سطر ٩٥: | سطر ٩٥: | ||
{{ملاحظة| بَردِزْبَة: بمعنى المزارع: وقد وردت في المصادر المختلفة أسماء أخرى هي: برزويه، وبدذبة، ويزذبة، ويزدزبة والأحنف. الخطيب البغدادي، ج 2، ص 6، 11؛ ابن خلكان، ج 4، ص 190؛ السبكيّ، طبقات الشافعية الكبرى، ج 2، ص 212؛ الذهبيّ، تذكرة الحُفاظ، ج 2، ص 555؛ ابن حجر العسقلاني، تهذيب التهذيب، ص 41.}}زرادشتياً وقد توفي على هذا الدين، <ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6، 11؛ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 4، ص 190؛ ابن العماد، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ج 2، ص 134.</ref> | {{ملاحظة| بَردِزْبَة: بمعنى المزارع: وقد وردت في المصادر المختلفة أسماء أخرى هي: برزويه، وبدذبة، ويزذبة، ويزدزبة والأحنف. الخطيب البغدادي، ج 2، ص 6، 11؛ ابن خلكان، ج 4، ص 190؛ السبكيّ، طبقات الشافعية الكبرى، ج 2، ص 212؛ الذهبيّ، تذكرة الحُفاظ، ج 2، ص 555؛ ابن حجر العسقلاني، تهذيب التهذيب، ص 41.}}زرادشتياً وقد توفي على هذا الدين، <ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6، 11؛ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 4، ص 190؛ ابن العماد، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ج 2، ص 134.</ref> | ||
ولد البخاريّ في 13 شوال من العام [[سنة 194 للهجرة|194]] هـ في خرتنغ، إحدى قرى [[بخارى]]. فقد والده _ الذي كان هو أيضا من رواة الحديث _ في مرحلة الطفولة، وتكفّلت أمه برعايته. وفي طفولته فقد بصره لفترة ثم عاد إليه وشُفي.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 10؛ الصفديّ، ج 2، ص 207؛ القسطلاني، إرشاد الساري، ج 1، ص 31.</ref> بدأ منذ طفولته بتحصيل العلم في بُخارى، وفرغ نفسه منذ العاشرة من عمره إلى حفظ الأحاديث وجمعها،<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> ورد في المصادر، أنّ أصحابه كانوا يصححون الأحاديث التي كتبوها على أساس ما يقرأه من ذاكرته.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> | ولد البخاريّ في 13 شوال من العام [[سنة 194 للهجرة|194]] هـ في خرتنغ، إحدى قرى [[بخارى]]. فقد والده _ الذي كان هو أيضا من رواة الحديث _ في مرحلة الطفولة، وتكفّلت أمه برعايته. وفي طفولته فقد بصره لفترة ثم عاد إليه وشُفي.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 10؛ الصفديّ، الوافي بالوفيات، ج 2، ص 207؛ القسطلاني، إرشاد الساري، ج 1، ص 31.</ref> بدأ منذ طفولته بتحصيل العلم في بُخارى، وفرغ نفسه منذ العاشرة من عمره إلى حفظ الأحاديث وجمعها،<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> ورد في المصادر، أنّ أصحابه كانوا يصححون الأحاديث التي كتبوها على أساس ما يقرأه من ذاكرته.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> | ||
