الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الميرزا حسين النوري»

# [[الشيخ عبد الرحيم البروجردي]]

# [[الشيخ مرتضى الأنصاري]]

# [[الميرزا الشيرازي]]

# [[فتح علي السلطان‏آبادي]] <ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج6، ص144.</ref>

# الشيخ [[الآغا بزرك الطهراني]] صاحب كتاب [[الذريعة إلى تصانيف الشيعة (كتاب)|الذريعة]]

# العلامة الشيخ [[علي بن إبراهيم القمي]]

# المولى [[محمد تقي القمي الباوزئيري]]

# الشيخ [[إسماعيل بن محمد باقر الأصفهاني|إسماعيل بن الشيخ محمد باقر الأصفهاني]] <ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج6، ص144.</ref>

=== مستدرك الوسائل ===

مُستَدرَكُ الوَسائل و مُستَنبَطُ المَسائل، وقد يطلق عليه بالاختصار  مستدرك الوسائل. أشهر مؤلفات المحدث النوري، حيث يقع هذا الكتاب في 18 جزءًا وهو يحتوى وفق رأي المحدث النوري على أحاديث لم ترد في كتاب [[وسائل الشيعة (كتاب)|وسائل الشيعة]]، وقد أخرج صاحب الكتاب هذه [[الروايات]] مستنداً على 75 مصدراً من كتب [[الحديث]] والروايات.

هذا الكتاب من الكتب التي  أثار جدلاً في عالم التشيع، فيبدو من عنوان الكتاب أنّ [[القرآن]] قد حرّف كما حرّف [[الإنجيل]] ''[[التورات|والتوراة]]''، ولكن المحدث النوري يقول حول هذه التسمية وما يحتويه الكتاب: إني أثبت في هذا الكتاب أنّ هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه في أوّل جمعه كذلك في عصر [[عثمان بن عفان|عثمان]]، و لم يطرأ عليه تغيير و تبديل كما وقع على سائر [[الكتب السماوية]]، فكان حريا بأن يسمى فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب فتسميته بهذا الاسم الذي يحمله الناس على خلاف مرادي، خطأ في التسمية، لكني لم أرد ما يحملوه عليه، بل مرادي إسقاط بعض [[الوحي |الوحي]] المنزل الإلهي، و إن شئت قلت اسمه القول الفاصل في إسقاط بعض الوح النازل.

وكان يقول المحدث النوري حول رسالته : لا أرضى عمن يطالع فصل الخطاب و يترك النظر إلى تلك الرسالة. ذكر في أول الرسالة الجوابية ما معناه: أنّ الاعتراض مبني على المغالطة في لفظ التحريف، فإنّه ليس مرادي من التحريف التغيير و التبديل، بل خصوص الإسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند أهله. وكان يوصي النوري كلَ من كان عنده نسخه من فصل الخطاب بضم هذه الرسالة إليها، حيث إنّها بمنزلة المتممات له.<ref>الطهراني، الذريعة، ج 16، ص 231 - 232 و ج 18، ص 9 - 10.</ref>

===نجم الثاقب===

نجم الثاقب در احوال امام غايب (عج) - تعريبه: النجم الثاقب في أحوال [[الإمام الغائب]] (عج) - كتاب باللغة الفارسي وهو يتحدث عن أحوال [[المهدي الموعود]] عجل [[الله]] تعالى فرجه الشريف وشخصيته وإثبات [[الإمامة|إمامته]]، وقصص الذين التقوا به، وكذلك ما يجب على [[المؤمنين]] اتجاهه في [[الغيبة |عصر الغيبة]]. وقد استفاد المحدث النوري في تأليف الكتاب - وبالتحديد باب [[المهدوية]] - من المصادر الشيعية فضلاً عن بعض المصادر السنية.

# [[اللؤلؤ و المرجان (كتاب)|اللؤلؤ و المرجان]]. في شروط قراءة [[المأتم|المجلس الحسيني]] أو المشهور بـ"مجلس العزاء".

# [[ميزان السماء في تعيين مولد خاتم الانبياء (كتاب)|ميزان السماء في تعيين مولد خاتم الانبياء]]

# معالم العِبَر <ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج6، ص144 و145.</ref>

#ديوان شعره وهو باللغة الفارسية، ويسمى بـ (المولودية)؛ لأنه مجموعة من قصائد نظمها في الأيام المتبركة بمواليد [[الأئمة عليهم السلام]]، وفيه قصيدة في مدح سامراء وهي قافيتها، وفيه قصيدته التي نظمها في مدح صاحب الزمان عليه السلام سنة 1295ه.

#[[مواليد الأئمة (كتاب)|مواليد الأئمة]].<ref>نجم ثاقب، ج 1، ص 31 و 32.</ref>

توفي [[النجف|بالنجف]] ليلة [[الأربعاء]] 27 [[جمادى الآخرة]] في [[سنة 1320 هـ]]، ودفن في [[صحن الإمام علي (ع)|الصحن الشريف]] في الإيوان الثالث منه عن يمين الداخل من جهة القبلة.<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 6، ص 166.</ref>