انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غيبة الإمام المهدي»

أُزيل ١٬١٥٨ بايت ،  يوم الأربعاء الساعة ١١:٣٦
سطر ١٥: سطر ١٥:


ويظهر من كلام كبار العلماء وبالاستناد إلى بعض [[الروايات]] أنّ الصورة الثانية هي الأصح، حتى أنّه إذا ظهر لم يبق شخص إلا وقد كان شاهده قبل ذلك.<ref>يوم الخلاص ص 321.</ref>
ويظهر من كلام كبار العلماء وبالاستناد إلى بعض [[الروايات]] أنّ الصورة الثانية هي الأصح، حتى أنّه إذا ظهر لم يبق شخص إلا وقد كان شاهده قبل ذلك.<ref>يوم الخلاص ص 321.</ref>
==بيان مصداق الغيبة==
تؤمن [[الشيعة الإمامية]] بأنّ الأرض لا تخلو من [[حجة الله|حجّة]] {{و}}[[الإمام|إمام]]، وعليه يكون [[الإمام]] في الأرض في عصرنا الراهن هو [[الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه|الإمام الثاني عشر]] من سلسلة [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|الأئمة المعصومين]] (ع)، [[الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه|محمد بن الحسن العسكري]] (ع) المولود [[سنة 255 للهجرة|سنة 255 هجرية]]، وأنه استتر عن الناس بأمر من [[الله تعالى]] وبإرادة منه جلّ شأنه، وسيؤذن له [[خروج القائم|بالخروج]] مرّة أخرى ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعد أن ملئت ظلماً وجوراً، وهو الموعود [[الانتظار|المنتظر]] الذي تترقب ظهوره جميع الأمم والأديان البشرية ليقيم دولة العدل والحق في ربوع المعمورة.


==الغائب الحاضر==
==الغائب الحاضر==
١٢٬٧٢٦

تعديل