وفي السادسة عشرة من عمره ذهب إلى [[الحجاز]] لي[[الحج|حجّ]] وأن يحيط بعلم الحديث.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> | وفي السادسة عشرة من عمره ذهب إلى [[الحجاز]] لي[[الحج|حجّ]] وأن يحيط بعلم الحديث.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> | ||
وفي الثامنة عشرة من عمره ألّف في المدينة كتاب قضايا الصحابة والتابعين وأقاويلهم.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> | وفي الثامنة عشرة من عمره ألّف في المدينة كتاب قضايا الصحابة والتابعين وأقاويلهم.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 6-7.</ref> | ||
سافر البخاري في رحلات طويلة، وأخذ علم الحديث عن أساتذته، في كلّ من [[خراسان]]، والجبال، و[[العراق]]، و[[مصر]]، و[[الشام]]، والحجاز. وحفظ أكثر من مائتي ألف حديث بين صحيح السند وغيره.<ref>ابن أبي يعلى، طبقات الحنابلة، ج 1، ص 276.</ref> | سافر البخاري في رحلات طويلة، وأخذ علم الحديث عن أساتذته، في كلّ من [[خراسان]]، والجبال، و[[العراق]]، و[[مصر]]، و[[الشام]]، والحجاز. وحفظ أكثر من مائتي ألف حديث بين صحيح السند وغيره.<ref>ابن أبي يعلى، طبقات الحنابلة، ج 1، ص 276.</ref> | ||
ويقول البخاري إنه سمع الحديث لأكثر من ألف شيخ.<ref>الصفدي، ج 2، ص 207؛ ابن العماد، شذرات الذهب، ج 2، ص 134.</ref> | ويقول البخاري إنه سمع الحديث لأكثر من ألف شيخ.<ref>الصفدي، الوافي بالوفيات، ج 2، ص 207؛ ابن العماد، شذرات الذهب، ج 2، ص 134.</ref> | ||
==البخاري لدى أهل السنة== | ==البخاري لدى أهل السنة== | ||
سطر ١٢٠: | سطر ١٢٠: | ||
==مشايخه وتلامذته== | ==مشايخه وتلامذته== | ||
ذكر البخاري أنّ عدد مشايخه يتعدّى الألف، <ref>ابن العماد، شذرات الذهب، ج 2، ص 124.</ref> أبرزهم في بخارى: وهم محمد بن سلام ومحمد بن يوسف البيكنديّ، محمد بن عرير، هارون بن الأشعث؛ وفي بلخ: مكّي بن إبراهيم، يحيى بن بشير الزاهد،؛ وفي مرو: علي بن الحسن بن شفيق، وصدقة بن الفضل، وفي نيسابور: يحيى بن يحيى، وبشر بن الحكم وتلقى الحديث من مشايخ في [[الرّي]] و[[بغداد]] و[[البصرة]] و[[الكوفة]] و[[مكة]] و[[المدينة]] و[[واسط]] و[[دمشق]] و[[بقيسارية]] و[[عسقلان]] و[[حمص]] أيضاً.<ref>الصّفدي، ج 2، ص 206 - 207.</ref> | ذكر البخاري أنّ عدد مشايخه يتعدّى الألف، <ref>ابن العماد، شذرات الذهب، ج 2، ص 124.</ref> أبرزهم في بخارى: وهم محمد بن سلام ومحمد بن يوسف البيكنديّ، محمد بن عرير، هارون بن الأشعث؛ وفي بلخ: مكّي بن إبراهيم، يحيى بن بشير الزاهد،؛ وفي مرو: علي بن الحسن بن شفيق، وصدقة بن الفضل، وفي نيسابور: يحيى بن يحيى، وبشر بن الحكم وتلقى الحديث من مشايخ في [[الرّي]] و[[بغداد]] و[[البصرة]] و[[الكوفة]] و[[مكة]] و[[المدينة]] و[[واسط]] و[[دمشق]] و[[بقيسارية]] و[[عسقلان]] و[[حمص]] أيضاً.<ref>الصّفدي، الوافي بالوفيات، ج 2، ص 206 - 207.</ref> | ||
كما روى البخاري الأحاديث وكتبها نقلاً عن رواة أكبر منه وأصغر أو في مثل سنّه. لذلك قُسّم مشايخه إلى خمس طبقات: | كما روى البخاري الأحاديث وكتبها نقلاً عن رواة أكبر منه وأصغر أو في مثل سنّه. لذلك قُسّم مشايخه إلى خمس طبقات: | ||
