1 محرم الحرام
(بالتحويل من 1 محرم)
ذو الحجة | محرم الحرام | صفر | ||||
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | |||||
التقويم الهجري القمري |
محرم الحرام، هو الشهر الأول من الشهور الهجرية، وبحسب التقاويم حصل في اليوم الأول منه:
- 7 للبعثة. البدء بالحصار الاقتصادي على النبي (ص) وبني هاشم في شعب أبي طالب
- بداية السنة الهجرية القمرية
- 7 هـ. غزوة ذات الرقاع
- 9 هـ. أخذ الزكاة لأول مرة
- 20 هـ. فتح مصر على يد عمرو بن العاص في خلافة عمر بن الخطاب
- 1395 هـ. وفاة أبوالحسن الرفيعي القزويني
- 1416 هـ. وفاة عزة الله خسروي الزنجاني
- 81 هـ. وفاة محمد بن الحنفية بن الامام علي بن ابيطالب
- 1011 هـ. وفاة حسن العاملي مؤلف كتاب معالم الأصول ابن الشهيد الثاني
- 1297 هـ. وفاة الميرزا جعفر القزويني
- 1363 هـ. وفاة مرتضى الطالقاني
- 1366 هـ. ولادة السيد عارف حسين الحسيني (25 نوفمبر 1946 م)
- 1405 هـ. وفاة السيد عبد الله الشيرازي (27 سبتمبر 2005 م)
الأعمال
- الصوم
- الإتيان بصلاة ذات ركعتين يقرأ بعدها هذا الدعاء:
- «اللَّهُمَّ أَنْتَ الْإِلَهُ الْقَدِيمُ وَ هَذِهِ سَنَةٌ جَدِيدَةٌ فَأَسْأَلُكَ فِيهَا الْعِصْمَةَ مِنَ الشَّيْطَانِ وَ الْقُوَّةَ عَلَى هَذِهِ النَّفْسِ الْأَمَّارَةِ بِالسُّوءِ وَ الاشْتِغَالَ بِمَا يُقَرِّبُنِي إِلَيْكَ يَا كَرِيمُ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا عِمَادَ مَنْ لا عِمَادَ لَهُ يَا ذَخِيرَةَ مَنْ لا ذَخِيرَةَ لَهُ يَا حِرْزَ مَنْ لا حِرْزَ لَهُ يَا غِيَاثَ مَنْ لا غِيَاثَ لَهُ يَا سَنَدَ مَنْ لا سَنَدَ لَهُ يَا كَنْزَ مَنْ لا كَنْزَ لَهُ يَا حَسَنَ الْبَلاءِ يَا عَظِيمَ الرَّجَاءِ يَا عِزَّ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى يَا مُنْجِيَ الْهَلْكَى يَا مُنْعِمُ يَا مُجْمِلُ يَا مُفْضِلُ يَا مُحْسِنُ، أَنْتَ الَّذِي سَجَدَ لَكَ سَوَادُ اللَّيْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ وَ دَوِيُّ الْمَاءِ وَ حَفِيفُ الشَّجَرِ يَا اللَّهُ لا شَرِيكَ لَكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا خَيْرا مِمَّا يَظُنُّونَ وَ اغْفِرْ لَنَا مَا لا يَعْلَمُونَ وَ لا تُؤَاخِذْنَا بِمَا يَقُولُونَ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَ مَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُوا الْأَلْبَابِ رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ»