مستخدمون مشرفون تلقائيون، confirmed، movedable، إداريون، templateeditor
٨٬٤١٢
تعديل
Ahmadnazem (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
(تصحيح المقدمة) |
||
سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
|یؤيده من القرآن= | |یؤيده من القرآن= | ||
}} | }} | ||
'''حُبّ الوطن من الإيمان''' جملة مشهورة تنسب إلى [[النبي محمد]] {{اختصار/ص}}. ويرى بعض | '''حُبّ الوطن من الإيمان''' جملة مشهورة تنسب إلى [[النبي محمد]] {{اختصار/ص}}. ويرى بعض الباحثين كـ<nowiki/>[[الشيخ مكارم الشيرازي]] أنّها لم ترد في المصادر [[الحديث|الحديثية]] الرئيسية، ويعتقد بعض آخر أنّها [[الحديث الموضوع|موضوعة]] ومختلقة. وقد ذكر [[أبو الفتوح الرازي]] من [[تفسير القرآن الكريم|مفسري]] القرن السادس في كتابه [[روض الجنان]] هذه الجملة، ونسبها إلى النبي {{ص}}، حيث قالها لدى مغادرته [[مكة|مكة،]] وهو [[هجرة النبي صلى الله عليه وآله|يهاجر إلى المدينة]]، فكان قصده من الوطن مكة. | ||
لم يقبل بعض الباحثين التأثير المتبادل بين حب الوطن الجغرافي و<nowiki/>[[الإيمان]] في عبارة "حب الوطن من الأيمان" وقاموا بتأويل كلمة "الوطن". وقد اعتبر البعض معنى الوطن على أنه الوطن الإسلامي الكبير، والبعض الآخر على أنه [[الجنة|الجنّة]]. ويرى [[العرفان|العرفاء]] المسلمون ومن خلال تطوير معنى الوطن إلى المكان الذي يحصل الإنسان فيه على الهدوء والسكينة؛ أن الوطن الحقيقي هو العالم العلوي، ومقام القرب الإلهي. | لم يقبل بعض الباحثين التأثير المتبادل بين حب الوطن الجغرافي و<nowiki/>[[الإيمان]] في عبارة "حب الوطن من الأيمان" وقاموا بتأويل كلمة "الوطن". وقد اعتبر البعض معنى الوطن على أنه الوطن الإسلامي الكبير، والبعض الآخر على أنه [[الجنة|الجنّة]]. ويرى [[العرفان|العرفاء]] المسلمون ومن خلال تطوير معنى الوطن إلى المكان الذي يحصل الإنسان فيه على الهدوء والسكينة؛ أن الوطن الحقيقي هو العالم العلوي، ومقام القرب الإلهي. |