سطر ١٢٦: | سطر ١٢٦: | ||
==من روى عنه== | ==من روى عنه== | ||
روى العديد من المحدّثين في المدن المختلفة الحديث من البخاري وكتبوه. أقدمهم أبو زرعة وأبو حاتم، ونقل عنه الحديث بعض مؤلفي جوامع الحديث المشهورة، ك[[الترمذي]]، و[[مسلم]]، وعدد كبير من أئمة الحديث.<ref>الصفدي، ج 2، ص 207.</ref> | روى العديد من المحدّثين في المدن المختلفة الحديث من البخاري وكتبوه. أقدمهم أبو زرعة وأبو حاتم، ونقل عنه الحديث بعض مؤلفي جوامع الحديث المشهورة، ك[[الترمذي]]، و[[مسلم]]، وعدد كبير من أئمة الحديث.<ref>الصفدي، الوافي بالوفيات، ج 2، ص 207.</ref> | ||
وذهب البخاريّ مرات عديدة إلى بغداد حيث أقام مجالس للحديث. وكان الناس يكتبون الحديث حيث يصل الحضور إلى عشرين ألف شخص،<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 20.</ref> | وذهب البخاريّ مرات عديدة إلى بغداد حيث أقام مجالس للحديث. وكان الناس يكتبون الحديث حيث يصل الحضور إلى عشرين ألف شخص،<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 20.</ref> | ||
سطر ١٦٠: | سطر ١٦٠: | ||
خاصة وأنّ الأئمة لم يكونوا أشخاصاً مجهولين وغير معروفين، وأنّ تلامذتهم وبخاصّة تلامذة الإمام الباقر و[[الإمام الصادق]] (ع) كانوا متواجدين بكثرة في [[العراق]] و[[الحجاز]]، إلاّ أنّ البخاري لم يذكر سوى أسم عشرين رجلا من [[الشيعة]] فقط، <ref>حيدر، الإمام الصادق والمذاهب الأربعة، مج 3، ج 6، ص 501.</ref> بحيث إنّ مصادر شيعية اتهمته بالتعصّب، <ref>الحسني، دراسات في الحديث والمحدّثين، ص 176؛ النجمي، سيري در صحيحين، ج 1، ص 7.</ref> وذكرت بعض كتب السنة هذا الانتقاد واعطت تبريراً له، <ref>ابن تيمية، منهاج السّنة، ج 4، ص 133؛ الذهبي، تذكرة الحُفاظ، ج 1، ص 414؛ أبو رية، أضواء على السنة المحمدية، ص 311-312.</ref> | خاصة وأنّ الأئمة لم يكونوا أشخاصاً مجهولين وغير معروفين، وأنّ تلامذتهم وبخاصّة تلامذة الإمام الباقر و[[الإمام الصادق]] (ع) كانوا متواجدين بكثرة في [[العراق]] و[[الحجاز]]، إلاّ أنّ البخاري لم يذكر سوى أسم عشرين رجلا من [[الشيعة]] فقط، <ref>حيدر، الإمام الصادق والمذاهب الأربعة، مج 3، ج 6، ص 501.</ref> بحيث إنّ مصادر شيعية اتهمته بالتعصّب، <ref>الحسني، دراسات في الحديث والمحدّثين، ص 176؛ النجمي، سيري در صحيحين، ج 1، ص 7.</ref> وذكرت بعض كتب السنة هذا الانتقاد واعطت تبريراً له، <ref>ابن تيمية، منهاج السّنة، ج 4، ص 133؛ الذهبي، تذكرة الحُفاظ، ج 1، ص 414؛ أبو رية، أضواء على السنة المحمدية، ص 311-312.</ref> | ||
فيمكن القول إنّ العقيدة الشخصية للبخاري إضافة إلى تزامن حياته في زمن [[المتوكل العباسي]] والذي تميّز بعدائه ل[[أهل البيت]] (ع)، أثّر كثيراً فيما جاء في الصحيح من روايات وانتقاء لها، كما انتقدت بعض المصادر الشيعية عدم نقل أحاديث حول بيان مقام أهل البيت (ع)، <ref>الخوانساري، روضات الجنات، ج 7، ص 279.</ref> في الصحيح بالذات، وذكر رواة مجهولين مختَلَقين، وأورد في الصحيح أحاديث موضوعة،<ref>الأميني، ج 9، ص 281-289.</ref> | فيمكن القول إنّ العقيدة الشخصية للبخاري إضافة إلى تزامن حياته في زمن [[المتوكل العباسي]] والذي تميّز بعدائه ل[[أهل البيت]] (ع)، أثّر كثيراً فيما جاء في الصحيح من روايات وانتقاء لها، كما انتقدت بعض المصادر الشيعية عدم نقل أحاديث حول بيان مقام أهل البيت (ع)، <ref>الخوانساري، روضات الجنات، ج 7، ص 279.</ref> في الصحيح بالذات، وذكر رواة مجهولين مختَلَقين، وأورد في الصحيح أحاديث موضوعة،<ref>الأميني، الغدير، ج 9، ص 281-289.</ref> | ||
==مؤلفاته== | ==مؤلفاته== | ||
يبلغ عدد آثار ما ألّفه البخاري 25 كتاباً، وقد فقد بعض منها والبعض الآخر على شكل مخطوطات محفوظة في المكتبات، طبع جزء منها. ومن جملة آثاره: | يبلغ عدد آثار ما ألّفه البخاري 25 كتاباً، وقد فقد بعض منها والبعض الآخر على شكل مخطوطات محفوظة في المكتبات، طبع جزء منها. ومن جملة آثاره: | ||
* التاريخ الكبير: في أحوال أربعين راوٍ منذ عهد الصحابة إلى زمان المؤلّف.<ref>الكتانيّ، ص 96.</ref> | * التاريخ الكبير: في أحوال أربعين راوٍ منذ عهد الصحابة إلى زمان المؤلّف.<ref>الكتانيّ، الرسالة المستطرفة، ص 96.</ref> | ||
* التاريخ الصغير، كتاب مختصر وموثّق في أسماء الرجال. | * التاريخ الصغير، كتاب مختصر وموثّق في أسماء الرجال. | ||
* كتاب الضعفاء الصغير. | * كتاب الضعفاء الصغير. | ||
سطر ١٧٧: | سطر ١٧٧: | ||
==وفاته== | ==وفاته== | ||
بعد أن نفي البخاري من بخارى دعاه أهل [[سمرقند]] إليهم، فتوجه إلى سمرقند. وبعد وصوله إلى مسقط رأسه الذي يبعد فرسخين عن سمرقند، توفي بعد مدة وجيزة في مساء الخميس ليلة [[عيد الفطر]] من العام 256 هـ.<ref>الخطيب البغدادي، ج 2، ص 33؛ ياقوت الحموي، ج 1، ص 521؛ الصفديّ، ج 2، ص 208.؛ ابن خلّكان، وفيات الأعيان، ج 4، ص 190؛ السبكيّ، طبقات الشافعية الكبرى، ج 2، ص 232؛ ابن العماد، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ج 2، ص 135.</ref> | بعد أن نفي البخاري من بخارى دعاه أهل [[سمرقند]] إليهم، فتوجه إلى سمرقند. وبعد وصوله إلى مسقط رأسه الذي يبعد فرسخين عن سمرقند، توفي بعد مدة وجيزة في مساء الخميس ليلة [[عيد الفطر]] من العام 256 هـ.<ref>الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، ج 2، ص 33؛ ياقوت الحموي، معجم البلدان، ج 1، ص 521؛ الصفديّ، الوافي بالوفيات، ج 2، ص 208.؛ ابن خلّكان، وفيات الأعيان، ج 4، ص 190؛ السبكيّ، طبقات الشافعية الكبرى، ج 2، ص 232؛ ابن العماد، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ج 2، ص 135.</ref> | ||
سطر ١٩١: | سطر ١٩١: | ||
<div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" > | <div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" > | ||
{{Div col|2}} | {{Div col|2}} | ||
* ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم، بيروت، 1385 - 1378 هـ/ 1965 - 1967 م. | |||
* ابن أبي يعلى، طبقات الحنابلة، بيروت، د.ت. | |||
* ابن أبي تيمية، منهاج السّنة، د.ن، مصر، 1331 هـ. | * ابن أبي تيمية، منهاج السّنة، د.ن، مصر، 1331 هـ. | ||
* ابن حَجَر، العسقلانيّ، تهذيب التهذيب، بيروت، 1404 هـ/ 1988 م. | |||
* ابن حَجَر، العسقلانيّ، فتح الباري بشرح صحيح البخاري (مقدمة: هدى الساري)، بيروت، 1408 هـ/ 1988 م. | |||
* الهيتمي، ابن حَجَر، الصواعق المحرقة في الرّد على أهل البدع والزندقة، طبعة عبد الوهاب عبد اللطيف، القاهرة، 1385 هـ/ 1965 م. | |||
* ابن خلكان، وفيات الأعيان، قم، 1364 هـ ش/ 1985 م. | |||
* ابن العماد، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، بيروت، د.ت. | |||
* أبو ريّة، محمود، أضواء على السنة المحمدية، مصر، (تاريخ المقدمة 1377 هـ/ 1957 م). | |||
* الأميني، عبد الحسين، الغدير في الكتاب والسّنة والأدب، ج 9، بيروت، 1397 هـ/ 1977 م. | * الأميني، عبد الحسين، الغدير في الكتاب والسّنة والأدب، ج 9، بيروت، 1397 هـ/ 1977 م. | ||
* البخاري، محمد بن إسماعيل، صحيح البخاري، مقدمة محمد منير الدمشقي، بيروت، 1406هـ/ 1986 م. | * البخاري، محمد بن إسماعيل، صحيح البخاري، مقدمة محمد منير الدمشقي، بيروت، 1406هـ/ 1986 م. | ||
* حاجي خليفة، مصطفى بن عبد الله، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون، بيروت، 1410 هـ/ 1990 م. | |||
* الحسني، هاشم معروف، دراسات في الحديث والمحدّثين، بيروت، 1398 هـ/ 1978 م. | |||
* حيدر، أسد، الإمام الصادق والمذاهب الأربعة، بيروت، 1403 هـ/1983 م. | |||
* الخطيب البغدادي، أحمد بن علي، تاريخ بغداد، بيروت، د.ت. | |||
* الخوانساري، محمد باقر بن زين العابدين، روضات الجنات في أحوال العلماء والسادات، قم، 1390 - 1392 هـ. | |||
* الذهبي، محمد بن أحمد، تذكرة الحُفاظ، ؟؟؟ | |||
* رضا، محمد رشيد، تفسير المنار، مصر، د.ت. | |||
* السبكيّ، عبد الوهاب بن علي، طبقات الشافعية الكبرى، مصر، د.ت. | |||
* | * الصفديّ، خليل بن أبيك، الوافي بالوفيات، طبعة: س. ديدرينغ، فيسبادن، 1394 هـ/ 1974 م. | ||
* القسطلاني، أحمد بن محمد، إرشاد الساري في شرح البخاري، بولاق، 1305 هـ. | * القسطلاني، أحمد بن محمد، إرشاد الساري في شرح البخاري، بولاق، 1305 هـ. | ||
* الكتّاني، محمد بن جعفر، الرسالة المستطرفة، القاهرة، د.ت. | * الكتّاني، محمد بن جعفر، الرسالة المستطرفة، القاهرة، د.ت. | ||
* النجمي، محمد صادق، سيري در صحيحين (جولة في الصحيحين)، قم، 1351 هـ/ 1972 م. | |||
* النووي، يحيى بن شرف، شرح صحيح مسلم، طبعة: خليل الميس، بيروت، 1407 هـ/ 1987 م. | |||
* ياقوت الحموي، معجم البلدان، طبعة: واستنفلد، لايبزيغ، 1866 - 1873 م، طبعة: أفست، طهران، 1965 م. | * ياقوت الحموي، معجم البلدان، طبعة: واستنفلد، لايبزيغ، 1866 - 1873 م، طبعة: أفست، طهران، 1965 م. | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||
</div> | </div> | ||